 |
-
مقهى الدكتاتورية لصاحبها المعلم موسى
[align=right]مقهى الدكتاتورية لصاحبها المعلم موسى
لا تسطيع مقهى الدكتاتورية لصاحبها المعلم موسى التخلي عن اي زبون من
زبائنها بل زبانيتها, ابت, ولو كلف ذلك احتلال العراق. ابت الا ان يدمر العراق, حتى يبقى صدام على الاجرام.
اعتقد الشيخ زايد انه الاكثر كرما من بقية رواد مقهى الدكتاتورية وعيله سوف تكون كلمته امرا على المعلم موسى, واذا بالمعلم يقول وبصوت عال وليسمع
كل الدفيعة اعتبروا انفسكم لم تسمعوا اقتراح الشيخ زايد وهو خروج اكثركم دفعا ونفعا من المقهى.
ولكي لا نسمع كلام يقطع النقطة اي رزق المقهى , قررنا خذوهم بالدبكة لا يغلبوكم ونرجع الموضوعنا نتامر على شعوبنا,فتناول الطبلة اي الدنبك ونادى على البنت لواحظ وهاتك هز ياوز والدكتاتورية تفز بالنقطة ادز.وعلى حس الهرج والمرج جاء الفرج, اي
الملاك فقال بوش وهو على باب مقهى الدكتاتورية انتم نزل وتدبكون على السطح تبا لكم يا اوغاد غنوا فات الميعاد وبدل البنت لواحظ ترقص سعاد.
صاح مصباح مدرس الالحاح لناكل التفاح خلينا نرتاحا قدح قدحين والصباح وضاح. وهي تصير اقاديح واقداح
بعدها انقلب عزيز قوم الدتكاتورية الى جرذي بالقفص نواح.
وعلى حس الطبل خفي يارجلية الى عرس الديمقراطية.
د.لطيف الوكيل – المانيا- استاذ علوم سياسية في جامعة برلين[/align]
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |