ين اختفى محسن عبد الحميد ؟

[نصرالله]

[align=center]
ربّما هو من أكثر الشخصيّات السنّيّة البارزة و المؤثّرة اعتدالاً .. لماذا لم نعد نراه ؟
هل صحيح أنّه طُرد من رئاسة الحزب الاسلامي العراقيّ ؟
و ماذا عن الشائعات الّتي قالت أنّ صفقة حصلت بين الائتلاف و الحزب الاسلامي قبل التصويت على الدستور هو أن يكون محسن عبد الحميد رئيساً للجمهوريّة مقابل دعوة الحزب للتصويت بنعم على الدستور ؟

هل يملك أحد معلومات حول هذه الأمور ؟[/align]

[العقيلي]

من قال أنه معتدل، الرجل أموي من الدرجة الأولى، وهو صاحب مشروع حركه الأمن العراقي كان موجهاً ضد الشيخ الوائلي.
الرجل كردي أيضاً ولا يخفي هذا الأمر ورأيناه على التلفاز وهو يترجم لمسعود برزاني.

الرجل ما يزال يشغل موقعاً هاماً في الحزب اللاإسلامي، يتمثل في توليه منصب رئيس مجلس شورى الحزب وهو الأمين العام لهذا الحزب الحربائي المتقلب. ولا أتمنى أن أراه رئيساً لأنه طائفي ومتعصب وله سوابق خطيرة.

[نصرالله]

ربّما تكون محقّاً .. أنا أخذت بالظاهر فقط .. فهو لا يعوي و ينبح كغيره .. و على الأقلّ هو أفضل من هيئة الضاري و من الدليمي و المطلك .
و لكن الغامض هو اختفاؤه الإعلامي و عدم مشاركته في الانتخابات كرئيس لحزبه .. الّذي أريد معرفته هل هذا الأمر مخطّط من قِبَله ؟ أم هو ناتج عن عدم رغبة السنّة و حزبه به ؟

[ديك الجن]

ربّما تكون محقّاً .. أنا أخذت بالظاهر فقط .. فهو لا يعوي و ينبح كغيره .. و على الأقلّ هو أفضل من هيئة الضاري و من الدليمي و المطلك .
و لكن الغامض هو اختفاؤه الإعلامي و عدم مشاركته في الانتخابات كرئيس لحزبه .. الّذي أريد معرفته هل هذا الأمر مخطّط من قِبَله ؟ أم هو ناتج عن عدم رغبة السنّة و حزبه به ؟

لا يعوي ولا ينبح ((علناً))....هو من صنف الكلاب المنافقة الكتومة... و التي تنبح سراً !...

يكفيك التأصيل الشرعي لمشاركة الحزب الاسلامي عند الموافقة المتأخرة على مسودة الدستور العراقي....

راجعها بدقة حتى تطالعك لغة الضارط الطائفية و بيانات المطلك الشوفينية!!!

هؤلاء منافقون يظهرون غير ما يبطنونه من سموم...

والمنافق أشد كفراً ...و في الدرك الأسفل من النار!!!...

[منامة]

هل انت متأكد من أن هذا الكلب النابح كردي

[ديك الجن]

هل انت متأكد من أن هذا الكلب النابح كردي

و الله الكلب محسن عبد الحميد هو كردي "مستعرب" ابن كردي ابن كردي حتى الجد العاشر!!!...

مثله مثل الكلب الآخر... الكاهن ابن الحيزبون تيمية...فهو الآخر كردي ابن كردي ابن كردي!!!....




و الله عزيزي اذا أعطيتك مقال صادر عن كاتب سني اسلامي أردني يدعى إبراهيم غرايبة كتب في موقع انترنت

تابع لكاهن السلفية.... سلمان بن فهد العودة..

و قد أشار بوضوح لا لبس فيه على كردية محسن عبد الحميد ....فهل ستصدق ؟؟؟؟...

فمن فمهم ندينهم!!!


فأي دليل تريد بعد هذا الدليل ؟؟؟؟؟؟

هذهرابط الشبكة السلفية:http://www.islamtoday.net/

و هذا هو الرابط الموضوع الذي أعنيه :http://www.islamtoday.net/print.cfm?artid=3295

كنت في العراق (2/2)

إبراهيم غرايبة 4/12/1424

26/01/2004


الاتحاد الإسلامي الكردستاني

عندما أنشئت الحركة الإسلامية في العراق في أواسط الأربعينات كانت تشمل بطبيعة الحال الأكراد، وكانت تضم في عضويتها بعض الشيعة، ولكن بعد عام 1991 عندما أعطيت مناطق الأكراد في شمال العراق حكما ذاتيًّا أطلقت الحريات السياسية وشكلت أحزاب وجرت انتخابات نيابية، وكونت حركة إسلامية كردية شاركت في الحياة السياسية الكردية، وقد انقسمت الحركة الإسلامية الكردية إلى عدة أقسام:
1- الحركة الإسلامية بقيادة عثمان عبد العزيز ثم أخيه علي عبد العزيز.
2- الاتحاد الإسلامي بقيادة صلاح الدين بهاء الدين، وهو التشكيل الذي يعبر عن اتجاه الإخوان المسلمين أو هو الأقرب إليهم.
3- الجماعة الإسلامية بقيادة علي بابير، المعتقل الآن لدى القوات الأمريكية.
4- أنصار الإسلام بقيادة الملا كريكار، المقيم في أوروبا، وكانت لحركة أنصار الإسلام معسكرات قبل مجيء الأمريكان تعرضت لقصف أمريكي.
يعتبر الاتحاد الإسلامي نفسه الامتداد الكردي لجماعة الإخوان المسلمين في العراق، وبعد تشكيل البرلمان، تشكلت الحكومة الكردية في الإقليم، وصدر قانون الأحزاب والجمعيات وأعلن الإخوان عن أنفسهم حزبًا سياسيًّا عام 1994 باسم الاتحاد الإسلامي.
ويملك حزب الاتحاد الإسلامي محطات إذاعة وتلفزيون محلية ومجموعة صحف بالكردية وبعضها بالعربية، وتتبعه فرق فنية وجمعيات ثقافية ومدارس ونواد، ويشارك في مشروعات دعوية وإغاثية واجتماعية تعتبر العمود الفقري لنشاطه وانتشاره في المجتمعات الكردية.
وينظر الاتحاد الإسلامي إلى نفسه على أنه حركة عريقة تعود إلى منتصف القرن العشرين، ويرفض تكوين تشكيلات عسكرية تابعة له.
وينظر الاتحاد إلى الأحزاب والجماهير باعتبارها مسلمة بصورة عامة، رغم تفاوت درجات التزامها بالإسلام، وتمثل الأحزاب وفق رؤيته المنشورة أفكاراً واجتهادات سياسية، ويرى الاتحاد الإسلامي أن الإسلام غير الأحزاب الإسلامية أو الجماعات الإسلامية، ويؤمن الحزب بالوحدة العراقية ويراها ضرورية لجميع الشعوب العراقية.
صلاح الدين بهاء الدين -رئيس الاتحاد الإسلامي وعضو مجلس الحكم- يبدو شابًّا، ويبدو أن الحركة الإسلامية الكردية اكتسبت منذ مشاركتها في العمل السياسي والعام العلني منذ عام 1991 خبرات تفوق كثيرًا الحركة الإسلامية العراقية في الوسط العربي/ الحزب الإسلامي والإخوان المسلمين، في الوقت الذي يعتبر محسن عبد الحميد نفسه قائدًا للحركتين العربية السنية والكردية، وعبد الحميد أيضًا من أصل كردي، ولكنه يعيش في بغداد منذ زمن طويل، وهو يمثل العرب في المجلس باعتباره رئيسًا للحزب الإسلامي العراقي.........


وهذا دليل آخر على كوردية محسن عبد الحميد من موقع الكاهن السلفي الآخر "زفر الحولي" :http://www.alasr.ws/index.cfm?method...contentid=4614



الحركة الإسلامية في العراق وصدمة المرحلة

09-10-2003

وتذكر مصادر صحفية أن جزءا كبيرا من المقاومة العراقية ينتمي إلى الإخوان المسلمين الرافضين التعاون مع الاحتلال الأمريكي، وإذا كان هذا صحيحا فيتوقع أن تشهد جماعة الإخوان المسلمين انقساما كبيرا إلا إذا توقفت المقاومة أو قامت حكومة عراقية ذات سيادة، وبالطبع فإن استمرار الاحتلال وتأخير الاستقلال والسيادة للعراق سيؤدي إلى تداعيات كثيرة جدا ربما يكون أقلها انقسام الحركات والأحزاب السياسية العراقية.


بقلم إبراهيم غرايبة

تبدو الحركة الإسلامية في العراق حاضرة بقوة في المشهد العراقي، في مجلس الحكم الانتقالي، وفي المجتمعات السنية والشيعية والكردية العراقية، وفي المقاومة العراقية أيضا، وربما تكون مدخلا لعلاقة جديدة بين أمريكا والحركات الإسلامية.
وبرغم الأهمية والقوة التي أظهرتها جماعة الإخوان المسلمين في العراق في مرحلة ما بعد البعث وإلى حد ما في مرحلة التسعينات التي أعقبت حرب الخليج الثانية، فإنها تبدو اليوم تعيش صدمة الانتقال وثنائية الخيارات، من السرية إلى العلنية، المقاومة المسلحة والمقاومة السلمية، الحزب الإسلامي والجماعة، العرب السنة والأكراد، والشيعة والسنة، والداخل والخارج.


وقد بدأ الإخوان المسلمون العمل العلني في العراق عام 1944 باسم جمعية الأخوة الإسلامية بقيادة الشيخ محمد محمود الصواف والشيخ أمجد الزهاوي، ثم أنشأ الإخوان حزبا سياسيا باسم الحزب الإسلامي عام 1960، وبعد مجيء حزب البعث إلى السلطة تعرض الإخوان لملاحقة واعتقل عدد كبير من نشطائهم، وأعدم عدد آخر، مثل عبد العزيز البدري، ومحمد فرج، وعبد العزيز شندالة.
ونشط الإخوان في عمل سري ودعوي، وظهرت في التسعينات موجة إسلامية كبرى تمثلت في التدين والإقبال على المساجد وبناء المساجد بأعداد كبيرة، ونشر الكتاب الإسلامي والأنشطة الإسلامية في المساجد والجامعات، والعمل الخيري والإغاثي والاجتماعي، وكان لضعف النظام السياسي في العراق بعد حرب الخليج الثانية أثر كبير في نشاط الحركة الإسلامية في العراق، فقد تراجعت الملاحقة الأمنية وسمح لهم بالعمل العام والدعوي والاجتماعي.


وأعلن في المهجر عن إعادة إحياء الحزب الإسلامي العراقي بقيادة إياد السامرائي، وبعد سقوط نظام الحكم في العراق وإعادة الحياة السياسية العلنية في العراق، أعلن الحزب الإسلامي عن نفسه بقيادة محسن عبد الحميد الأستاذ بجامعة بغداد وعضو المجلس الانتقالي للحكم في العراق، وقد افتتح للحزب في الشهور القليلة الماضية حوالي تسعين فرعا في أنحاء العراق، ويفترض أن يعقد الإخوان اجتماعا عاما لاختيار قادتهم من مجلس الشورى والمكتب التنفيذي والمراقب العام للإخوان.

وقد عارض الإخوان الحرب الأمريكية على العراق، ثم شاركوا مع الأمريكان في المجلس الانتقالي للحكم الذي يشارك فيه محسن عبد الحميد وصلاح الدين بهاء من الإخوان المسلمين الأكراد، وتذكر مصادر صحفية أن جزءا كبيرا من المقاومة العراقية ينتمي إلى الإخوان المسلمين الرافضين التعاون مع الاحتلال الأمريكي، وإذا كان هذا صحيحا فيتوقع أن تشهد جماعة الإخوان المسلمين انقساما كبيرا إلا إذا توقفت المقاومة أو قامت حكومة عراقية ذات سيادة، وبالطبع فإن استمرار الاحتلال وتأخير الاستقلال والسيادة للعراق سيؤدي إلى تداعيات كثيرة جدا ربما يكون أقلها انقسام الحركات والأحزاب السياسية العراقية.


وينتشر الحزب الإسلامي الذي يعد الإخوان المسلمين الشريك الأكبر فيه بين السنة العرب، ويمثله الدكتور محسن عبد الحميد في مجلس الحكم الانتقالي، ويعتقد عبد الحميد حسب مقابلة له مع قناة الجزيرة وهو من الإخوان المسلمين وكان يعمل أستاذا جامعيا في جامعة بغداد، وقد سجن في أيام النظام السابق، ثم خرج بوساطة من الشخصيات الإسلامية في الخارج، وبخاصة الدكتور حسن الترابي عندما كان شخصية مهمة في النظام السياسي السوداني أن الحزب يؤدي مقاومة سلمية للاحتلال العراقي، وأن مجلس الحكم الانتقالي الذي يشارك فيه يتقدم نحو الاستقلال العراقي بالحوار والتفاهم مع الأمريكان.

ربما يكون كل من أسامة التكريتي، وإياد السامرائي، وعبد المنعم العزي أهم قادة الإخوان المسلمين العراقيين، ويرأس التكريتي جماعة الإخوان المسلمين العراقيين، ويرأس السامرائي الحزب الإسلامي العراقي منذ الإعلان عنه في لندن عام 1991، وأما العزي فهو عالم ومنظر تعتبر كتبه من أهم مراجع التنظير للعمل الإسلامي لدى الإخوان المسلمين والحركة الإسلامية في جميع أنحاء العالم.

ويعتبر الاتحاد الإسلامي نفسه الامتداد الكردي لجماعة الإخوان المسلمين في العراق، ويشارك رئيسه صلاح الدين بهاء في مجلس الحكم الانتقالي، ويعد الحركة السياسية الثالثة في الأهمية في كردستان بعد الحزبين الرئيسيين هناك، الاتحاد الوطني، والحزب الديمقراطي بقيادة طالباني وبرزاني.

ويملك الحزب محطات إذاعة وتلفزيون محلية ومجموعة صحف بالكردية وبعضها بالعربية، وتتبعه فرق فنية وجمعيات ثقافية ومدارس ونوادي، ويشارك في مشروعات دعوية وإغاثية واجتماعية تعتبر العمود الفقري لنشاطه وانتشاره في المجتمعات الكردية
ينظر الاتحاد الإسلامي إلى نفسه على أنه حركة عريقة تعود إلى منتصف القرن العشرين، ويرفض تكوين تشكيلات عسكرية تابعة له.



تريد بعد أدلة أخوي منامة ؟؟؟؟؟؟

ههههههههه