عرض للطباعة
أين البيت الشيعي من الثورة ؟
أين البيت الشيعي من حل مشكلة مدينة الصدر ؟ ما هي المشكلة هناك و لماذا لا يتدخل أحد ؟ يعني اذا ماكو سياحة في الثورة مثل النجف و كربلاء ماكو أحد يحل مشكلتهه ويه الامريكان ؟!
الكم الله يا الفقرة
http://us.news2.yimg.com/us.yimg.com...iraq_ny193.jpg
بربكم أين ضمير المرجعيات و الاحزاب الاسلامية ؟ أين أهل النخوة أهل الدين ؟
مدينة الصدر محاصرة منذ أكثر من شهر ... والقوات الامريكية تستفز أهاليها كل يوم ..
كل يوم تمر طائرات الاباتجي فوق المدينة وأرتال عسكرية تقطع شوارعها لأستعراض القوة والعضلات ... أغلقت كل منافذ قطاعات المدينة كما كان يفعل صدام وحرسه الخاص في السابق بتطويق هذه المدينة الثائرة ...
عزيزي البيت الشيعي .. للنخبة واهل الفسنجون والعمائم الكبيرة .. وليس للمعدان والفقراء .. ثم ان مدينة الصدر لو احترقت من ألفها الى يائها .. فما هو تأثيرها .. ليس فيها مقام او ضريح .. اي انها لاتجذب زائرا او منفقا .. وليس فيها معمل للترب .. ولا ساحة للزحف .. ولاميدان لعرض الخرفان ذات الفقار .. والجو فيها ليس طريا .. وتفتقر الى فواكه كربلاء وجرثي النجف .. لهذا لاتجذب مرجعا يعيش فيها .. تمر من دربونته رصاصة تائهة .. فتقوم الدنيا ولاتقعد .. ورجل الدين القبانجي لايفكر بالمرور فيها .. كي يقود تظاهرة الشكر على السنة النبوية الشريفة .. وإن وصلها واحد من " هيهات منا الزلة " فسيكون مضحكة لصغارها .. لأنها لاتفهم الا الحسجة .. لهذا لن يلتفت اليها أحد .. منظر هذا الفارس البطل الذي صرعته رصاصات العدوان الامريكي البارحة ستبقى خالدة في ذاكرة العراق تأريخا وبطولة .. حفاة عراة .. لايملكون حتى رغيف الخبز .. ويقاتلون بشجاعة علي والحسين عليهما السلام .. وتحيط بهم الخيانة من فوقهم ومن تحتهم .. وذات اليمين وذات الشمال .. ويبيع ويشتري فيهم المراجع والسياسيون .. والخطباء والنوحخونية .. ولايملك المتعاونون مع عدو الاسلام والعراق .. الا الدعايات والاشاعات الخبيثة يلاحقونهم بها .. ومن شاء نموذجا فلينظر الى ماتكتبه شبكة النجف التي تبث على سيرفر مواقع المرجعية .. ليفهم ان التواطؤ مع المحتل الغازي في ذروته .. بل في اسفل الدرك من إنحطاطه ..
ضمير المرجعيات والاحزاب الاسلامية سابقا .. ضمير مندحس منشغل بالمناصب والمكاسب .. وكيف يفتح الطريق امام سوق الزيارة والتسيارة .. والخمس والنذور .. وخرفان ذات الفقار .. اما الدين .. فلعق على ألسنتهم ومتى محصوا بالبلاء قل الديانون ..اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة باب المعظم
بربكم أين ضمير المرجعيات و الاحزاب الاسلامية ؟ أين أهل النخوة أهل الدين ؟
السؤال هل اخذ اهل الثورة الاذن في الخيار العسكري من المرجعيات والاحزاب ؟
للاسف تفرد السيد مقتدى وانصاره بالخيار العسكري وهو حق مشروع لكن في غير زمانه ولم يستمع لأحد وتحمل الجميع تبعات هذا الخيار .
لماذا لانعرف فن السياسة ؟
نحن اغلبية سكانية وليست نوعية
الورقة الرابحة بيد الشيعة والاسلاميين خصوصأ ان هم نظموا امرهم
المثلث السني يعيش حالة انسجان
هناك 3 عوامل
الجماهير
الكوادر
القيادات
بدون التنسيق بينها تفشل العملية السياسية
لا ادري هل يحتاج الجهاد الدفاعي اذن مرجع ؟ هل عندما يدافع الاسان عن وطنه ضد المحتل يحتاج الى اذن ؟اقتباس:
السؤال هل اخذ اهل الثورة الاذن في الخيار العسكري من المرجعيات والاحزاب ؟
القوه الرابحه للشيعه فعلا هي القوه العسكريه المتمثله في السيد مقتدى وجيش المهدي ولكن مع الاسف تركوه وحيدا في الميدان ولو انهم نسقوا معه واستغلوا حالة القوه لديه لكن وضع الشيعه افضل ولكن اغلب السياسين والاحزاب الشيعه يعيشون حالة حسن الظن بامريكا وسوء الظن بالسيد مقتدى الصدراقتباس:
لورقة الرابحة بيد الشيعة والاسلاميين خصوصأ ان هم نظموا امرهم
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة سوسن
لا ادري هل يحتاج الجهاد الدفاعي اذن مرجع ؟ هل عندما يدافع الاسان عن وطنه ضد المحتل يحتاج الى اذن ؟اقتباس:
السؤال هل اخذ اهل الثورة الاذن في الخيار العسكري من المرجعيات والاحزاب ؟
تعليق : في رايي حتى الجهاد الدفاعي -بالمعنى العسكري- الشامل يحتاج الى ظروف موضوعية لاعلانه بشكل شامل (لااتحدث حول المبدأ وانما عن العنوان الثانوي هنا )ولكن السؤال الاكبر هو هل يحتاج الجهاد الدفاعي الجزئي عن النفس - لاسيما اذا كان تيارا سياسيا يراد له ان يلغى من خلال المواجهة العسكرية - الى اذن او تنسيق ومشاورة؟! لاسيما واننا نعرف ان المواجهة العسكرية بدات بفعل الاحتلال نتيجة حيثيات مختلفة معروفة
القوه الرابحه للشيعه فعلا هي القوه العسكريه المتمثله في السيد مقتدى وجيش المهدي ولكن مع الاسف تركوه وحيدا في الميدان ولو انهم نسقوا معه واستغلوا حالة القوه لديه لكن وضع الشيعه افضل ولكن اغلب السياسين والاحزاب الشيعه يعيشون حالة حسن الظن بامريكا وسوء الظن بالسيد مقتدى الصدراقتباس:
الورقة الرابحة بيد الشيعة والاسلاميين خصوصأ ان هم نظموا امرهم
تعليق : نعم 00الورقة الرابحة هي نظم الامر والتنسيق بشكل عام ولكن عمليا هو في استغلال القوة الميدانية لتيار الصدر من قببل الواقع العراقي العام المتمثل بالاحزاب السياسية ايضا حتى يكون العمل منظما ومنسقا اكثر وذات الامر ينطبق على تيار الصدر تجاه الاحزاب السياسية المختلفة
في النهاية لاتيار الصدر يملك كوادر مثقفة تملك مشروعا سياسيا منظما واضحا ولا الاحزاب السياسية بجميع كوادرها تملك قوة ميدانية على الارض تساند تخطيطها ومطالبها السلمية لمواجهة ضغوط الاحتلال وقوته العسكرية ولذلك فكل منهما يحتاج للاخر لمايعانيه من نقص يحتاجه الاخر! فلا التخطيط المرحلي اذا مافقد القوة الضاغطة في مواجهة الاحتلال سيكون مؤثرا ولا القوة على الارض مؤثرة بدون مشروع ومطالب واضحة ومفصلة يضيء طريق المواجهة ويمده ب الاسناد الشعبي اللازم والمستمر بفعل الاقناع.فلاخلاص -كما اتصور- للمشروع السياسي الشيعي في العراق الا بالتنسيق والاتحاد والتنظيم الجماعي.
ماذا تريد من البيت الشيعي أن يعمل و أنت ترى بأن جيش معاوية عفواً جيش المهدي يحارب المرجعية ويخرب كل ما بنته المرجعية خلال هذه الفترة من جهود لإنقاذ العراق وحصول الشيعة على حقوقهم المشروعة.اقتباس:
أين البيت الشيعي من الثورة ؟
أين البيت الشيعي من حل مشكلة مدينة الصدر ؟ ما هي المشكلة هناك و لماذا لا يتدخل أحد ؟ يعني اذا ماكو سياحة في الثورة مثل النجف و كربلاء ماكو أحد يحل مشكلتهه ويه الامريكان ؟!
الكم الله يا الفقرة
إن عصابات مقتدى التي إستطاعت فلول البعث و الإرهابيين المتسليين من خارج العراق أن تنفذ في صفوفة وتتحكم فيه ، أصبح مسلوب الإرادة وتحت سيطرة أعداء الشيعة.
إذا أردتم حقاً أن تنقذوا أنفسكم وتنقذوا معلكم العراق وشعبه المظلوم ، خذوا أوامركم من مراجعكم ودعوا عنكم هذا الطفل الذي إستغل إسم أبيه و عائلته من أجل الحصول على المناصب و الشهرة. كيف تسمحوا لأنفسكم بأخذ الأوامر من هذا الصبي وتتركون مراجع التقليد.
أرجو أن يفيق هذا الصبي من غفلته وينقذ العراق وشعبه وذلك بإعلان برائته من جيش معاوية الذي قد بان للجميع بأنه تم إختراقه من قبل البعثيين وغيرهم من الأعراب القادمين من خارج الحدود
الاخت سوسناقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة سوسن
لا ادري هل يحتاج الجهاد الدفاعي اذن مرجع ؟ هل عندما يدافع الاسان عن وطنه ضد المحتل يحتاج الى اذن ؟
القوه الرابحه للشيعه فعلا هي القوه العسكريه المتمثله في السيد مقتدى وجيش المهدي ولكن مع الاسف تركوه وحيدا في الميدان ولو انهم نسقوا معه واستغلوا حالة القوه لديه لكن وضع الشيعه افضل ولكن اغلب السياسين والاحزاب الشيعه يعيشون حالة حسن الظن بامريكا وسوء الظن بالسيد مقتدى الصدر
لو كانت القوة لكانت موازين الامور ليست في صالح الشيعة لان الامريكان يمتلكون اكبر قوة في العالم
هل تدرب حيش المهدي على حب الوطن
هل كانت هناك دروس في عقيدة الامام المهدي عج
انا كنت في العراق واعرف حقيقة الامور
انهم ابناء التشيع ولكن لايجوز لهم السير بدون هدى
[QUOTE]الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة سيد مرحوم
[B][B]لا ادري هل يحتاج الجهاد الدفاعي اذن مرجع ؟ هل عندما يدافع الاسان عن وطنه ضد المحتل يحتاج الى اذن ؟
لاارى لهذا الرأي صحة
لماذا لم تنتفض مدينة الصدر في البداية وانتفضت بعد اغلاق الصحيفة واعتقال السيد اليعقوبي
المراهنات لجر الشيعة في مواجهة مع الامريكان فشلت في البداية
الخيار العسكري مشروع لكن مع الغطاء السياسي والشرعي والدعم الشعبي
اخواننا في المثلث البعثي الوهابي خسروا السلطة والنفوذ لذلك عندهم هدف واضح يتم تغطيته بعنوان اخراج الامريكان من العراق ولو عادت لهم الامور لاعادوا الكرة عليكم ياشيعة آل محمد-ص-
اما كفانا مقابر جماعية زسجون وتشريد لنخسر من جديد الف او اكثر من ابناءنا
اما كان الاولى ان نجاهد سياسيأ مثل الاخوة الكرد
لماذ نضعف بعصنا البعض
السيد مقتدى عنده اتباع
الاحزاب والحركات تمتلك فكر اسلامي وتجربة سياسية وكوادر
المرجعية تضفي الشرعية على العمل
هذا هو المثلث الشيعي
أخي الموسوي سلام عليكم
المقاومة اللبنانية بدأت عسكريا و قليلا قليلا بنت لنفسها كيان سياسي و ثقافي وكل شيء ، أخي لا يكون كل شيء في ليلة و ضحاها.
اخي الكريماقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة salam
أخي الموسوي سلام عليكم
المقاومة اللبنانية بدأت عسكريا و قليلا قليلا بنت لنفسها كيان سياسي و ثقافي وكل شيء ، أخي لا يكون كل شيء في ليلة و ضحاها.
المقاومة الاسلامية في لبنان لم تبدأ الخيار العسكري اولآ
بوادر الحركة الاسلامية في لبنان هي ظهور حركة امل التي اسسها السيد موسى الصدر المغيب مصيره
وهي لها من الرصيد الفكري وقد سبقت الغزو الصهيوني للبنان
هل نكسب الوقت ام نبدأ بعملية بناء فكري جديد ولدينا تراث محمد باقر الصدر وتجربة ابناء الحركة الاسلامية
وكوادرنا الاسلامية الموثوق بتدينها
هل يمتلك السيد مقتدى والحلقة المحيطة به التنظير للفكر الاسلامي والاسلام السياسي ؟
لن نبخس حق احد في التعبير عن رأيه لكن من استبد برأيه هلك
لقد قلتها مرارأ ان السيد مقتدى وانصاره يمكن ان يشكلوا حركة سياسية اسلامية معاضدة للحركات الاخرى وتتحالف معها لتحقيق اهداف شيعة العراق المظلومين
[quote]اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة سيد مرحوم
[B][B]لا ادري هل يحتاج الجهاد الدفاعي اذن مرجع ؟ هل عندما يدافع الاسان عن وطنه ضد المحتل يحتاج الى اذن ؟
لاارى لهذا الرأي صحة
لماذا لم تنتفض مدينة الصدر في البداية وانتفضت بعد اغلاق الصحيفة واعتقال السيد اليعقوبي
المراهنات لجر الشيعة في مواجهة مع الامريكان فشلت في البداية
الخيار العسكري مشروع لكن مع الغطاء السياسي والشرعي والدعم الشعبي
اخواننا في المثلث البعثي الوهابي خسروا السلطة والنفوذ لذلك عندهم هدف واضح يتم تغطيته بعنوان اخراج الامريكان من العراق ولو عادت لهم الامور لاعادوا الكرة عليكم ياشيعة آل محمد-ص-
اما كفانا مقابر جماعية زسجون وتشريد لنخسر من جديد الف او اكثر من ابناءنا
اما كان الاولى ان نجاهد سياسيأ مثل الاخوة الكرد
لماذ نضعف بعصنا البعض
السيد مقتدى عنده اتباع
الاحزاب والحركات تمتلك فكر اسلامي وتجربة سياسية وكوادر
المرجعية تضفي الشرعية على العمل
هذا هو المثلث الشيعي
الاخ العزيز الموسوي
ماتفضلت ونقلته من تعليق كان للاخت سوسن ولم يكن لي وتعليقي هو ما ادرجته باللون الاحمر فقط حيث كان تعليقا على ماتفضلتم به انتم والاخت الكريمة0
تحياتي لكم
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ALMOSAWI
وكوادرنا الاسلامية الموثوق بتدينها
هل يمتلك السيد مقتدى والحلقة المحيطة به التنظير للفكر الاسلامي والاسلام السياسي ؟
لن نبخس حق احد في التعبير عن رأيه لكن من استبد برأيه هلك
لقد قلتها مرارأ ان السيد مقتدى وانصاره يمكن ان يشكلوا حركة سياسية اسلامية معاضدة للحركات الاخرى وتتحالف معها لتحقيق اهداف شيعة العراق المظلومين
و كذلك من حقك أن تحلم و ليس من حق أحد رفض ذلك.
فما تفضلت به من أتحاد بين مقتدى الصدر و غيره من الحركات لا يعدو أن يكون حلماً.
و شيعة العراق سيبقون مظلومين ما دام القرار الشيعي العراقي ليس بيد العراقيين و رأيت كيف أن كل الأسلاميين و المرجعيات سكتوا على تسلم البعثي أياد علاوي لرئاسة الوزراء بأسم الطائفة الشيعية و هو نفسه يعترف أنه كان يتعاون مع 15 جهاز مخابرات و على رأسها السي آي أيه.
يا عزيزي الصراع الشيعي الشيعي أقوى بكثير من صراع الشعب العراقي مع المحتل و لو أن أمريكا رحلت من العراق و أسرائيل سلمت الأرض الى الفلسطينين و حلت كل مشاكل العالم فسوف يبقى الصراع الشيعي الشيعي قائماً ما دام هناك شيء أسمه سراديب النجف تحاك فيها المؤامرات الأيرانية على أبناء البلد.
و أما الكوادر الأسلامية التي تتحدث عنها يا عزيزي فلقد ذاقت طعم الكرسي و لا أعتقد أنها مستعدة للتخلي عنه حتى لو كان الثمن نار جهنم.
و أما عن التنظير الأسلامي لجماعة مقتدى فللأسف لم يظهر نقد هذه الحركة إلا بعد تحركها ضد أمريكا و لو كنت قد تابعت فعاليات هذه الحركة منذ دخول المحتل لكنت قد عرفت الكثير من أيجابياتها و لا أنكر بذلك أن لها سلبيات أيضاً و لكن هناك أيجابيات كثيرة لهذه الحركة.
و قد أثبتت هذه المواجهات و قلة الناصر و كثرة الأعداء و خذلان الأصدقاء أن لهم من الحنكة السياسية ما لا يملكها الكثيرين حتى الذين قضوا طوال عمرهم في ساحات “الجهاد” تحت المكيفات الأيرانية و في الفنادق البريطانية
ماذا فعلوا الذين لديهم المنظرين للفكر الأسلامي و الأسلام السياسي؟
سلموا ذقونهم لأبو حيدر (بريمر)
فاصل اعلاني
نعلن فيه جهود المرجعية لانقاذ العراق
الفصل الاول
فتوى عدم جواز القصاص من البعثيين
.
أنا أستغرب من البعض هذه الاراء المتطرفة ...
يدافعون عن أمريكا دفاع مستميت ...
لم يتقطع قلبه لمنظر هذا الانسان البسيط الذ أخترقت رأسه وقلبه رصاصات المحتل .. هذا الشاب البسيط الذي يريد فك الحصار الذي تفرضه أمريكا بالقوة على مدينته !
يتركون الغازي المحتل المعتدي ويدينون هؤلاء المظلومين الذين عانوا من الاستبداد الصدامي الامريكي على طول الدهر ..
هل تذكرون كيف كانت أمريكا ومازالت تعتدي على مدينة الصدر؟ هل تذكرون كيف أزالت الهيلوكوبتر الامريكية علم ( يا قائم آل محمد ) من مدينة الصدر العام الماضي ؟
فمن هو المعتدي ؟ ومن هو المعتدى عليه ؟
كونوا منصفين رجاءاً ...
الذل والعبودية والاستفزاز المستمر لمدينة الصدر ... نكاية بالشهيدين الصدرين
فهل يرضيكم ذلك يا سادة ؟
كلام الاخ صفا
فما تفضلت به من أتحاد بين مقتدى الصدر و غيره من الحركات لا يعدو أن يكون حلماً.
اذن لن نستحق ان شيعة لال محمد -ص-
لن انظر الى الواقع الشيعي بهذة النظرة المتشائمة
الواقع صعب والكحفر في الحجر لكن لنا في رسول الله اسوة حسنة
اما عن التنظير الفكري للسيد مقتدى
لااعتقد للسيد او اتباعه نهج فكري واضح بل متناقضات كثيرة في مسيرة التيار
الخطأ الاكبر ان يكون لك ثقل كبير وتعمل على تغييب نفسك وتيارك من صنع القرار في البلد وانت تمثل الطبقة المظلومة في الواقع العراقي
لقد فشل الخيار العسكري فهل يجرب السيد الخيار السياسي ؟