 |
-
مفتي عام السعودية .. الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
مفتي عام السعودية .. الذهاب الى العراق تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه
اعتبر مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله ال الشيخ الذهاب الى العراق بحجة الجهاد بانه تهلكة ولا مشروعية للتحريض عليه.
وحذر مفتى المملكة في حديث لصحيفة (عكاظ) السعودية اليوم من مغبة انزلاق الشباب في طريق السفر الى العراق والانخراط في التنظيمات المسلحة تحت غطاء الجهاد.
وقال ان الذهاب للعراق ليس سبيلا لتحقيق مصلحة لانه ليس هناك راية يقاتلون تحتها كما لا توجد ارضية يقفون عليها وان ذلك العمل من باب التهلكة وبذلك لا يصلح.
ودعا الى عدم تحريض الشباب والتغرير بصغار السن للسفر الى العراق حتى يقعوا في امور هم لا يتصورون حقيقتها حاثا الاسر واولياء الامور الى ضرورة الحرص على متابعة ابنائهم حتى لا ينخرطوا في تلك المنزلقات.
وياتي تحذير مفتى عام السعودية في اعقاب معلومات مفترضة من بعض الجهات غير الرسمية عن وجود سعوديين تسربوا للعراق عبر دول اخرى مجاورة للقتال في صفوف تنظيمات مشبوهة بالعراق.
وكالة الانباء الكويتية
[align=center]  [/align]
-
ولكن هل يعتبر هؤلاء الوحوش لفتوى كبيرهم
اوليس الخروج على ولي الأمر سواء اكان الحاكم او المفتي من المعاصي عندهم
-
هناك موقف أعتقد أن كثير منكم يدركه جيداً ، وهو أن المرجعية الدينية عند أهل السنة تختلف اختلافاً جذرياً عما عند الشيعة ...
فالمرجع الديني يستأنس الناس بفتاويه السياسية ، ولكن لا تصل إلى درجة القدسية الموجودة عند الشيعة ....
وحتى في الأمور الفقهية فليس هناك مرجعية بالمعنى المعروف عند الشيعة ، فأنا قد أسأل عالم في أمر وأسأل عالم آخرفي أمر آخر ...
بل إن شككت في إجابة العالم أسأل غيره ، وأعمل عقلي بالدرجة الأولى ....
فتوى مفتي السعودية ليست ملزمة أبداً ، ومن أراد الذهاب فلن يلتفت إليها أبداً ....
عموماً أعتقد أنه بالفعل هناك مقاتلين سعوديين بالعراق ، ولكن ليست بالكثرة التي يضخمها الإعلام ...
والأمر العجيب أن كثير من العراقيين يستنكرون وجود بضع مئات من المقاتلين العرب بينما يسكتون عن وجود آلالاف الجنود الأجانب من كافة دول العالم ....
إن كان هناك عراقيين يرحبون بالأمريكان فهناك عراقيون آخرون يرحبون بجيرانهم العرب المسلمون ..
أخيراً لا زلت عند رأيي برفض ذهاب أي مقاتل سعودي إلى العراق ...
لا تغرنكم الحياة الدنيا
-
اليس عند السفلية شئ اسمه " ولي الأمر "
فإذا كان موجود فمن هو ؟
الذي اعرفه بأن ولي الأمر هو الحاكم
فهل يجوز عندكم الخروج على ولي امركم
وإذا خرج فهل يتعبر عندكم الشخص عاصي وخارجي ؟
والأمر العجيب أن كثير من العراقيين يستنكرون وجود بضع مئات من المقاتلين العرب بينما يسكتون عن وجود آلالاف الجنود الأجانب من كافة دول العالم ....
هذا يعتمد على دورهم والعمل الذي يقومون بهم
فلو انهم انشغلوا بقتال الأمريكيين فقط والقوات المتحالفة معهم لنظرنا لهم بعين الإعجاب والإحترام
ولكن ماذا نفعل مع من يعتبرنا كفار ، احفاد ابن العلقمي ، رويبضة ، ويحلل دماؤنا وقتلنا
وقتل زعمائنا وابنائنا ويترصدهم
والغريب انهم بعد كل الذي عملوه بنا نراهم في منتدياته يصيحون وينوحون ويولولون : انظروا إلى جيش الرافضة يقاتل مع الأمريكان في الفلوجة ، وفيلق الغدر "بدر" يقاتل ضد ابناء الفلوجة وغيرها من الحقد الطائفي البغيض
الوهابية اينما حلوا ببلد جلبوا الخراب والدمار على اهله
رأيناهم في الشيشان وافغانستان والفلبين حتى كرههم المسلمين قبل غيرهم
والرئيس البوسني السابق علي عزت بيجوفتش كان حكيما عندما قال لهم لا نحتاج إلى مقاتلين اجانب معنا .. يبدو انه عرف بلاؤهم وافكارهم المنحرفة
والآن سيجلبون البلاء والدمار على اهل السنة وسيمنعونهم من المشاركة في بناء دولتهم
وستكون عاقبتهم وخيمة وسيرتدون إلى بلادهم يحملون شرهم معهم وسيسمون بـ الفلالجة العرب
-
الاخ الصابر
الموضوع ليس موضوع بضعة الاف من العرب يقاتلون في العراق ، هذا تسطيح للامور ، واعلم اخي ان العراق واهله لم يبخل يوما من الايام في التواجد على ساحات الصراع مع الفلسطينين على طول هذه الفترة
لكن مشكلة هؤلاء نظرتهم الطائفية وقتلهم للشيعة بصورة ملفتة للنظر سواء في اللطيفية او في الفلوجة والرمادي
والقصد واضح لهؤلاء المجرمين وهو نقل الوضع العراقي لقتال طائفي .
لان هؤلاء يقذفون الكثير من اهل السنة بالكثير من التهم ويلومونهم بترك الجهاد والطريق الاقصر في نظرهم القاصر هو الاقتتال الطائفي حتى يعود اهل السنة الى رشدهم ويدعموا الزرقاوي وجماعته ، وقد نشر هذا الكلام اكثر من مرة .
والا بربك كم عدد اهل السنة في العراق
هل تعتقد بانهم كفرة لانهم لم يشاركوا المقاتلين العرب بمشروعهم ، لم نرى قوة مقاتلة تستحق الذكر من الناحية العددية في هذه المناطق ،
خذ الفلوجة كمثال اين الالاف المؤلفة من اهالي الفلوجة الم ينسحب الرجال الى مناطق بعيدة ، الا يكفي هذا بان مشروع الانتحارين العرب مرفوض حتى من قبل اهل السنة ، نعم نحن مع مقاومة نزيهة لاتحركها دولة او مخابرات ولا تشوه الاسلام باعمال ما انزل الله بها من سلطان من قتل وذبح واختطاف للاطفال وتفجير للسيارات امام المارة .
[align=center]  [/align]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |