الشيعية يذبحون الشيعة في مناطق السنةآخر ابداعات سنة الأنبار!!- عبد العزيز الدليمي

[ديك الجن]

عبد العزيز الدليمي...مسخ أنباري و نموذج فذ للعقلية السنية المشوهة المعكوسة!


_____________________________________________



عنوان المشاركة : التحضير لمذبحة ضد أهل السنة .. عبد العزيز الدليمي




التحضير لمذبحة ضد اهل السنة !!!!!!!

اسمع وانقل

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والسلام على عباده الذين اصطفى . . .أما بعد

إخوة الإيمان والعقيدة . . .يامن رضيتم بالله رباً بالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً . .

إن الرافضة قد اعدوا العدة وحشدوا الحشود وأعلنوا النفير وبدأوا بتنفيذ مخططاتهم . . .


مساجد تحرق وأرواح تزهق وأهل السنة يستغيثون وما من مغيث . .

لقد قام الروافض بتفجير ذلك الوثن ثم جاؤوا يلطمون عليه كما فعلوا مع الحسين رضي الله عنه

عندما أستدرجوه إلى مقتله ثم بعد ان قتل ملؤوا الأرض صياحاً وعويلاً وألزموا أنفسهم كلمة :


إحنا القتلناه وإحنا الناخذ بثاره

والله إني أرى مخططهم يسير بوضوح نحو مجزرة لأهل السنة في مناطق الجنوب من أجل إفراغها من السنة

ثم فصلها عن العراق وتحقيق مشروعهم الفدرالي المزعوم .

ولهذه الخطة دلائل :

1- تفجير الوثن ليظهروا بمظهر المعتدى عليه !!؟؟!!، وانطلقوا بعدها ليعيثوا في الأرض فساداً وقتلاً واحتلالاً للمساجد السنية . كما أن الثابت ان الكثير من عمليات القتل قام بها اعضاء من جيش المهدي ، ومع ذلك تجد ذلك الحشاش مقتدى يظهر نفسه بمظر الساعي للتهدئة والرافض لاستهداف السنة .

2- محاولة إبعاد وإشغال وسائل الإعلام :


فقتلوا الصحفية أطوار بهجت التي ربما أشارت إلى جوانب من الحقيقة ، ثم استهداف جنازتها !!؟؟!!في نفس الوقت الذي هاجموا فيه منزل الشيخ حارث الضاري ، ليشغلوا المسلمين عن امر الهجوم .


وكذلك استهداف موقع المختصر وربما مواقع اسلامية أخرى ( مع ارسال رسالة ان مناصرين للقاعدة هم من هاجم الموقع ) وذلك من أجل إبعاد الوسيلة الإسلامية الأهم في الحرب الإعلامية وهي الانترنت التي اعترف حتى الأمريكان بفشلهم امام الإسلاميين في ساحتها .


3- التحرك الإيراني!!؟؟! : فقد ذكرت مصادر إعلامية منها المفكرة تواجد مسلحين إيرانيين برفقة عناصر فيلق قذر ، يقومون باعتقال شباب السنة في بغداد .


4- استهداف الشيعة في المناطق السنية !!؟؟!!:


فقد حدثت عدة عمليات تصفية لعوائل رافضية في مناطق السنة ، وذلك من أجل إدخال الرعب في قلوبهم كي ينتقلوا إلى مناطق الرافضة في الجنوب ، وكذلك يحققون من وراءها ضربة إعلامية بإشاعة ان السنة يقتلون الشيعة !!؟؟!!.


((يا سلاااااااااااااااااااااام))


5- استهادف اهل السنة في مناطق الوسط والجنوب :


وذلك من اجل إرهابهم ودفعم للفرار من المناطق التي يرغبون بضمها إلى جنوبستان . وقد ذكرت وسائل الإعلام اخبار قتل الكثير من اهل السنة واحتلال مساجدهم وإحراقها في اللطيقية والناصرية والبصرة وغيرها .

6- التصعيد الخطير إعلامياً ضد أهل السنة في وسائل الإعلام الرافضية وخاصة الانترنت وقنواتهم الفضائية ، ومهاجمة كل من يدعوا للتهدئة منهم ، ومطالبة الجعفري وصولاغ بالوقوف بحزم ضد اللإرهابيين ( حارث الضاري والهاشمي والعليان . .) بل والدعوة الصريحة لقتلهم .


7- الانقلاب الواضح ضد امريكا والمتأثر بمواقفها من إيران وبسبب كشفها ( لغاياتها الشخصية ) الكثير من فرق الموت والسجون السرية والحكومة الطائفية وغير ذلك . .


إن لك الشواهد بمجموعها تشير إلى تحضير لعمل كبير ضد اهل السنة حماهم الله .


واجب شباب المنتديات لهذه الحملة :


1- نقل اخبار الجرائم الرافضية ضد اهل السنة و نشرها على الانترنت .

2- مراسلة العلماء وحثهم على التصعيد الإعلامي وتوعية المسلمين بجرائم الرافضة ، من أجل محاصرة الرافضة وإيران إعلامياً .


3- التحضير للدعوة إلى مقاطعة اقتصادية لإيران على جميع المنتجات الإيرانية .


4- توحيد جميع الجهود السنية جهاديون و إخوان وكل الفصائل لأن العدو لا يفرق بين ابي مصعب الزرقاوي

وبين الشيخ حارث الضاري !!!.فالكل عنده نواصب كفار .





http://www.h-alali.info/npage/zowar_open.php?id=790

[عــبّــود]

فقد حدثت عدة عمليات تصفية لعوائل رافضية في مناطق السنة ، وذلك من أجل إدخال الرعب في قلوبهم كي ينتقلوا إلى مناطق الرافضة في الجنوب ، وكذلك يحققون من وراءها ضربة إعلامية بإشاعة ان السنة يقتلون الشيعة

!!!

اسمح لي أن أضحك على غباء هذا الأبله .... هاهاهاهاهاها .. !!
وشر البلية ما يضحك .. !!


لم أضحك هكذا منذ زمن .. !

[الكميت]

ليعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

[العقيلي]

أولاً أدعو الأخ أكثم بن صيفي كي يعطينا تعليقاً على وضعية السني دليمي هذا، هل مصاب بحالة من الإحساس بالمظلومية، والرعب من الإستئصال، والخوف من كل شيئ.

النص مثال واضح لعملية إسقاط نفسي PROJECTION يمارسها مريض نفساني

عندما نحلل النص لدليمي هذا تحليلاً نفسياً، هذا النص الذي يعكس العقلية السنية في كل مكان وتاريخ تقريباً . سنكتشف أن العقل السني ولعوامل كثيرة مصاب بعقدة الإسقاط. والإسقاط حالة نفسية مرضية، تعني فيما تعنيه أن يسقط المريض النفساني، مخاوفه، ورغباته، ومشاعره، التي تتواجد في اللاوعي لديه على الآخرين. ومن الأمثلة الواضحة بهذا الشأن شذوذ ابن تيمية الجنسي، الذي يحاول إسقاطه في مرات متعددة على الشخصيات التي يتناولها في بحوثه الروحية المعمقة في الدين السني. لنعد إلى موضوعنا. دليمي مصاب بالإسقاط، وهو بالتالي يعيد صياغة كل الأمور التي تتجمع بشكل واضح في لاوعيه ورغم عدم معرفتنا الدقيقة بالبواعث التي تجعله يمارس الإسقاط، والتي قد تكون مخاوف هستيرية، أو إعتداءات قسرية في مرحلة الطفولة، أو ربما حالة رهاب بسبب تصارع ربما في تعاكس الضمير، الضمير الإنساني والضمير السني. الإسقاط لدي دليمي واضح جداً، وهو يحاول أن يسقط جرائم واقعه المريض عى الآخرين الذين بسبب من الأسباب قرر إسقاط مكامن لا وعيه عليهم.

حالة نستطيع أن نقول عنها أنها نمطية لإناس التبست عليهم القيم، وتعطلت عندهم الأخلاق، وتوقف الضمير، إضافة إلى ضغط الوحشية، والصراع في اللاوعي بين الأنا التي لا تريد أن تعترف وبين الأنا التي تعترف، إضافة إلى السلوك الوحشي الخارج عن الطبيعة البشرية والموغل في الجريمة. الصراع يؤدي أن تتكون لدى السني حالة فزع من المحيط الذي يعيش فيه، نظراً لجرائمه التي يمارسها، فيعتقد أن كل المحيط سيتوجه ضده، حتى الحجر والشجر والقبور. وفي نفس الوقت يتحرك بسبب هذه المخاوف المرضية إلى الإيغال في الممارسات الإجرامية ساحقاً الأنا التي تسائله عن وضعه كإنسان. وفي خضم هذا الصراع يستمر في اتخاذه القرار في التعاطف مع الجريمة أو ممارستها بسبب المخاوف التي تلح عليه أو القيم الخاطئة التي حشيت في دماغه، أي أنه يكبت الأنا التي تسائله عن حالته ووضعه الإنساني ويسحقها، ولكن لأن الأنا أمر لا يمكن قتله بالكامل فإن الإنسان سيتعرض إلى الإهتزاز النفسي المستمر، والإحساس بالذنب الدائم. ربما كان هذا السبب الذي يفسر الإستعداد لدى أتباع الدين السني في الإنتحار الدموي الشرير، الإحساس بالذنب الدائم الذي يؤدي بالإنسان أن يكون مستعداً أن يقتنع بأية فكرة كي توصله إلى نوع من الخلاص الداخلي.

هذا الطريق يصيب أكثر العقول اقتناعاً بالصميم، وفي قمة الإرهاق الروحي، تلجأ النفس إلى آلية دفاع، كي تستمر بنفس السلوك والإعتقاد، وهنا تمارس النفس الإسقاط. اي بدلاً من أن يعترف الإنسان أنه شاذ، أو ظالم، أو قاتل، أو متوحش، أو منحرف، فإنه يمارس الإسقاط على الآخرين، معترفاً بشكل غير مباشر بأنه فعل ما فعل، في محاولة فاشلة لإرضاء الأنا التي تلح عليه في أن يعترف، أو أن يقول، أو أن يصيح بدلاً من أن يكبت المسألة. الرجل يمر في المرحلة الأولى في الطريق إلى إستئصال الذات. إننا أمام إسقاطات منتحر سني في طور النشأ.

مقدمة تشجيعية للإختصاصيين في علم النفس في سبيل التأليف في التأثيرات والإنحرافات النفسية المخيفة التي تركها الدين السني على كهنته والمعتنقين له.

[المرشد]

ليعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

أخي الايه غير صحيحه
الايه تقول
بسم الله الرحمن الرحيم

وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

[الكميت]

أخي الايه غير صحيحه
الايه تقول
بسم الله الرحمن الرحيم

وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

لا احتاج للايضاح وهذه اللام تسمى باللغه العربيه ( لام الامر )
ومثال ذلك ( ليلتزم كل منا بعمله )
وهنا امر بالالتزام وهي تدخل على الفعل المضارع
وليعلم هنا امر بالمعرفه والعلم
ولنا فيها مآرب اخرى والامر مقصود ياحبيبي
وهنا لم نذكر قال الله سبحانه وتعالى
فلم الايضاح ياصاحبي

[محب امير المؤمنين]

هذه ةهي المنهجيه السنيه المستمره التي هي استمرارا لمنهج البعث بشحن الجماهير العراقيه والعربيه ضد شيعه العراق وضد ايران ونجحوا باستمرار الشحن الطائفي ضد شيعه العراق وربطهم بايران دائما واعتبارهم عملاء لايران وللمحتل ونجحوا بذلك اعلاميا وسياسيا وهم مستمرين بهذا المنهج الذي اثبت نجاحه عربيا واسلاميا ..
بينما المنهج الشيعي الاعلامي والسياسي لم يرتقي لحد الان الى المستوى المطلوب لكشف الجرائم والمظلوميه التي ترتكب ضدهم ولم ينجحوا في كسب الشارع العربي والاسلامي لحد الان للاسف الشديد...

[ديك الجن]

أولاً أدعو الأخ أكثم بن صيفي كي يعطينا تعليقاً على وضعية السني دليمي هذا، هل مصاب بحالة من الإحساس بالمظلومية، والرعب من الإستئصال، والخوف من كل شيئ.

النص مثال واضح لعملية إسقاط نفسي PROJECTION يمارسها مريض نفساني

عندما نحلل النص لدليمي هذا تحليلاً نفسياً، هذا النص الذي يعكس العقلية السنية في كل مكان وتاريخ تقريباً . سنكتشف أن العقل السني ولعوامل كثيرة مصاب بعقدة الإسقاط. والإسقاط حالة نفسية مرضية، تعني فيما تعنيه أن يسقط المريض النفساني، مخاوفه، ورغباته، ومشاعره، التي تتواجد في اللاوعي لديه على الآخرين. ومن الأمثلة الواضحة بهذا الشأن شذوذ ابن تيمية الجنسي، الذي يحاول إسقاطه في مرات متعددة على الشخصيات التي يتناولها في بحوثه الروحية المعمقة في الدين السني. لنعد إلى موضوعنا. دليمي مصاب بالإسقاط، وهو بالتالي يعيد صياغة كل الأمور التي تتجمع بشكل واضح في لاوعيه ورغم عدم معرفتنا الدقيقة بالبواعث التي تجعله يمارس الإسقاط، والتي قد تكون مخاوف هستيرية، أو إعتداءات قسرية في مرحلة الطفولة، أو ربما حالة رهاب بسبب تصارع ربما في تعاكس الضمير، الضمير الإنساني والضمير السني. الإسقاط لدي دليمي واضح جداً، وهو يحاول أن يسقط جرائم واقعه المريض عى الآخرين الذين بسبب من الأسباب قرر إسقاط مكامن لا وعيه عليهم.

حالة نستطيع أن نقول عنها أنها نمطية لإناس التبست عليهم القيم، وتعطلت عندهم الأخلاق، وتوقف الضمير، إضافة إلى ضغط الوحشية، والصراع في اللاوعي بين الأنا التي لا تريد أن تعترف وبين الأنا التي تعترف، إضافة إلى السلوك الوحشي الخارج عن الطبيعة البشرية والموغل في الجريمة. الصراع يؤدي أن تتكون لدى السني حالة فزع من المحيط الذي يعيش فيه، نظراً لجرائمه التي يمارسها، فيعتقد أن كل المحيط سيتوجه ضده، حتى الحجر والشجر والقبور. وفي نفس الوقت يتحرك بسبب هذه المخاوف المرضية إلى الإيغال في الممارسات الإجرامية ساحقاً الأنا التي تسائله عن وضعه كإنسان. وفي خضم هذا الصراع يستمر في اتخاذه القرار في التعاطف مع الجريمة أو ممارستها بسبب المخاوف التي تلح عليه أو القيم الخاطئة التي حشيت في دماغه، أي أنه يكبت الأنا التي تسائله عن حالته ووضعه الإنساني ويسحقها، ولكن لأن الأنا أمر لا يمكن قتله بالكامل فإن الإنسان سيتعرض إلى الإهتزاز النفسي المستمر، والإحساس بالذنب الدائم. ربما كان هذا السبب الذي يفسر الإستعداد لدى أتباع الدين السني في الإنتحار الدموي الشرير، الإحساس بالذنب الدائم الذي يؤدي بالإنسان أن يكون مستعداً أن يقتنع بأية فكرة كي توصله إلى نوع من الخلاص الداخلي.

هذا الطريق يصيب أكثر العقول اقتناعاً بالصميم، وفي قمة الإرهاق الروحي، تلجأ النفس إلى آلية دفاع، كي تستمر بنفس السلوك والإعتقاد، وهنا تمارس النفس الإسقاط. اي بدلاً من أن يعترف الإنسان أنه شاذ، أو ظالم، أو قاتل، أو متوحش، أو منحرف، فإنه يمارس الإسقاط على الآخرين، معترفاً بشكل غير مباشر بأنه فعل ما فعل، في محاولة فاشلة لإرضاء الأنا التي تلح عليه في أن يعترف، أو أن يقول، أو أن يصيح بدلاً من أن يكبت المسألة. الرجل يمر في المرحلة الأولى في الطريق إلى إستئصال الذات. إننا أمام إسقاطات منتحر سني في طور النشأ.

مقدمة تشجيعية للإختصاصيين في علم النفس في سبيل التأليف في التأثيرات والإنحرافات النفسية المخيفة التي تركها الدين السني على كهنته والمعتنقين له.

تحليل ممتاز من الأخ العقيلي...

فعلاً عبد العزيز الدليمي هذا...يصلح لأن يكون نموذج سني يدرس في معاهد الطب النفسي!...

هو حالة بشرية و انسانية شاذة!..بل مستعصية على التأقلم مع الواقع...

تعيش فصام و صراع حقيقي بين ما ترتكبه من جرائم و بين منظومة القيم الانسانية التي يتبرقع فيها!

أنها مأساة فعلاً....

عبد العزيز الدليمي نموذج سني من عامة السنة ...بل هو نموذج حقيقي لنتاج الفكر السني في العراق الحالي!