 |
-
ماذا بعد رفض الطالباني قانون المحافظات؟ شاركوا في التعليق رجاء
رفض جلال الطالباني الكردي لانه كردي وليس لانه رئيس البلاد قانون المحافظات الذي صادق عليه مجلس النواب بعد انسحاب الكتلة الكردية من الجلسة ، فالطالباني يملك حق الفيتو، وستتم اعادته الى مجلس النواب ليرفضه خمس الأعضاء أي الأكراد.فالدستور تم تفصيله على قياس الأكراد!.
أي دستور هذا وأي قانون للمحافظات ستتم المصادقة عليه لاحقا.
رجاء شاركوا في الكتابة والتعليق لنقدم للسيد المالكي قراءة جدية للقانون قد تدعمه في المرحلة المقبلة.
-
وكذلك عادل عبد المهدي رفض القانون حسب رغبه الائتلاف كما جاء في قناة الفرات
-
هذه معلومة مهمة جدا ..هل أنت متأكد أن الائتلاف طلب رفض القانون؟
اذا كان صحيحا فلماذا صوت أعضاء الائتلاف في مجلس النواب لصالح القانون؟
نرجو ابداء آراءكم .
-
الرئيس المُبجل رفض التوقيع على إعدام مجرم العصر
ونسي الشهداء نسي حلبچة نسي انه كان مطارداً في كردستان العراق
-
[align=justify]نسي الطلباني شهداء حلبجة ونسي أنه كان مطاردا فيما يسمى بكردستان ، لكن بالتأكيد لن ينسى أن يداه ويدا شريكه البرزاني ملطختان بدماء الشهيد ملا عباس الشبكي ، وسيبقى الملا عباس بعبعا وكابوسا في مناماتهما وكذلك شهداء كركوك وتعلفر وطوز خورماتو والموصل وسهل نينوى[/align]
المصدر: شبكة شيعة الموصل الثقافية للأستاذ سيد طلال النعيمي
-
طيب ممكن نعرف أيها الاخوة لماذا رفض عادل عبد المهدي القانون؟
أكشر تعليقاتكم القيمة
-
بالفعل رفض الأستاذ عادل عبد المهدي القانون ، رغم أن نواب كتلته في البرلمان صوتوا بالإجماع على الموافقة على مشروع القانون ، لكن يبدو أن ما دفعه لرفض القانون واضح للغاية
-
ليس جميع النواب من كتلته صوتوا يا أخي بل إن معظمهم دعا الى عدم التصويت مثل خالد العطية وهمام حمودي وجلال الصغير
-
إخواننا الكهرباء اشوكت ترجع؟
غسلت ايدي من الكل... بس الله
-
ربما أن المسألة هينة عند البعض ومناقشة إنقطاع التيار الكهربائي أفضل لديه من مناقشة هذه المسألة والسبب بسيط , لأن الأمر لا يهمه وأمر الكهرباء يلمسه ويعاني منه ويشعر بالحر الشديد بدونه , ولكن هذا هروب من المسؤولية فلو لم ترد لكان أفضل لك ألف مرة.
أما رد الطالباني فمعلوم ولا يخفى لأحد أنه كردي ويقدم مصلحة قومه على غيره , وأن كركوك بالنسبة لهم بيت القصيد , وبدونها لا يساوون شيئا بل يظلون مرتبطين بالمركز وبالحكومة المركزية .
ولكن المستغرب ليس من جلال الطالباني أن يرد القرار إلى المجلس ولكن المستغرب هو رد الشيخ عطية في مقابلة صحفية ووصفه بأنه من الحمق والعبث وأن لهذا المكون رجل في مجلس الرئاسة سيرد القرار وكان مندفعا بشكل عجيب ولا أدري ما الذي دعاه الى هذا الإنفعال الشديد.
والقرار سيرجع مرة أخرى الى المجلس لنرى ماذا سيحدث ؟
وظهر بجلاء بأن بعض الأعضاء يخافون من رئيس كتلتهم أو من كتلهم ولا يستطيعون أن يدلوا بآرائهم بحرية , وأما الكلام بأن البعثيين استغلوا الموقف وقال المطلق كذا والعليان كذا , هذه الأمور سببه نحن , نحن الذين نعطي لهؤلاء مجالا عندما يرون التخاذل من الجانب الشيعي فيستأسدون علينا , ثم لماذا هذا الإصرار من الجانب الكردي لضم كركوك وهل من العراقيين من لا يعلم بأن كركوك مدينة تركمانية وهل يصح أن نقول بأن النجف أو الرمادي مدينة التآخي أو مدينة تركمانية , ما هذا الهراء , ولكن أملنا بالمخلصين من العراقيين بأن يقفوا سدا منيعا أمام إنضمام كركوك إلى إقليم كردستان وجعل كركوك إقليما مستقلا , والله يمهل ولا يهمل , وما صدام عنا ببعيد , ولكن الله خذله .
[align=center]
عيوننا تراقبك يا كركوك العراقية ذات الخصوصية التركمانية
ولا تقبل الإنضمام لغير العراق مطلقا
[/align]
-
اخي ابو علي
نحن لانستغرب من موقف الطالباني لانه كردي ويدافع عن حقوق شعبه ولكن الطامه اتتنا من ممثلينا في الرئاسه وهو عادل عبد المهدي فلماذا هل باع الائتلاف عرب كركوك الى الاكراد
على ابناء كركوك ان يجدو من يدافع عنهم ولايحتمو بالائتلاف وهذا ماثبت جليا للعيان فالاكراد دائما مايحصلون على مطالبهم من دون تنازل
-
عادل عبد المهدي كان زاهدا بالتوقيع على قرار الاعدام بحق مجرمي الانفال واصطف مع الاكراد والسنة في خذلان الشيعة المتمثلة برئاسة الوزراء وسحب نقطة قوة من رئاسة الوزراء بفعله فهل نتوقع منه ان يساند قانون الانتخابات اليوم ويمنح الشيعة نقطة قوة من خلال منصبه وصلاحياته الا اذا كانت تهدف هذه الخدمة تقويته مركزه فتجده مشمرا عن ذراعيه ولسانه في نقد الحكومة وعملها كما حدث في عمليات بشائر الخير واعتراضه على الاعتقالات التي جرت في العمارة
العيب فينا والحمة تاتي من الرجلين كما يقولون
-
هذا يدل على ان الطلباني مصلحته اولى من صلحة العراق
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |