في البصرة وغيرها ( تكشفت عورات السياسيين)
ستة عشر عاما والناس تنتظر الفرج واليسر والتعويض عما فاتها من حرمان وتهميش والسياسيين يماطلون ويهاترون ويقتنصون الازمات كي ينفذو وكي يحققو امتيازات اضافية جعلتهم مافيات موانيء ومنابع نفط وشركات كبرى وفنادق 5 نجوم ..... البصرة المقهورة لازال يجثم على صدرها البعثيون .... ضباط مراكز شرطة ومنافذ حدود وجوازات ... وابناء رفاق مدراء دوائر مدنية وعسكرية .... القرارات التي تسن لانصاف متضرري النظام الصدامي اصبح ابناء البعثييون يستفيدون منها تحت عناوين ضحايا الارهاب ... اراضي ومنح وامتيازات
ذوي الشهيد اصبح في نظر البعض عملاء ومخربين
السجناء والمعتقلين .... لاتروج معاملاتهم
متضرري النظام ومن هدمت بيوتهم .... بلا تعويض
اين دكتور خلف ... وعدي عواد ... وفالح الخزعلي .... اذهبو للدوائر المعنية واستفسرو عن سبب عرقلة معاملات الشرائح المتضررة من صدام
لماذا هذه الاليات العقيمة
هل يعقل 16 سنة مو كافية تنفذون قرارات سنت لانصاف هذه الشريحة وهناك من يعرقلها ولاينفذها بل ينفذون وباثر رجعي قوانين منحت البعثيين حقوق
نطالب بالمساواة اقلها وي البعثيين
وي ارشد ياسين وعبد حمود وقرايب صدام اللي تصل راواتبهم الى لبنان وعمان وبرلين ولندن ودبي