 |
-
البرنامج السياسي لقائمة الإئتلاف الموحد
[align=center] [/align]( الائتلاف العراقي الموحد ) يقر البرنامج السياسي للائتلاف
22-12-2004
--------------------------------------------------------------------------------
اجتمعت الكيانات السياسية المؤتلفة في قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي شكلت بواسطة الجنة المعينة من قبل المرجعية الدينية في النجف الاشرف وذلك عصرا الاثنين 20/12/2004 في مكتب سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى لثورة الاسلامية في العراق وقد اقر السادة المجتمعون البرنامج السياسي للكيانات السياسية المؤتلفة في القائمة الذي جعل من مفردات الامن والسلام والدستور والاستقلال والديمقراطية وحقوق الانسان والعمل والاعمار مقدمة للبرنامج السياسي وتضمن سبعة حقول فصلت فيها الرؤى المستقبليه للعراق الذي يسعى هذا الائتلاف لتحقيقه والبرنامج المعد لذلك وندد ا لحضور بتصريحات حازم الشعلان اللامسؤولة ولاتمثل الا شخصه واساءت الى مجموعة من الكيانات السياسية وعبر الحضور عن الامل في ان لاتتكرر مثل التصريحات في هذة الظروف الدقيقة بحق هذه الكيانات التي لها تاريخ مشرف في النضال ولهاامتداد شعبي واسع.من جهته شرح سماحة السيد عبد العزيز الحكيم للسادة الحضور نتائج جولته الاخيرة في المنطقة والتي اسهمت في توثيق العلاقات الاخوية والطيبةمع حكومات وشعوب هذه الدول وكذلك توضيح ما يجري في العراق من اصرار الشعب على السير في العملية السياسية لبناء عراق مستقر .وقد صدر عن الاجتماع بيانا خاصا بمناسبة اقرار البرنامج السياسي من قبل الاطراف المؤتلفة وفي ما يلي نص البيان والبرنامج الذي تسعى القائمة لتنفيذه :
بسم الله الرحمن الرحيم
بلدة طيبة ورب غفور ( سبأ 34 )
صدق الله العلي العظيم
البرنامج السياسي الذي اقرته الكيانات السياسية المؤتلفة في قائمة (الائتلاف العراقي الموحد)
الأمن والسلام
الدستور والاستقلال
الديمقراطية وحقوق الانسان
العمل والاعمار
اولاً ـ العراق الذي نريده :
1 ـ عراق موحد ارضاً وشعباً وذو سيادة وطنية كاملة.
2 ـ وضع جدول زمني لانسحاب القوات المتعددة الجنسيات منه.
3 ـ عراق دستوري وتعددي ديمقراطي فيدرالي موحد.
4 ـ عراق يحترم الهوية الاسلامية للشعب العراقي، ودين الدولة فيه الاسلام.
5 ـ عراق يحترم حقوق الانسان، ولا أثر فيه للتمييز الطائفي والديني والقومي، يحفظ حقوق الاقليات الدينية والقومية ويحميها من الاضطهاد والتهميش.
6 ـ عراق يوفر اجواء التعايش السلمي بين كل العراقيين، بدون استئشار لا حد فيه.
7 ـ عراق يكون القضاء فيه مستقلاً، وتتحقق فيه العدالة والمساواة.
ثانياً ـ البرنامج الذي نسعى لتحقيقه :
1 ـ الامن :
توفير الامن والسلام ومكافحة الارهاب، وبناء مؤسسة امنية وعسكرية قوية وكفوءة مخلصة لمصالح الشعب العراقي، وتعمل من أجل صيانة سيادة العراق وسلامة مواطنيه، ولاؤها للوطن ولا تتدخل في الشؤون السياسية، وتحترم ارادة العراقيين ولا تتجاوز على حقوقهم.
2 ـ الخدمات العامة:
الضمان الاجتماعي :
تبني نظام الضمان الاجتماع الذي تتكفل الدولة من خلاله توفير فرص العمل لكل عراقي قادر على العمل، أو توفير معيشته عند العجز، وتقديم التسهيلات المناسبة للمواطنين لبناء المساكن.
النظام الصحي :
توفير العلاج والدواء للمرضى، وتوفير المراكز الصحية بالعدد المطلوب والامكانات المتاحة، وتطوير الوضع الصحي والبيئي وحمايته من كل انواع التلوث الصناعي والاشعاعي المضر بالصحة العامة وتوفير الضمان الصحي.
المرأة :
دعم مشاركة المرأة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفسح المجال امام ابداعاتها، وصيانة كرامتها.
الشباب والرياضة :
دعم برامج رياضية ومشاريع للشباب وتطوير كفاءاتهم والاهتمام بابداعائهم وحل مشاكلهم.
الاسرة :
الاهتمام بالاسرة ورعاية الطفولة، وتقديم الرعاية الصحية والجسدية والنفسية والتربوية.
الصناعة والزراعة :
الاهتمام بتطوير الصناعة والارتقاء بها، وتطوير الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية لتحقيق الاكتفاء الذاتي والامن الغذائي.
تطوير واعمار الريف العراقي، وتوفير الخدمات العامة من الماء الصالح للشرب، والكهرباء، والوقود والاتصالات والبريد والنقل والمراكز الصحية والمدارس وايجاد شبكة من الطرق المعبدة التي تربط الريف بالمدينة.
3 ـ عوائل الشهداء والمناطق المتضررة :
الاهتمام بعوائل الشهداء والمتضررين من النظام السابق لاسباب سياسية أو طائفية أو قومية، وتوفير العيش الكريم لهم، ورفع الحيف عن المناطق التي تعرضت لسياسة التمييز والحرمان والاهمال المتعمد، ووضع ميزانية وهيئة خاصة لاعمارها وتطويرها، عادة الاعتبار.
اعادة الاعتبار لضحايا النظام الصدامي على الصعيد المعنوي والقانوني والمالي.
4 ـ الاصلاحات الاداري والنزاهة :
العمل على ارساء مبادئ النزاهة والامانة والشعور بالمسؤولية، في الدوائر والمؤسسات التابعة للدولة ومكافحة الفساد الاداري، والرشوة بجميع اشكالها، وتطهيرها من عناصر نظام صدام الفاسدة التي ارتكبت الجرائم ضد العراقيين، ودعم مؤسسات المجتمع المدني لتأخذ دورها الفعال في التنمية الاجتماعية.
5 ـ التربية والتعليم :
الاهتمام بالتربية والتعليم وانشاء المدارس والمعاهد والجامعات، وتوفير التعليم المجاني في كل المراحل الدراسية، واعادة كتابة المناهج الدراسية بما يتناسب مع العراق الجديد الذي نريده ووفقاً لقواعد علمية وموضوعية.
رعاية الكفاءات العلمية وتشجيعها على العودة الى العراق وتوفير مستلزمات التطوير العلمي.
6 ـ الاقتصاد :
انتهاج سياسية اقتصادية متوازنة تضمن حل مشاكل البلاد، والعمل على اطفاء الديون العراقية والغاء التعويضات واستخدام الثروة النفطية في مشاريع التنمية الاقتصادية وتحقيق الرفاه للمواطنين.
7 ـ العلاقات الخارجية :
انتهاج سياسة خارجية تحافظ على استقلال العراق، وتضمن سيادته الوطنية ووحدة اراضيه، وتعتمد مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى، وتسوية المشاكل التي خلفها النظام السابق مع دول المنطقة والعالم.
تبني الحضور الفاعل والمشاركة الايجابية في المؤسسات والمنظمات العربية والاسلامية والدولية كجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي والامم المتحدة، والعمل على ارساء علاقات دولية تقوم على مبدأ التوازن والعمل الايجابي والاحترام المتبادل وحسن الجوار، واعتبار امن وسلامة واستقرار المنطقة من مسؤولية شعوبها وحكوماتها.
http://www.alnajafnews.net/news/news...llnews&id=1099
قائمة الإئتلاف الموحد أعظم إنجاز حققته المرجعية بتاريخ الشيعة حتى الآن
-
Re: البرنامج السياسي لقائمة الإئتلاف الموحد
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة أبو باسم
قائمة الإئتلاف الموحد أعظم إنجاز حققته المرجعية بتاريخ الشيعة حتى الآن
أبو باسم ... على مهلك عزيزي
أعظم أنجاز في تاريخ الشيعة ؟
مجرد تشكيل قائمة ( كتابة أسماء على ورقة ) يمحو تاريخ طويل من نضال المرجعية الشيعية على مدى قرون !
على الاقل لننتظر ونرى فيما لو أستطاعت هذه القائمة المقدسة من أن تحقق الفقرة الثانية من البند الاول من مشروعها السياسي :
2 ـ وضع جدول زمني لانسحاب القوات المتعددة الجنسيات منه.
-
إذن ننتظر البرنامج الشامل الكامل للجنة الإستراتيجية وما تستطيع تحقيقه، خاصة أنني فهمت أن الأخ باب المعظم دافع عن الشامل الكامل ببلاويه أنه لتسيير الأمور .. وأعيد الرد الذي كتبه، حتى نصحوا لحظة من إنتقائيتنا، ونبدأ بالتفكير في الإنطلاق إلى المستقبل بعيداً عن التحاسد والتنافس. هل يستطيع أي منا أن يفكر بكيفية التكامل مع الآخر. أم أننا سنسير على طريق "كل حزب بما لديهم فرحون".
أعيد كتابة رد الأخ باب المعظم
هل تريد مني برنامج أجتماعي ؟ هل تريد مني برنامج أقتصادي تنموي ؟ هل تريدني أن أربي أطفالي تربية صالحة ؟ أرفع عني الاحتلال أولاً وسلمني موارد الوطن وأنقذها من براثن شركات دكشيني ورامسفيلد وبوش .. وعندها لنا حديث آخر ..
وأضيف إرفع عني التخلف والجهل والتعصب والطائفية والفقر والجريمة والحقد والحسد والتكبر ، وسلمني ما تبقى من حطام الوطن كي أنقذه من مافيات البعث، والطائفيين، والسراق بإسم الدين، والمستعممين، وتجار الكلام، وممتهني السياسة وغيرهم ...هذا إذا نجى من نثق به كي يستلم حطام الوطن ؟؟
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
2 ـ وضع جدول زمني لانسحاب القوات المتعددة الجنسيات منه
أبو باسم
فاتني أن أسأل ...هل القائمة الموحدة هذه تخاف أم تستحي من أن تسمي القوات الامريكية بأنها قوات محتلة ؟
-
أعظم أنجاز في تاريخ الشيعة ؟
مجرد تشكيل قائمة ( كتابة أسماء على ورقة ) يمحو تاريخ طويل من نضال المرجعية الشيعية على مدى قرون !
اخي بالتأكيد العبرة بالنتائج
ولكن هل سمعت أنه في تاريخ شيعة العراق أنهم توحدوا بتشكيل كيان لهم لوحدهم أم أنهم كانوا دائما يعتمدون على الشخص " المرجع أو ابن المرجع " فإذا نهض هذا الشخص وتحرك نهضت الأمة معه ، أما إن لم يكن بمستوى الحدث فنتيجته ضياع حقوق الأمة
لذا فتشكيل كيان يضم كافة أطياف المجتمع بحيث يكون " أمرهم شورى بينهم " لم يحدث في تاريخ الشيعة
فحتى فكرة تشكيل المجلس الأعلى في بدايته لم تنجح وتشرذم الشيعة
لذا قلت " هذا أعظم إنجاز للمرجعية حتى الآن " في تاريخها
أبو باسم
فاتني أن أسأل ...هل القائمة الموحدة هذه تخاف أم تستحي من أن تسمي القوات الامريكية بأنها قوات محتلة ؟
لا ادافع عنهم ولست الناطق باسمهم
ولكن باعتقادي نتيجة لمتابعتي لتحرك المشاركين به فإنهم أحرص الناس على اتباع " المسميات القانونية "
وبناء دولة النظام والقانون
وبما أن " قوات الإحتلال " تحمل حاليا مسمى " القوات المتعددة الجنسيات " نتيجة للقوانين التي اعتمدت ، وما يسمى بتسليم السلطة وما صدر من مجلس الأمن ،، فهذا شئ طبيعي
-
الجلبي ينشر مقالا على وول ستريت جورنال الامريكية يؤكد فيه على نقطة وضع جدول زمني لإنسحاب القوات الامريكية من العراق
[align=right]The Future Iraq Deserves
By AHMAD CHALABI
Wall Street Journal
December 22, 2004
BAGHDAD -- The Iraq Liberation Act, voted in Congress in November 1998
and
hence set as part of U.S. law, clearly stated that the pursuit of
democracy
was a primary motive for regime change in Iraq. The war of liberation
in the
spring of 2003 was understood by the majority of Iraqis, yearning to be
rid
of the yoke of Saddam's tyranny, as liberation. Doubt and distrust set
in
when liberation became occupation.
Nevertheless, an important trajectory has been set in motion with the
removal of the Baathist dictatorship. Political freedom is moving
forward
despite the obstacles, delays and great losses, primarily to the Iraqi
people but also to U.S. and coalition forces. (Witness the attack on
the
U.S. Army mess tent in Mosul yesterday.) This momentum cannot be
reversed.
The Iraqi political landscape is now dominated by three concerns that
must
be addressed: first, elections in January and their outcome; second, a
status-of-forces agreement with the Coalition forces; and third, the
writing
of a permanent constitution
Despite the lack of security in Iraq today, a democratic, pluralistic
Iraq
is the only acceptable outcome. Iraq's unity can be best secured
through the
involvement of all groups in the political process. The concerns being
voiced by many in the international community, of the fear of Sunni
marginalization and Shiite domination, were the same concerns that
allowed
Saddam to last as long as he did. Those arguments are reappearing
today, to
close the door of hope and opportunity for the Iraqi people. But
Saddamism
without Saddam is simply not an option.
Iraq's people are already realizing their objective of free elections
by
mobilizing themselves electorally for the first time in 45 years. There
are
80 blocs of lists or individuals that have already registered to take
part.
The number of registered voters is increasing by the day. This is a
clear
expression by the Iraqi people of their wish to participate in a
legitimate
political process, and to ensure that their voices will not be silenced
as
they were under Saddam.
The United Iraqi Alliance list, consisting of most of the Shiite
groups, is
an important achievement for this new Iraq. It is a long way from the
Shiite
rejectionist position back in the early days of the Iraqi state, a
position
that Shiites have paid for ever since. Today, they are learning that
their
participation can only be ensured through a legitimate political
process.
This list is about active participation in a democratic process, not a
subversion of elections for the sake of a theocratic Islamic state. It
is
wrong to assume that this process will be subverted by a pro-Iranian
Islamic
government. Iraq's Shiites are well aware that it was the U.S. and its
allies that rid them of Saddam. This will remain the basis for a
pragmatic
relationship that dictates their interaction with Washington. They risk
losing, rather than gaining, by doing otherwise.
Iraqi Shiites are proud Arabs. They have deep roots in, and are
committed
to, Iraq. They are also members of a diverse community with differing
political, social and cultural orientations. Their Shiism has been the
first
call for persecution. That is the very identity that has cost them so
much.
To rally along that identity as a first expression of their political
voice
is but natural. It is the first building block for a reasonably
balanced
state, as well as the first impediment to be overcome toward a
non-sectarian
future.
The first task of the newly elected provisional parliament must be to
reach
agreement with the U.S. to determine the status of their forces in Iraq
and
agree a timetable for a phased withdrawal. This is a very important
task in
addressing the security situation. By having a clearly defined legal
status
in Iraq, U.S. and Coalition forces remove any legitimacy of terrorist
attacks against them. Nonetheless, there is no desire among the
majority of
Iraqis, including those on the United Iraqi Alliance list, to call for
a
sudden and irresponsible withdrawal of American forces from Iraq.
Iraq is not the new frontier in a holy war. The terrorists, hiding
under an
Islamic banner, are the real perpetrators of sectarianism in Iraq. They
are
seriously undermining everyone, particularly the Sunni community that
they
claim to represent. The ideological drive is distinctly Baathist.
Saddam's
regime excelled at sectarianism and ethnic discrimination, and that is
what
the insurgents desire today -- to push Iraq into a sectarian civil war.
They
are the ones attacking mosques and churches and hospitals. They do not
stand
up for the rights of Sunni Iraqis, but merely for their own interests,
of
absolute totalitarian rule. Using a manipulative language of skewed
religious metaphors and nationalist symbols, they lobby Iraq's Sunnis
to
join them in their violence. Co-existence and consensus-building are
abhorrent to Baathists. Their logic is very simple, if they are not in
power, then Iraq should not exist. Those still fighting for a return to
Saddam's Iraq are incapable of practicing healthy competitive politics,
of
participating in a legitimate process of nation-building.
The Sunnis of Iraq were also among Saddam's victims and have as much at
stake as other Iraqis. They are part and parcel of Iraq's democratic
future.
The Sunni community will not be cannon fodder for the restoration of
the
odious Saddamist state, nor for the continuation of the lucrative
corrupt
practices benefiting some in neighboring countries and around the
world.
They stand to gain as much in an egalitarian representational system
that
respects the welfare and dignity of all its citizens.
Finally, a permanent Iraqi constitution ratified by the people is the
pillar
that will uphold democracy. The path towards full representational
democracy
has just started, with the first indispensable step of elections next
month.
The culmination of this process lies in the writing of a permanent
constitution and the holding of elections for a permanent government
next
December. The permanent Iraqi constitution is the basis of a social
contract
for the Iraqi people. Through a political consensus of all Iraq's
communities, the primacy of individual rights and citizenship must be
protected above any other consideration, whether communitarian or
geographic.
That is the future that Iraq deserves, and the future that Iraq can
have.
Mr. Chalabi, president of the Iraqi National Congress, is a member of
the
current national assembly and a former member of the Iraqi Governing
Council.[/align]
-
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة العطار
الجلبي ينشر مقالا على وول ستريت جورنال الامريكية يؤكد فيه على نقطة وضع جدول زمني لإنسحاب القوات الامريكية من العراق
تذكرت الجلبي في أول يوم دخل به بغداد بعد السقوط ألتقت به الـ CNN في نادي الصيد وسألته : متى ستخرج القوات الامريكية من العراق ؟ فرد قائلاً : حسب ما أعرفه من تصريحات المسؤلين الامريكان أنه في غضون أسابيع سيخرج الامريكان من العراق !
يا للسخرية ... يسخرون من عقولنا.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |