النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    Arrow بيان صحفي من المحكمة الجنائية المختصة :صدام سيمثل امام المحكمة خلال اسابيع وفق جرائمه

    [align=center]بيان صحفي من المحكمة الجنائية المختصة
    سيمثل صدام امام المحكمة خلال الاسابيع القليلة القادمة و تؤكد المحكمة على ان مجريات التحقيق مستمرة بالجرائم التي ارتكبت في عهد النظام السابق [/align]

    [align=center][/align]

    [align=center]
    بيان صحفي

    قام السيد رئيس قضاة التحقيق الخاص بالمحكمة الجنائية المختصة بزيارة المتهمين الموقوفين على ذمة التحقيق في الجرائم التي شملها قانون المحكمة ، وألتقى بهم ومن ضمنهم المتهم صدام حسين يوم الاربعاء 27/4/2005 .
    وفي نفس اليوم ألتقى محامي الدفاع عن المتهم صدام حسين بموكله ولأكثر من اربع ساعات ، وهذا ليس هو اللقاء الاول ، اذ كانت هناك لقاءات عديدة سابقة بين صدام حسين ومحاميه.
    ومن ناحية اخرى تم الموافقة على طلب محامي الدفاع عن صدام حسين لمقابلة السيد رئيس قضاة التحقيق حيث ناقش بعض الامور الاجرائية القضائية وايضا الجلسات التحقيقية واللقاءات القادمة مع المتهم صدام حسين ومحاميه.
    وفي الاسابيع القادمة سيمثل المتهم صدام حسين وبحضور محاميه امم قضاة التحقيق في المحكمة الجنائية المختصة ضمن الاجراءات التحقيقية لعدد من الجرائم التي تحقق فيها المحكمة.
    وتود المحكمة الجنائية المختصة ان تؤكد على ان مجريات التحقيق مستمرة بالجرائم التي ارتكبت في عهد النظام السابق وان من تثبت عليه التهم من المتهمين سيقدم لمحاكمة عادلة ونزيهة وشفافة لاحقاق الحق وانصاف الشعب العراقي الذي ظلم لعقود طويلة.[/align]


    [align=center]البيان باللغة الانكليزية



    Press Release



    Chief investigative judge of the Iraqi Special Tribunal visited yesterday on Wednesday 27/4/2005 the detainees who are arrested according to the crimes listed in the tribunal statute including Saddam Hussein himself.

    In the same day Saddam met his counsel for more than four hours, and this is not their first meeting, it is preceded by several meetings between Saddam and his lawyers in the past.

    After the meeting Saddam’s counsel met with the chief investigative judge and during their meeting they discussed many judicial procedures and the future investigation sessions and the next arranged meetings with his client (Saddam).

    Within the next weeks Saddam will appear before the investigative judges of the tribunal in the presence of his lawyers to investigate him about his role in number of crimes have been investigated by the tribunal.

    The IST would like to ensure that the investigations are continuing in the crimes committed during the previous regime era and those who will be find involved in these crimes will be tried. And the tribunal again ensures the justice, transparency and integrity of these trials to achieve fairness for Iraqi people.
    [/align]





  2. #2

    افتراضي

    السلام عليكم
    مساء امس قالوا في محطة اي ان ان، ان بعض البعثيين في دولة شئيئة قالوا: ان رامسفيلد زار صدام سراً خلال زيارته الاخيرة للعراق، وان رامسفيلد عرض على صدام امكانية الخروج من السجن ومغادرة البلاد بلا محاكمة ولا هم يحزنون - مقابل ان يظهر في شريط ويطلب من عصاباته الكف عن عملياتها الارهابية. وحين رفض صدام، عرض عليه رامسفيلد ان ينظم للحكومة الحالية، فرفض صدام هذا العرض كذلك.
    بالطبع، اعتقد ان الخبر ملفق ، او مبالغ فيه. فمن اين لمن يعيش في الخارج مثل هذه المعلومات التي لم يبثها الاعلام العربي او الغربي؟ ولكنها اشاعة تعكس العقلية البعثية ويمكن ان نفهم منها كيف يفكر البعثي في هذه الايام.
    الاحظ في الاشاعة اولا، الوهم بان صدام قادر على التحكم في الوضع الامني. وان كل ما عليه ان يقول كن فيكون، واستغفر الله العظيم من كل اثم عظيم. البعث اذا لا يزال فيه من يعتبر صدام حاكما بامره، يسيطر على كل شيء بالريموت كنترول. وهي خرافة بالطبع. فحتى لو خرج صدام اليوم من السجن، فلن يجد مؤسسات التعذيب التي ارهب بها الناس. مناطق كبيرة من العراق في الشمال والجنوب اليوم لا سلطة لعصابات البعث عليها.
    كما نلاحظ في القصة المختلفة وهم بان السيادة يجب ان تكون للبعث فقط، بلا مشاركة اي مجموعة اخرى. وهكذا نلاحظ ان صدام يرفض عرض رامسفيلد بالمشاركة في الدولة الجديدة. وهذا يوضح ان البعث لا يزال طائفياً كما كان، ولم ولن يتغير.
    وعسى ان يكون الخبر بشأن المحاكمة صادقاً، ويمثل الرجل امام القضاة ليحاسبوه على ما ارتكب من آثام.
    ودمتم
    المحجوب.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]فريق أميركي يدرس تفاصيل محاكمة صدام [/align]

    عبدالرحمن الماجدي GMT 2:00:00 2005 الأحد 1 مايو

    [align=center]الأبحاث ستقدم إلى القضاة العراقيين
    فريق أميركي متخصص يدرس تفاصيل محاكمة صدام
    [/align]

    عبد الرحمن الماجدي من أمستردام: يدرس فريق مكون من عشرين طالبا جامعيا اميركيا يساعدهم اساتذة في القانون مجريات المحكمة المنتظرة لصدام حسين ومحاكمات اخرى قدمها لهم قضاة عراقيون. اذ تقوم الحكومة الاميركية بتمويل المحكمة الخاصة بصدام حسين وابرز مساعديه وتسعى حسب الحكومة الاميركية في توفير كل ماتحتاجه هذه المحكمة.

    وقد طلب "مكتب جرائم الأنظمة الحاكمة Regimes Crimes Liaison Office" بوزارة العدل الأمريكية في شهر ديسمبر الماضي من جامعة كيس وسيترن Case Western بولاية أوهايو، وجامعة ولاية كونيكتيت Connecticut، وجامعة وليام وميري William and Merry بولاية فيرجينيا توفير الأبحاث القانونية اللازمة المتعلقة بمحاكمة الرئيس العراقي السابق وكبار أعوانه أمام محكمة خاصة بتهم تتعلق بارتكاب جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية. وسيتم تقديم هذه الأبحاث للمحكمة الخاصة العراقية التي تتولى محاكمة صدام ومساعدية.

    وجاء في تقرير صحافي نشره موقع التقرير الاميركي هذا اليوم بأن هؤلاء الطلاب يدرسون مادة تسمي "دراسة حالات واقعية"، تم تعديلها في الفصل الدراسي الحالي ليتفرغ الطلاب فيها إلي تفاصيل محاكمة الرئيس العراقي السابق، ويطلب من الطلبة الإجابة عن مجموعة محددة من الأسئلة الفنية والتاريخية المتعلقة بهذه المحاكمة والمحاكمات التاريخية المماثلة لها، المقدمة من القضاة العراقيين. ويرأس كل فريق من الطلاب أستاذ للقانون، ويطلب من الطلاب تقديم بحث يتكون من 40-50 صفحة وستقدم في النهاية لوزارة العدل الأمريكية التي ستقوم بدورها بترجمة هذه الدراسات والأبحاث إلي اللغة العربية، وتقدمها للقضاة العراقيين. كما أن الوزارة تقوم ببرامج عديدة لتدريب القضاة العراقيين للقيام بواجباتهم علي أحسن وجه. وردا علي سؤال حول احتياج القضاة العراقيين لمساعدة طلاب القانون الأمريكيين، ذكرت أستاذة القانون بجامعة وليام وميري "ليندا مالون Linda Malone" (رئيسة برنامج حقوق الإنسان والأمن القومي بالجامعة) والتي تشرف علي عشرين من هؤلاء الطلاب، "نعم يحتاج القضاة العراقيين مساعداتنا بسبب شدة انشغالهم في مهام وتفاصيل عديدة، ومع كون هذه الحالة حالة فريدة مع وجود سوابق تاريخية محدودة للغاية كمرجع لهم، توجد صعوبة لإجراء مثل هذه المحاكمات في هذه المجتمعات بدون مساعدات خارجية".

    أما الطلاب أنفسهم فيعبرون عن سعادتهم البالغة للمشاركة في هذه المحاكمة التاريخية، ويقول الطالب رالبي "هي تجربة فريدة للقرب من الحياة العملية، وهي أهم شيء أفعله في حياتي"، وأكد الطالب أنه لا يعرف إلي أي قرار ستنهي المحاكمة، مشددا علي إنه شيء شديد الأهمية وعلي فخره لمشاركته في المحاكمة التي وصفها بالتاريخية.

    تحديات
    التحديات كثيرة وكبيرة أمام عملية محاكمة صدام حسين، فالطلاب الأمريكيون ممنوعون من مشاركة حتى زملائهم من المجموعات الأخرى في أي نقاش يرتبط بالأسئلة التي يطلب منهم الإجابة عليها، ويحرج عليهم مناقشة ما يقومون ببحثه. ولا يستعمل الطلاب البريد الالكتروني في مراسلاتهم، ولا يقومون بالحديث في التليفون عن موضوع البحث، بل يتجمع أعضاء المجموعة الواحدة (3طلاب) في سرية تامة من أجل تنسيق العمل من حين لأخر. وقد تقول أستاذة القانون بجامعة ولياوم وميري "قمنا بالماضي بأدوار كبيرة مماثلة فيما يتعلق بمحاكمة الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش، و محاكم رواندا المتعلقة بجرائم الحرب وجرائم الإبادة الجماعية، إلا أن هذه الحالة أكثر صعوبة، ورغم طلب الأمم المتحدة مشاركة قضاة دوليين في هذه المحاكمة، فأن رفض الحكومة العراقية لطلبها، يضع بعض العراقيل، وخاصة أن الأمم المتحدة لن تقوم بالمساعدة كما حدث في حالة ميلوسوفيتش و حالة رواندا". أما التحدي الأهم أمام هذه المحاكمة هو "التغطية الإعلامية العالمية المتعلقة بها بما يمثل ضغطا كبيرا" كما ذكرت أستاذة القانون. وكون المحاكمات ستجري في العراق، وعن طريق قضاة عراقيين، فهذا تحد كبير أخر بسبب التهديدات المتتالية للقضاة المشاركين في هذه القضية.

    تدريب قضاة
    وهناك مجموعات من الخبراء القانونيين الأمريكيين يقومون بدورهم بتدريب قضاة عراقيين، وفرق العمل العراقية التي مازالت تجمع أدلة ووثائق لإدانة النظام السابق و أركانه. وقالت أستاذة القانون "عملنا هو جزء مكمل لهذه المجهودات، وهناك أعمال كثيرة جدا يجب القيام بها لإنجاز المحاكمة بصورة مهنية جيدة وعادلة في نفس الوقت، مثل أجراء العديد من التحقيقات والتأكد من الاتهامات والادعاءات...وغيرها"

    ولا يتم تنفيذ برامج المساعدة الأمريكية لفريق القضاة العراقي علي وجه جيد، فقد طلب مثلا من المحامي "Curtis Doebbler كورتيس دوبلير" المشاركة في تدريب القضاة العراقيين علي الرغم من كونه من أعضاء فريق الدفاع عن الرئيس العراقي السابق. وأعتذر كورتيس بسبب "Conflict of Interests تضارب المصالح!" وستستخدم دراسات الطلبة في محاكمة صدام حسين وكذلك كبار المتهمين الأخريين إذا ما أراد القضاة العراقيون ذلك. والقضاء العراقي له كامل الحق في الاستعانة بما يراه مناسبا. كما ستطرح بعض الدراسات التي ستفيد القضاة في حالات بعينها، وأخري قد يكون من المفيد استعمالها في حالات مغايرة.

    مذنب ام غير مذنب
    ويواجه صدام حسين ومساعدوه اتهامات بالابادة الجماعية خاصة ضد الشيعة والاكراد ابان فترة حكمهن يطال اقاربهم بانزال عقوبة الاعدام فيهم. لكن اقارب المتهمين يجهدون في تجنيد مجموعات من المحامين من اجل ابطال تلك التهم. فقد قامت زوجة الرئيس العراقي السابق السيدة "ساجدة"، بتعيين 20 محاميا للدفاع عن زوجها، وأعلن أكثر من ألف محامي من جميع أنحاء العالم عن استعدادهم للدفاع عن صدام حسين. وتتوقع أستاذة القانون في الجامعة الأمريكية "أن تكون المحاكمة عادلة، وإلا لم نكن لنشارك في هذه اترتيباتها".
    رغم أنه تم تعليق عقوبة الإعدام تحت حكم سلطة التحالف المؤقتة خلال فترة الحكم المباشر لقوات الاحتلال الأمريكية، إلا أنه ومنذ نقل السلطات في العراق للعراقيين، فإن كل المؤشرات تشير إلي احتمال إصدار حكم بإعدام صدام حسين. ورغم تصريحات الرئيس العراقي الجديد جلال طالباني بأنه لن يوقع أمرا بإعدام صدام حسين إذا ما صدر حكم من المحكمة العراقية الخاصة، وقال طالباني "إنني من بين المحامين الذين وقعوا على التماس دولي ضد عقوبة الإعدام في العالم وستكون مشكلة بالنسبة لي لو أصدرت محاكم عراقية هذه العقوبة". غير أن طالباني قال إنه لا يستطيع إصدار قرار بالعفو بمفرده إذا صدر حكم الإعدام على صدام وقال "إن قضية العفو مسؤولية مجلس الرئاسة وليس بوسعي اتخاذ قرار منفرد".

    وعن احتمالات أن تجد المحكمة الرئيس العراقي السابق صدام حسين مذنبا وأن يتم الحكم بإعدامه، قالت أستاذة القانون الأمريكية "هذا من الممكن جدا".

    وتمتلك المحكمة العراقية الخاصة سلطة النظر في قضايا الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي ارتكبت خلال فترة نظام الحكم البعثي بين عامي 1968 و2003. ومازالت عملية جمع الأدلة من ملايين الوثائق الخاصة بالنظام السابق مستمرة. وقد تكون محاكمة صدام حسين إذا تمت بنجاح فرصة ذهبية للحكومة العراقية الجديدة التي ولدت ولادة عسيرة، لإثبات نفسها أمام الشعب العراقي الذي تصر قطاعات واسعة منه خاصة في الشمال والجنوب على ضرورة اعدام صدام حسين ومساعديه. لكن الرئيس العراقي جلال الطالباني قال بعيد تسلمه منصبه بأنه لن يوقع على اعدام صدام اذا قررت ذلك المحكمة لانه يحترم توقيعه كمحام ضد عقوبة الاعدام عندما كان معارضا لصدام حسين. واستدرك بعد ذلك بأنه سيعطي لنفسه اجازة ليمكن احد نائبيه من التوقيع على قرار الاعدام





  4. #4
    الحسيني غير متواجد حالياً مشرف واحة المضيف والتراث الشعبي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    خير البلآد ما حملك
    المشاركات
    1,868

    افتراضي دول «الجوار» تؤكد ضرورة محاكمة قادة النظام العراقي البائد !!

    صوت العراق الأحد 1 - مايو - 2005
    --------------------------------------------------------------------------------

    [align=center]دول «الجوار» تؤكد ضرورة محاكمة قادة النظام العراقي البائد[/align]

    شدد البيان الختامي لاجتماع دول جوار العراق الثامن والذي استضافته اسطنبول واحتوى على 25 بنداً اهمية «تقديم قادة النظام العراقي البائد الذين ارتكبوا جرائم ضد الكويت وايران والعراق والانسانية كافة للمحاكمة».
    وذكر البيان ان المجتمعين رحبوا بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة وجددوا التأكيد في الوقت نفسه على اهمية احترام سيادة العراق واستقلاله ووحدة وسلامة اراضيه ووحدته الوطنية ومبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية وفق القرارات الدولية ذات الصلة.
    وذكر انه تمت مناقشة اهم البنود التي تم اقرارها في اجتماعات دول حوار العراق السابقة والتي عقد اولها في اسطنبول في 23 يناير العام 2003 وتم التأكيد من خلالها على اهمية احلال الأمن والسلام في العراق.
    واكد اهمية المحافظة على وحدة واستقلال الاراضي العراقية والمحافظة على امنها وسلامتها واستمرارية تطوير وتعزيز علاقات العراق الحسنة مع جيرانه.
    وشدد كذلك على مسألة دعم ومساندة عملية اعادة تأهيل قوات الأمن في العراق وذلك وفق القوانين الامنية العراقية الجديدة ذات الصلة.
    من جانبه، جدد وزير الخارجية السوري فاروق الشرع امس تأكيد اهتمام دمشق في استقرار العراق ووحدته وأمنه واستقرار اراضيه «ليأخذ دوره الكامل على الساحتين العربية والدولية», واعرب الشرع في كلمة بلاده خلال مؤتمر دول جوار العراق «عن الأمل بأن تكون التطورات التي شهدها العراق اخيراً بداية لمرحلة جديدة يتمكن من خلالها العراقيون جميعاً بناء عراق مستقر وآمن وزاهر», وقال ان «سورية قررت اعادة العلاقات الديبلوماسية مع العراق بعد انقطاع طويل وسنتخذ الاجراءات القانونية لتحقيق ذلك في اقرب فرصة ممكنة».

    الرأي العام


    على الله أيكونون صادقين هالمرة ولو أني أشك في مطلبهم هذا لسبب معروف هو كيف يتركون من كان لهم ظهيرا ً ؟؟ .


    [blink]أللهمَ أحيينا حياةَ محمدٍ وألِ محمدٍ وأمتنا مماتهم[/blink]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]صدام أمام القضاء في غضون أسابيع [/align]

    [align=center][/align]

    الثلاثاء 3/5/2005 "القبس" بغداد (د.ب.أ)- ذكرت انباء صحفية امس ان الرئىس العراقي المخلوع سيمثل امام قضاة التحقيق في المحكمة الجنائية الخاصة في غضون الاسابيع المقبلة للتحقيق في الجرائم المنسوبة إليه. واوضحت صحيفة «المدى» ان رئىس قضاة التحقيق في المحكمة الجنائية الخاصة التقى الاسبوع الماضي صدام حسين وعددا آخر من المتهمين الموقوفين من اركان النظام السابق، مضيفة ان صدام سيمثل برفقة محاميه امام قضاة التحقيق في المحكمة في غضون الاسابيع المقبلة لاستكمال الاجراءات التحقيقية لعدد من الجرائم المنسوبة اليه.





  6. #6

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحجوب
    السلام عليكم
    مساء امس قالوا في محطة اي ان ان، ان بعض البعثيين في دولة شئيئة قالوا: ان رامسفيلد زار صدام سراً خلال زيارته الاخيرة للعراق، وان رامسفيلد عرض على صدام امكانية الخروج من السجن ومغادرة البلاد بلا محاكمة ولا هم يحزنون - مقابل ان يظهر في شريط ويطلب من عصاباته الكف عن عملياتها الارهابية. وحين رفض صدام، عرض عليه رامسفيلد ان ينظم للحكومة الحالية، فرفض صدام هذا العرض كذلك.
    بالطبع، اعتقد ان الخبر ملفق ، او مبالغ فيه. فمن اين لمن يعيش في الخارج مثل هذه المعلومات التي لم يبثها الاعلام العربي او الغربي؟ ولكنها اشاعة تعكس العقلية البعثية ويمكن ان نفهم منها كيف يفكر البعثي في هذه الايام.
    الاحظ في الاشاعة اولا، الوهم بان صدام قادر على التحكم في الوضع الامني. وان كل ما عليه ان يقول كن فيكون، واستغفر الله العظيم من كل اثم عظيم. البعث اذا لا يزال فيه من يعتبر صدام حاكما بامره، يسيطر على كل شيء بالريموت كنترول. وهي خرافة بالطبع. فحتى لو خرج صدام اليوم من السجن، فلن يجد مؤسسات التعذيب التي ارهب بها الناس. مناطق كبيرة من العراق في الشمال والجنوب اليوم لا سلطة لعصابات البعث عليها.
    كما نلاحظ في القصة المختلفة وهم بان السيادة يجب ان تكون للبعث فقط، بلا مشاركة اي مجموعة اخرى. وهكذا نلاحظ ان صدام يرفض عرض رامسفيلد بالمشاركة في الدولة الجديدة. وهذا يوضح ان البعث لا يزال طائفياً كما كان، ولم ولن يتغير.
    وعسى ان يكون الخبر بشأن المحاكمة صادقاً، ويمثل الرجل امام القضاة ليحاسبوه على ما ارتكب من آثام.
    ودمتم
    المحجوب.


    أساس الخبر هو عبد الباري عطوان في جريدته الغير نظيفة (القدس العربي)، وقد نقلت الخبر عدة صحف أوربية واسترالية وكندية عنه، ومن ثم أصبح يزعق البعثيون من لف لفهم من سقط المتاع بأن صحف أوربية وأمريكية واسترالية ذكرت الخبر دون أن يشيروا إلى أساس الخبر، وهي لعبة مكشوفة لعبها عطوان عدة مرات لاختلاق عدد من الأخبار على تلك الشاكلة

    هنا

    وهنا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]التورط في خطة لاغتيال صدام في سجنه .. وإيران المتهمة [/align]

    [align=center][/align]

    الأربعاء 4/5/2005 بغداد: «الشرق الأوسط» والوكالات- نفت إيران ان تكون ضالعة في خطة مزعومة لاغتيال الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين في زنزانته في بغداد، وضعها سياسيون عراقيون موالون لطهران. وقال حميد رضا آصفي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ردا على ما جاء على لسان المحامي الأردني زياد الخصاونة، من أن مسؤولا عراقيا سابقا سماه حازم العبيدي حذر فريق دفاع صدام من أن هناك رجلا تم تدريبه في إيران كي يعود إلى بغداد لاحقا ليعمل ضمن فريق حراسته قبل أن يقوم بقتله، أن «صدام مضت على موته فترة طويلة، وهو لا يحتاج إلى الاغتيال. وإيران تعتبر اتهامات من هذا النوع سخيفة ولا تتماشى مع أي منطق».
    الى ذلك، افاد الجيش الاميركي أن القوات متعددة الجنسية حصلت على رسالة يعتقد أنها موجهة الى الاصولي الأردني المتشدد أبو مصعب الزرقاوي تتضمن شكوى من تدني المعنويات في صفوف أتباعه وعدم كفاءة القادة في شبكته الارهابية.
    وجاء في تصريح للجيش انه جرى الحصول على الرسالة خلال غارة في بغداد يوم 28 الشهر الماضي أدت أيضا الى الحصول على وثيقة غير مؤرخة فيها خرائط ومعلومات عن أهداف محددة وعمليات اختطاف وتفجير.
    وقال الجيش ان كاتب الرسالة هو أبو عاصم القصيمي اليمني الذي شخص باعتباره من أعضاء تنظيم «قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين».
    وقد أدت الحكومة العراقية الجديدة برئاسة إبراهيم الجعفري اليمين الدستورية أمس في بغداد، لكن القائمة المعلنة لا تضم اسم وزير وزارة النفط، المفترض أن تكون من حصة شيعي من التيار الصدري، ولا وزير وزارة الدفاع الموعود بها السنة العرب. ودعا الجعفري أعضاء حزب البعث المنحل الذين لم تلطخ أيديهم بدماء مواطنيهم، إلى الندم والتحاور مع السلطات الجديدة. ولوحظ أن نائب الرئيس العراقي غازي الياور، وهو عربي سني، لم يحضر الاحتفال. وكان قد هدد أول من أمس بالمقاطعة إذا لم تمثل طائفته بالشكل الذي تريده. وتضمنت قائمة الحكومة 30 عضوا بمن فيهم رئيس الوزراء ونائباه، فيما كانت القائمة التي أعلنت في 28 الشهر الماضي مكونة من 37 عضوا.
    ويرجح أن يتولى رئيس الوزراء نفسه حقيبة الدفاع بالوكالة، ونائب رئيس الوزراء أحمد الجلبي، حقيبة النفط.





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني