امرأتان في مركز لبيع--------الرجال

[glow=00FFFF]امرأتان في مركز لبيع ---------الرجال[/glow]


رأيت فيما يرى النائم انه تم افتتاح مركز للتسوق فريد من نوعه في العالم
-حيث يمكن للمرأة ان تختار الزوج الذي تبحث عنه من بين مجموعة من الرجال المعروضين في ذالك المركز
الذي يضم خمس طبقات وقد تم توزيع نوعيات الرجال على اساس انه كلما صعدت المرأة الى الطابق الاعلى
ستجد انواعاا افضل من الرجال في الصفات والمزايا


ولكن القاعد الوحيدة للتسوق في هدا المركز العجيب هو ان على المرأة لو فتحت باب اي طابق من الطوابق الخمسة
لابد ان تختار الزوج الذي تريده او تصعد الى الطابق الاعلى من دون ان يحق لها الخروج مرة اخرى لان النزول من اي طابق يعني الخروج بلا عودة

وقد ذهبت صديقتان الى المركز لاختيار عريس لكل منهما وفي الطابق الاول وجدتا لافتة تقول[glow=CCCCCC]((الرجال هنا لديهم وظائف محترمة ويحبون الاطفال))[/glow]
فقالت احداهما لصديقتها حسنااا هذا افضل من ان يكون الرجل بلا وظيفة ولايحب الاطفال --- ولكن دعينا نرى ماذا في الطابق الذي فوقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي الطابق الثاني لافتة تقول[glow=CCCCCC]((الرجال هنا بمرتبات عالية ويحبون الاطفال وهم على درجة عالية من الوسامة))[/glow]
فقالت المرأة لصديقتها عظيم --- ولكن ماذا في الطابق الذي بعده
وامام مدخل الطابق الثالث قرأت الصديقتان لافتة تقول [glow=CCCCCC](( الرجال هنا لديهم وظائف ومرتبات كبيرة يحبون الاطفال وفي غاية الوسامة ويساعدون في شغل البيت))[/glow]وصرخت الصديقتان ((واو)) رائع ولكن ماذا يكون في الطابق الاعلى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعلى مدخل الطابق الرابع وجدت الصديقتان لافتة تقول[glow=CCCCCC](( الرجال هنا لديهم وظائف بمرتبات عالية يحبون الاطفال في غاية الوسامة ويساعدون في شغل البيت ورومانسيون الى درجة لاتصدق))[/glow] وصرخت المرأة من شدة الفرح وقالت لصديقتها (( ياالهي --- تخيلي ماذا ينتظرنا في الطابق الاعلى ))
وفي الطابق الخامس صعقت الصديقتان وهما يقرأن لافتة تقول [glow=CCCCCC]((__ لارجال هنا وهذا الطابق موجود فقط لاثبات انه من المستحيل ارضاء المرأة وو --- مع السلامة ))[/glow]

منقوووووول

الاخ المحترم عطر الولاء
تم نقل الموضوع الى الواحة المناسبة
تُشكر اخي موضوع ظريف فعلا هناك -بعض - النسوة ممن لايقتنعن بأي شيء .

نقل موفق سلمت يمينك
تحيات اخوك / المراقب

وين تحصل لك بهالزمن رجال من هالنوعية ذو وظائف بمرتبات عالية يحبون الاطفال في غاية الوسامة ويساعدون في شغل البيت ورومانسيون الى درجة لاتصدق

زين إذا حصلت صفة وحده.

والنسوان ترى قنوعات ويرضون بالمكتوب الدور والباقي علرجال

اخي المراقب شكرا تعبتك
معي
اجور النقل المرة الجاية
علي
بس اريد اعرف نقلتها بتويتا
لوخخخخخخ
تسلم حبيبي ترا اشاقة وياك




الاخت منازار
عيني بعينك
النسوان قنوعات

ههههههههههه

لا مسكينات والله))):-
عاد حلو الواحد يشوف وجوههن بآخر طابق =)

اخوي عطر الولاء واختي منازار اقول ترا مو كل اصابيعكم سوا
يعني لا النسوان كلهن قنوعات ولا كلهن مو قنوعات (حزورة )
بس اكو هيج واكو هيج
بس شلون الواحد يعرف القنوعه من المو قنوعه هاي صعبة
ماكو شيء عالسكين للاسف
لازم واحد يشتري ويشيل :p

الفكرة ليست مستغربة... وهي موجودة في كلا الطرفين دون تمييز...

تخطرني خاطرتان بهذا الشأن...

كان أحد أصدقائي المثاليين جداً يضع شروطاً قاسية جداً على من تكون شريكة حياته.... الشكل... واللون... والأخلاق... والعلم... والدين...والعمر...وميزات إدارة المنزل... يعني لم يكن يريد إنسانة يعيش معها، إنسانة بكل ما يعنيه هذا اللفظ من صفات الإنسان الجميلة، الجوانب الإيجابية والجوانب السلبية، جوانب عدم الكمال، التي تميز الإنسان عن الآلة والجماد. بإختصار صاحبنا كان يحلم أو يعيش في عالم من الخيال. مرت السنون على صاحبنا وهو يمسك بيده القائمة التي تضم مايربو عن المائة شرط، ولم يجد هذه الماكنة التي تتوفر بها هذه الشروط المائة.
وبقي ينتظر ويبحث... إلى أن تخطى الخمسين من العمر ولم يستطع الحصول على مبتغاه.

الواقع شيئ .... والخيال شيئ آخر تماماً.

الخاطرة الثانية هي قصة تعلمناها في المرحلة الإبتدائية، قصة الأعرابي الذي كان يرعي غنم أحد الأغنياء لقاء كمية من الدهن يجمعها في آنية فخارية يعلقها في خيمته. وقد بدأ هذا الراعي يحلم يوماً بالدهن الذي يجمعه والذي سيبيعه ويدر عليه ثروة كبيرة يتزوج بها، ويصير عنده ولد كي يربيه. وعندما يصير هذا الولد شقياً فإنه سيضربه بعصاه. وبينما كان في حلم اليقظة هذا رفع عصاه متخيلاً ضرب ولده وإذا به يضرب الإناء الفخاري كي ينكسر ويضيع الدهن الذي جمعه منهياً حلمه وأمله.

الحلم شيئ جميل.... لكن الحلم والتمسك بالحلم بديلاً عن الواقع والحقيقة قد يعني الضياع لا سامح الله. وكم أهلكهم.. أو أهلكتهن الأحلام.

الاخت ام محمد
تسلمي على مرورك
وطبعاااااا مو كلها سوا
والتعميم خطأ بس اكو بيني وبينك
اشياء تنفرد فيها المراة يلزموها الرياجيل عليها لزمة
وماكوا للسف شرط السجين
لا للمراة ولا للرجل
يعني انته وجنصك لو تطلع حمرة لو تطلع فطيرة لو نص ونص


0000FF

[align=center]أذا أين ذهَبَ ألأختيار قبل الزواج الذي حث عليه الشارع المقدس ... أن المشرع جعل أمر المرأة في يدها وهي التي تقرر وهي التي تقول نعم في ألأخير .. علينا أن نكون منصفين ونكون واضحين وخصوصا ً في هكذا أمور تخص العائلة ... وبالتالي هم نواة المجتمع الصالح ..

لماذا أقع في الخطأ وأقول الرجل أو المرأة هي أو هو كانو السبب .. ؟؟؟ .

اعتقد لو أن الفرد منا كان أختياره صحيح لشريك حياته قبل الزواج لما حصلت مشاكل " كبيرة " بين الزوجين ... أما أني أقع في الخطأ وبمحض أرادتي وبعد ذلك أرمي هذا الخطأ على الغير فهذا غير مقبول منا وخصوصا ًَ لمن يدعي الوعي ووضوح الرؤية في حياته ..

ماذا يحصل لو أمتدت فترة الخطوبة لمدة اشهر .. ؟؟ .
ولكن بحدود وأدب ويكون كل واحد من الخطيبين على صراحة تامة مع الخطيب ألأخر وليس كما هو متعارف عليه كل واحد يظهر حسناته ويخبأ سيئاته .. عندها سيكتشف كلا ٌ ألأخر ويمكن لهم ألأستمرار أو ألأنفصال في حياتهم ..
أليس هذا أفضل من المشاكل اللأحقة بعد الزواج والتي يمكن لها أن تهدم عائلة بأكملها ؟؟؟ .
وليس الزوجين فقط ..!! .
علينا أن نأخذ الموضوع بجدية قبل القبول بهذا أوتلك " قبل الزواج " ...

عندها لانحتاج الى سكين ليجرب بعضنا ألآخر أن كان أحمر أو " فطير " أو نص ونص _:-
تقبلو تحياتي [/align]

لازم واحد يشتري ويشيل ------------------------------------<<<<<<<<<<<<ليش النسوان بطيخ :(


طبعاً مثل ما قلتواالنساء لا كلهم قنوعات ولا مو قنوعات ....من الجيد عدم التعميم والموازنة ولكن الرجال دائما إذا كان في بعض النساء عيب يعمموه على الكل .


اخي العقيلي هناك الكثير من تلك النوعية التي ذكرتها وبهذه العقلية يردون الكمال من المرأة في كل شيء وهذا من المحال كما ذكرتم فهي بشر كغيرها . لماذا الرجل هذا يبحث عن الكمال وهل هو يمتلك كل تلك الصفات؟؟؟؟ الكثير والكثير من أمثاله رأيناهم يبحثون عن تلك المواصفات ولم يجدوها وبالأخير تزوجوا بأدنى من ذلك بكثير.



أخي الحسيني أوافق الرأي بالإختيار الصحيح قبل الزواج ولكن حتى لو تم الإختيار الصحيح فالذي به طبع لا يستطيع أن يغيره (من شب على شيء شاب عليه).

اقتباس:

---

الرسالة ألأصلية كتبت بواسطة منازار
أخي الحسيني أوافق الرأي بالإختيار الصحيح قبل الزواج ولكن حتى لو تم الإختيار الصحيح فالذي به طبع لا يستطيع أن يغيره (من شب على شيء شاب عليه).

---

نعم ...ولكن يبقى ألأمر بيدها هي التي تقول نعم وهي بذلك توافق على هكذا زوج عنده عادات سيئة بنظرها وكان بوسعها أن تختار غيره يوافقها ... إلا اللهم ربي لا يوجد رجل ألأحلام وبذلك ترضى برجل أقل مواصفات أو كفاءة لها .. وهنا يكمن الخطأ القاتل ...
تحياتي

ماذا يحصل لو أمتدت فترة الخطوبة لمدة اشهر .. ؟؟ .
ولكن بحدود وأدب ويكون كل واحد من الخطيبين على صراحة تامة مع الخطيب ألأخر وليس كما هو متعارف عليه كل واحد يظهر حسناته ويخبأ سيئاته .. عندها سيكتشف كلا ٌ ألأخر ويمكن لهم ألأستمرار أو ألأنفصال في حياتهم ..

الاخ الحسيني
اعتقد نحن في مجتمع لايسمح حتى لو كان الامر بحدود الادب للتجارب والخطبة للدراسة
واعتقد الاغلب يوافقني من حيث حتى النتيجة على البنت او على الرجل تكون سلبية عند فراقهما
لاننا في مجتمع يعمل لكلام الناس الف حساب
لكن هناك امور كثيرة يمكنها ان تنوب عن الخطبة المؤقته
مثلا على سبيل الفرض
اننا نسئل عن طباع البنت او الرجل من اناس مقربين لهما
وهذا يعتمد على الثقة ومقدار المصداقية للشخص المسؤول
طبعا لايوجد شيء اسمه الكمال في بني البشر
لكن هناك سلبيات يمكن التغاضي عنها وتجاوزها اقصد سلبيات غير مؤثرة على الحياة الزوجية
اما السلبيات والعيوب المؤثرة والتي تنكعس على حياة الزوجين وحتى على سلوك اطفالهم
لانكم كما تعرفون ان الطفل يلتقط التصرفات ومجمل الاعمال من ابويه لانه يعتمد اعتمادا كليا على
معرفته بالحياة من هؤلاء
فيمكن للزوجين ان ينكروا ذاتهم ويحاولوا اصلاح العيوب المؤثرة
مادامت حياتهم المستقبلية معاااا
فلماذا لايصلحوا عيوبهم
ويصححوا اخطائهم
لان المنتفع الوحيد من هذا الاصلاح هما ليس غيرهما



الاخت الغالية منازار
لاتتصوري الانتقاد او اظهار العيوب اقصد فيه المرأة فقط
فلكل انسان عيوب ولكل شخص مساوء
وكما قلتي الطبع يجبل عليه الانسان
لكن رأي انا الشخصي
مادمت الحياة قد وضعتنا في هذا الوضع كزوج وزوجة
واننا اخترنا بعض وبعدها ظهرت كل تلك المساوء
والسلبيات الا يستحق مستقبلنا ان نصحح ونعدل من هذه السلبيات
الا تستحق حياتنا ان نتجاوز عن اخطاء المقابل
وننكر الذات مادمنا في نفس المركب

اعتقد الامر يستحق التنازل عن حب الذات قليلا




الاخ العقيلي
دمت اخاااااااااا عزيزااااا
وفعلا هناك شيء اسمه واقع وامر حاصل
والعيش في الواقع هو اسلم وسيلة للوصول لغاية مرضية
والاحلام تبقى احلام------ ولايمنع من الطموح والتفكير بالافضل والاحسن

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الولاء

الاخ الحسيني
اعتقد نحن في مجتمع لايسمح حتى لو كان الامر بحدود الادب للتجارب والخطبة للدراسة
واعتقد الاغلب يوافقني من حيث حتى النتيجة على البنت او على الرجل تكون سلبية عند فراقهما
لاننا في مجتمع يعمل لكلام الناس الف حساب
لكن هناك امور كثيرة يمكنها ان تنوب عن الخطبة المؤقته
مثلا على سبيل الفرض
اننا نسئل عن طباع البنت او الرجل من اناس مقربين لهما
وهذا يعتمد على الثقة ومقدار المصداقية للشخص المسؤول
طبعا لايوجد شيء اسمه الكمال في بني البشر
لكن هناك سلبيات يمكن التغاضي عنها وتجاوزها اقصد سلبيات غير مؤثرة على الحياة الزوجية
اما السلبيات والعيوب المؤثرة والتي تنكعس على حياة الزوجين وحتى على سلوك اطفالهم
لانكم كما تعرفون ان الطفل يلتقط التصرفات ومجمل الاعمال من ابويه لانه يعتمد اعتمادا كليا على
معرفته بالحياة من هؤلاء
فيمكن للزوجين ان ينكروا ذاتهم ويحاولوا اصلاح العيوب المؤثرة
مادامت حياتهم المستقبلية معاااا
فلماذا لايصلحوا عيوبهم
ويصححوا اخطائهم
لان المنتفع الوحيد من هذا الاصلاح هما ليس غيرهما

---

نعم يا أخي عطر الولاء معك الحق أننا نعيش في مجتمعات لاترحم .. لا بل تستغيب وتبهت ألآخرين ...

السؤال ونحن هنا في معرض الحوار فقط وليس التطبيق .. !!! .
أيهم أشد وطئة على الزوجين أولا ً والعائلة ثانيا ً والمجتمع ثالثا ً ....... ؟؟؟ .
كلام الناس الذي لايرحم أم المشاكل الكبيرة التي تنعكس على المجتمع والعائلة عموما ً .. ؟؟؟ .

في رأيي المتواضع وقد أكون خاطئا ً لأننا كما قلت في حيز التنظير والحوار وليس في حيز التطبيق ..
أني أرشح الخطوبة الملتزمة والصريحة " المصارحة بينهم " التي يكتشف فيها الخطيبين بعضهما ألآخر خير من المشاكل اللاحقة التي نعيشها تقريبا ًوللأسف في كثير من البيوتات الشريفة وخصوصا ً في ألأونة ألأخيرة ..فما هو السبب ياترى ؟؟؟ .

ولو أننا طبقنا مبدا ً فقهيا ً على هذه المشاكل وهو : قاعدة التزاحم ... أي من الذي سينفع أو يضر المجتمع وألأسرة على السواء ... كلام الناس ... أم المشاكل التي يعيشها مجتمعنا .. فكلام الناس لايرحم ومشاكلنا كبيرة ومستعصية .. فماذا نفعل ؟؟؟ .

أقول أن أبتعادنا عن المنهج الأسلامي الحق هو الذي أوصلنا الى هذا الحضيض ...
أننا نعيش وأدعي اني لم آتي بشئ جديد .. أننا نعيش الجاهلية الجديدة المتمثلة بالعادات والتقاليد الغير صحيحة التي ورثناها من مجتمع غير هذا المجتمع الذي نعايشه في الوقت الحاضر .. وهذا أوقعنا في أزدواجية ألأباء وألأمهات ... كما يجب أن لا ننسى إن لدينا تقاليد وعادات نفتخربها كما تعلم يا أخي ...

أذن يجب علينا أن نغير بأنفسنا حتى يغيرنا الله الى ألأفضل حسب مضمون ومفهوم ألآية الشريفة ...

(( إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ))

هذا رأيي المتواضع
تحياتي