ماذا لو كانت محافظة الأنبار ذات ثروات نفطية و تاريخية و زراعية ؟؟؟

و لنكمل الفرضية...

و ماذا لو كان الفرات الأوسط و الجنوب فقير بثرواته التاريخية و الزراعية و النفطية


هل كان السنة العرب ((الأنباريون)) سيطالبون ببقاء الرافضة اللعناء معهم في نفس الوطن؟؟؟


أم تراهم سيسقطون الهوية العراقية عنهم لأنهم هم أصحاب الثروات و الحضارات و العز و الخير

في هذه الحالة الفرضية وهم وحدهم (((المسلمون )))...

و يرجعونهم بعد عزلهم و ثم قتلهم و طرد من تبقى منهم طبعاً..

بعد وصمهم بانهم مؤامرة تاريخية على المسلمين قان بها

مزيج عرقي علقمي سبئي يهودي مجوسي دخيل على التراب الأنباري الغني...

جاء من الفضاء أو من وراء الحدود الايرانية ؟؟؟...


تخيلوا معي و هذا و نحن سكان الفرات الأوسط و الجنوب و بكل ثرواتنا التاريخية و الزراعية و النفطية

جعلنا صدام و الأنباريين من ورائه نشرب المياه آسنة في البصرة و و النفط تحت أقدامنا ...

ليبنوا هم القصور بأوالنا و ثرواتنا و لتبقى لنا القبور...