معظم العراقيين (حتما بما فيهم سنة الفلوجة وغيرهم ) يكرهون الشعلان
والحالة هذه، فكما ان اسرائيل اذا ارادت ان تزيد من شعبية عميل عربي ما فانها تقوم باسقاطه ومهاجمته (اعلاميا)، والهدف هو عكس الظاهر
فقد يكون هجوم الشعلان ما يدفع الناس (حتى السنة) الى قائمة الشهرستاني
ولكن
اولا: الشهرستاني حتما ليس عميل لامريكا والصهاينة)، فيكون غباء الشعلان قد خدم الشهرستاني بدون ادراك
ثانيا: ان الشعلان لم يكن ليتكلم بدون امر من نيغروبنتي، ولا يوجد عاقل يعتقد انه ادهى و اذكى من نيغروبونتي ... الخبيث
لو اعلنها غير الشعلان لكان اكثر خطورة. ولكن لماذا اختار علاوي (نيغروبنتي) الشعلان؟
فهل هناك من يبسط الامر لي او يحل اللغز؟؟
شكرا