س: ما حكم من أقسم على شيء ثم نقض قسمه؟
ج: لا بدّ له من التوبة والاستغفار، ودفع كفارة اليمين، وهي إطعام عشرة مساكين، فإن عجز صام ثلاثة أيام، فإن عجز عن الاثنين فعلاً، كفاه الاستغفار، لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها.
عرض للطباعة
س: ما حكم من أقسم على شيء ثم نقض قسمه؟
ج: لا بدّ له من التوبة والاستغفار، ودفع كفارة اليمين، وهي إطعام عشرة مساكين، فإن عجز صام ثلاثة أيام، فإن عجز عن الاثنين فعلاً، كفاه الاستغفار، لأن الله لا يكلف نفساً إلا وسعها.
وماذا عن القسم بغير الله عز وجل مثلا يقول الشخص قسما بوالدي او قسما بمحمد [ص] او باحد الايمة عليهم السلام
هل يترتب علية نفس الترتيب
قبل أن نعرف هل يترتب عليها نفس الحكم يجب علينا معرفة هل يجوز الحلف بغير الله :)
يا ريت أخينا الفراتي يجيبنا على هذا السؤال
سلام عليكم
يجوز القسم بغير الله تعالى من المقدسات كالقرآن الكريم والرسل والانبياء والائمة عليهم السلام او الكعبة الشريفة ولكن لايترتب على هذا القسم أثر شرعي كأثبات شئ او نفيه في المحاكم القضائية ولايترتب عليه الكفارة اذا حنث المكلف بقسمه
فالقسم الشرعي الذي تترتب عليه الاتار الشرعية هو بالله تعالى وباسمائه الحسنى جل وعلا