النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    افتراضي الشيخ الدكتور المطيري --- ومازلنا ننتظر الاخ احمد (الصدري)

    رداَََ على الرجل (المخنث) المستتر باسم الدكتورة رباب الحسيني

    كتابات - زهير الاسدي

    من خلال مطالعتي لموقع كتابات قرأت منذ يومين مقالاً (آه ..آه ..ثم آه ...لو كان الصدر حيا ) باسم الدكتورة رحاب الحسيني ,وقبل أن اعرف انه يمسني بسوء ويتهمني باتهامات باطلة قد لفت أنتباهي انه ركيك للغاية وينم عن جهل واضح للغاية ابتداء من العنوان أعلاه وانتهاء بآخر كلمة فيه , فبمجرد ان قرأت العنوان(آه ..آه ..ثم آه ...) تصورت انني أمام قصة عاطفية أو سيناريو لفيلم عاطفي ( جنسي ) لأنثى مولعة بالآهات والغرام , حيث لم نعتاد ان نقرأ لشخص يدعي انه دكتور عنوان مقال كهذا الذي قرأناه وخصوصاً إذا كان صادراً من ( انثى) تخاطب رجلاً ( هو أنا) أو مجموعة رجال ممن يقرأون هذا المقال.



    وهذا لا يهمني بقدر ما يهمني أن المقال ورسالة أخرى نشرها لها احد الزملاء تذكرني بسوء وتتهمني اتهامات باطلة وتحرّض الناس ضدي وضد الملايين من ابناء الخط الصدري وتتقول على الشريعة وتدعي ان صلاة الجمعة باطلة ..لماذا؟؟ لأن زهير الاسدي قد كتب دراسة أكاديمية عن صلاة الجمعة واثرها في توحيد صفوف الأمة وإزالة آثار الحرب من نفوس العراقيين).



    قبل ان أرد أود أن أقول إنني تلقيت ثلاث رسائل من أشخاص لا يعرف بعضهم بعضاً , اجمعوا أن كاتب هذا المقال رجل وليس أنثى وذكروه لي بالاسم الشيخ الدكتور فلان ..... الملقب بالمطيرچي (المطيرچي بالعراق هو الذي يربي الطيور والحمام ويقضي معظم وقته فوق السطوح .. في الصفير و كلمات من نوع كش عاع ) وحينما سألتهم عن السبب الذي يجعل الشيخ الدكتور يمارس هذه الممارسات غير السوية اخبروني انهم اكتشفوا أنه لا دكتور ولا بطيخ , وانه يكذب عليهم في الكثير من الأمور منها انه يدعي انه مجتهد وهو ليس كذلك ( وهذه سمعتها أنا بنفسي منه مرات كثيرة وكنت أضحك حينما يدعي ذلك لأنه لا ابسط قواعد اللغة العربية منها أن الصفة تتبع الموصوف وقد انتقدوه لمرات كثيرة عن هذه الامور) ولما فشل وانفضح امره انه مدعي كذاب لجأ إلى التستر وراء اسم انثى وهمية دكتورة أكاديمية مجتهدة تفتي بحرمة صلاة الجمعة ( لأن زهير الاسدي قدم دراسة علمية عن أهمية صلاة الجمعة في وحدة الصف الوطني والديني وأثرها الفعال في تغيير النفوس التي تاثرت بالحرب العدوانية )



    وأنا شخصياً قد بحثت في محركات البحث في الانترنت عن اسم رباب الحسيني التي تدعي في المقال أنها دكتورة واكاديمية منذ 33 سنة ولها الكثير من البحوث والدراسات والكتب وتحضر المؤتمرات العلمية , فأحببت ان أتعرف على حقيقة هذا الادعاء أو على الأقل المستوى العلمي لها , فلم أجد أي اثر للدكتورة رحاب الحسيني في محركات البحث على الانترنت أو حتى اسم رحاب الحسيني دونما ذكر كلمة دكتورة , فإذا كان ادعاءها صحيح انها دكتورة ولها العديد من المؤلفات فأنني ساجد مقال او دراسة أو كتاب أو أي خبر يمت بصلة لهذه الدكتورة, وبما أنني لم اجد أي اثر لهذا الاسم ((الدكتورة رحاب الحسيني)) في الكثير من محركات البحث وأهمها (google) فإن كلام الإخوة الذين بعثوا لي برسائل صحيح , وأن كاتب المقال هو ذلك الرجل الذي ذكروه لي بالاسم , ربما هو مخنث يحب أن يمارس انوثته من وراء اسم الدكتورة رحاب .



    ولكي يتأكد القارئ من هذه المسألة انصحه – بعد قراءة هذا المقال- إن يذهب إلى أي محرك بحث ويكتب فيه اسم أي كاتب مغمور وإن كان لديه مقالاً واحداً في موقع ما فانه بمجرد ان يكتب الاسم ويضغط على ( انتر) سوف يجده بالتأكيد مع رابط لمقال أو بحث أو خبر مقرون مع الاسم , أما الدكتورة رحاب التي اعطت لنفسها الكثير من الصفات العلمية فليس لها أي اثر . مما يعني انها شخصية وهمية من اختلاق رجل خنثي يحب ان يمارس دوره كأنثى من وراء ذلك العنوان المثير(آه ..آه ..ثم آه ...) وذلك الاسم المؤنث. ثم اردف المقال برسالة خجولة إلى أحد الزلاء لينشرها له في مقال له ,و في نهاية الرسالة يدعي (المخنث) الدكتورة رحاب الحسيني أنها زميلة للشيخ الدكتور على المطيري , ويذكر العنوان الألكتروني للشيخ علي , وكأنه بهذه الحركة غير الذكية يريد ان يثبت أن الشيخ علي المطيري دكتور والدليل على ذلك انه زميل للدكتورة الوهمية رحاب الحسيني التي ليس لها أي اثر.



    في هذه المناسبة اطلب من الأخ أياد الزاملي الذي استلم الرسالة المقال ((آه ..آه ..ثم آه ...) ) أن ينظر فقط لعنوان مرسل المقال الذي يظهر في العادة في أعلى الرسالة , ويقارنه مع مقالات أي شخص يدعي انه دكتور ليكتشف الحقيقة بنفسه , وهو حر أما يعلنها لقراء كتابات أو يحتفظ بها لنفسه ويحتقر ذلك الكذاب المدعي الذي ارسل المقال((آه ..آه ..ثم آه ...)) باسم الانثى رحاب .



    ولما كان كاتب المقال قدم نفسه لي ولغيري من القراء على انه انثى واختار له اسماً على ذوقه, فانني نزولاً عند هذه الرغبة سوف اخاطبه كما أخاطب الانثى .



    تقول هذه السيدة (الدكتورة) في مقالها: ((مضى علي وأنا في العمل الأكاديمي أكثر من 33 عام , وشاركت في العديد من المؤتمرات العلمية وقدمت الكثير من البحوث ولي من المؤلفات العديد , لم أسمع بعلم , كالذي يدعيه هذا المدعو)) المدعو هو أنا ( زهير الاسدي) والعلم الذي لم تسمع به الدكتورة الفقيهة هو علم المستقبل الذي كتبت فيه الكثير من البحوث والدراسات. إذاًَ هي تنفي وجود علم اسمه علم المستقبل وقد اتخذت من نفسها معياراً للحكم على وجود أو عدم وجود علم المستقبل, وإذا كان الأمر كذلك وهذا العلم غير موجود أصلاً فمن أين سرقت أبحاثي في علوم المستقبل يا دكتورة رحاب كما تدعين في مقالك ورسالتك؟؟ أين الدليل على اتهاماتك الباطلة ؟؟ الم تعلمي أن على المدعي البينة ؟؟ وأن اتهام بدون دليل (بينّة) يعتبر كذب وبهتان وهو من الكبائر التي تستوجب العذاب الأليم, وهذه الحقيقة من المفترض ان يعلم بها زميلك الشيخ علي . أم ان الغيرة والحسد قد اعميا البصيرة وحجبتا العقل عن ابسط مقومات الإيمان .



    ولا أدري كيف تدعي أنها دكتورة قضت من عمرها 33 سنة في العمل الأكاديمي وتحضر المؤتمرات وقدمت الكثير من البحوث ولها الكثير من الكتب كما تدعي لم تسمع بعلم المستقبل الذي بات يدرس في اغلب جامعات العالم وله وزارات خاصة به في الكثير من الدول المتقدمة , والبلدان غير المتقدمة التي لم تستطع أن تخصص له حقيبة وزارية قد جعلت له أقساماً في جامعتها ومراكز للدراسات , فإذا كان كانت هي لم تسمع بهذا العلم فهذا يعني أنها جاهلة مغير مطلعة على ما يجري في العالم , والسؤال هو اين كانت تحضر المؤتمرات ؟؟ واين هي كتبها وابحاثها الكثيرة التي تمتد إلى 33 عام ؟؟ نريد بينة( دليل ) يثبت هذا الادعاء , وإذا لم ثبت هذا الادعاء, فإنها تعتبر كاذبة ومدعية , كما ذلك الرجل الذي يدعي انه دكتور وانه مجتهد ,وانه أكاديمي وانه سياسي ,انه كذا وكذا , و هو في مناسبة وغير مناسبة يعلن أنه اشرف من السيد مقتدى الصدر بمليون مرة , وكأنه يريد ان يثبت هو شريف فيختار شخصية شريفة وثم يجعل نفسه اشرف منها بمليون مرة, هكذا وبدون أن يطلب منه أحد دليل على شرفه , حتى بات المستمع يتساءل , لماذا يريد ان ثبت أنه شريف ؟؟ هل هناك شيء لا نعلمه ؟؟



    تقول ((الدكتورة رحاب)) استناداً على تساؤل سلوان هاشم في مقال قديم يدعي انني قد نقلت جدولاً في مجال علوم المستقبل من دراسة لزميل مصري في هذا المجال وهو أيضا كان يدعي انه لم يسمع بهذا العلم, وأظن الدكتورة رحاب قد تبنت ادعاءه واتبعته إتباع أعمى وقالت أنها لم تسمع بهذا العلم ,وتتهمني بالسرقة وعدم الأمانة العلمية , وانأ قد أجبت سلوان هاشم في حاشية مقال في حينه , وقلت أن الجداول الرياضية سواء كانت في علوم المستقبل أو أي علم آخر كما جدول الضرب في الرياضيات وكما قانون نيوتن والنسبية في الفيزياء ليست حكراً على أحد من حق جميع الناس ان يستخدموها متى شاءوا وفي أي مجال يرغبون , واستخدامي لجدول رياضي كمثال توضيحي قد استخدمه زميل في بحث سابق لا يعتبر سرقة علمية , بل لو رجعنا لذلك الزميل المصري سوف نجد أن الجدول الرياضي ليس من ابتكاره هو وليس خاصاً بعلم المستقبل وحده, بل هو أرث علمي عام كما جدول الضرب توارثه الباحثون جيل من بعد جيل .



    وانا شخصيا لا اعتمد على ذلك الجدول -الذي اعتبره علماني محض)- في أبحاثي الإسلامية مطلقاً , بل أعتمد بالدرجة الأولى على القيمة المطلقة في جميع أبحاثي وجداولي , وإنما طرحت ذلك الجدول كمثال للدراسات العالمية ( العمانية ) التي فندتها خلال دراسة لي وفندت أعداء الغرب ان علوم المستقبل من اكتشافهم وانه نشأ من بعد الحرب العالمية الثانية, وقلت انه علم قديم جداً بدأ منذ آدم عليه السلام الذي علمه الله تعالى مجده بعلوم المستقبل وان من ذريته خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله وسلم , وتقول بعض الروايات المعتبرة ان الكلمات التي تلقاها آدم من ربه فتاب عليه بها (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ )(البقرة37)) هي أن يدعوا بأسماء رسول الله وآله بيته المعصومين عليهم الصلاة والسلام .



    تقول الدكتورة رحاب(( و عند إطلاعي على ما يسطره من خزعبلات ، ترجعني الذاكرة إلى خزعبلات أقوام اليهود في جزيرة العرب ، حيث يتنبئون بأمور ستقع مستقبلا و مع الأسف كان الأغلب و الأعم من العوام آنذاك تأخذ بها ، لذا و بعد البعثة النبوية المطهرة قد فضحهم الله في عقر غربتهم عن البشرية ))



    أولاً: أنا لم اذكر أي تنبيء لي مطلقاً في جميع أبحاثي ,وكل ما أقوم به هو وضع قوانين عامة لهذا العلم منتزعة من هوية الله تعالى مجده وما جاء من آيات القرآن الكريم وأحاديث المعصومين عليهم السلام , وارسم مسارات زمنكانية عامة عن النشأة على حسب ما جاء في القرآن الكريم وقوانين العلوم الحديثة, وهي أبحاث علمية محضة لا علاقة لها بالتنبؤات المستقبلة خالية من أي تفاصيل , وجميع ابحاثي تشهد بذلك , وأنا غير مسؤول عن الأغبياء الذين لا يفهمون بالأمور العلمية والقوانين العامة وينسبون كل ما يمت بصلة للمستقبل للخرافة والقراءة الفنجان والطالع ونحو ذلك من الخرافات الموجودة في عقولهم , واكرر القول على المدعي البينّة



    وأما عن التنبؤ بما سيحدث في المستقبل فتراثنا الاسلامي مليء بها حيث آلاف الروايات الأحاديث الشريفة تشير إلى المهدي المنتظر والأحداث المستقبلية التي ستقع عند ظهوره ( وأنا هنا أذكر الدكتورة رحاب بأن الروايات الكثيرة في تراثنا تؤكد على أن المهدي المنتظر عليه السلام سوف يقيم الحد على الكثير من أصحاب العمايم والخونة والعملاء الذي يخونون الله ورسوله والمسلمين وصاروا في خندق الأعداء , بينهم أناس تركوا الاحتلال وما يفعله بحق إخوانهم العراقيين , وصاروا ينتقدون المؤمنين والمجاهدين الشرفاء بل وحتى البسطاء من ابناء قومهم) وهذه ليست من خزعبلات اليهود بل من الحقائق المؤكدة في عقائدنا , نسال الله أن نشهد هذه الأحداث التي تشفي صدور قوم مؤمنين, وتخزي المنافقين .



    تقول الدكتورة رحاب وارجو من القاري أن ينتبه جداً ويحلل هذا الكلام لانه مفتاح مهم لشخيصة الدكتورة الموهومة رحاب تقول: ((عرفت أنه بسكن ( يسكن) في هولندا و يعاني من عدة عقد ، أولها التعدي على المخلوقات الإنسانية و نعتها بأسماء الحيوانات التي هي الأخرى من خلق الله ، وهو من حيث لا يشعر قد تعدى على إنسانية الأنبياء و الرسل و الأإمة المعصومين و منهم الأمام المهدي ، عج ، وهو أيضا لا يعرف أن الله قد كرم هذا الإنسان طبقا لنظرية الاستخلاف التي مددها الله بها الإنسان ، فبأي حق يشبه هذا الصعلوك النكرة ، الأنبياء و الرسل و المعصومين . . . بـ . . . . و . . . . .. و . . . . . . إلخ ، و الله أنا لخجلة من أن أذكر ما سعت إليه أصابعه هذا المدعو زهير الأسدي . . . أ يعقل أنه وصل به الأمر أن يشبه هذا المخلق الذي جعله الله خليفته على الأرض بتلك الأوصاف ؟ ! ! . ثم ألم يعلم أن كل دابة على هذه البسيطة هي من خلق الله ، فكيف إذن يشبهها بالإنسان ، أليس هذا تعد على حقوقها و إلغاء لدورها في الحياة ؟))



    اقول : كيف عرفت اني اسكن في هولندا وهي تدعي أنها في النجف ؟؟ أريد التوضيح . هل عن طريق الفنجان والغيب أو الخزعبلات عرفت ذلك أم عن طريق اجهزة استكبارية ؟؟



    إذا هذا الكلام بالذات يجعلني أتأكد بنسبة 100% واجزم ان كاتب هذه السطور , هو الشيخ الذي يدعي انه دكتور علي المطيري , لانه هو الذي اتصل بي هاتفاً وحينما لم يجدني في البيت ترك لي رسالة على الجهاز الآلي ( انسر ماشين) كان من ضمن السب والشتم غير المبررين وبدون مناسبة أو موقف يستدعي ذلك, كلمات يقول فيها (انتم حيوانات ) انا اشرف منكم أنت وحسن الزركاني , انا اشرف حتى من مقتدى الصدر نفسه ) وقد اذهلني ان يصدر هذا الكلام من شيخ يدعي انه دكتور ومحسوب (سابقا)على الخط الصدري . وحينما تذكرت في مكالمة هاتفية سابقة ومرات على الماسنجر أنه يبكى كثيراً وبدون مناسبة تستدعي البكاء, قلت لا حول ولا قوة إلا بالله الرجل صار سويچ , في بداية الأمر كنت غير مصدق هذا السب والشتم ولما كررها ثلاث مرات يترك لي رسائل في الانسر مشين كلها سب وشتم , وقد اخبرني البعض من الاصدقاء أنه تصرف معهم بنفس الطريقة في السب والشتم وبدون مبرر, وفي مقال للاخ راسم المرواني يذكر فيه عن الشيخ المطيري يهدد الشيخ حسن الزركاني بقبيلته وبالسي آي ايه ولديه ما يثبت هذا ( محاورات على الماسنجر), فتأكدت من حقيقة الرجل و مستوى الضبط الانفعالي وسلامته النفسية .



    وأنا من باب الاحتفاظ بذكرى طيبة لهذا الرجل ( الدكتور) سجلت تلك الرسائل الصوتية على شريط مسجل , وانا مستعد أن اسمعها لأي شخص يريد ان يستطلع كيف سماحة الشيخ الدكتور يسب ويشتم وباي طريقة واي مستوى ينسب للذين كان يسميهم مجاهدين انهم حيوانات ؟؟.



    فمن الذي يعاني من عقد نفسية عدة ,انا ام الشخص المهزوز الذي يبكي دونما مناسبة ويترك رسائل صوتية من هذا النوع ( أنتم حيوانات ), ؟؟



    يبدو أن الدكتورة (الموهومة) رحاب تريد أن تعالج تلك الغلطة ( انتم حيوانات وانا اشرف حتى من مقتدى الصدر نفسه) , بالكذب وتنسب لي تلك الأخطاء غير المبررة التي تعبر عن الحالة النفسية لصاحبها بكل وضوح, وهذه الظاهرة في علم النفس يسمونها بـ (حيّل الدفاع ) أن ينسب الشخص المريض للآخرين ما يعانيه هو في نفسه , ويعلق أخطاءه على الآخرين .



    لكي يتأكد القاريء انني في جميع أبحاثي لا اشتم الإنسان بل أمجده , (لانني انا ايضا انسان) وحتى شتائم المطيري لم ارد عليها, وهو يعرف ذلك جيداً, اطلب منه أن يطالع جميع أبحاثي ومقالاتي من خلال محركات البحث على الانترنت, ولكي لا يتعب كثيراً في كل صفحة من بحث او مقال يكتب في خانة البحث الداخلية للصفحة , كلمة إنسان أو الإنسان , ليعرف كيف أكتب عنه وانتاوله في كتاباتي .



    ولا تتحفظ الدكتورة رحاب في تحريض الناس ضد الملايين من ابناء الخط الصدري وتطالب بمحاربتهم في الداخل, في الوقت الذي تطلق فيه قوات الأحتلال الاسرى من ابناء الخط , كل هذا التحريض ضد الملايين من ابناء الخط وتستنكر صلاة الجمعة التي يمارسونها بسبب الغيرة والحسد مما يكتبه زهير الاسدي من أبحاث ومقالات بهذا الشأن.



    اعتقد ان ابناء الخط الصدري وجيش المهدي يسجلون تلك التحريضات غير المبررة عليهم, وهي في الشريعة الإسلامية اشد من القتل , ( الفتنة اشد من القتل) وقد يتقدمون بشكوى ضد الدكتورة ( المزعومة ) التي تدعي انها من عائلة عريقة ومن سكنة النجف , لكي يعرفونها جيداً أو يعرفوا الجهة التي تقف من وراءها أو على الأقل يعرفوا الأسباب التي تقف من وراء تلك التحريضات , وبالطبع سوف يظهر انه رجل متخفي بعباءة انثى كما اتضح لنا .



    ولما كان لا وجود لشخص اسمه الدكتورة رحاب ,لا بحث ولا مقال , ولا كتاب ولا خبر, فأنا أتوقع انها وأمثالها سوف تختفي من الساحة و تخرس للابد , من بعد مطالبتها ان تثبت أنها دكتورة حقيقية ولها كتب وأبحاث وتحضر المؤتمرات,واعتقد انها وأمثالها سوف تدعي في نفسها ,انها ولظروف خاصة لم تطلع على هذا المقال الذي كشف حقيقتها باوضح صورة, وبالتالي هي غير ملزمة على الرد عليه أو اظهار ما يثبت ادعاءها . وأن شخصية كهذه من بعد ان ظهرت حقيقتها و غباءها الواضح ,إما أن ترجع إلى الله تتوب وتستغفر وتطلب الشفاء والرحمة , أو تسلك طريق ذلك الرجيم المعلون وتحكم على نفسها التي سببت لها كل تلك المعاناة بالانتحار لتقضي عليها بلا رجعة.



    نسال الله أن يشفى مرضى المسلمين لكي لا يتسببوا بمثل هذه المتاعب لأنفسهم وللآخرين,استغفر الله لي وللمؤمنين.



    almehdi10@hotmail.com





    ملاحظة كتب هذا المقال بعجالة , ولم يكن هناك متسعاً من الوقت لمراجعته, فأرجو المعذرة إذا ما وجدت فيه اخطاء مطبيعة

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    1,216

    افتراضي

    اخي تركماني
    هذا المطيري مجنون رسمي و خذها على ضمانتي
    السلام عليك يا ابا عبدالله

  3. #3

    افتراضي

    الضاهر هكذا

    ولكن اين 00000000 احمد؟

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني