النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. افتراضي وزيري الداخلية والدفاع : خطة امنية يشارك بها 40 الف عنصر لحماية بغداد

    [align=center][/align]



    اعلن وزير الداخلية العراقي بيان جبر ووزير الدفاع العراق سعدون الدليمي عن خطة امنية يشارك فيها 40 الف عنصر من الجيش والشرطة لحماية بغداد وقد سميت العملية باسم (البرق) وستتم بدعم 10 الاف جندي امريكي ايضا.
    وقد اكّد وزير الدفاع على ان الخطة لن تمس بكرامة المواطن العراقي وقد حث العناصر الامنية على ذلك قائلا: (لقد وجهنا نداء خطيا وهانحن نوجه نداء لقواتنا باحترام المواطنين وعد م اتخاذ اي ذريعة لاهانتهم لان كرامة المواطن فوف الامن).
    وعن رده عن بعض التلميحات والاشارات على انه من سني من الانبار والقوات العراقية والامريكية تقوم بعمليات عسكرية قال الوزير(انا ابن الانبار وابن الرمادي وابن المنطقة الغربية وهناك عمليات عسكرية في حديثة والقائم ولكنني واضح بهذا الشان وهو ان لو كان ابي واخي ياوي ارهابيا لن اتردد لحظة في مهاجمته لان هؤلاء الارهابيين يقتلون الابرياء).

    فيما اعلن وزير الداخلية عن بعض تفاصي الخطة الامنية وهي :
    بتقسيم منطقة الرصافة شرق بغداد إلى 7 قطاعات، ومنطقة الكرخ (غرب) إلى 15 قطاعا أيضا وإقامة 645 حاجزا ثابتا مع العديد من الحواجز المتنقلة، مشيرا إلى أن تطبيق الخطة سيبدأ الأسبوع المقبل، وأن الهدف منها هو الانتقال من "الدفاع إلى الهجوم".

    وعن اصابة الزرقاوي قال جبر:لا ندري عمق الإصابة، ولا ما إذا كان فارق الحياة، ولكنه مصاب.
    [align=center][/align]

  2. #2

    افتراضي

    بارك الله بأي جهد مهما كان لتخليص العراق والعراقيين من الأرهاب والإرهابيين.

  3. #3

    افتراضي

    هم سيحيطون ببغداد لمنع السيارات المفخخة من دخولها، وفي فكرة جيدة. وكما قال احد الاعضاء الكرام صادقاً: "بارك الله بأي جهد مهما كان لتخليص العراق "
    ولكن السؤال هنا: ماذا لو كانت السيارات تصنع في بغداد؟ فما هي الفائدة في منعها من الدخول لو كانت موجودة في الداخل؟
    وعسى هذه الفكرة تكون خاطئة، وتتحسن الاوضاع الامنية، ولا تنفجر سيارة مفخخة ابداً. فمن يموت قد يكون اخاً او قريباً او عزيزاً لأي منا.
    ودمتم
    المحجوب.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    الامين العام لهيئة علماء المسلمين لـ الخليج: خطة "البرق" الأمنية تسهم بتوتير الأوضاع


    بغداد - علي حبش:

    اكد الامين العام لهيئة علماء المسلمين الشيخ حارث الضاري ل”الخليج” ان خطة “البرق” الامنية الجديدة التي وضعتها الحكومة ستسهم في توتير الأوضاع الامنية في العراق، بدلاً من تهدئتها، فعلى الحكومة ان تجتهد وتفعل ماتشاء في الاشهر الستة الاخيرة المتبقية لها، هذا هو ظننا وهذا هو تقديرنا لما سيحصل في الجانب الامني للعراق.

    وعن مخاوف قيام حرب أهلية في العراق بعد التصعيد والاحداث الاخيرة التي شهدتها الساحة السياسية العراقية، قال الضاري: لا أرى حرباً اهلية في العراق، فالعراق عبر مرحلة هذه الاحتمالات الآن، هو بدأ في السنة الثالثة في ظل الاحتلال، الذي حاولت فيه قوى كثيرة خارجية وداخلية، اثارة الفتن، التي ربما تؤدي الى وقوع الحرب الاهلية، ولكن بفضل الله أولا، ثم بفضل وعي الشعب العراقي ثم تجاوزها، مشيراً الى ان السياسات الرعناء لقوات الاحتلال ومن اعتمدت عليهم نبهت أبناء الشعب العراقي، الذين كانوا يحقدون كثيراً على النظام السابق، الى الرموز والجهات او الفئات التي جاءت على أساس أنها محررة، واذا بها جهات مصلحية تسعى دائما الى تحقيق مصالحها الخاصة الفئوية والعنصرية من دون مراعاة مصلحة الوطن ومصلحة المواطن، كل ذلك ادى الى زيادة وعي المواطن العراقي بما يجري على الساحة.

    وعن التصعيد الذي بدأ خلال عهد حكومة الجعفري، قال الضاري “في الواقع كان هناك تصعيد في الحكومة الماضية، لكن هذا التصعيد الذي اشتد في ظل هذه الحكومة فاق ذاك التصعيد، بل فاق التوقعات، وله اسباب عديدة منها قضايا مصلحية خاصة، ومنها قضايا مطلوب من هذه الجهات أن تقوم بها، فالاحتلال يهيمن على هذه الجهات، ويفرض عليها مصالحة، هذه الامور كلها اجتمعت في هذه الحكومة، فصعدت الامور الى هذا المستوى، وقد تصعدها الى مستويات اعلى مما هي عليه الآن، وخلاصة القول إن هذه الحكومة يبدو أنها أخذت القضية الأمنية وحدها كمقاولة لتحقيق مصالح متعددة، ولمصلحة اساسية لصاحب الأمر الحقيقي في هذا البلد ومصلحة اطراف خارجية اخرى، هذه كلها تضافرت لان تقوم هذه الحكومة بهذا التصعيد، الذي لا اعتقد انه يؤدي بالنتيجة الى تحقيق مصلحتها بالذات قبل مصالح غيرها.

    عن دور “هيئة علماء المسلمين” وما قدمته في امتصاص هذه الفتنة قال الضاري “لقد وضعت الهيئة النقاط على الحروف لكي تستفيد هذه الحكومة والقوى المشاركة فيها من كلامنا ومن وضوحنا ومن صراحتنا، وان لاتعتمد على القوة المجردة وعلى نصائح الغير في التعامل مع ابناء شعبها في هذا الظرف، بل عليها أن تعتمد على الحكمة والروية والمسؤولية في التعامل مع احداث العراق في الفترة التي اوكلت اليها، فتضع حداً للأوضاع المتأزمة قبل ان تنفلت الامور وتصل الى ما لا يحمد عقباه”.

    وعن الخطة الامنية الجديدة التي وضعتها الحكومة العراقية والمسماة بخطة البرق، قال الضاري “نحن لا نريد ان نستبق الاحداث هم تسلموا مسؤولية البلد في هذه المرحلة في 5 او 6 اشهر المقبلة في مقدمتها المسؤولية الأمنية، فلهم ان يجتهدوا وان يفعلوا ما يشاؤون، أما هل تنجح او لاتنجح، في تقديرنا انها ستسهم في توتير الاوضاع بدل ان تسهم في تهدئتها لهذا البلد هذا هو ظننا”.

    الخليج 29 - 5- 2005



    http://www.alkhaleej.ae/articles/sho...cfm?val=169397
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2004
    المشاركات
    258

    افتراضي




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحجوب
    ولكن السؤال هنا: ماذا لو كانت السيارات تصنع في بغداد؟ فما هي الفائدة في منعها من الدخول لو كانت موجودة في الداخل؟
    وعسى هذه الفكرة تكون خاطئة، وتتحسن الاوضاع الامنية، ولا تنفجر سيارة مفخخة ابداً. فمن يموت قد يكون اخاً او قريباً او عزيزاً لأي منا.

    حسبما ذُكر .. فإن الخطة لا تقتصر على إغلاق منافذ بغداد فقط ، بل نشر 40 ألف جندي و 675 سيطرة ثابتة ، وحملة تطهير لبغداد .وكذلك تفتيش للمساكن للقبض على " العرب " المتواجدين بشكل غير شرعي في العراق .

    حيث ذكر ليث كبة الناطق باسم الحكومة أنه قد تم اعتقال 500 إرهابي اليوم ، وكشفت عدة مخابئ للأسلحة والمتفجرات في بغداد ..


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي
    الامين العام لهيئة علماء المسلمين لـ الخليج: خطة "البرق" الأمنية تسهم بتوتير الأوضاع
    يبدو أن حارث الضاري لم يستطع إخفاء قلقه على حلفائه من السلفـ / ـبعثيين ، الذين تستهدفهم هذه الخطة ..

    فبدأ بالتشكيك والترويج ضدها ... مع أنها تهدف بالدرجة الأولى إلى حماية أمن المواطنين في بغداد .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    طالباني يطالب بالحذر في تنفيذ عملية «البرق» والسلفيون و»الإسلامي» يعتبرونها حرباً على السنّة
    بغداد ـ باسل محمد الحياة 2005/05/29

    تنذر عملية «البرق» التي أعلنت عنها الحكومة العراقية، لضمان الأمن في العاصمة، بتعطيل الوساطات واللقاءات الهادفة الى إشراك العرب السنّة في الحياة السياسية وصوغ الدستور. فـ»الحزب الإسلامي» يعتبرها حرباً على الطائفة، و»الحركة السلفية» ترى فيها «مؤامرة لمنع السنّة من العمل السياسي». أما «فصائل المقاومة التي توقفت عن مهاجمة قوات الأمن ودخلت في مفاوضات مع الحكومة، فستضطر الى استعادة نشاطها السابق».

    وفي هذا الإطار طلب الرئيس جلال طالباني من وزيري الداخلية والدفاع «توخي الحذر خلال تنفيذ العملية كي لا تعطل الحوار مع بعض المسلحين».

    الى ذلك، حدد زعيم «المجلس الأعلى للثورة الإسلامية» عبدالعزيز الحكيم موقفه من مشاركة السنّة في صوغ الدستور. وقال في حديث الى «الحياة» (راجع ص6) إنه لن يسمح بتسلط الغالبية الشيعية، ويسعى الى «توافق» على المبادئ الدستورية الأساسية. وأكد ان «لا ضير في اعتماد الفيديرالية» نمطاً للحكم.

    أمنياً، قتل أمس 25 عراقياً واصيب 60 بهجمات وخمس سيارات مفخخة. وأعلنت جماعة «أنصار السنّة» إعدام الرهينة الياباني. وعثر على 11 جثة بينها 10 في القائم قرب الحدود مع سورية. واعتقلت الشرطة في العمارة والكوت 11 شخصاً من أنصار زعيم تنظيم «القاعدة في بلاد الرافدين» أبي مصعب الزرقاوي وخيم القلق على أحياء بغداد بعد اعلان الحكومة نيتها تنفيذ عملية أمنية خصصت لها 40 ألف جندي وأطلق عليها اسم «البرق» وستنفذها قوات من وزارتي الداخلية والدفاع وتطاول احياء الدورة والسيدية والغزالية وشارع حيفا والعامرية واليوسفية واللطيفية والمحمودية. وافادت تقارير ان عمليات دهم ستطاول كل بيت في هذه الاحياء.

    واعتبر القيادي في «الحزب الاسلامي» اياد العزاوي العميلة «حرباً طائفية تشنها الدولة الجديدة على العرب السنّة». وقال لـ«الحياة» ان «المشكلة الامنية تكمن في عدم اعتراف الحكومة بوجود مقاومة وطنية»، مضيفاً: «هناك فصائل للمقاومة ستتحرك لضرب قوات الامن اذا اصرت على تنفيذ العملية» وأوضح ان هذه الفصائل كانت توقفت عن شن هجمات على الشرطة ودخلت محادثات تمهيداً للمشاركة في الحياة السياسية لكن مع عملية «البرق»، فإن الوضع الامني سيؤول الى مزيد من التعقيد. وستضطر الى الدفاع عن نفسها وعن الطائفة. وفي هذا الاطار توقع مسؤول بارز في الحركة السلفية العراقية «كارثة».

    وقال نائب رئيس الحركة فخري القيسي لـ«الحياة» ان «البرق» عملية «استفزازية ضد العرب السنة ومؤامرة لإزاحتهم من العملية السياسية». واضاف ان هذه العملية «موجهة الى مناطق العرب السنة وستؤدي الى اعتقالات بالجملة في صفوف المدنيين والأبرياء كما حصل في منطقة ابو غريب أخيراً».

    ودعا وزيري الداخلية والدفاع الى «استخلاص الدرس الأميركي». وأشار الى ان الأميركيين شنوا عمليات عسكرية واسعة وكبيرة «من دون جدوى». متهماً الحكومة بالتحول إلى صدام حسين جديد، لافتاً الى ان الوضع الأمني المتدهور «في حاجة الى جرَّاح ماهر وليس الى قصاب».

    الى ذلك، قال الناطق باسم تيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر لـ«الحياة» ان عملية «البرق» يجب ان تكون «موجهة ضد الإرهاب والجريمة». وأضاف: «اذا طاولت العملية التيار الاسلامي والوطني في العراق، فهذا الأمر مرفوض بتاتاً».
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  7. #7

    افتراضي

    لقد قالها المقبور صدام قبلهم ، ان القوات الامريكية ستندحر على اسوار بغداد!!! فقد عمل اسوارا من الفلين
    والان فان القياديون الجدد يتبعون نفس الاسلوب ويالها من خطط جهنمية سيندحر الارهابيون على اسوار المنطقة الخضراء!! علما ان قادة الارهابيون ياكلون ويشربون معهم ، لقد اتجه الارهابيون الى الحلة هذااليوم ومن يعلم غدا الى اي مدينة سيتجهون ، فهل ستستمر عملية البرق بصواعقها في بغداد وتترك بقية المدن الاخرى ، وهل يختلف انسان بغداد عن انسان الحلة او هور الجبايش او عفج او قلعة سكر او او او ؟؟ ام ان الشباب الجدد تهمهم فقط بغداد ومنطقتهم الخضراء المباركة ؟؟ ام زوبعة اعلامية ؟؟ واي مسؤولية امنية يمتلكون ؟؟وما هو دور قوات الاحتلال في كل مايجري في العراق ؟؟؟

    فمزيدا من البرق والصواعق ... ومثلهم كمثل الذي يريد ملء المنخل ماءا !!!!!!!!!!!!!!
    albasry

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني