النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    زوجة غالوي تطلب الطلاق لخياناته المستمرة !!

    [align=center]
    اشتهر بصداقته مع صدام وبدفاعه عن الفلسطينيين
    زوجة النائب البريطاني غالاوي الفلسطينية تطلب الطلاق لـ"خياناته" الزوجية


    [/align]


    دبي - العربية. نت

    تتعرض الحملة الانتخابية للنائب البريطاني جورج غالاوي الذي اشتهر بصداقته مع الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين من أجل إعادة انتخابه عضواً في مجلس العموم لاحباطات شديد بعد إعلان زوجته الفلسطينية أمينة أبوزيّاد عن رغبتها في الطلاق منه بسبب خياناته الزوجية لها بحسب ما ذكرت صحيفة "الصاندي تايمز" الأسبوعية.

    وذكرت ابوزياد البالغة من العمر 39 عاما أنها لم تعد تطيق صبرا على تلك المعاملة من زوجها وأن ستكلف محاميها باتخاذ الاجراءات المناسبة للبدء في معاملة الطلاق، وأبدت استغرابها لأن يطلق غالاوي على حزبه اسم "الاحترام" بعد قلة الاحترام التي عاملها بها وإقامته سلسلة من علاقات الصداقة مع نساء أخريات.

    وكشفت أبوزيّاد عن أنها تلقت مجموعة مكالمات هاتفية من نساء قلن إنهن على علاقة غرامية بزوجها، وإن غالاوي كان يدعي في كل مرة أنه لا أساس من الصحة لهذه الاتهامات وهي من نسج أجهزة استخبارات، لم يحددها، تنوي النيل من سمعته.

    وقالت الصحيفة إن تهديد أبوزيّاد بالطلاق يشكل لطمة قوية لغالاوي الذي يخوض الانتخابات النيابية لمجلس العموم في دائرة بيثنال غرين شرق لندن التي تضم عدداً كبيراً من المصوتين من أصول إسلامية.

    وروت أبوزيّاد أنها شعرت بالضيق عندما سمعت من مصادر مختلفة عن علاقة لزوجها بفتاة عمرها 22 عاماً لم تذكر اسمها، فقررت أن تتصل بها وفاتحتها بالموضوع، ففوجئت الفتاة وطلبت إغلاق الخط, لكنها عادت بعد برهة قصيرة واتصلت وقالت لها إن غالاوي أبلغها أنه يجري معاملة طلاق من أبوزيّاد تمهيداً للزواج منها، وأضافت أنها لم تفكر أبداً بالزواج من رجل في سن والدها.

    كما روت أبوزياد قصة أخرى عن فتاة اتصلت بها في فبراير/شباط الماضي حينما كانت في زيارة لوالدتها في الأردن، وعبّرت لها عن أسفها للعلاقة التي كانت أقامتها مع غالاوي خلال فترة طويلة, وقالت إن غالاوي اتصل بها بعد مرور ساعة وطلب منها الا تلقي بالاً لهذه الفتاة وقال لزيّاد إن الفتاة اتصلت بها للانتقام منه، لأنها كانت طلبت الزواج منه فرفض.

    عقب هذه الحادثة طلب غالاوي من زوجته التي أصيبت بضيق شديد أن تذهب إلى بيروت وأن تبقى هناك إلى ما بعد انتهاء الحملة الانتخابية، وقالت زيّاد إن غالاوي ردد من دون توقف أن أجهزة الاستخبارات هي التي تطارده وتسعى إلى النيل منه.

    تجدر الإشارة إلى أمنية أبوزيّاد، التي تحمل درجة جامعية في العلوم، تعرّفت على غالاوي في مهرجان سياسي في مدينة غلاسغو في اسكوتلاندا عام 1991 واعتبرته بمثابة بطل، نظراً لما قدّمه إلى الفلسطينيين، لكنها بدأت بعد اقترانها به تشعر أنه يرتبط بعلاقات مع نساء أخريات.

    كما تجد ر الإشارة إلى أن بعض وسائل الأعلام اتهمت غالاوي بحصوله على كوبونات نفط من صدام حسين نظير مواقفه المناهضة للحصار الذي كان مفروضا على العراق بعد حرب الخليج الثانية عام 1991 مما حدا به إلى رفع دعاوى قضائية ضد تلك الصحف التي قدمت ضده "وثائق مزيفة" وقد استطاع أن يربح قضية ضد أحدى الصحف البريطانية في هذا المجال.


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]الفلسطينية زوجة السياسي البريطاني (الصّدامي) غالاوي تصدمه وتتهمه بالخيانة
    زوجته:غالاوي زير نساء خانني ولم يحترمني [/align]

    [align=center][/align]

    الأثنين 2/5/2005 "إيلاف" نصر المجالي من لندن- عشية الانتخابات البرلمانية البريطانية التي ستجري في الخامس من الشهر الحالي، فإن زوجة السياسي والبرلماني السابق جورج غالاوي ، المتهم بصداقته مع الرئيس العراقي السابق صدام حسين، وجهت إليه صدمة قوية اليوم حين اتهمته بأنه "زير نساء"، وقالت أمينة أبو زيّاد في مقابلة صحفية نشرت في لندن اليوم إن "زوجها السابق أسس حزب (الاحترام) ليخوض باسمه الانتخابات البرلمانية، لكنه لم يحترمني بإقامته علاقات مع نساء كثيرات". وقالت أبو زيّاد إنها ستتشاور مع محاميها هذا الأسبوع لوضع حد "لما يجري، فأنا لم أعد أتحمل".
    وأضافت الفلسطينية التي تزوجت غالاوي قبل خمس سنوات في مقابلة نشرتها اليوم صحيفة (صنداي تايمز) البريطانية "تلقيت كما هائلا من اتصالات هاتفية من نساء وكن يبلغنني أنهن على علاقات رومانسية مع زوجي".
    وأضافت "لكنه كان في كل مرة يحاول طمأنتي وتبسيط الأمر، بالقول إنه يتعرض لمؤامرة من جهاز استخبارات لكنه لم يذكر اسم الجهاز". وتقول الصحيفة البريطانية أن التهديد بالطلاق يعتبر بمثابة صدمة كبيرة بالنسبة لغالاوي الذي رشح نفسه للانتخابات المقبلة عن حزب (الاحترام) في منطقة بيثنال غرين وبوو في شرق لندن، حيث كثافة إسلامية في تلك المنطقة، وهو يحاول هزيمة حزب العمال الذي كان طرده قبل عامين بسبب دعمه العلني لرئيس النظام العراقي المنهار.
    ولكن الصحيفة تشير من جانب آخر، إلى أن موضوع الطلاق المثير للجدل، حيث هو حق للرجل في العالم الإسلامي بعد أن يكرر كلمة "أنت طالق ثلاثا على مسمع من زوجته"، لكنه حق يعتبر أمرا صعبا بالنسبة للزوجة أن تقرره ضد زوجها.
    وقالت أمينة أبو زيّاد (39 عاما) للصحيفة البريطانية في حديث أجري معها في منزلها في ضاحية ستراتاهام بجنوب لندن "اعترف بأنني ذهلت حين ابلغني زوجي جورج غالاوي بأنه سمى حزبه الجديد (الاحترام) وهو لا يعاملني باحترام؟". وأشارت إلى أنهما تزوجا قبل خمس سنوات بعد أن كانا التقيا في العام 1991 وقالت "لقد كان بطلي المفضل، فهو فعل الكثير لصالح الشعب الفلسطيني".
    يذكر أن غالاوي كان من اشد المعارضين لحربي الخليج الأولى التي طردت القوات العراقية الغازية من الكويت العام 1991 ، والثانية التي أطاحت حكم صدام حسين في إبريل (نيسان) 2003 . وكان غالاوي طلق زوجته السابقة إيلين التي أنجب منها ابنة وحيدة في العام 1989 .
    وقالت أمينة أبو زيّاد "بدأت الشكوك تزايد في شأن علاقات زوجي النسائية، من بعد تصاعد الشائعات من مصادر عديدة حول علاقاته مع سيدة أخرى، وما كان مني إلا أن اتصلت بها هاتفيا، وأبلغتها ما أسمعه من كلام، ولكنها طلبت مني أن أوقف المكالمة، حيث هي ستعود للحديث معي". وأضافت "وحين عاودت الاتصال بي ، أبلغتني أنه قال لها إنه سيطلقني من أجل الزواج منه، وأبلغتني أيضا أنها تبلغ من العمر 22 عاما، ولا يمكنها أن تتزوج رجلا في عمر يعادل عمر والدها". واستذكرت أبو زيّاد خلال حديثها أنه في إحدى المرات فإنها تلقت اتصالا هاتفيا خلال وجودها في العاصمة الأردنية عمان من سيدة كانت تبكي على الهاتف وأبلغتها أنها تعرف السيد غالاوي "وهي راغبة أن تعتذر لي عن ما سببته من آلام لي،، وهنا انهارت أعصابي ووقعت أرضا من الصدمة". وتابعت القول "وبعد ساعة من الوقت اتصل بي جورج ليسالني عن تلك السيدة الرعناء التي كلمتني على الهاتف، وقال لي إنها سيدة طائشة، وهي طلبت مني أن اتزوجها، فلما رفضت من جانبي، انتقمت باتصالها معك".
    وفي الأخير، تقول صحيفة (صنداي تايمز) إن غالاوي الذي طرد من حزب العمال الحاكم الذي يتزعمه توني بلير العام 2003 بسبب مناهضته للحرب في العراق، حقق شهرة واسعة في الأوساط النسائية بسبب أناقته وصرامته حتى أنه صار يعرف بلقب "رجل كل النساء". واستذكرت الصحيفة تصريحا له في العام 1985 خلال مشاركته العام 1985 في مؤتمر في العاصمة اليونانية أثينا، قال فيه "لي صداقات كثيرة في اليونان أقضي معها أوقات ممتعة، وغالبية هؤلاء من النساء، وبعضهن كن يتعاملن معي شهوة جامحة".





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني