ضحايا المقابر الجماعية ... ضحايا الغوغاء...

[ثائر الزنج]

يعني حقيقة لا اعرف مستوى الصفاقة التي يتمتع بها ابن طارق عزيز .. و هي يوجه نداء الى الحكومة العراقية و القوات المحتلة باطلاق صراح والده لاسباب انسانية و لانه يعاني كابن ... و خاصة بان اباه طارق عزيز ... ليس محبوسا بتهمة معينة... لكنه وجهت له تهمة من قبل .. و هي الاشتراك في جريمة الابادة الجماعية و المقابر الجماعية عام تسعين بعد حرب الخليج .... و علق الولد الحنون ... و طبعا نحن لا نسميها المقابر الجماعية ... فهؤلاء قتلى الغوغاء...... .... ...

و تابع الولد البار الحنون ... تعرفون مشاعر ابن و احساسيس ابن ... اباه المريض في السجن ...!!!



اقتلوا السفلة

[نصير المهدي]

اقتلوا السفلة

أي والله اقتلوا السفلة ولا تبقوا لهم باقية .. ابن طارق عزيز يتباكى بأن أسنان والده قد سقطت وهو السبعيني ويعاني من أمراض عديدة ويأخذ في اليوم ستة عشر حبة .. أي انه يخضع لرعاية صحية كاملة .. وقعت اسنانه .. وينسى هذا البعثي القذر .. والحرامي المعروف بأن مجلس أبيه المسمى بقيادة الثورة أصدر فرمانات قطع الأذان .. والأيدي والاصابع والألسن .. وختم الجباه وغيرها من الجرائم الكبرى التي إرتكبها نظام البعث ضد الانسانية .. مشاعر إبن وأحاسيس إبن .. وماذا عن أحساسيس الابناء وبينهم أطفال ممن يؤخذون على عهد ابن العوجة يعذبون أمام آبائهم .. أو يعذب آبائهم أمامهم .. ويقتلون تحت التعذيب وتصدر قرارات الإعدام بحقهم لاحقا في محكمة مسلم الجبوري ثم عواد البندر .. ومن كان قاصرا منهم عدلوا سنه بعد وفاته .. أبيدوا كل بعثي وبدون رحمة او شفقة .. لكن طبعا بالقانون !! ..