النساء في الغرب ليست مجرد صدفه عاريه!!
ولون مستهتر كما تريدها مجلات الدعاره وسوق النخاسه ؟وهو
أسم متخلف اليوم سوق النخاسه عندما يبلونا العرب بأنواع التخلف والظلام لكنه اليوم سوق حضاري للبيع
المباشرنساء للأستهلاك العاطفي ! نساء وكما يشتهي أصحاب الأسره ,اصحاب الدفع !ولكي يكون الدفع مضمون عليك بأستدام( الفيزة كارت أو الماستر كارت أو كارد) والدفع مقدم لشبكات الحب والتمتمع كما يشتهون تسميتها وفقط ضوابط الحضاره للحفاظ على كرامة السلعه !!
هي ليس الا الدعاره الكبرى مليارات الدولارات واليورو تصمد من تجارتهن وتندفع من النساء الكثيرات للدعاره أما الحلات التي يترضن فيها فهي لاتختلف عن أسلوب عرض قطعة من الملابس أو الساعات أما الأعداد فهي بالهبل!! تفتخر الشركات وصفحات الويب الخاصه بأن عدد المنتسبات والمنتسبين بلغ الملايين نعم لآن سوق البيع أكثر وأكبر من سوق الزواج لان الزواج فيه قضايا وأرتباطات ماليه وشخصيه !! وملابسات ربما يتفق البائع والشاري لاحقا . والأسر لاتمنع حتى سيدات ألأسر من التمتع بملايين وأموال أحدهم مجرد التسجيل في شبكة للنخاسه والصحف اليوميه المعروفه التي تتسابق سيداتهم للوقوف عاريات ولو لمرة واحده في أشهر صحفهم اليوميه لزيادة المبيعات !!
و مايعرف بالتعارف هنا تدفع كبار الدول الكبرى والصغيره لتجارة النساءالمربحه فبيع الورد وبيع مشتقات الزيوت والنفطيه وغيرها غير كافي لملىء ميزانيه دول الضرائب الغربيه وأستخدام ألأنسان كماده هو الغرض الأول من أمتهان و أبتذاله صحيح الكل يعمل وينتج وعاطل عن العمل فبقد ماهو الأنسان بعيد لديهم أسلوب وأوصاط تقود للتقارب وومالايتوصره أحدا هناك أن أعلى أعداد من ألأنتحار في العالم تحث في الغرب ابتداء من الشمال الأسكندنافي الى جنوب أوربا الغريبه لذا تعتبر هذه الشركات وهي بأعداد لايتصورها العقل .لهذا وهي محترمه !؟؟ كونها تفيد وتزيد في القضاء على الرغبات كون المجتمعات الغربيه النساء فيها يشكلن أربعة الى خمس أضعاف أعداد الرجال لذا تجد حرب من نوع خاص ضد الحجاب وألأسلام في الغرب حيث يعتبرونها تقيد حرية النساء في ممارسة حرياتهن !!لذا الأسلام عقبه كبرى في طريق تدجين ألأنسان والنساء كالدجاج البياض وحليب البقر ولحوم الخنازير وفتح أسواق متعدده الأشكال والرموز لتسويق الماده بشكل جديد يتناسب ويتنافس في تقديم بضاعتهم للطالبين . طبقه قليله من المالكين تسيطر على العالم المتقدم والذي تقدم كثيرا بفجوره فكلما مازاد تقدم هذا العالم زاد تفرده وزادة وحشيته وزاد من صراعه في أمتنهان الكائن البشري , والرسماليه لاتنفك من تجديد طرقها وصورها لتظهر بالصورة البهيه التي تشدك اليها بروعتها وجمالها ,الوانها وهي ماتصيدك به وأنت خلف جدار الشهوات !!ولقد بدأت النساء في العلم الغربي بالخروح في تظاهرات ومسيرات ضد الهميمنه البوهميه على مقدارتهم وكثرت
مطالبهم بالرجال من أجل الزواج كما حدث في الودي وفلندا والنروج من أجل بناءألأسره من جديد ووضع حق الزواج في قوانين تعد معارضه أقتصاديا للتعايش في أطار الحاله الزوجيه ويرفضون المثيلين التي تفرضهم السلطه والدوله وتتنبى لهم حياتهم ومعيشتهم من أجل تدجين البشريه *
حسين يعقوب الحمداني ///16/5/2014