الامارات تشتم المرجعية على قناتهم الرسمية ..فيديو

سقط سهوا في العنوان
(قناتهم) والصحيح قناتها الرسمية


الامارات تشتم وتسب الحشد الشعبي والمراجع وعلى القناة الرسمية ,
وتصف الشعب الايراني بالقوادين وبائعات الهوى,
لسان حال كل داعشي بعثي عراقي ..هنيئا لكم

https://www.youtube.com/watch?v=FKcnlBxTII0

أستاذ نجاح رحم الله والديك وستبقى في قلوب العراقيين كريما عزيزا ولا أستطيع أن أعبر أكثر فالأصيل أصيل

لعنكم الله حكومة وبما تسمون أنفسكم رجال دين معممين بعمائم أطول من عمائم الهندوس بمترات تعيشون باللعن والإهانات والسب والشتم ليل نهار من أقبح وأرذل خلق الله دول الخليج شاربي بول البعير ومصدري فتياتهم الى حانات لندن وأمريكا والدول الأوربية ونسبة اللواط بدولهم 25 % بين الأقارب وهذا عن تقرير سعودي ! أيها اللعناء لقد جلبتم للشعب العراقي الويلات والويلات من ألسنة صفراء عبارات لا تليق بعراقي ( مطيرجي ) ومداسه أشرف من شريفهم طفح الكيل وبلغ السيل الزبى أيها الفضائيات والإعلاميين أيها اللعناء من مقدمي البرامج ألا تستحون من نسائكم وأولهم أمهاتكم وأخواتكم وأنتم تسمعون وتبلعون

هي حملة تتزامن مع محاولات لاسقاط العملية السياسية ولكن يستحقون حكومتنا الغير رشيدة وهي تنبطح للعربان والاكراد وتنفذ لهم مايشتهون فجعلت هذه القنوات الصفراوية تتطاول ويصل الامر بها الكذب والتلفيق وعبد المهدي يقبل جبينهم ويمتطي صهوتهم فهل يعقل ان دبي العاهرة تعلم الناس الاخلاق اينكم من دوار السمكة ودوار الساعة والرقة والمرقبات وبائعات الهوى المتجولات على البر والبحر ووسط برج خليفة عاريات يشيعون الفسق والفجور دبي الصاخبة وابو ظبي التي لاتعرف معنى الحضارية الا من خلال الصبات الكونكريتية التي جعلتها ابراج ستنتهي في اول ضربة صاروخية وتنتهي احلامهم الفاجرة

بين عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية، مختار الموسوي، الاحد، ان اميركا والسعودية والامارات لم تناسبهم تعاملات العراق مع الصين وفتح المعبر الحدودي مع سورية، لافتاً الى ان تلك الدول حركت بيادقها الالكترونية لزج المندسين في التظاهرات بهدف اثارة الفوضى في البلاد.
قال الموسوي في تصريح صحفي ان “توجه عبد المهدي نحو الصين وفتح معبر البو كمال مع سورية لايصب في مصالح دول الخليج اضافة الى اميركا التي تعتبر فتح هذا المعبر يعد طريقا بين ايران والعراق وسورية”. واضاف ان “الحكومة توجهت نحو تقوية اقتصاد العراق من خلال التعاون مع الصين وفتح معبر البوكمال مع سورية، مادفع اميركا وحلفاؤها الى دفع المندسين في التظاهرات من اجل ان تعم الفوضى ويفقد العراق اتفاقاته الاقتصادية الاخيرة”. وبين ان “اميركا وحلفاؤها لايرغبون بالتعاون مع الصين التي تمتلك شركات استثمارية تعد الاقل فسادا والارخص ثمنا بين الشركات الاخرى وخاصة الاوروبية والاميركية التي عملت في العراق”. واوضح ان “اميركا والامارات والسعودية عملوا من خلال تحريك مجاميع على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وواتساب من اجل اثارة الفوضى في التظاهرات وادخال البلد في حالة انذار، لان توجهات الحكومة لاتخدم مصالح تلك البلدان واهدافها”.