الدفاع تدافع عن الارهاب !!!!!!!!!!

قامت وزارة الدفاع بأعتقال عدد من شرطة الكاظمية

ذكر ذلك احد ضباط مركز شرطة الكاظمية هذا اليوم

في حديث لتلفزيون العراقية وأشار ان الشرطة المحتجزين

تم تكلفيهم بواجب لنقل محتجزين الى مديرية الجرائم الكبرى

ونظرآ لاعتذار المديرية اعلاه عن استلامهم بحجة عدم سعة سجن المديرية

وبعد عودة الشرطة وتحديدآ امام جامع ام القرى (( انتباه جامع ام القرى ))

اعترضت طريقهم مفارز لوزارة الدفاع وتم القاء القبض عليهم ومعهم الموقوفين

وقد تحدث احد ضباط الدفاع بكلام مبهم حيث قال

جاءت معلومات من رجالنا المتواجدين قرب جامع ام القرى تشير الى وجود مخطوفين

وجاءت جماعة مسلحه وجاءت الاخرى والقت القبض على الاثنين

شخصيآ لم افهم شيء مما قالته وزارة الدفاع الا اني ارى ان الشرطه سيتحولون الى ارهابيين فيما سيكون

الموقوفين مختطفين

من جهة اخرى طالب اهالي الشرطه الحكومه باطلاق سراح ابناءهم

اي حكومة تناشدون ؟؟؟؟

لن ينفعنا بعد اليوم شيء فلتعلن الثورة ولتسقط كل الرهانات فما عاد من سبيل

لقد ايقنت اننا اسأنا الاختيار

لقد ايقنت اننا اسأنا الاختيار

وأن كان لنا شيء من الكرامة فلتذبح رقابنا على شيء يستحق ان نموت من اجله

[align=center]فضيحة بجلاجل لهيئة علماء الضاري: هذا ما جرى في جامع تفخيخ أم المعارك: اختطاف شرطة واطلاق سراح ارهابيين وبسيارات فرق الموت

تاريخ الاضافة: 2006-08-17
أفاد مراسلنا في الكاظمية بأن المجموعة المختطفة من الشرطة في جامع تفخيخ (أم المعارك) كانت متجهة من مركز شرطة التاجي ومعها 17 ارهابيا لتسليمهم إلى مديرية الجرائم الكبرى في العامرية التي رفضت استلامهم بحجة عدم وجود مكان يتسع لهؤلاء الارهابيين، فتم اعادتهم إلى مركز شرطة التاجي المليء بالعناصر البعثية والطائفية، وبعد المداولات اعيدت سيارة الكوستر الحاملة للارهابيين وبرفقتها 15 شرطي بملابس مدنية لغرض حمايتها، تعطلت السيارة الكوستر قريبا من جامع التفخيخ المسمى من قبل أبطال الحملة الايمانية الخاصة بحزب البعث حاليا بأم القرى وسابقا بأم المعارك، وهنا بدأ مسلسل الفضيحة الالهية يتفاعل، خرجت عدة سيارت مونيكا (لانكروز) وسيارت جي أم سي (الأمريكية) من نوع بهبهان واحاطت بسيارة الكوستر وبسيارت الشرطة، وأقتادت الجميع، وذهبت بالجميع إلى جامع التفخيخ الخاص بهيئة علماء الاختطاف الضارية.

سرعان ما وصل الخبر إلى الجهزة الأمنية فتحركت قوة من للجيش العراقي بعد العملية بحوالي ساعة وداهمت جامع التسبيح والتقديس البعثي، فكانت صورة العبادة البعثية كالمعتاد وهي كالتالي كما رأتها قوة الحرس الوطني: كان الارهابيون مطلقي السراح، والشرطة كانوا قد تم الشروع بتعذيبهم، والشتائم والتهديد بالقتل قد بلغت وتيرته العالية جدا!!.

بحمد الله ألقي القبض على الارهابيين والمختطفين وتم اطلاق سراح الشرطة، المضحك المبكي غير المخجل بالنسبة لعلماء التفخيخ والوقف البعثي: إن عملية اقتياد هؤلاء جميعا إلى الجامع كان بهدف الحفاظ عليهم!!! لكن لم يستطع هؤلاء أن يبرروا الأسباب التي جعلت عملية الحفاظ على هؤلاء تتسم بتعذيب الشرطة واطلاق سراح الارهابيين!!.

نتساءل: المعروف بأن ما يسمى بفرق الموت وكما تتحدث عن ذلك دائما بيانات هيئة علماء الضاري تمتلك سيارت المونيكا والجي أم سي، فهل ثمة ترابط بين الأمرين؟؟؟ سؤال فقط يستتبع ما بعده يا وزارة الداخلية والدفاع، ومن قبلكم يا حماة جامع تفخيخ أم المعارك في سفارة الولايات المتحدة الآمريكية.

نقول: غير مخجلة بالنسبة لهؤلاء!! أعرفتم لماذا؟ نتركها لفراستكم

وكالة أنباء براثا (واب)
[/align]

مديريه الجرائم الكبرى هذه متعاونه مع هذه الهيئه ومع الارهابيين والسبب هو رفضهم لاستلام الارهابيين واعادتهم الى مركز الشرطه وقيامهم باخبار مرجعهم هيئه الخطف في جامع ام المعارك ليقوموا باعتراض طريقهم والقبض عليهم وهي عمليه مبيته ومنظمه ...
هل سيجرى تحقيق في هذا الامر ام سينسى ويتم التوافق فيه كما توافقوا مع غيره؟؟؟؟