![](style/iraq2013/010.jpg) |
-
المخدرات تغزو جنوب العراق
![](http://www.middle-east-online.com/pictures/biga/_27166_drug_9-11-2004.jpg)
أكبر عدد من المدمنين يتركز في المحافظات الجنوبية التي تتلقى المخدرات من الوافدين من ايران لزيارة العتبات المقدسة.
ميدل ايست اونلاين
بغداد - من سلوان بني
تواجه السلطات العراقية "مشكلة حقيقة" مع الارتفاع الملحوظ في معدلات المدمنين على المخدرات، وخصوصا في المحافظات الجنوبية، وذلك في غياب المؤسسات الكافية والمؤهلة لمعالجة اوضاع مماثلة.
وقال مسؤول في وزارة الصحة العراقية الثلاثاء خلال "الندوة الوطنية الشاملة لمكافحة المخدرات" ان عدد المدمنين على المخدرات شهد ارتفاعا في الاونة الاخيرة حيث تتجاوز "الحالات المسجلة" الالفين وغالبيتها في المحافظات الجنوبية.
واضاف مدير برنامج مكافحة المخدرات التابع لوزارة الصحة سيروان كامل علي ان عدد المسجلين لدى الوزارة كمدمنين على المخدرات اليوم بلغ 2029 حسب احصائية اجرتها الوزارة بين الاول من ايار/مايو 2003 لغاية 31 آب/اغسطس 2004.
واوضح ان عدد المدمنين الذين ترددوا على العيادات الخاصة للعلاج في محافظة ميسان الجنوبية بلغ 286 حالة لكنه اضاف ان العدد الاجمالي للمدمنين يشكل 5% من سكان المحافظة.
واكد ان "اعلى النسب سجلت في محافظة كربلاء حيث بلغ عدد المسجلين في مراكز الصحة في المدينة 679 مدمنا توفي اربعة منهم" عازيا السبب الى دخول كميات من "المواد المخدرة عن طريق الوافدين من ايران لزيارة العتبات المقدسة في المدينة".
من جهته، قال المقدم رعد مهدي عبد الصاحب مسؤول مكتب المخدرات في وزارة الداخلية وعضو اللجنة العليا لمكافحة المخدرات ان "جمهورية ايران الاسلامية هي المصدر الاول لهذه المخدرات خصوصا في مناطق الوسط والجنوب".
وعزا اسباب انتشار تعاطي وترويج المخدرات الى "الانفلات الامني وغياب الرقابة داخل الاراضي العراقية التي تدخل اليها كميات كبيرة من المخدرات عبر دول الجوار وحل الاجهزة الامنية وضمنها مكاتب مكافحة المخدرات وامتلاك المهربين اجهزة الاتصالات الحديثة".
وندد بتراجع مستوى "اجهزة الشرطة العراقية وفتح الدول المجاورة حدودها وتدهور العامل الاقتصادي والحالة الاجتماعية بسبب البطالة".
واقترح عبد الصاحب مجموعة اجراءات من شأنها الحد من عمليات تهريب المخدرات منها تعزيز ضبط الحدود واجهزة الكشف عن المخدرات واستخدام الكلاب البوليسية واشراك العاملين في مجال مكافحة المخدرات وخصوصا رجال الشرطة بدورات تدريبية للتعرف على انواع المخدرات".
ودعا الى "تشجيع المواطنين للابلاغ عن حالات تعاطي وترويج المخدرات وتخصيص مكافآت مالية للمتعاونين وتقديم مكافات مالية كبيرة لرجال الامن لمكافحة الفساد الاداري والاستفادة من خبرات الدول الاخرى وتبادل المعلومات مع الدول المجاورة في مجال ضبط المخدرات وتجريم عمليات غسيل الاموال التي طبقا لاتفاقية الامم المتحدة للاتجار بالمخدرات الخاصة بالعام 1988".
ومن جهته، قال وزير الصحة علاء الدين العلوان "في المجتمع العراقي ولاسباب كثيرة لا توجد لدينا معلومات دقيقة عن حجم المشكلة الحقيقي في الوقت الراهن. احد الاسباب هي عدم وجود مؤسسات صحية كافية ومؤهلة ما يجعل لغة الارقام غير كافية في تحديد حجم المشكلة".
واشار الوزير الى ان الادمان على المخدرات في العراق اليوم اصبح "مشكلة حقيقية تنمو بشكل متزايد وخاصة لدى المراهقين والشباب".
واكد "اهمية البدء ببناء مشروع متكامل لمواجهة المشكلة" موضحا ان "بناء قاعدة بيانات حقيقية امر يستحق بذل كل الجهود اذ يعتبر الركيزة الاساسية في انجاح مشروع مكافحة المخدرات".
وعزا الوزير انتشار المخدرات الى "ضعف تطبيق القانون بحق المتجاوزين وعدم الاستقرار الامني والبطالة (...) وسهولة توفر المواد المخدرة والموقع الجغرافي للعراق حيث تحيط به بلدان تنتج وتروج للمخدرات منها افغانستان وايران وبعض دول الخليج وقيام النظام السابق باطلاق سراح الاف المجرمين من المدمنين اصلا على المخدرات".
وختم مشيرا الى عدم امكانية الوزارة لوحدها التصدي للمشكلة مشددا على ضرورة "ان يكون هناك تعاون وتنسيق مع جهات عدة منها صحية وامنية وقانونية وتعليمية ودينية"
http://www.middle-east-online.com/?id=27166
-
الله اكبر من ايران و امراض ايران !
-
إذا أولادهم يشربونهم هذا السم فشلون تريدوهم مع الغرب . بإمكانكم سؤال العوائل الإيرانية بالمحمره إذا الكم معارف ... تعرفوا شلون ينوموا الطفل ، يخلوه يشم نوع من أنواع المخدرات وهذا النوع من المخدر فيه منوم معظم الأمهات يستخدموه. الأخت اللي خبرتني بهذا الشيء اجرت فحصوص بدولة اوروبية وقال الها انتي مدمنة من صغرج على هذا النوع من المخدر وعلاجج صعب وبيطول.
وين تريدونهم يرحمونا
راحت أيام الإمام الخميني(قدس)
-
ضفتا شط العرب في البصرة.. إحداهما كورنيش بحلة جديدة والأخرى لتهريب المخدرات
البصرة: جاسم داخل
يشهد شارع الكورنيش في البصرة حاليا أعمال التطوير لإعادته الى ما كان عليه مرفقا للتنزه والترويح ولقاء الأحبة والتمتع بمشاهد البواخر ومكانا لالتقاط الصور لزوار المدينة بعد ان رفعت منه غابة من تماثيل العسكريين من الضباط والجنود الذين كانت أصابعهم تشير ومنذ خمسة عشر عاما الى الحدود الشرقية التي سقطوا فيها ضحايا حرب مجنونة بين بلدين جارين العراق وإيران استمرت ثماني سنوات وقد تحولت قواعد هذه التماثيل الى أماكن جميلة لجلوس المتنزهين في هذا الشارع المكتنز بظلال أشجاره الفارعة.
تتسارع في ضفة الشارع أعمال من نوع جديد إذ تقوم البلدية برصف جوانبه بطابوق ذات خمسة ألوان وبأشكال هندسية جذابة جلبت خصيصا له من الخارج لاعادة الحياة اليه اذ لم يبق فيه من النصب والتماثيل غير تمثال الشاعر الكبير بدر شاكر السياب ومقطع من قصيدته (الشمس اجمل في بلادي من سواها والظلام.. حتى الظلام هناك اجمل فهو يحتضن العراق).
يقول مدير البلدية ان خطة عمل تأهيل الشارع تتضمن إكمال رصف جوانبه وابدال مصابيح الإنارة وتنظيم مراسي الزوارق وتثقيف أشجار النخيل واليوكالبتوس واعادة تنظيم الأكشاك بشكل حضاري ومنح التسهيلات لمتعدي مدينه الألعاب التي أقيمت أخيرا عند تفرع نهر العشار من الشط لاعادة افتتاحها وتشغيلها وتطوير الحدائق الجانبية والنافورات. مشيرا إلى ان شركة مشاريع الجنوب التابعة الى وزارة التعمير تواصل العمل في اللمسات الأخيرة لاكمال المبنى الجديد شبة العائم للكازينو والتي ستضيف مرفقا جميلا آخر للشارع.
يقابل هذه الصورة البهية للشط من الضفة الأخرى صورة نقيضة لها اذ يقبع قضاء شط العرب المهمل الذي يسمى بمنطقة التنومة، وهي منطقة عانى أهلها من عدد مرات التهجير القسري ولم يعودوا اليها اخر مرة الا في أواسط التسعينات. وهي لا تبعد اكثر من سبعة عشر كيلومترا عن بوابة الشلامجة الحدودية مع ايران، وترتبط بالكورنيش بجسر عائم كثير الانقطاعات لمرور السفن، وقد انتعشت فيها الحركة التجارية أخيرا بعد انفتاح التبادل التجاري مع إيران الذي استغله البعض لاعمال تمرير المخدرات والتعامل بالتهريب.
يقول المواطن «ابو كريم» رافضا ذكر اسمه ان غياب الأمن خلال الأشهر الماضية وانفتاح الحدود وقرب المدن الإيرانية منها مثل المحمرة وعبادات قد شجع البعض من أهل المنطقة والغرباء عنها بالتعامل بالمواد الممنوعة مثل المتاجرة بالحشيش وتهريب المسروقات وغيرها لما تدر على المتعاملين من اموال كبيرة قد شجعت أعدادا من العاطلين للتعامل بها.
ويؤكد مواطن آخر انه يسمع كثيرا عن عمليات تهريب المخدرات التي يتاجر بها البعض بعد جلبها من مصادر مماثلة من المهربين لنقلها وبيعها عند الحدود السعودية والكويتية إلا انه أشيع في الآونة الأخيرة تعاطي مجاميع من الشباب لهذه المواد، مشيرا الى ان البعض يحاول زراعتها بين أشجار البساتين بعد الحصول على بذورها المهربة من أفغانستان اثر اتساع المراقبة على الحدود مستفيدين من طول المسافات الممتدة بجوار الشط.
http://www.asharqalawsat.com/view/ne...07,269800.html
-
والله عمي خوش أسلام ,, وخوش شيعة يخافون على أمة محمد ( ص ) وعلى الشيعة خصوصا ً .
وأذا واحد منا ينتقد " أيران ألأسلام " يقوم الدنيا ويقعدها ...
عمي بطلو تبعية ومتبع الى هذه الدولة المضلة ,, فبأسم الدين حرفو الدين وجعلو الناس تنفر من دين محمد ( ص ) .
الحل بيد أهل العراق بأن يغلق الحدود مع هذه الدولة مع صعوبتها " طبعا ً " لحين يتغير وضع الدولتين في المستقبل .
إنا لله وإنا أليه راجعون .
[blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الحسيني
الحل بيد أهل العراق بأن يغلق الحدود مع هذه الدولة مع صعوبتها " طبعا ً " لحين يتغير وضع الدولتين في المستقبل .
.
ونفتحها على طولها مع امريكا .. حيا الله الحسيني بعد هذه الغيبة الطويلة .. لقد افتقدناك .. لاحظ كيف ان امريكا تجعل كل ما حول العراق مكروها عند العراقيين .. ولا يبقى الا وجهها الكالح .. ولم يبق لنا الا نلعن ابو جيبوتي لان الجو حار عندهم جدا .. وحرارة الجو تلك هي سبب حرارة العراق .. وانقطاع التيار الكهربائي بدل الثلاثة ساعات يوميا اثنا عشرة ساعة ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
[email protected]
-
حياك الله سيدنا الكريم ...
عذرا ً لعدم مشاركتي منذ زمن لأنشغالي بأمور الحياة ...
الوضع في العراق كما هو معروف غامض نوعا ً ما وخصوصا ً للذين يعيشون في المهجر ..
سمعنا ورأيت من خلال زيارتي ألأخيرة للعراق بعض السلبيات وبالتحديد من الجارة أيران وعندي شهود عيان من الشبكة سوف أخذ رأيهم بنشر بعض ممارسات حرس الثورة ألأيرانية في العراق وخصوصا ً في النجف ..
كما هو معروف ونشر في الصحف والفضائيات ,, أن الحكومة المؤقتة قبضو على بعض المتسللين ألأيرانين من مهربي المخدرات والأسلحة الى العراق ..
كما لايخفى سيدنا العزيز أن في أيران وحدها أكثر من 20000 الف مدمن مخدرات حسب أحصائية وزارة الصحة ألأيرانة في العام المنصرم ..
ولا أريد أجزم بأن الدولة ألأيرانية لها يد في هذه ألأعمال ..ولكن من خلال معايشتنا للحدث سواء في العراق من خلال أهلنا وأصدقائنا أو في العالم الصغير " ألأنترنت " نرى أن أيادي خفية من داخل أيران لاتريد للعراق ألأستقرار .. وبذلك تريد أيران أن تمدد من زمن ألأحتلال حتى تبعد الخطر ألأمريكي عنها لأنها تحس أن الدور عليها بعد العراق .. إن لم تكن سوريا ..
وأيران كَرَهَت نفسها للعراقيين منذ أن ضيقت عليهم أثناء وجودهم في أراضيها وبعدت طرق ..ومنها تسليم بعض العراقيين الى الطاغية " هدام " ..
وهناك أمور اخرى تعرفها قبلي هي التي تجعل بعض دول الجوار يساهمون بشكل ٍ أو أخر في عدم أستقرار العراق ..
أما بالنسبة لأمريكا في تفعل ماتريد ألأن في العراق لأنها وبكل واقعية سوبر بور !! ..
ولكن السؤال يا أخي هل أغلب العراقيين راضين عما تفعله أمريكا في العراق .. أعتقد لا ! ..
ولكن لاحيلة لنا في الوقت الحاضر ..
[blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]
-
يجب اعادة قانون اعدام تاجرا لمخدرات !
غسلت ايدي من الكل... بس الله
-
ايران ليست العراق
الاخوة الاعزاء مع احترامي لتراثكم المبني على حب ايران ووصفها بالدولة الاسلامية وانها منار للشيعه
لكن ماذا حصلنا من ايران غير الشبهة والاذى والذي يزور ايران يعرف كيف يعاملون العراقي باحتيال ولصوصية والاكبر باحتقار شديد
لهذا يجب علينا ان نصغي لصوت العقل ونحاسب على المواقف لاعلى العواطف وان لانكون كاخينا الذي يربط كل شيء بامريكا حتى اخلاق المهربين يااخي الحبيب بطل نظرية المؤامرة وفتح عيونك وشوف مراجع كبيرة تلوم ايران على تدمير الجنوب ومنهم من شهد لة السيد الصدر مثلمهدي الخرسان عندما عاتب القنصل الايراني (بانة ليش تدمرون العراق )بالحرف الواحد
فالعراق اولا
وبس ربك يستر
واستودعكم من لايخون امانتة انه ارحم الراحمين
-
اخواني اقروا...............
ايران نفسها تعاني من تهريب المخدرات ففي العشرين السنة الماضية قتل اكثر من 2000جندي ايراني على الحدود الافغانية اثر معارك لبينهم وبين المهربين اللذين يمتلكون بعض الطائرات المتخلفة وينقلون بها المخدرات وكما تعرفون فان ايلاران يوجد بها مزارع مخدرات سرية على الحكومة وايران فيها 750 الف مدمن وتصرف ايران المليارات لعلاجهم .
اي انها لا تستطيع حماية نفسها فما بالك بالاخرين
(المخدرات والسلاح هما اكبر تجارتين بالعالم كله).
[align=center] ![](http://www.iraqat.org/iraq/LA_medium(1).gif) [/align]
-
بدايةً أحيي الأخ الحسيني و مرحباً بك بيننا مرة أخرى بعد هذا الأنقطاع.
[line]
أعتقد أن أتهام إيران كدولة و قيادة كلام لا يستحق مناقشته.
أما اذا وجه اتهام الى إيرانيين كأن يكونوا مواطنين عاديين أو موظفين في سلك الدولة الأمني فهذه وجة نظر مقبولة.
و القضية ليست دفاعاً عن أحد و لكن و كما الأخ وسام أن نفتح عيوننا و لفتح عيوننا أكثر و أكثر لابد من معرفة من هي أكبر مؤسسة حكومية في العالم تتاجر في المخدرات.
كل عام يتم تبيض 100 مليار دولار من أموال المخدرات, يتم غسيلها عن طريق هذه المؤسسة الحكومية.
هي المؤسسة هي المسيطرة على العراق و أفغانستان الآن و لها 25 ألف عميل يعملون لحسابها في العراق و هذا العدد المعلن رسمياُ و المخفي الله أعلم.
و من المعلوم أن تزاييد تجارة الأفيون في أفغانستان بعد "التحرير" كان واضحاً و بشكل أربك العالم. حيث كانت الزيادة عام 2003. 6 % من العام الذي سبقه, و توقع المراقبون أن ينخفض في سنة 2004 بعد أن أعلن عن هذا الأزدياد و أعلن كذلك شن حملة على المزارع.
لكن الكل تفاجأ بزيادة الغير متوقعة حيث وصل أزدياد هذه التجارة في سنة 2004 الى 40% من العام الذي سبقه.
أما قضية أزدياد حالات الإدمان في العراق, فلقد كان لإيران تبادل تجاري مع العراق بعد 1991 و أغلب العراقيين يعرفون أن التهريب بين العراق و إيران لم يتوقف حتى أثناء الحرب العراقية الايرانية. فلماذا هذا الأزدياد في هذه الفترة؟؟؟
طبعاً لا أنكر أن هناك شبه أنفلات على الحدود بين البلدين, و لكن في نفس الوقت فأن الكثير من القوات الأمريكية و البريطانية فضلاً عن العراقية منتشرة على الحدود أيضاً.
Michael C. Ruppert
ضابط سابق في قسم المخدرات في شرطة لوس أنجيلس عمل في هذا المنصب أكثر من عشرين سنة, حاول دائماً أن ينبه العالم على أن ال CIA متواطئة في تجارة المخدرات. في صفقات سرية يعلن على أنها صفقات أسلحة.
و من موقعه كضابط في قسم المخدرات وقعت بين يديه وثيقتين تثبت بشكل قاطع أن ال CIA متواطئة في عمليات تجارة المخدرات.
حاولت ال CIA تجنيده لحسابها مرتين الأولى قبل تخرجه و الثانية بعدما أصبح ضابط يشهد له و ذو مكانة رفيعة في قسم المخدرات.
يحرر الآن صحيفة ألكترونية تدعى fromthewilderness
هذه المقالة يكشف بها الكثير من الأرقام و كيفية تعامل ال CIA في هذه التجارة.
CIA, Drugs, and Wall Street
http://www.fromthewilderness.com/fre...dontblink.html
و هذه أيضاً مجموعة مقالات لكتاب أمريكيين حول تجارة ال CIA بالمخدرات
http://www.fromthewilderness.com/fre...ugs/index.html
[line]
أما ما تفضل به الأخ سلام من أنه يجب أعدام مهربي المخدرات فأنا أتفق معه 200 % و كذلك يجب أعدام قطاعي الطرق و القتلة و الكثير ممن يقومون بجرائم أرعبت المجتمع العراقي, و لكن ماذا لو كشفت التحقيقات عن أسماء كبيرة في الحكومة التي يسيطر عليها البعثيين, أو كشفت أن شخصيات أمريكية متورطة في هذه العمليات, هل سيتم أعدامهم؟
طبعاً لا. فأعتقد أن الأعدامات سوف تقتصر على الصغار فقط.
أعتقد أن هذه القضية هي أكبر مما نتصور, فمناطق هذه التجارة مقتصرة على بعض المناطق و أعتقد أنها سوف تسحف شمالاً و تتوقف في مدينة الصدر. و أعتقد أن الكلام واضح!!!
فالتركيز على إيران في هذا الشأن حتى لو صدر من الصدر أو غيره من السياسيين و المراجع هو كلام غير دقيق, أو (لأن أبوي ما يكدر غير على أمي)
تحياتي
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الحسيني
سمعنا ورأيت من خلال زيارتي ألأخيرة للعراق بعض السلبيات وبالتحديد من الجارة أيران وعندي شهود عيان من الشبكة سوف أخذ رأيهم بنشر بعض ممارسات حرس الثورة ألأيرانية في العراق وخصوصا ً في النجف ..
كما هو معروف ونشر في الصحف والفضائيات ,, أن الحكومة المؤقتة قبضو على بعض المتسللين ألأيرانين من مهربي المخدرات والأسلحة الى العراق ..
..
عزيزي الحسيني لست محاميا لإيران .. ولي ملاحظاتي عليها وعلى سياستها في العراق اقولها في هذه الشبكة بصراحة .. ولكن بصراحة لا ارضى لنفسي ان يكون مثنى حارث الضاري اكثر وعيا مني حينما سؤل اليوم على قناة الال بي سي اللبنانية عن تصريحات الملك الاردني ورئيسنا الغازي حول التدخلات الايرانية والدور الايراني في العراق .. فأجاب هذه التصريحات موحى بها .. وكما تنقل انت وكما لمسته انا وغيري ايضا العراقيون بشكل عام مع انهم يتحدثون بشئ من الفخر عن نباهتهم ويقولون مثلهم المعروف " مفتح باللبن " الى انهم يميلون الى التغابي لكل من يريد استغباؤهم .. وتصديق ما تقوله الحكومة سواء هذه الحكومة او قبلها حكومة صدام واي حكومة أخرى .. ويسارعون الى تصديق كل الروايات التي تطلقها آلة الدعاية الامريكية ولايكلفون انفسهم جهد التمحيص والتدقيق .. او على الأقل اخذ كلام الحكومة على مأخذ الشك حتى تثبت العكس بتقديم دليل واضح وبين .. ثم والغريب اننا كعراقيين نتحدث عن وجود حرس ثورة ايراني او تسلل مخابرات ايرانية .. وننسى ان في البلد ثلاثين الف من المرتزقة على اقل تقدير حسب المصادر الغربية .. وفيها قوات احتلال .. وفيها مختلف اجهزة المخابرات وفي طليعتها بالطبع الموساد .. لكننا نتجاهل كل هذا ونتجه بأنظارنا وتفكيرنا الى حيث تريد امريكا وحكومة علاويها .. ايران وسوريا .. خاصة وانهما على قائمة الاستهداف الامريكية وبشكل شبه معلن .. أين هم المتسللون الايرانيون الذين تحدثت عنهم حكومة علاوي او وزير دفاعها بشكل خاص .. وقبل ايام كان زميله وزير الداخلية يشيد بإيران وموقفها وعونها للعراق .. المسألة هي الا نشد انظارنا الا الى السبب الاول وهو : الاحتلال .. ثم بعد ذلك تأتي الكثير من التفاصيل ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
[email protected]
-
ألأخوة نصير المهدي وصفاء المحترميين
السلام عليكم
أخواني لم أقل أن كل مشاكل العراق أتت من أيران .. نعم أن في العراق أكثر من مخابرات دولية بضمنها مخبارات أيران وأن المرتزقة تصول وتجول في العراق وتفعل ماتريد ,,,ولانتمكن من أن نفعل شئ ٍ ما ضدها ,, كل هذا لم يتطرق اليه ناقل الموضوع ألأخ صفاء ولكن تطرق الى موضوع المخدرات فهل المخدرات أتت من أمريكا كذلك ؟؟ هذا ليس بمستبعد ,, نعم أن أكثر مشاكل العالم من أمريكا !!.. لأن أمريكا شماعة نعلق عليها فشلنا الذريع الذي منينا به . العيب أولا ً فينا اليس كذلك ؟ ! .
ولكن يجب أن لا ننسى أن أيران لها دورها في تعطيل مسيرة العراق الحالية والسابقة وذلك أخذا ً في الاعتبار لمصالحها وهذا حق مشروع لها ولكن عليها أن لاتُخرج ذلك بَمخرج أسلامي !!! ..
وكما قال ألأخ صفاء أن المخدرات كانت تدخل العراق في زمن الحرب وليس ألأن ولكن ألأن كثرت لفقدان الرادع وتيهان الحدود .
والحديث ذا شجون أخرى ...
تحياتي لكم
وعذرا ً من التأخير في الرد .
[blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الحسيني
فهل المخدرات أتت من أمريكا كذلك ؟؟ هذا ليس بمستبعد ,, نعم أن أكثر مشاكل العالم من أمريكا !!.. لأن أمريكا شماعة نعلق عليها فشلنا الذريع الذي منينا به . العيب أولا ً فينا اليس كذلك ؟ ! .
.
وهل تستكثر اخي العزيز الحسيني ان تكون اكثر مشاكل العالم من امريكا .. يكفينا ان مشاكلنا في العراق كانت وما تزال صناعة امريكية صرفة .. الم يردد معارضوا صدام انه جاء بقطار امريكي .. الم يقولوا ان امريكا اعطت الضوء الاخضر لصدام لسحق الانتفاضة .. يعني اطالت عمر صدام ثلاثة عشر عاما اضافية .. ألم يقال ان امريكا وراء حرب صدام على ايران .. الا تكفي هذه الكوارث الثلاثة حتى تكون امريكا مسؤولة عن مشاكلنا .. حقيقة وليست شماعة نعلق عليها مشاكلنا .. ثم انها اخيرا محتلة تستبيح العراق .. فهل يملك احدا ان يقول لك ما تفعله امريكا في الخفاء .. او على الأقل يستطيع ان يبرئ لنا امريكا مما يحدث في العراق ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
[email protected]
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة نصير المهدي
وهل تستكثر اخي العزيز الحسيني ان تكون اكثر مشاكل العالم من امريكا .. يكفينا ان مشاكلنا في العراق كانت وما تزال صناعة امريكية صرفة .. الم يردد معارضوا صدام انه جاء بقطار امريكي .. الم يقولوا ان امريكا اعطت الضوء الاخضر لصدام لسحق الانتفاضة .. يعني اطالت عمر صدام ثلاثة عشر عاما اضافية .. ألم يقال ان امريكا وراء حرب صدام على ايران .. الا تكفي هذه الكوارث الثلاثة حتى تكون امريكا مسؤولة عن مشاكلنا .. حقيقة وليست شماعة نعلق عليها مشاكلنا .. ثم انها اخيرا محتلة تستبيح العراق .. فهل يملك احدا ان يقول لك ما تفعله امريكا في الخفاء .. او على الأقل يستطيع ان يبرئ لنا امريكا مما يحدث في العراق .. وهل امريكا هي في امريكا ام في العراق حتى لا تكون مسؤولة عما يحدث فيه ..
خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
[email protected]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
![](style/iraq2013/014.jpg) |