المجاهد ابو مهدي المهندس يصل سنجار!! pkk والقوات المسلحة العراقية

لما أنكلك كل أعوج لسان أنا اقصد الكردي ومن يتبعه اليزيدية أيضا لو مهما تسويلهم يروحون ويَّا الكردي ما يريدون تواجد للقوات الحكومية العراقية أو حشد من الله خلكهم يعني هذا البلد لو يجي نوح ويرجع يعيش 950 عام مرة اخرى لا يستطيع إجراء التوالف والتآلف بين بعض الناس في العراق ... الحاقد ومن بقلبه ضغينة يبقى حاقدا كذلك من تسميهم أولاد الرفيقات يعني أريد أعرف بهذا البلد شوكت ننسى الظلم والخصومات فترة البعث أذهبت نصف أعمارنا لو أتكلم عن نفسي فقط ثلثي عمري ذهب سدى لم أكون نفسي وصرنا شوية نأكل مثل الأوادم يعني بعد السقوط يالله صار عندي زولية وأولاد الرفيقات يستكثرون علينا هذه الزولية كما قالتها لي قبل سنوات وحدة رفيقة يبدو في أحد المواقع عندما كتبت وعلقت قبل الأنتهاء من داعش : قالت مبروك عليك الزولية
( وليس هذه المرأة فحسب بل جمعهم وجميعهم )
يعني زولية ما يريدون يصير عندنا : أنا ما أعرف شلون ناس من جهة يسوون نفسهم إنسانيين وشرفاء ويرفضون قوات المحتل أو تبعية العراق لأحد وينادون بالوطنية ومن جهة أخرى يريدون الشعب يعيش على فتات الطعام ويبقى منهوكا يريدون الأستاذ يدفع عربانه وهم الجرذان يتنعمون ... لهذا رغم أنه نوجه النقد أحيانا للعمل الحكومي الحالي لكن تلك الصفحة لا ننسى مساؤها .
الموضوع قد يطول لكن ما قصدته بحزب العمال : أخي كل هؤلاء أو كل تلك التنظيمات شبيهة لتنظيم داعش تريد لها دولة ومكان نفوذ (مجموعة من الرعاع وصار عندهم سلاح ودول تمدهم ) فليش ما يتغطرسون ... يعني الكردي لو أقارن أيام الستنيات والسبعنيات ما كان يملك أكثر من (بندقية إنجليزية قديمة أو برنو ).....
نحن نرى في الطبيعة حتى الحيوانات ( الأسود والنمور ) تترك لها بصمات على الأرض لترسم حدودا آمنه لها لا يقربها وحش أخر ... هكذا في كل النظام الطبيعي وفي البشر أيضا ....لأضرب مثال رغم أن اليزيدية أغلبهم بسطاء لكن لو مهما تمد لهم يد العون يميلون للكرد ولا للعرب وأبسط مثال عندما هرب البيشمركة من سنجار في 2014 ولم يحموهم بل كانوا يتوسلون إلقاء أو ترك قطعة سلاح لهم لكن الكرد الهاربين أو ( خدعة هروب ) لم يلقوا لهم سلاحا بل أيضا أغلقوا معبر فيشخابور الوحيد بوجه الهاربين اليزديين لمدة ثلاثة أيام وكأنه يريدون أن يقتلهم داعش ويستبيح أعراضهم داعش ( كما لو أتفاق ) بل هو إتفاق !! كل هذا واليزيدي يميل للكردي ولا للعربي ... أنا أعرف من حقهم بعد أن أستباح أعراضهم بالدرجة الأولى ( البومتيوت ) من حقهم يكرهون كل عربي ولكن ما المفاجأة عندما كنت مسجونا لدى الأستخبارات بسبب تشابه الأسم رأيت بعيني وبنفس القاعة رجلا يزيديا شابا كان قد أنتمى لداعش ( وليد ) جلبوه بسبب تشابه الأسم أو هو داعشي فعلا لأن الدواعش المسجونين كانوا يباركون له وكان من أنجس البشر كان يحاربني طيلة الفترة القصيرة التي أمضيتها عندما أطلب منه لأنه هو مسئول القاعة أطلب منه الخروج قرب الباب لأنه نفسي يضيق كان دفعا دفعا يليقيني للخلف .. الحمد لله الذي أوقعني على كل صنوف البشر لأراهم عن قرب كيف يحقدون وكيف هي أنفسهم والله لم أذكر شيئا لمدير السجن الضابط الذي ذات مرة ناداني وتعاطفوا معي كل منتسبي الأمن جميعا من أول يوم لأنهم عرفوني بريئا ومظلوما. الله كان بجنبي دائما هكذا كنت أشعر .... قال الضابط لي من يضجرك أو يسيء لك أبلغني ... لا أريد ذكر أسم الضابط وكان رجلا شيعيا من أهل الجنوب لم أعرفه من قبل لكن الله جعله صديقا لي من أول اللحظات .....
في خلال لحظات الشدة الناس عموما تكشف تصرفاتهم عما في أنفسهم وعن دوافعهم الحقيقية ..
وليد اليزيدي داعشي عجيب العجب أراه مسجونا ويتعاطف الدواعش معه في السجن