النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    31

    افتراضي ثقافة الانتخابات وأمة أعراب تلوك الجهل عزا....





    الافكارحالة منتقلة مثل العطر ولا يمكن الحكم عليها إلا إذا انتقلت وأثرت في الآخرين .

    وبما أن امتنا مكتوب عليها الجهل المركب المبني على كون نخبة القادة المنظرين مازالت تلتمس طريقها في الظلام...

    فهولاء لهم طريقة غريبة في توعية الشعوب المجترة لتاريخها محاولة البحث عن أمل أحمق ...

    بعد أن اسود المستقبل بوجهها..

    فالمراقب يرى أن هؤلاء المثقفين مازالوا تحت تاثيردونية التفكير

    وخوف الجديد والتفاخر باستيراد المصطلحات.

    فما أن يخرج شخص بنصف فكرة حتى تجد عشرين منحل في الفضائيات يشدو بة.

    ومن دون التفكير بواقعية الكلمات.

    فللأسف لحد ألان نحن لم يتكون لدينا أعلام يحسب ولو حساب بسيط لاحترام وتقدير عقول المتلقين.

    فتراهم تارة يأخذون المشاهد شرقا وتارة أخرى يغربون بة.

    وليس هناك من يقف ويقول لة أين تريد بنا .

    وكان المثقفين تراصفوا خلف الظلاميين من فاقدي الفكرة

    واذكر هنا أغنية نستعيرها

    وكان يتغنى بها عباد صدام أن(وين تريد ودينا).

    هكذا هم مالكي الشاشات في بيوتنا المسكينة .

    فاليوم يتحدثون عن نقصان أو عدم وجود ثقافة الانتخابات لدى الشعب العراقي .....

    لكن كيف عرفوا ذلك وبمن قاسوا هذا الشعب للوصول إلى هذة النتيجة.

    وكل الشعوب المحيطة تُعتبرلديها كلمة الانتخابات خيانة عظمى يجب الاستغفار منها بان يقتلوا أنفسهم بيد الديمقراطي الأوحد فارس الأمة الذي(يودينا وين يريد)...

    وان لا اعرف كيف يمكن أن نحكم على مايحملة شخص من أفكار ومدى قدرة الفرد على التعامل مع الأفكار الجديدة ...

    هل هي عن طريق الطول أم العرض ؟؟؟؟ ام عن طريق طول اللحية بعد ان تخفى المجرمين بلحايا طويلة مقتدين بصدام .

    واتصور انهم ياخذون دروس تقوية في كيفية حفر الزواغير يديرها فأر متخصص.

    أم أنها تخضع لكون من يوالي صدام فقط هو الإنسان. وبقية الناس عبيد فاقدين لحقوقهم المدنية.

    ولهذا نرى أصحاب( الثقافة الانتخابية) الذين يحددون مدى قدرة الشعب على الانتخاب ومتى .

    لاوالمصيبة انهم يحددون مدة ستة اشهر لتحويلنا الى مثقفين.

    من ألان هؤلاء يؤكدون أن الانتخابات مزورة.

    لأنهم رفعوا شعار(اخرجوا أل___من قريتكم نهم قوم يتطهرون).

    هذة الاحادية والتعنت بالطرحيمكن ان تذكر من تناسا مدى جاهلية العقول التي اغتالت عمرنا وتحاول اليوم اختطاف مستقبل ابنائنا.



    هذا إذا لم نحتسب تخوف الجيران الأعداء من هذة العملية وانأ أتصور إن المؤتمرات التي تعقد ألان هدفها واحد وهو مناداة العراقيين أن اضبطوا حدودكم خوفا من عبور(الأصوات).....

    فالأصوات تطارد الجلادين وان تنكروا.

    فأبشر هؤلاء ان الصبح قريب.........



    وبس ربك يستر



    وسام السيد طاهر.

    [email protected]



    وبس ربك يستر

    واستودعكم من لايخون امانتة انه ارحم الراحمين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    العراق في مشهد الانتخابات

    - وليد نويهض
    يستعد العراق إلى خوض معركة انتخابية، وهي الأولى من نوعها بعد سقوط نظام صدام حسين.


    وصورة المشهد الانتخابي في العراق أسوأ بكثير من تلك الموجودة في فلسطين على رغم تشابه الظروف والأزمنة؛ فالانتخابات في الأراضي الفلسطينية تحصل تحت ظل الاحتلال وتدخلاته والسلطة ضعيفة ومؤسساتها مقوضة. الانتخابات في العراق تعقد بإشراف سلطة الاحتلال وتدخلاته المباشرة والبعيدة المدى، والدولة مقوضة ولا وجود لمؤسسات مستقلة، إذ وراء كل وزير هيئة من المستشارين يديرهم مندوب أميركي يشرف ويخطط لشئون الوزارة.
    ظروف المشهد الانتخابي بين العراق وفلسطين متشابهة إلا أن صورة الموقف في بلاد الرافدين أسوأ لأن الانقسامات الفلسطينية تختلف عن تلك الانقسامات في العراق. ففي فلسطين الاختلاف بين المترشحين لمنصب الرئاسة يقوم على السياسة وتفاوت البرامج بين فريق وآخر. حتى الاختلاف داخل حركة فتح جاء وفق قواعد سياسية بين محمود عباس "أبومازن" والمترشح المنسحب من السباق مروان البرغوثي. فالسياسة في فلسطين هي قاعدة الاختلاف بين البرامج ووجهات النظر. حتى الفئات التي قررت مقاطعة الانتخابات الرئاسية كحركتي حماس والجهاد والجبهة الشعبية طرحت صيغة سياسية للمقاطعة واشترطت عودتها إلى المشاركة في المنافسة بحصول انتخابات تشريعية "برلمانية" في وقت واحد مع الرئاسية. إلا أن القيادة الفلسطينية فضلت، استجابة لضغوط أميركية، تأجيل الانتخابات التشريعة خوفا من سيطرة حماس والجهاد والشعبية والديمقراطية وفتح على مقاعد البرلمان.
    تقريب الانتخابات الرئاسية على حساب التشريعية دفع المنظمات الفلسطينية الأساسية إلى إعلان مقاطعة انتخابات الرئاسة. فالمقاطعة الفلسطينية إذا محكومة بقواعد اللعبة السياسية ولا تخضع لاعتبارات مذهبية وطائفية وحسابات مناطقية وقبلية، فهي مجرد إجراء سياسي تتحكم فيه مجموعة شروط يتحكم فيها الاحتلال من جهة والاغراءات الأميركية - البريطانية من جهة أخرى.
    المسألة تختلف في العراق من ناحية الجوهر السياسي للمقاطعة. وصورة المشهد في هذا المعنى أسوأ بكثير من تلك الموجودة في فلسطين. فالأخيرة سياسية "أيديولوجية" تقوم على اختلاف الرؤى في البرامج وقراءة الواقع. بينما الأولى تتحكم فيها عوامل طائفية ومذهبية ومناطقية وتسيطر عليها نزعات قبلية ضيقة ترى السياسة من خلال المصالح المعزولة عن المصلحة الوطنية العامة والمشتركة.
    وبسبب هذه الرؤى غير السياسية تشرذمت المواقف وتفاوتت بين فريق وآخر بحسب ظروفه الخاصة وتطلعاته لمستقبل العراق. فالفريق المقاطع يركز على مسألة الاحتلال ويرى أن وجود القوات الأميركية في العراق يعطل إمكانات حصول الانتخابات في أجواء نزيهة. والفريق المؤيد لإجراء الانتخابات في موعدها يركز على ضرورة الاستفادة من هذه الفرصة لتشكيل قوة ضغط منتخبة شرعيا ضد الاحتلال.
    الفارق بين الفريق القاطع أو الداعي لتأجيل موعد الانتخابات وبين الفريق المؤيد لها والمتمسك بموعدها يتجاوز حدود السياسة ويذهب باتجاهات معاكسة تشير إلى وجود خلفيات طائفية وقبلية ومناطقية تتحكم في القرارات.
    هذا الوضع الانقسامي "الأهلي" ليس جيدا لأنه في النهاية يصب في مصلحة الاحتلال ويعطية المزيد من الذرائع لتمديد فترة وجود قواته بحجة أن العراق ليس موحدا وانسحاب القوات الأميركية يعني عمليا اندلاع الحروب الداخلية وسيادة الفوضى وتشرذم الدولة إلى دويلات محلية محكومة بغالبية ضيقة ملونة بحسب الأكثرية التي تعيش في هذه المحافظة أو تلك.
    صورة المشهد الانتخابي في العراق ليست صحية، وهذا يستدعي الاسراع في إجراء لقاءات فورية ومباشرة بين القوى السياسية النافذة في الشارع والتي تملك مقومات الزعامة والتأثير على قناعات الناس.
    ترك المسألة مهملة للتداعيات المقبلة يريح الاحتلال من الكثير من المشكلات السياسية ويعزز دوره كضابط ارتباط بين الطوائف والمذاهب والمناطق، بينما المطلوب وطنيا الاستغناء عن خدمات هذا الضابط المحتل من خلال تكتيل القوى العراقية في جميع المناطق لطرده من البلاد بعد إجراء الانتخابات التشريعية.
    الانتخابات العراقية يجب ألا تطغى على مسألة الاحتلال. فالاحتلال هو المشكلة الأساس، بينما الانتخابات وسيلة للاتفاق على الحلول وليست حلا برأسها. وهذا يتطلب تطويع النزعات الطائفية والمذهبية والمناطقية لإعادة تشكيل الاختلافات وفق رؤية سياسية "تحاكي ما هو حاصل في فلسطين" ترتب العلاقات الأهلية وفق برنامج مشترك يعطي أولوية لطرد الاحتلال، وبعدها تأتي نسب الحصص والصيغة المقبلة للعراق الجديد. الكلام المثالي لا يجدي نفعا لأن الواقع أقوى من الكلام. إلا أن رؤية مشكلات العراق من زاويا ضيقة هو أسوأ خبر للبلاد وهو الخبر المفرح للاحتلال الذي أعلن مرارا استمرار قواته لمدة سنوات مهما كانت نتيجة الانتخابات.


    http://www.alwasatnews.com/topic.asp...ate=12-14-2004
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    31

    افتراضي الانتخابات ومشكلة البيضة وتهمتنا عراقيتنا.



    اخي ا لبحبيب هذة مقالة لي قبل النشر اوحتها لي مشاركتك الكريمة متنميا تفضلك بالتواصل مع الشكر والتقدير

    من نكت هذا العصر أن نجتمع نحن وفلسطين تحت نفس البند.ويكون أمراً حلال للفلسطينيين ومن الكبائر للعراقيين.

    وعيش وشوف.

    هذا ليس إنكار لحق احد بالتصويت الله أعطاه صوت ليس من حق احد أن يستلبة الا هو سبحانة .

    إلا أن المضحك المبكي أن يكون هناك حتى بهذا المعيار من يفرق بين البشر لان احدهم متهم أنة عراقي.

    هذا الأمر بدء يتسلل حتى عن طريق بعض العراقيين بحيث أن أخ عزيز أجابني بان الانتخابات في فلسطين قابلة للخروج بنتيجة أما انتخاباتنا فليس هنالك أمل أن لم تزد الطين بلة.

    وأنا اجيبة نحن مؤسسين حضارة الطين ونعرف متى نزيد بللة أم لا.

    فبغض النظر عن أن فلسطين مساحتها مجهولة بل ربما تبدو أحيانا مثل القماش سيء الصنع ويفكر مسكين بغسلة وصار لة 50 عام وهو مهموم أن كم سينقص من طولة وهل سيبقى منة شيء.

    لكن هذا الأخ العزيز ركز على كون التناحر موجود على الساحة العراقية ألان بشدة واحتمال أن يكون هنالك مشاكل .

    وأنا أتسال هل هنالك مشكلة لم تمر علينا أنا أرى أن العراقيين يمكنهم إن يصدروا مشاكل للعالم كلة .

    ولن يستطيع احد ان يأتيهم بمشكلة لم تمر عليهم.

    فهذاالشعب المبتلى رائ مشاكل تتراوح بين فقدان البيضة إلى فقدان الدولة.

    وقبلها نحن فطمنا صغارا و كنا نرضع من دموع امهاتنامصيبة الحسين ص فماذا يكون بعدها؟؟؟.

    وبينهما ضياع كل شيء من احتمال أن تكون غدا بلا بيت وبعده بلا راس إلى احتمال إن تكون أنت رئيس الدولة وهذا الياور ابسط دليل اغتيال العزيز عز الدين سليم جعلة رئيسا.

    يااخوة هذة آيات الله تترى على هذا التراب فحق لنا أن نكون مؤمنين...

    لكن انأ أقول آن مشكلتنا هي محاولة البعض أن يعبر عن حرصة على العراق بان يقسو علية بالجلد.

    فهم عندما يقارنوننا مع أي بلد يتصورون أن الأخر مثالي خذ مثلا فلسطين التي تجمعنا بها المرحلة الانتخابيةالان.

    كم شخص يعرف عن واقعهم الحقيقي وليس ماتظهرة وسائل الأعلام(ولنسميها وسائل التعمية).

    هنالك في هذة الأرض إلف حرب وحرب.

    ليس بين الفلسطينيين والاسرائيلين.وحدهم لا.

    بين الفلسطينيون حروب كثيرة سرية .

    منها أن تقسيم مجتمهعم يبدأ من اصلي ولاجئ خذ غزة مثلا يقسم الناس فيها إلى (غزيين)ولاجئين.

    الغزيين يريدون السلام مع إسرائيل ويرونة الطريق الأقصر للعيش.

    اللاجئين لا يوافقونهم ويريدون أن يرجعوا لأرضهم وان يستمروا بالقتال إلى إن ترجع الأرض التي كانوا عليها هم.

    وهناك تباين طبقي بين الاثنين بحيث لا يتصاهرون وكل طرف لة جمعياتة ومؤسساتة الخاصة لهذا ترى مئة منظمة في نفس الدربونة.

    أما بقية المناطق فتتقاسم مع غزة مشكلة تعدد الولأت بسبب تعدد الداعم المادي فكل دولة محيطة بفلسطين وبعيدة عنها من دول إسلامية وغيرها تدعم قوة معينة أو قوى بحسب مخططاتها .

    يعني قد تجد دولتين عدوتين سياسيا وهما يدعمان نفس الحركة.

    وقد حصل ذلك للفصائل الفلسطينية في لبنان أيضا بحيث إن العدوين ليبيا والعراق كانتا تدعمان نفس الحركات المعادية لتوجهات بعض القوى خلال الحرب العراقية الإيرانية.

    وهلم سحلاً.

    هذا إذا لم نذكر التيارات السلفية والدينية الجديدة والقديمة في هذة المناطق حيث إن كل صندوق مساعدات يحتاج إلى تبيين ارتباط بمصدرة وعلى المتلقين إن يكونوا من نفس التوجة للداعم.

    فإذا أضفت لكل هذا البحر المتلاطم من المصالح العشوائية.

    شي أسمة إسرائيل .

    وبعدها أضف لها تنافس الفلسطينيين مع بعضهم سواء قيادات قديمة أو جديدة على أموال المساعدات تحت شعار (سرقتوا مايكفيكم اتركوا غيركم يسرق)

    ترى أن الأمر يشبة (الوشيعة الضايع رأسها)

    نحن بالعراق ليس هكذا إن اختلفت عنا بعض الأصوات فأقلية صغيرة وانأ أتوقع إنها ستكشف ضعف أرضيتها بالمجتمع العراقي إن استمرت على نفس المنهج الرافض لكل شيء والمطالب باستيراد حكومة من المريخ.



    وبس ربك يستر.



    وسام السيد طاهر.

    [email protected]







    وبس ربك يستر

    واستودعكم من لايخون امانتة انه ارحم الراحمين

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني