النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    افتراضي تحية للشعب الكردي الوفي

    تحية للشعب الكردي الوفي
    أظهرت وكالات الأنباء المختلفة و الصحف عبر العالم خبر مفاده أن
    السيد جلال الطالباني رشح نفسه لتولي منصب رئاسة العراق و أخيرا
    أحس الأكراد بأنهم جزء من العراق بعد سنوات الحرمان و الاضطهاد
    التي مرت على الأكراد حيث أن أبسط حقوق الأكراد سلبت
    حيث كان النظام السابق يدفن الأكراد و هم أحياء حتى أنه
    تم إيجاد مقابر جماعية عديدة يدفن فيها أطفال لا تتجاوز أعمارهم
    السنة أو السنتين و ما زال العالم يشهد يوميا اكتشاف مقابر جماعية قام
    بتنفيذها النظام السابق بحق الأكراد و الآن و بعد دخول أول بوادر
    الحرية و الديمقراطية في العراق استطاع الأكراد أخيرا من الشعور و الإحساس بأنهم جزء من العراق و الترشيح لمنصب الرئاسة فأهلا و سهلا بهذه
    التجربة و دعمي و تأييدي لها فهذه هي التجربة الأولى و الحقيقية التي
    تمنح الأكراد حقهم الطبيعي و المشروع بتقرير مصير العراق و المشاركة باتخاذ القرار و وداعا لزمن الكبت و الحرمان و الاضطهاد بحق الأكراد فالماضي لن
    يعود و قد ذهب و على الأكراد أن يساهموا و يشاركوا بالعراق الجديد
    حيث سوف تكون صناديق الانتخاب و العملية الديمقراطية النزيهة هي الحل
    لتسلم السلطة و ليست الانقلابات و القتل و سفك الدماء و سوف يعلم حينها
    النظام السابق و أتباعه بأن محاولاتهم القذرة فشلت و قد عاد الأكراد
    لتسلم وضعهم الطبيعي في العراق و هم الباقيين و الظلم و الاضطهاد و الوحشية قد زال و قد ركع أمام عظمة العراقيين و أمام العدالة لينال
    عقابه و أن العار و الخزي له و العظمة و الخلود للعراقيين و للكرد لأنهم
    صمدوا و واجهوا ببطولة و شجاعة النظام السابق و أن ما يحصدوه الآن كان بسبب ما زرعوه من أرواح طاهرة و عزيزة استشهدت من أجل حرية
    و ديمقراطية العراق و علينا أن نوفي و نقف احتراما لهذه الأرواح و نستمر
    بالعمل من أجل وطننا و شعبنا و نكمل دربهم
    حسين علي غالب
    babanspp@maktoob.com
    http://baban123.jeeran.com

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    عزيزي قبل بشروط

    وضع الزعيم الكردي العراقي جلال الطالباني اربعة شروط لقبول الاكراد بمنصب رئيس الجمهورية او رئيس الحكومة وقال اليوم انهم لن يقبلوا بذلك ما لم تثبت اولوياتهم الاربع وهي:
    ضم كركوك الى اقليم كردستان الذي يديرونه
    واقرار الفدرالية
    ومنح الشعب الكردستاني 25% من الموارد الطبيعية في المنطقة
    بقاء قوات بيشمركة كردستان


    و هذه الشروط تدل على أنهم لا يعتبرون أنفسهم من ضمن الشعب العراقي.
    و إلا بأي حق تبقى قوات البيش تمن في دولة يحكمها القانون.
    و بأي حق تكون نسبة محددة لهم من الموارد إليس موارد العراق لجميع العراقيين بالتساوي؟؟
    و أذا كانوا يعتبرون أنفسهم عراقيين فلماذا يطالبون بضم كركوك للأقليم. أليسوا هم عراقيين و جزء من العراق فلتبقى كركوك تابعة للحكومة المركزية العراقية!!!

  3. #3

    افتراضي

    اللهم العن العنصريين، وعلى رأسهم الاحزاب الكردستانية (وليس كل الاكراد كرستانيين). والعن العميل الصهيوني "الخالد" مصطفى البرزاني (والد المجرم مسعود). اللهم واحشرهم مع اساتذتهم (في العنصرية والاغتصاب) الصهاينة في جهنم في وادي كردستان http://www.kitabat.com/i613.htm

  4. #4

    افتراضي

    لقد اثبت الكردستانيين انهم اكبر خطر على العراق وقومياته المتاخية كردا وعربا وتركمانا

    وما مطالبتهم بطرد قومية عراقية من مدينة عراقية الا دليلا على عنصرية ليس لها سابقة الا في البوسنة والهرسك

    اما علاقتهم مع الصهاينة فقد بدات منذ تاسيس الحركة الكردستانية مع قيام الكيان الصهيوني

    ولا يوجد كردستاني لا يوالي اسرائيل ... مطلقا

  5. #5

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيِِم
    بيان
    (حول الخروقات الانتخابات في كركوك)

    فی إطار عراق مستقل ديمقراطي تعددي موحد وبإحساس وطني وديني توجه الناخبون العراقيون إلى صناديق الاقتراع فی 30/ کانون الثانی /2005 لانتخاب مجلس وطني تکفل وضع دستور دائم للبلاد ومجالس محلية فی المحافظات . ولما کانت نزاهة الانتخابات وعدالتها شرطا أساسيا للتصديق عليها فأن ما جرت في محافظة کرکوک من فظائح انتخابية وخروقات فاحشة حرفت النتيجة الانتخابية بنسبة خطا %65علی اقل التقادير ومن قبل الأحزاب والمليشيات الکردية المهيمنة بشکل مطلق علی إدارة المحافظة والشرطة والحرس الوطني وبقية المرافق المهمة في المحافظة.
    لقد حدثت الخروقات علی مستويين خطيريين تداخلتا معا, حکومي وحزبي وعلی المستوی الحکومي وبعد تهديد الأحزاب الکردية الرئيسية بالانسحاب من العملية الانتخابية, رضخت حکومة رئيس الوزراء الدکتور أياد علاوي للتهديدات وأعطت الإشارة الخضراء بالموافقة علی تسجيل عاجل ل 108.000 کردي وفدوا من محافظات السليمانية واربيل والدهوک بمزاعم الترحيل الٍٍِتي لم يتجاوز تعداد المرحلين رسميا أطفالا وشيوخا من الکرد والترکمان معا 11.000 فرد.وبحساب رقمي بسْْْْيط وبضم عوائل الوافدين دون الثامنة عشر والذين اقتحموا المدارس والمؤسسات الحكومية والمخيمات التي أقامتها لهم منظمات وأحزاب كردية لغرض الإقامة والتسجيل يكون قد سمحت بدخول نصف مليون كردي إلى المحافظة مما يعني خلق توتر خطير عني كل المقاييس وتسميم للأجواء بين القوميات المتآخية في كركوك وتهيئة لأجواء التصادم الداخلي .
    أما الخروقات على المستوى الانتخابات فقد سجلت مراكز الاقتراع والأجواء الانتخابية حالة طوارئ لصالح الأكراد نسفت بمجرياتها الاختراقية الفاضحة مبدا الانتخابات الديمقراطية
    من الأساس.فقد اتجهت الحركة الانتخابية في كركوك والمناطق التركمانية مغايرا كليا عن بقية محافظات العراق لاسباب تعود الى رغبة قادة الحزبيين الكرديين الرئيسيين( الحزب الديمقراطي الكردستاني و الاتحاد الوطني الكردستاني) مسعود البارزاني وجلال الطالباني الذيين يصرحان علنا بالانفصال في المستقبل واقامة الدولة الكردية علي حساب خارطة العراق الموحد واعتبار كركوك عاصمتهم وعلي هذا الأساس جرت كل هذه الخروقات التالية:
    1-تسجيل اكثر من 100.000 ناخب كردي معظمهم من غير أهالي كركوك أصلا .
    2- البدا بالتصويت في منطقة رحيم آوه الكردية في الغالب في كركوك من الساعة السادسة صباحا وقبل ساعة من الوقت الرسمي .
    3- غياب الاستمارات الانتخابية في مراكز اقتراع العرب والتركمان كما في مركز 1 آذار واتابكلر وفي الحويجة حيث بقيت الآلاف من العرب دون تصويت لعدم توفر الاستمارات في المركز .
    4- التلاعب في نتائج فرز الأصوات في مركز منطقة العرفة .
    5- سرقة صندوقان للاقتراع من مركز انتخابي ليلا في مدرسة أبي تمام.
    6- حرق مئات الاستمارات ليلا في مركز (مدرسة الوسام الابتدائية) داخل مجمع غاز الشمال في الحي الو اسطي, بمزاعم أن أصحابها وضعوا علامة ( الصح ) لمربعين بعد أن تم طرد جميع المراقبين من المركز لاسباب أمنية مصطنعة أوجدتها إطلاق عيارات نارية خارج المركز من قبل البيشمركة.
    7-تغيير مواقع بعض المراكز الانتخابية من منطقة تركمانية إلى كردية بحجة الازدحام كنقل مركز الانتخابي من مدرسة (المراكش) الي مدرسة (اسيري) .
    8- قيام جمعيات ومنظمات كردية غير مخولة بالدخول إلى مراكز الاقتراع بغية التشويش وتغيير المجرى الانتخابي وتزوير استمارات الناخبين علي سبيل المثال ما يدعى (كومه لى 63 كركوك) .
    9- فتح مركزيين انتخابيين فقط في تلعفر اكبر قضاء العراق قاطبة ,حيث تصل عدد سكانها إلى 400.000 نسمة الذي لم يتحول إلى محافظة سابقا لان سكانها من التركمان, فيما استحدثت ثمانية مراكز استثنائية للاكراد الوافدين صبيحة يوم الانتخابات وحمايتها بقوات من شرطة السليمانية ومنع شرطة كركوك من الاقتراب منها لوجود عناصر عربية وتركمانية فيها.
    10- فتح مركز الاقتراع في منطقة بير احمد التركمانية في الساعة 10:30 الى الساعة 3:30 عصرا, ونقل صناديق الاقتراع بحماية البيشمركة(الميليشيات الكردية).
    11-استمرار التصويت في المناطق الكردية في طوز خورماتو وكركوك لساعات بعد انتهاء الوقت القانوني, وبعد الاعتراض, اهين المعترضون بقوة السلاح فيما تم غلق مراكز اقتراع في بعض المناطق التركمانية قبل موعدها .
    12- منع الاكراد في منطقة رحيم اوه من التصويت لغير الأحزاب الكردية, واعتبروا التصويت لغيرهم مخالفة قانونية لحكومتهم .
    13- ثبوت حالات التصويت لاكثر من مرة, واعطاء اكثر من استمارة للناخب الكردي, مستفيدين من ثغرات التسجيل الاعتباطي للاكراد الوافدين, ما يسمى زورا بالمرحلين الكرد.
    14-اختراقات في منطقتي ليلان و ينكجة في كركوك وغياب الصناديق فيها لفترات كانت كافية للتزوير .
    15- فرض التصويت في المناطق التركمانية في اربيل بقلم الرصاص, مما يثير الشك في احتمال التزوير .
    خرق حالة الطوارئ في منطقة رحيم اوه الكردية في كركوك والسماح لحركة السيارات المدنية هناك ورفع الأعلام الكردية واطلاق الهتافات في الشوارع بينما التزم التركمان والعرب بالقرارات الحكومية في هذا الشان .
    16- توزيع 150 باجا (هوية الخاصة للمفوضية) المخصوصة لتنقل سيارات الخاصة للمفوضية, وقد وزعت إلى أناس لا يمتون للمفوضية بصلة مما سهل الدخول إلى أي مركز انتخابي لغرض التأثير في المجرى الانتخابي . وعشرات الخروقات الأخرى, كما ثبت في تصويت أشخاص هم دون الثامنة عشر وفي مجملها جرت فعلا تحت مظلة وفعالية وهيمنة الأحزاب الكردية الهادفة أصلا لتغيير البنية الديمغرافية للمدينة والتي تعتبر إجراءه مظهر من مظاهر التطهير العرقي والتمييز العنصري وجريمة بحقوق الإنسان, عبر إخراج العرب من المحافظة وقهر التركمان, والذي يجري الآن على قدم وساق عبر سياسة التطبيع السيئة الصيت.
    وفي الوقت الذي ندين ونستنكر كل هذه الخروقات المتعمدة والمخططة سلفا ونعتبر الانتخابات في كركوك غير نزيهة على الإطلاق وغير عادلة ولاتحرز أية مصداقية قانونية وشرعية ولا تتوافق مع ابسط مقومات الديمقراطية والحرية وتنحاز إلى الشوفينية والتغليب القومي على حساب حقوق الآخرين, فإننا نطالب المفوضية بإعلان نتائج الانتخابات مزيفة على نطاق فاضح, وأجراء انتخابات نزيهة لمحافظة كركوك, وسعيا لإرساء الآمن والاستقرار والتآخي ودفعا لكل عوامل القهر والظلم والطغيان, نحمل السلطات المركزية وكل الأحزاب الوطنية والدينية وقوات الاحتلال والمفوضية العليا للانتخابات مسؤولية تفعيل ذلك ونخص منهم المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق وحزب الدعوة الإسلامية, ونطالبهم بإنصاف التركمان الذين وقفوا معهم وصعدوا المشانق معا من اجل عراق حر شريف كما نطالبهم إعلان مواقفهم من مسالة كركوك بكل تفصيلاتها وانتخاباتها كما هو توقعنا منهم أن لا يشاركوا في أية صيغة تهضم حقوق التركمان والعرب في كركوك في إطار المداولات لتشكيل الحكومة المقبلة , كما نلتمس المرجعية الدينية في النجف الاشرف والتي حثتنا للمشاركة في الانتخابات واعتبرتها واجبا دينيا ووطنيا أن يغطي نفوذها الأبوي مساحتنا الإنسانية في كركوك, كما هو اعتقادنا بها, وان تلفت نظر الحكومة والأحزاب المشاركة حول ضرورة التحقيق عن نزاهة الانتخابات ومسالة كركوك بالخصوص , ونود التذكير والتأكيد على إن التركمان وبكل المقاييس الرقمية والواقعية هم الأغلبية علي الإطلاق في كركوك, وان نسبتهم يتجاوز 10% من نفوس العراق .



    الجالية التركمانية في استراليا
    2005-2- 4

    نسخة منه إلى:
    المفوضية العليا للانتخابات.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني