الكل اوغل بدماء الشيعة بضمنهم ايران

[سلاماً يا عراق]

[align=justify]طبعا عندما يقال الجميع فبالتاكيد يقف في المقدمة مجرمي البعث والعوجة وخرفان ال سعود من الوهابية الحاقدة على كل ماهو شيعي او يمت بصلة لال محمد وعلي كرم الله وجهه .. واولاد الطلقاء هؤلاء من الصداميين وتكفيريي ال سعود يعملون منذ اربع سنوات وبشكل منظم على اجتثاث الشيعة واستئصالهم وبشكل يومي وبكافة الوسائل المتاحة ذبحا او خطفا او تفجيرا او حرقا كما قالت احدى الامهات الثكالى في ديالى على الفضائيات من انهم البسوا ابنها ذو السادسة عشرة ربيعا تايرات السيارات واحدة بعد الاخرى حول جسده الغض ثم احرقوه حيا وكل جريمته انه ولد شيعيا , وجرائم هؤلاء من البشاعة واللاانسانية بمكان بحيث اصبحت من البديهيات المسلم بها والحديث عنها اصبح تكرارا ممجوجا وسقيما.

ولكن في الطرف الثاني هنالك ايران الشيعية والتي عول على موقفها الشيعة كثيرا في مساعدتهم وتخليصهم من حرب الابادة التي كان يشنها عليهم صدام واعوانه من العربان لاسباب غير مفهومة .. ايران والتي قتل اغلب شبان الشيعة بسببها ايام المقبور والتهمة جاهزة وهي الانتماء او التعاطف مع حزب الدعوة العميل لايران حسب زعمهم حيث اعدم وغيب مئات الالاف من الشبان الشيعة بهذه التهمة الباطلة .. وقفت بالضد من الاطاحة بصدام ودعت الشعب العراقي الى الوقوف بجانب ظلمه والابقاء عليه حتى يبيد اخر شيعي فيهم .. اما موقفها بعد الاجتياح فكان انكى فقد ثبت انها تزود كل الفرقاء على الساحة العراقية بالسلاح فهي تمد بعض التيارات الشيعية بالسلاح ليس حبا بالشيعة ودعما لهم بل لخلق التوترات للحكومة واعاقة عملها عبر القلاقل والفت في عضد الامن في المدن الشيعية التي يفترض ان تكون امنة لانها ويفترض ايضا انها المستفيد الاكبر من التغيير.. وهي تزودهم بالسلاح لطرد القوات المسالمة التي جاءت لتبني في هذه المدن المدمرة والتي تعيش خارج التاريخ الحضاري والانساني مثل اليابانية والدنماركية وغيرها ,, وثبت ايضا انها تمد انصار السنة والقاعدة وجيش محمد والارهابيين بالسلاح ليعرقلوا المشروع الامريكي على الساحة العراقية والحقيقة هي لقتل الشيعة وابادتهم على يد هؤلاء الذين استهدفوا مليون وربع انسان عراقي مدني اغلبهم من الشيعة ولم يستهدفوا الا الفين من الامريكان في خمس سنوات لان ااغلبية هؤلاء الجنود الامريكان قتلوا في بداية الاجتياح وبحوادث مرور وموت عادي.. ولاانسى حديث احد علماء المسلمين الذي قال ان القنصل الايراني زارهم وعرض عليهم التعاون معهم.. وهاهو حزب الله يدرب الارهابيين السنة على العبوات الناسفة التي تحصد ارواح الابرياء العراقيين.

بل ان حتى موقف ايران في الحرب العراقية الايرانية غير مفهوم وكأن الامر متفق عليه بين الطرفين فمن ناحية كانت ايران لاتشجع الجنود العراقيين غير المؤمنين بالحرب على التسليم لها باساءة معاملتهم وتعذيبهم او حتى قتلهم مما جعل الحرب واوارها مستعرة لسنوات كما ان خميني رفض كل الوساطات لانهاء الحرب ثم فجأة يوقفها وكانه مأمور على هذه الحرب مثل صدام .. وفجأة ومن دون سابق انذار او مبرر تاتي الاوامر للجيش العراقي لينسحب من الفاو لتحتلها ايران وهذه بحد ذاتها تعطي شرعية لاستمرار الحرب لان الايرانيين يحتلون جزءا من العراق وتزيد الحماس بين العربان ليدعموا صدام لان الفرس اصبحوا فوق رؤوسهم وعلى مقربة من حدودهم في الكويت والسعودية وسياتي الدعم من كل دول امريكا واوربا لحماية اسواق الخليج الحيوية لاقتصادها .. وايضا فجأة وبدون مبرر تنسحب ايران من الفاو بعد ان استنفذت الاغراض منها.. وهكذا كانت الحرب كلها لتحقيق مآرب خفية بين دول عظمى وكبيرة كان وقودها الشبان العراقيين وقد عملت هذه الدول على معادلة ثابتة عدم جعل اي من الطرفين يتغلب على الاخر فان احسوا بتفوق هذا الطرف على الاخر مدوه بالسلاح المتطور والدعم وان تفوق الاخر عملوا نفس الشيء معه لان الحرب اهدافها واضحة العودة الى نقطة البداية في اتفاقية الجزائر وهدفها الاساسي ابادة الشيعة في العراق وانهاك القدرات الاقتصادية للبلدين بالاضافة الى جعلهما سوق لتصريف الاسلحة الغربية التي تقادمت بالزمن.

ايران والتي تشن علينا فضائياتها حربا ضروس وتشيد بمقاومة العربان والبعثيين الاوغاد من قتلة الشيعة والتي منعت طائرة المالكي من المرور في اجوائها مما اضعف موقفه امام العربان وهي التي تدعم كل الفرقاء على الساحة العراقية لمصالحها .. كنا ننتظر منها موقفا داعما لقضية الشيعة في العراق خصوصا واننا نقتل الى يومنا هذا بحجة الصفوية والولاء لايران اذن ليس هنالك من مبرأ من الدم الشيعي في العراق.
ناهدة التميمي [/align]

[Stock Market]

كما قدم صدام اللعين الشيعة في معركته مع ايران و ذُبحَ اهلنا في الحرب مرات و مرات، ها هي ايران تقدمنا كالخراف في حربها مع السعودية و امريكا.

الحرب هي من مصلحة بعض المتنفذين من رجال الدين في ايران, و نحن ندفع الثمن للاسف.

[ابن القطيف]

[align=justify]طبعا عندما يقال الجميع فبالتاكيد يقف في المقدمة مجرمي البعث والعوجة وخرفان ال سعود من الوهابية الحاقدة على كل ماهو شيعي او يمت بصلة لال محمد وعلي كرم الله وجهه .. واولاد الطلقاء هؤلاء من الصداميين وتكفيريي ال سعود يعملون منذ اربع سنوات وبشكل منظم على اجتثاث الشيعة واستئصالهم وبشكل يومي وبكافة الوسائل المتاحة ذبحا او خطفا او تفجيرا او حرقا كما قالت احدى الامهات الثكالى في ديالى على الفضائيات من انهم البسوا ابنها ذو السادسة عشرة ربيعا تايرات السيارات واحدة بعد الاخرى حول جسده الغض ثم احرقوه حيا وكل جريمته انه ولد شيعيا , وجرائم هؤلاء من البشاعة واللاانسانية بمكان بحيث اصبحت من البديهيات المسلم بها والحديث عنها اصبح تكرارا ممجوجا وسقيما.

ولكن في الطرف الثاني هنالك ايران الشيعية والتي عول على موقفها الشيعة كثيرا في مساعدتهم وتخليصهم من حرب الابادة التي كان يشنها عليهم صدام واعوانه من العربان لاسباب غير مفهومة .. ايران والتي قتل اغلب شبان الشيعة بسببها ايام المقبور والتهمة جاهزة وهي الانتماء او التعاطف مع حزب الدعوة العميل لايران حسب زعمهم حيث اعدم وغيب مئات الالاف من الشبان الشيعة بهذه التهمة الباطلة .. وقفت بالضد من الاطاحة بصدام ودعت الشعب العراقي الى الوقوف بجانب ظلمه والابقاء عليه حتى يبيد اخر شيعي فيهم .. اما موقفها بعد الاجتياح فكان انكى فقد ثبت انها تزود كل الفرقاء على الساحة العراقية بالسلاح فهي تمد بعض التيارات الشيعية بالسلاح ليس حبا بالشيعة ودعما لهم بل لخلق التوترات للحكومة واعاقة عملها عبر القلاقل والفت في عضد الامن في المدن الشيعية التي يفترض ان تكون امنة لانها ويفترض ايضا انها المستفيد الاكبر من التغيير.. وهي تزودهم بالسلاح لطرد القوات المسالمة التي جاءت لتبني في هذه المدن المدمرة والتي تعيش خارج التاريخ الحضاري والانساني مثل اليابانية والدنماركية وغيرها ,, وثبت ايضا انها تمد انصار السنة والقاعدة وجيش محمد والارهابيين بالسلاح ليعرقلوا المشروع الامريكي على الساحة العراقية والحقيقة هي لقتل الشيعة وابادتهم على يد هؤلاء الذين استهدفوا مليون وربع انسان عراقي مدني اغلبهم من الشيعة ولم يستهدفوا الا الفين من الامريكان في خمس سنوات لان ااغلبية هؤلاء الجنود الامريكان قتلوا في بداية الاجتياح وبحوادث مرور وموت عادي.. ولاانسى حديث احد علماء المسلمين الذي قال ان القنصل الايراني زارهم وعرض عليهم التعاون معهم.. وهاهو حزب الله يدرب الارهابيين السنة على العبوات الناسفة التي تحصد ارواح الابرياء العراقيين.

بل ان حتى موقف ايران في الحرب العراقية الايرانية غير مفهوم وكأن الامر متفق عليه بين الطرفين فمن ناحية كانت ايران لاتشجع الجنود العراقيين غير المؤمنين بالحرب على التسليم لها باساءة معاملتهم وتعذيبهم او حتى قتلهم مما جعل الحرب واوارها مستعرة لسنوات كما ان خميني رفض كل الوساطات لانهاء الحرب ثم فجأة يوقفها وكانه مأمور على هذه الحرب مثل صدام .. وفجأة ومن دون سابق انذار او مبرر تاتي الاوامر للجيش العراقي لينسحب من الفاو لتحتلها ايران وهذه بحد ذاتها تعطي شرعية لاستمرار الحرب لان الايرانيين يحتلون جزءا من العراق وتزيد الحماس بين العربان ليدعموا صدام لان الفرس اصبحوا فوق رؤوسهم وعلى مقربة من حدودهم في الكويت والسعودية وسياتي الدعم من كل دول امريكا واوربا لحماية اسواق الخليج الحيوية لاقتصادها .. وايضا فجأة وبدون مبرر تنسحب ايران من الفاو بعد ان استنفذت الاغراض منها.. وهكذا كانت الحرب كلها لتحقيق مآرب خفية بين دول عظمى وكبيرة كان وقودها الشبان العراقيين وقد عملت هذه الدول على معادلة ثابتة عدم جعل اي من الطرفين يتغلب على الاخر فان احسوا بتفوق هذا الطرف على الاخر مدوه بالسلاح المتطور والدعم وان تفوق الاخر عملوا نفس الشيء معه لان الحرب اهدافها واضحة العودة الى نقطة البداية في اتفاقية الجزائر وهدفها الاساسي ابادة الشيعة في العراق وانهاك القدرات الاقتصادية للبلدين بالاضافة الى جعلهما سوق لتصريف الاسلحة الغربية التي تقادمت بالزمن.

ايران والتي تشن علينا فضائياتها حربا ضروس وتشيد بمقاومة العربان والبعثيين الاوغاد من قتلة الشيعة والتي منعت طائرة المالكي من المرور في اجوائها مما اضعف موقفه امام العربان وهي التي تدعم كل الفرقاء على الساحة العراقية لمصالحها .. كنا ننتظر منها موقفا داعما لقضية الشيعة في العراق خصوصا واننا نقتل الى يومنا هذا بحجة الصفوية والولاء لايران اذن ليس هنالك من مبرأ من الدم الشيعي في العراق.
ناهدة التميمي [/align]

مقال لا يحتوي على حقائق

كل ماذكر هي مهاترات وهابية بعثية

لن استغرب اذا سمعت ان لإيران تدخل وتأثير بالعراق . .لكن ليس كما تصوره الكاتبة فهي تعارض نفسها فتارة هي تدعم الحكيم والصدر وتارة الإرهابيين البعثيين وتارة العلمانيين . . فأي سفسطة هذه

ايران لم تساعد الشيعة بأي مكان إلا لأجل مصلحتها وهذا مشهود له فلم تساعد شيعة الخليج في أوقات محنتهم . لكن لن نعادي إيران لمجرد اختلاف في المصالح فنهاجمها كما الوهابيون والبعثيين

ايران لها طموح ديني وقومي ولا توجد دولة وشعب لا يملك طموح وأحلام ذاتية ولكن ليس كما يصوره الطائفيون الوهابيون فيمثلونها كالشيطان الخارج من الجحيم . .من حق ايران ان تمتلك أحلام وطموحات وتسعى لتحقيقها ولكن بحدود وضوابط تعترف بالآخر وحقوقه أيضاً . . فهل اصرارها في تسمية الخليج بالخليج الفارسي يعتبر عمل شيطاني وزندقة بالعكس تماماً تسمية العرب للخليج بالعربي هي الزندقة فهم يسلبون من الشعوب الآخرى تراثهم وحضارتهم مهما كانت ديانتهم آنذاك وهل الخليج جاءت تسميته من القرآن الكريم ! وهل القرآن رفع العرب وجعل حضارتهم فوق كل الحضارات !

القرآن واضح لم يدعوا العرب لقيادة العالم والترفع على شعوبه ودفن حضاراتهم بمجرد كونهم عجم .

ستبقى ايران دولة لها طموح ديني وقومي وتبقى السعودية والخليج دول لها طموح ظلامي ودكتاتوري

[طركاعة1]

طبعا عندما يقال الجميع فبالتاكيد يقف في المقدمة مجرمي البعث والعوجة وخرفان ال سعود من الوهابية الحاقدة على كل ماهو شيعي او يمت بصلة لال محمد وعلي كرم الله وجهه
ما كتب ليس فيه ما يستحق النقاش
ولكن منذ متى كان جماعة" كرم الله وجهه" يدافعون عن دماء الشيعة؟
يقال ان حبل الكذب قصير ولكن من كان يتصور ان يصل به القصر الى حد كشف العورة؟