سبحان الله تعالى
والذين اتخذوا مسجداً ضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين وإرصاداً لمن حارب اللهَ ورسولَه من قبل وليَحلفنَّ إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنّهم لكاذبون . لا تقم فيه أبداً لمسجدٌ أُسس على التقوى من أول يومٍ أحقُّ أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطَّهرين
تذكرت اليوم هذه الايه الكريمة التي تتحدث عن ما يسمى بالمساجد والتي هي بالحقيقه اماكن تجمع المنافقين والاغبياء والخوارج من اجل ضرب المسلمين . ومن فهم الاسلام يفهم ان المساجد هي بيوت الله تعالى التي تغذي الانسان بكل القيم والاخلاق التي تساهم في بناء الانسان وليس قتل الانسان وتربيته على البغض والكراهيه والقتل ( وما ارسلناك الا رحمة للعالمين ) فهل هذه المساجد اي مساجد ضرار تربي الوافدين لها على الرحمة ام على غلظة وقساوة ابو سفيان الذي كان من المسلمين والصحابة عندهم ومن خلفة كاتب الوحي حسب زعمهم معاوية بي رأس الكفر وامه آكله الاكباد وابنه قاتل الحسين وضارب الكعبة بالمنجنيق ومن اباح مدينة رسول الله الى الطلقاء والمنافقين . هذا هو الدين الذي ينشر في مساجد ضرار وهؤلاء هل اصله ومفكريه ومنظريه
واليوم احفاد هؤلاء الضارط رئيس هيئه المافقين من المسلمين واليطلك رئيس جبهة الحمار الوطني والرعاش المقزز والثور عليان هؤلاء شرخلف لشر سلف .وليس ادل على ذلك من ان يستهدف مرقد الامامين واحفادرسول الله (ص واله) وحملة الاسلام الى الناس