المالكي اعدم صدام والعبادي حارب داعش مقتدى ماذا فعل ؟؟؟
عندما استلم العراقيون مجلس الحكم من بريمر الحاكم المدني بالعراق كان العراق عبارة عن خردة حروب صدام ولايوجد عمل سوى ( عامل نظافة) وعن كل يوم كانو يعطونه 5 دولار .... حتى سن الدستور على عجالة وانتخبت الجمعية الوطنية ومن ثم مجلس النواب علاوي والجعفري الاثنان كانا مشغولان بامور غير عراقية الاول لايدري ويدري وفلوجة ومقبرة النجف واعانة بقايا النظام والجعفري يقتل وقته في ترتيل العبارات الفيتازنقية والمصلحات السقراطية ليأتي المالكي ويواجه العصابات الخارجة عن القانون التي اعدمت العراقيين وافضل اعماله وتاجها الناصع انه اعدم صدالم قبل تهريبه وهو انجاز سجل له وليس لمن هتف داخل المشنقة ( مقتدى مقتدى مقتدى) لان هؤلاء لو لم يكن حزب الدعوة بالحكم لما وصلو المشنقة حراسا وموظفين .... اما العبادي بعد غدره بالمالكي في سقيفة عمار الحكيم لم يكن حازما وخدمته مواقف المرجعية وفتاويها ومساعدة ايران ودعم الامريكان ليواجه داعش ويحقق الانتصار بهمة ابطال الجيش ومكافحة الارهاب والحشد المقدس ويبقى مقتدى ماذا فعل واوجز لكم منجزاته
قتل الابرياء من المواطنيين من خلال ضرب المناطق الاهلة بالسكان بالهاونات والكاتيوشا كما حصل في البصرة البراضعية والتميمية والحيانية وخمسميل والاقضية والنواحي
يدعي انه حارب الامريكان والاحصائيات تقول ان ثلاث جرحى بالبصرة فقط من الاجانب اصيبو بالمواجهات معهم لانهم في مقرات محصنة
قتل كل من يعارضهم في التوجهات وساحات الرمل وحمدان بالبصرة والسدة بالثورة وووو اماكن في الحلة والنجف والعمارة والناصرية والكوت وكربلاء ومناطق اخرى
ضرب المساجد السنية بالبصرة وقتل علماؤها وخطباؤها ومريديها
قتل وكلاء السيد السيستاني
قتل عبد المجيد الخوئي
قتل الحلاقات والحلاقين
الهروب الى ايران بعد الصولة
تقبيل تايرات سيارة السيد مقتدى
اقتحام الخضراء ونهب محتوياتها
سجن الاعرجي واطلاق سراحه بعد ضربه ابرة كيمياوية مسرطنة
تزوير الانتخابت من خلال عملاء بالمفوظية
حرق صناديق الاقتراع والمخازن الخاصة بها
الانخراط في جيوش الكترونية لتهكير المواقع
الاندساس مع المتظاهرين وحرق المقرات الحكومية والحزبية
الاستيلاء على الموانيء والمنافذ الحدودية
استلام وزارات ومديريات تم نهبها بالكامل
والبقية ستاتيكم لاحقا