مرة اخرى تطاولت يد الحقد والبغي على رموز الامة الاسلامية ومقدساتها فتعرضت اليوم لضريح الامامين العسكريين في سامراء حاث قام ايتام النظام البائد وشرذمة من التكفريين بنسف القبة المقدسة وما هذه المحاولات الا امتداد للاحقادالاموية التي تحاول طمس الحق والقضاء على اقطابه ولكن لم يستطع الذين قبلهم ان يغيروا هذا الخط الالهي المقدس الذين هومحفوظ بالعناية الالهية