الانتخابات ومشكلة البيضة وتهمتنا عراقيتنا.
اخي ا لبحبيب هذة مقالة لي قبل النشر اوحتها لي مشاركتك الكريمة متنميا تفضلك بالتواصل مع الشكر والتقدير
من نكت هذا العصر أن نجتمع نحن وفلسطين تحت نفس البند.ويكون أمراً حلال للفلسطينيين ومن الكبائر للعراقيين.
وعيش وشوف.
هذا ليس إنكار لحق احد بالتصويت الله أعطاه صوت ليس من حق احد أن يستلبة الا هو سبحانة .
إلا أن المضحك المبكي أن يكون هناك حتى بهذا المعيار من يفرق بين البشر لان احدهم متهم أنة عراقي.
هذا الأمر بدء يتسلل حتى عن طريق بعض العراقيين بحيث أن أخ عزيز أجابني بان الانتخابات في فلسطين قابلة للخروج بنتيجة أما انتخاباتنا فليس هنالك أمل أن لم تزد الطين بلة.
وأنا اجيبة نحن مؤسسين حضارة الطين ونعرف متى نزيد بللة أم لا.
فبغض النظر عن أن فلسطين مساحتها مجهولة بل ربما تبدو أحيانا مثل القماش سيء الصنع ويفكر مسكين بغسلة وصار لة 50 عام وهو مهموم أن كم سينقص من طولة وهل سيبقى منة شيء.
لكن هذا الأخ العزيز ركز على كون التناحر موجود على الساحة العراقية ألان بشدة واحتمال أن يكون هنالك مشاكل .
وأنا أتسال هل هنالك مشكلة لم تمر علينا أنا أرى أن العراقيين يمكنهم إن يصدروا مشاكل للعالم كلة .
ولن يستطيع احد ان يأتيهم بمشكلة لم تمر عليهم.
فهذاالشعب المبتلى رائ مشاكل تتراوح بين فقدان البيضة إلى فقدان الدولة.
وقبلها نحن فطمنا صغارا و كنا نرضع من دموع امهاتنامصيبة الحسين ص فماذا يكون بعدها؟؟؟.
وبينهما ضياع كل شيء من احتمال أن تكون غدا بلا بيت وبعده بلا راس إلى احتمال إن تكون أنت رئيس الدولة وهذا الياور ابسط دليل اغتيال العزيز عز الدين سليم جعلة رئيسا.
يااخوة هذة آيات الله تترى على هذا التراب فحق لنا أن نكون مؤمنين...
لكن انأ أقول آن مشكلتنا هي محاولة البعض أن يعبر عن حرصة على العراق بان يقسو علية بالجلد.
فهم عندما يقارنوننا مع أي بلد يتصورون أن الأخر مثالي خذ مثلا فلسطين التي تجمعنا بها المرحلة الانتخابيةالان.
كم شخص يعرف عن واقعهم الحقيقي وليس ماتظهرة وسائل الأعلام(ولنسميها وسائل التعمية).
هنالك في هذة الأرض إلف حرب وحرب.
ليس بين الفلسطينيين والاسرائيلين.وحدهم لا.
بين الفلسطينيون حروب كثيرة سرية .
منها أن تقسيم مجتمهعم يبدأ من اصلي ولاجئ خذ غزة مثلا يقسم الناس فيها إلى (غزيين)ولاجئين.
الغزيين يريدون السلام مع إسرائيل ويرونة الطريق الأقصر للعيش.
اللاجئين لا يوافقونهم ويريدون أن يرجعوا لأرضهم وان يستمروا بالقتال إلى إن ترجع الأرض التي كانوا عليها هم.
وهناك تباين طبقي بين الاثنين بحيث لا يتصاهرون وكل طرف لة جمعياتة ومؤسساتة الخاصة لهذا ترى مئة منظمة في نفس الدربونة.
أما بقية المناطق فتتقاسم مع غزة مشكلة تعدد الولأت بسبب تعدد الداعم المادي فكل دولة محيطة بفلسطين وبعيدة عنها من دول إسلامية وغيرها تدعم قوة معينة أو قوى بحسب مخططاتها .
يعني قد تجد دولتين عدوتين سياسيا وهما يدعمان نفس الحركة.
وقد حصل ذلك للفصائل الفلسطينية في لبنان أيضا بحيث إن العدوين ليبيا والعراق كانتا تدعمان نفس الحركات المعادية لتوجهات بعض القوى خلال الحرب العراقية الإيرانية.
وهلم سحلاً.
هذا إذا لم نذكر التيارات السلفية والدينية الجديدة والقديمة في هذة المناطق حيث إن كل صندوق مساعدات يحتاج إلى تبيين ارتباط بمصدرة وعلى المتلقين إن يكونوا من نفس التوجة للداعم.
فإذا أضفت لكل هذا البحر المتلاطم من المصالح العشوائية.
شي أسمة إسرائيل .
وبعدها أضف لها تنافس الفلسطينيين مع بعضهم سواء قيادات قديمة أو جديدة على أموال المساعدات تحت شعار (سرقتوا مايكفيكم اتركوا غيركم يسرق)
ترى أن الأمر يشبة (الوشيعة الضايع رأسها)
نحن بالعراق ليس هكذا إن اختلفت عنا بعض الأصوات فأقلية صغيرة وانأ أتوقع إنها ستكشف ضعف أرضيتها بالمجتمع العراقي إن استمرت على نفس المنهج الرافض لكل شيء والمطالب باستيراد حكومة من المريخ.
وبس ربك يستر.
وسام السيد طاهر.
[email protected]
وبس ربك يستر
واستودعكم من لايخون امانتة انه ارحم الراحمين