الامريكي جو بايدن ومشروع الابراهيمية !

في تصريح صحفي قبل ساعات صرح الامريكي جو بايدن بما يلي :

((الديانات الإبراهيمية الثلاثة متشابهة ويمكن دمجها معأ !
فكروا في ذلك, أنا أؤمن بهذا حقا))!!!!

...........
ترى ماهو مشروع الابراهيمية الذي يتبناه الامريكي بايدن وتسير عليه الامارات
والسعودية والخليج والاردن ومصر
وتتبناه حكومة العراق الحالية وبالذات رئيس الوزراء شخصيا ؟
وتتبناه بقوة كذلك الفاتيكان ,
وما زيارة بابا الفاتيكان قبل عام للعراق وزيارته لمدينة اور الاثرية الا اشارة الى ذلك !

جذور المشروع واصل فكرته والجوانب المخفية على الرابط هنا :

https://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=90574

هذه الخطط هي احلام بائس في الايام المتهرئه ( كما يقول الروس) - كل شئ تغير

ستعود أمريكا إلى العالم الحقيقي ، حيث يمكنهم العيش إذا كانت لديهم الإرادة لمشاركة الحياة مع الآخرين.
وأوروبا ستتبنى تعاليم و دروس جديدة ، بعيداً عن تلك التي كتبت في اركان الفاتيكان المظلمه بيد مجاميع هي اصلأ تنكر وجود الله.

سيتم تقسيم أوكرانيا إلى أجزاء ، كل جار يجب أن يحصل على نصيبه
بدأت بولندا والمجر وسلوفاكيا ورومانيا في إعادة قياس أراضيهم باراده صنعها لهم الروس
وفعلا بدات تحركات المطالبة بتلك الأجزاء التي اختفت داخل أوكرانيا في زمن الاتحاد السوفياتي

و الصين ستستعيد (تايوان)، وكوريا الشمالية هي الأخرى ستستعيد الجزء الجنوبي منها

في منطقتنا لن تكون معاييرالفرصة من الان فصاعدا اساس ل اختيار الأمير والملك بل ستكون هناك معايير حقيقية جديدة ،

وفي العراق سيعود مقتدى لدراسة مبادئ الاجرميه من الصفر مع طلبه العلم (هذا اذ آراد ان يصبح انسان سوي)
ولن تكون هناك حاجة لشخصيات رخيصة كالصرخي و الكاظمي و غيرهم لأن الارباب سيكون لديهم آلامهم الخاصة بهم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبهان

هذه الخطط هي احلام بائس في الايام المتهرئه ( كما يقول الروس) - كل شئ تغير

ستعود أمريكا إلى العالم الحقيقي ، حيث يمكنهم العيش إذا كانت لديهم الإرادة لمشاركة الحياة مع الآخرين.
وأوروبا ستتبنى تعاليم و دروس جديدة ، بعيداً عن تلك التي كتبت في اركان الفاتيكان المظلمه بيد مجاميع هي اصلأ تنكر وجود الله.

سيتم تقسيم أوكرانيا إلى أجزاء ، كل جار يجب أن يحصل على نصيبه
بدأت بولندا والمجر وسلوفاكيا ورومانيا في إعادة قياس أراضيهم باراده صنعها لهم الروس
وفعلا بدات تحركات المطالبة بتلك الأجزاء التي اختفت داخل أوكرانيا في زمن الاتحاد السوفياتي

و الصين ستستعيد (تايوان)، وكوريا الشمالية هي الأخرى ستستعيد الجزء الجنوبي منها

في منطقتنا لن تكون معاييرالفرصة من الان فصاعدا اساس ل اختيار الأمير والملك بل ستكون هناك معايير حقيقية جديدة ،

وفي العراق سيعود مقتدى لدراسة مبادئ الاجرميه من الصفر مع طلبه العلم (هذا اذ آراد ان يصبح انسان سوي)
ولن تكون هناك حاجة لشخصيات رخيصة كالصرخي و الكاظمي و غيرهم لأن الارباب سيكون لديهم آلامهم الخاصة بهم

---

مختصر مفيد للمرحلة وما يجري وماذا سيكون,
سلمت الايادي

شكرا لكما أيها الأخوين