الأربعين والملايين، والدفاع عن ملا باسم الكربلائي (فديو)

السلام عليك يا ابا عبد وعلى الارواح التي حلت بفنائك،الإحصاءات الإلكترونية قالت كلمتها حيث تقول الإحصايئات كما يلي:
العدد بلغ ارقاما لم تعتاد عليها كربلاء والمواكب ايضا حيث بلغ عدد الزائرين 21 مليون و198 الف زائر لحد يوم 19 صفر. رقم مهول وفعلا انا وغيري رأى الحشود المعزية منذ يوم 8 صفر. ولهذا الرقم دلالات منها،، انتصار المشروع الاسلامي على مشاريع المهادنة والابتذال والالحاد، وايضا انتصار المشروع الأربعيني الحسيني على المشروع الإبراهيمي وديانته التي نادى وينادي بها اشباه الرجال في العرب وماتسمى بدويلات الخلايجة العميلة، وانتصار الدين المحمدي والعلوي الأصيل على المثلية والجواكر،، وانتصار هيهات منا الذلة على المتأسلمين والخونة والعملاء. مهما بلغ الانسان من محبة وانسانية ومقبولية لدى شعبه إلا انه يعجز أن يأتي بمليون فما بالك بشخص استشهد منذ 1400 عام وذكراه تتجدد كل عام وكأنها الآن حدثت،انها المعجزة الإلهية التي مثلها الله بشخصية الحسين عليه السلام، ومن كان مع الله كان الله معه، ، واخيرا انتصر الكرم العراقي على البخل، 14 الف موكب اعتقد تكفي لما قلت. والآن شن بعض البترية هجوما لاذعا على باسم الكربلائي فبماذا رد اية الله الشيخ نجاح الطائي لنستمع.
https://youtu.be/7DRJ4BOKM4U

سلام عليكم وتحية وتقبل تعالى الاعمال
,
مصطلح (العصابة) الجماعة لايرضون به ويعترضون عليه لانهم اصلا لايعرفون دينهم
فالقرآن يسميهم عصابة : ( إن الذين جاءوا بالافك عصبة منكم ...) !!
عصبة ومنكم يا صحابة,وانتهى الموضوع ..

لايمكن تجاهل ان تيار حزب ابن صبحة والسعودية والامارات وجدوا مطيتهم في مقتدى وتياره,
فالهجوم على باسم بالذات جاء من انصار مقتدى لان باسم أقام مراسيم العزاء عند عمار الحكيم,
ومقتدى الحسود لم يعجبه ماقام به باسم في عزاء عمار الحكيم,,
فكان انصار مقتدى من المروجين لهذه الضجة وتكبيرها بالتعاضد من صفحات
عصابات ابن صبحة والذباب السعودي الاماراتي والاسرائيلي ,
علما ان الانشودة قيلت قبل عشرة أشهر تقريبا ..
فالهجوم ليس على المذهب والزيارة ,
لان هناك وسائل اخرى ممكن استعمالها للتهجم على الزيارة
ولكنهم اختاروا باسم لان ذلك سيجعل مقتدى وانصاره من يقومون بذلك ,
وهو ما تم عبر الصفحات المؤيدة والتابعة لعصابات مقتدى