شهادة للتاريخ من قائد القوة الجوية الجنرال المالكي حول الدعم والسلاح و بلا مقابل
عندما فتحت الجمهورية الاسلامية مخازن الاسلحة للعراق مجانا
وقدم المتطوعون , بينما كانت بلاد الاعراب تتفرج على سقوط العراق
في انتظار تحقيق الخطة المرسومة لتدمير العراق وسوريا !
https://www.youtube.com/watch?v=nau900MvCAg
https://www.youtube.com/watch?v=nau900MvCAg
حياك الله
<font size="5"><strong>https://youtu.be/APhK0yFQfB0
حياكم اخي ابو منتظر وشكرا على المقطع النادر ..
اليوم بعد ان نالوا الامان تنكروا ((( فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد))!
وعادوا يهتفون (ايران بره بره)!
من لايشكر المخلوق لن يشكر الخالق
في ذكرى رحيل الإمام الخميني (قدس سره)
لنتذكر انه لولا إيران ومن سار على خط الإمام الخميني (رض) لتحول العراق الى منبر للمثلث البغيض الامريكي-الصهيوني-الوهابي
اليوم 3/06/2022 ذكرى رحيل الإمام الخميني (قدس سره)، انها مناسبة لشهادة على عظمة الدور والموقف، وعرفان بالمكانة التي أسس لها في رسم معادلات جديدة في العالم والمنطقة، وفي طليعتها توازنات جديدة بوجه الهيمنة الأميركية وكيان الاحتلال، حتى بات شعار القدس أقرب واقعياً في ظل هذا التأسيس.
لا يملك أي مراقب للمشهد الدولي إلا أن يعترف بأنه لولا وجود إيران المنتصرة بثورة الإمام الخميني لتحول العراق الى مرتع لاعداء الاسلام واعداء الانسانيه. فالدعم الإيراني لحركات المقاومة في العراق وأفغانستان هو الذي أحبط مشروع الهيمنة، والموقف الإيراني الداعم لسورية في مواجهة حرب الإخضاع الأميركي من بعدها، هي العناصر التي استندت اليها روسيا للتموضع العسكري في سورية، وللنهوض في استعادة الدور الدولي
https://www.youtube.com/watch?v=1corlNExu8Q
جزء من جلسة إنتخاب اية الله خامنئي ولي للفقيه
عملية التصويت على انتخاب القائد خلفا ل الإمام الخميني على عكس قاعة الانتخاب, كانت خارجها مشحونه و جدا غريبه في نفس الوقت بل انها وصفت في وسائل الإعلام الغربية الأكثر إثارة ، حيث أتى معظم المرشحين بجيش من المؤيدين. و من الامور التي لا يعرفها الكثير منا وتم الافصاح عنه في السنوات الاخيره من مصادر أمنية مختلفة:
أن بعض المرشحين جاء مع اعداد هائله من المؤيدين وسيارات بيك آب (وانيت) مليئة بالكعك والمشروبات الغازية استعدادا ل الاحتفال بالانتصار على الاطراف الاخرى، فيما حضر فريق ممثل المنتظري مع جيش جرار من المؤيدين وكان بحيازتهم مختلف انواع الأسلحة بما في ذلك RPG 7 (و تم اعتقال اكثرهم بواسطة حراس الأمن أثناء عملية إجراء التصويت)
بعد رحله الامام الخميني (رض) كان هناك مرشحين اساسيين: السيد علي الخامنئي وهو مسنود من قبل المحافظين الايرانيين والثوريين و معظم القطاعات الشعبيه. المرشح الثاني هو الشيخ المنتظري و(ولا عجب) هو مسنود من المعارضين والمخالفين لطبيعه النظام الاسلامي في ايران.
من اكثر النقاط الغريبه التي ادت الى استثناء منتظري من مناصبه قبل وفاه الامام الخميني رضوان الله عليه هو مخالفته لبعض الامور الاساسيه مثلا:
هو يريد ان يستثني سلمان رشدي من فتوى الامام لانه حسب رايه ستحسن صورة جمهورية ايران الاسلامية, وامور اخرى كرفع قانون الحجاب و رفع بعض القيود عن العلاقات الاجتماعيه والتي كاتت تعتبر مستهجنه حينها من قبل غالبية الشعب الايراني
فيما بعد تبينت ان بصمات هذا التوجه هي تجسيد لرغبات بعض افراد مكتب الشيخ المنتظري وحاشيته, لكن الشيخ و كما وصفه الامام, كان انسانا بسيطا (ساده لوح) والحقيقه عندما تنظر الى مقابلاته التلفزيونيه تتعجب بمنطقه واسلوبه البسيطين والذان يعكسان طبيعه شخصيته المتذبذبه وان كان اكثر طلبته امثال المرحوم الشيخ صانعي يصفوه بالطيب (خوش دل) بدلا من متذبذب
https://www.youtube.com/watch?v=hESRqsfNYEY
جواب الشيخ بهجت: عند زيارة السيد الخامنئي له بعد انتخابه ولي للفقيه وشكواه لحجم المهمة الموكله عليه
https://www.youtube.com/watch?v=iJIUwpsfY6Q