الشابندر عزت يحلم بالسلطة ........مرفوض

لااريد اتفلسف مثلك عندما تخرج على الفضائيات محللا وكاتبا وسياسيا وعلاويا مرة ومجلسيا مرة ودعوجيا مرة ..... اريد احجي وياك بالعراقي

ليش ماتكرمنه بسكوتك وتولي عن وجه العراق انت وامثالك من جعل المطعم التركي يعج باللايط والمليوط ,,, انت وامثالك من اشترته الفضائيات وجعلته محللا وخبيرا وسياسيا

اما تتعض مما حصل باقرانك وانت اولهم من زحف للسلطة مستجديا وتتمقلج بالشرقية ودجلة والعربية ونيوز على اساس انت ليس قردا مع القرود التي تتحدث عنها
بويه محد يريدكم حتى اللايط والمليوط هم رافضكم
واتحداك تحجي على مقتدى اتحداك تحجي على العصائب اتحداك تحجي على بدر
بس كادر عل المالكي والدعوة لان هذول مايصكوك ولو همه هم وياك صارو طين خاوة
كفونه شركم دمرتم العراق روح لسوريا لندن بيروت دبي يم بن سلمان
المهم كشفت اللعبة وعمالتك لبن طحنون واضحة

عزت الشابندر، السياسي العراقي الذي تقلب بين حزب الدعوة الإسلامية والقائمة العراقية بزعامة إياد علاوي، وثم التحالف مع رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، أثار مجددا الجدل والغضب بعد تغريدة جديدة مسيئة للمتظاهرين. يقول الشابندر إن الإيرانيين ورغم ذلك لم يحترموا العراقيين الذين كانوا يحاربون إلى جانبهم بل "وكانوا يشتموننا ويبصقون في وجوهنا ويتعاملون معنا بعنصرية"ناكر الجميل عاد إلى العراق بعد عام 2003، وترشح للانتخابات البرلمانية التي جرت في 2005 عن القائمة العراقية بزعامة إياد علاوي، وحصل على مقعد في البرلمان.

بعدها ترك القائمة العراقية وانضم لقائمة ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، ليفوز بمقعد برلماني في انتخابات 2010.

ظل في قائمة المالكي حتى انتخابات 2014، لكنه فشل في الحصول على مقعد في البرلمان العراقي.

وصفت صحيفة وول ستريت جورنال في مقال نشر في 22 أغسطس 2014 الشابندر بأنه "حليف الأسد والمشرع العراقي السابق الذي كان مسؤول الاتصال بين بغداد ودمشق".