النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي الدكتور علاوي بدأ التحضير للمرحلة القادمة ..في ضوء بيانه الاخير

    بيان القائمة العراقية الوطنية
    نحو تجميع الجهود الوطنية لإنقاذ البلاد وحل أزمة الحكم

    يا ابناء شعبنا الكريم

    يشهد الوضع العام في العراق تدهوراً خطيراً ومتسارعاً في جميع مستويات الحياة، وينعكس ذلك باتساع ظاهرة الاستنزاف المادي والإنساني بمقاييس كبيرة مقرونة بتعمق وتعقد أزمة الحكم ووصول العملية السياسية إلى طريق قد يكون مسدوداً. فإلى جانب غياب الأمن الفردي والجماعي بفعل تصاعد موجة العنف والإرهاب وحملات التهجير القسري والتناحر الطائفي والتدخل الخارجي، تفاقمت الأحوال الاقتصادية وتدهورت الخدمات الأساسية واشتدت الضائقة المعيشية وارتفعت نسبة البطالة والتضخم والركود الاقتصادي، كما برز الفساد المالي والإداري بجميع أشكاله كسمة بارزة من سمات الوضع الاقتصادي والسياسي السائد في البلاد، الأمر الذي أدى ويؤدي الى هدر الثروة الوطنية على نحو لم يسبق له مثيل خلال السنوات الأخيرة.
    لاشك أن عوامل عديدة داخلية وخارجية قد تضافرت لخلق هذه الحالة وإيصال البلاد إلى هذا الدرك السحيق، بحيث أصبحت الحياة شديدة الوطأة ومصير المواطنين يتأرجح في مجاهيل الفوضى والعنف والحرمان من أبسط الضمانات الكفيلة باستمرار الحياة الطبيعية بالنسبة لغالبية السكان في معظم مناطق العراق. مما يستدعي بصورة عاجلة العمل على إنقاذ البلاد واستعادة الحياة الطبيعية عبر مؤسسات حاكمة حقيقية وحازمة وتجسد الإرادة الحرة للمواطنين وتطلعهم المشروع للأمن والاستقرار والتآلف الوطني والسلام.
    والواقع أن أخطاءا" كثيرة قد أرتكبت في السنوات الأخيرة في اطار بناء الدولة وتصفية تركة الماضي، بفعل السياسات العقيمة والممارسات الخاطئة التي تبنتها ومارستها سلطات التحالف ثم الاحتلال وبعض الأطراف السياسية الحاكمة في فترات مختلفة. وقد انعكس ذلك في تصدع النسيج الاجتماعي وزعزعة وحدة البلاد وتشجيع التناحر الطائفي والفئوي واعتماد صيغة المحاصصة الطائفية والتوازن المفتعل بين الفئات الاجتماعية والابتعاد عن المحيط العربي، وغيرها من السياسات السقيمة.
    إلا أن الحصيلة الرئيسية التي نجمت عن هذه الأخطاء والمفاهيم الضارة قد تبلورت مؤخرا" في تلكؤ وشلل العملية السياسية في تحقيق أهدافها المعلنة لحد الان. وترتب على ذلك بروز أزمة الحكم على نحو أصبح يهدد مقومات الدولة واقتصادها الوطني ومصالحها الوطنية الأساسية ونسيجها الاجتماعي بأخطار مريعة. وهي تتخذ مظاهر عديدة أهمها عجز الدولة عن القيام بوظائفها ومسؤولياتها الأساسية في حماية المواطنين والأمن الوطني العام وادارة شؤون المجتمع في جميع المجالات. فلم يعد خافيا" ان البلد لا يمتلك سلطة موحدة، وان هيئات الحكم الرئيسية لا تعمل بصورة منسجمة ووفق ضوابط سليمة، بل تميزت ببروز ظاهرة تعدد مراكز السلطة واشتداد التنافس فيما بينها على حساب المصالح العليا للمجتمع والدولة وبدوافع طائفية عنصرية ونفعية ضيقة. والأخطر من ذلك كله تبخرت آمال الناس باقامة سلطة القانون والمؤسسات الحقيقية وحكم القضاء واحترام حقوق الانسان التي بشرت به العملية السياسية، وانتهت الى انتشار الجريمة والقتل والعنف وتخريب الوحدة الوطنية وتبديد موارد الدولة.
    ان مراكز السلطة هذه تتجسد اليوم في ممارسات وأداء المسؤولين الرئيسيين في السلطة التنفيذية الخاضعين الى تنظيمات سياسية وميليشيات مسلحة التي تمارس الوانا" مختلفة من النفوذ والعنف والهيمنة تحت غطاء رسمي أو طائفي او حزبي. أي أن الخصوصيات العرقية والطائفية الضيقة والمتصارعة، باتت اليوم تشكل الملامح الرئيسية للوحة القوى الحاكمة في العراق. وهي حالة لا يجمعها جامع مع الدوافع والأهداف النبيلة لصيغة حكومة الوحدة الوطنية التي يزعم البعض بوجودها الآن في السلطة. فمنذ الأيام الأولى لتشكيل هذه الحكومة حذرت القائمة العراقية الوطنية من مخاطر الانحراف عن المنهج الوطني الشامل والوقوع بشرك المحاصصات الطائفية. وكنا نتوقع أن يقع ذلك وتنتعش أجواء المنافسة غير البناءة على نحو يتعارض كليا" مع أهداف العملية السياسية وضوابط ومتطلبات حكومة حقيقية للوحدة الوطنية. وما كان لنا الا أن نشترك هامشيا" في الحكومة الحالية، بفعل ضغوط كثيرة لجهات تتوخى المصلحة الوطنية والحرص على وحدة الصف الوطني. الا أن تجربة الحكم خلال الشهور الأخيرة قد أثبتت العكس واقترنت بممارسات منكرة ضد الكثير من المواطنين الذين يؤمنون ويتبنون التوجهه الوطني، وأرتكبت مظالم ومخالفات في مجالات عديدة تحت عنوان اجتثاث البعث ومكافحة الفساد واحترام حقوق الإنسان وقانون الارهاب، ولعل اشد ما نخشاه ان تتعرض الخطط الامنية المعلنة من قبل الحكومة الى انتكاسات بسبب التناقضات القائمة وتضارب الصلاحيات بين مراكز السلطة المختلفه.
    لذا فأن انقاذ البلاد من مأزقها الراهن وتخليص الشعب من محنة العنف والعذاب الذي يعيشه منذ مدة، تتركز أساسا" في الاقرار بتلكؤ وشلل العملية السياسية والمؤسسات والهيئات المتولدة عنها من ناحية، والعمل على حل ازمة الحكم من ناحية ثانية وذلك بالعمل على تجميع الجهود لبناء جبهة وطنية واسعة تضم جميع الحريصين على إنقاذ البلاد ومعالجة معضلاتها العسيرة، وفق برنامج وطني ديمقراطي يلتزم بنبذ المحاصصة الطائفية ويحترم استحقاقات المواطنة ويرفض التدخل الأجنبي ويعزز الوحدة الوطنية والروابط العربية ويلتزم بنزاهة القضاء واستقلاله، ويعيد الحياة للاقتصاد الوطني ويوفر المعالجات الصائبة لمشكلة الخدمات الأساسية والبطالة والضائقة المعيشية، ويوفر أساسا" صلدا" للتنمية الشاملة. كذلك الاستفادة من دعم ومساعدة الدول الصديقة والشقيقة ( ولاسيما الأمم المتحدة) وفي اطار مؤتمر دولي- اقليمي يعقد لهذه الغاية. وتتولى هذه الصيغة من اجل النهوض بمهمات أساسية عاجلة أهمها اعادة الاعتبار للدولة وأجهزتها الأمنية المخلصة واستعادة سلطتها الكاملة وسيادة القانون والنظام على كامل التراب الوطني، ومواجهة العنف والمنظمات الارهابية ووقف التناحر الطائفي والتهجير واعادة من هجروا من بيوتهم ومناطقهم وردع المجرمين والتدخل الخارجي واعادة ملايين المهاجرين والمهجرين واللاجئين والمغتربين الى العراق واستعادة الوحدة الوطنية وحماية الاقتصاد الوطني وتوفير المناخ اللازم للاستثمار والنمو الاقتصادي. كل ذلك بهدف، تهيأة البيئة اللازمة لاعادة الأحوال الى وضعها الطبيعي وتمكين الشعب من بناء مؤسسات دستورية وحاكمة سليمة، وفق القواعد الديمقراطية وبالاستناد الى الارادة الحرة للمواطنين.
    وفي هذا السياق، بات من المتعذر على القائمة العراقية الاستمرار طويلا" في تحمل المسؤولية في الحكومة الحالية والسلطة التنفيذيه والعمل بسبب الهيمنة الطائفية والممارسات ذات المصالح والمنطلقات الضيقة.
    رئيس القائمة العراقية الوطنية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    في هذا البيان الذي أصدره رئيس القائمة الوطنية أراد الايحاء بأن المرحلة القادمة هي مرحلته إذا ما فشلت الجهود الوطنية في فرض إرادتها من خلال الخطة الامنية .
    ولكن المتابع للوضع يرى إن المتضررين من نجاح الخطة الامنية سيسعون بكل جهودهم الى عرقلة هذه الخطة من خلال الضغط السياسي والاعلامي الى عرقلة جهود الحكومة في هذا المجال ..
    وإذا ما نفذ الدكتور علاوي انسحابه لينأى بنفسه عن ما ستفرزه الخطة من اعتقالات قد تطال اعضاء برلمانيين ورجال يتعاطون السياسة في النهار ويدعمون الارهاب في الليل..
    ويبدو أن التحركات الاخيرة اذا ما جاءت بضوء أخضر أمريكي فهي تأتي في إطار الضغط الغير معلن من
    قبل الادارة الامريكية على الحكومة للاستجابة الى المطالب العديدة التي ما زالت الحكومة العراقية غير مقتنعة بتنفيذها ولاترى فيها مصلحة للشعب العراقي ..
    وفي نظرة أولية وسريعة للبيان يعزو رئيس القائمة الفشل في الحكومة الى التدخلات الخارجية وهو يعلم قبل غيره أن الولايات المتحدة التي يبعث لها بتقاريره اليومية أنها الممسكة بكل زمام الامور وهي التي ما فتأت تعطل أي جهد وطني في الاستقرار.
    والملاجظ على البيان أن الدكتور علاوي يعاني من عقدة التهميش ولاأدري ماذا كان يتوقع الرجل بعد خسارته للانتخابات وتم فرض قائمته على الحكومة فرضا بينما يشير الى الحاح الاخرين عليه في المشاركة.
    واما التهميش والاقصاء فما على المراقبين إلا ملاحظة الاوقات التي أمضاها الدكتور علاوي داخل العراق منذ سقوطه في الانتخابات وحتى يومنا هذا...
    ويعيب السيد علاوي على الفئوية والحزبية وهو أول من أرساها عندما زج برفاقه في كل مؤسسات الدولة وبمخلفات دستورية عديدة لم يتح الوقت للمشرعين من ملاحقتها بسبب ظروف البلد المعروفة..
    إن الحكومات التي أعقبت حكومة الدكتور علاوي عملت على تطهير من نوع ثان لمؤسسات الدولة بعد أن تم زرعها من قبله بوجوه بعثية جديدة وكانت النتيجة اهدار الملايين من اموال الشعب إضافة لاستشراء الفساد في أركان الدولة العراقية...
    وربما يحاول الدكتور أياد علاوي أن يكون معارضا ويلعب هذا الدور ولكن المتابع لشخصيته فإن ذلك
    لايناسبه فهو لا يرضى إلا أن يكون الرجل الاول المنفذ في البلاد وهو الاحق بذلك كله ..

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    265

    افتراضي

    الفرّاش اياد علاوي هو آخر ورقة يلعب بها الأمريكان لتنفيذ الأجندة الأمريكية في العراق.. حكومة الجعفري والمالكي هي من الحكومات التي فلتت من ايدي الأمريكان.. وقد أراد الأمريكان حفظ ماء وجههم فقبلوا على مضض على الحكومتين.. واستطاع الأمريكان من اسقاط حكومة الجعفري ولو بشكل غير مباشر وهم متربصون الآن بحكومة المالكي.. والبديل جاهز.. اياد علاوي الفرّاش في البنتاغون وبواب عمارة السي آي إيه.. ولكن السؤال هل يضمن الأمريكان السيطرة على الأوضاع في حال جاوءا بفراشهم ليحكم العراق بالحديد والنار؟؟؟؟؟ سؤال يؤرق الأمريكان ولا أحد يستطيع أن يتنبأ ما سيحدث!!!!!
    غفاري الربذة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    لماذا الآن يا سيد علاوي ؟؟! .. - مهدي قاسم

    (صوت العراق) - 02-03-2007
    ارسل هذا الموضوع لصديق

    ومضات خاطفة : لماذا الآن يا سيد علاوي ؟ ــ مهدي قاسم

    خطر على بالي هذا السؤال و أنا أقرأ بيان قائمة " العراقية " وأسمع تصريحات أقطاب " العراقية " و تهديداتهم بالانسحاب من الحكومة ومن البرلمان في آن واحد ، لأنهم اكتشفوا " فجأة " بأن الحكومة العراقية طائفية و أن الوضع الأمني مأزوم و أن الفساد المالي و الإداري قد بلغ عبر الركبة واصلا الرقبة و من هناك صعد قافزا حتى القبة !!!..
    بالطبع أن كل هذه المأخذ و التشخيصات و الاعتراضات صحيحة و مضبوطة و دقيقة ، و فوق ذلك ، مائة في المائة ، و بالتالي لا غبار عليها و لا اعتراض ، إذ لقد سبق لنا و لغيرنا من الكتَّاب العراقيين العديدين ، أن فضحنا و عرينا منذ تأسيس مجلس الحكم المؤقت و حتى الآن ، نظام حكم المحاصصة الطائفية ، و اعتبرناه نظاما سيتحول عاجلا أم آجلا ، إلى مقبرة جاهزة لدفن العراق كيانا و وطنا و شعبا موحدا ، ووصفنا ملوك الفساد المالي من الطاقم السياسي الجديد : بحرامية بغداد تارة و بالفرهوديين تارة أخرى !..
    إذ أننا لم نجد أوصافا تليق بهم أكثر من هذه الأوصاف المناسبة ! ..
    إذن فما هو الجديد في الأمر يا قادة قائمة " العراقية " لتقوم قيامتكم المتأخرة بهذا الشكل المباغت و الصاعق ؟؟! .. و لماذا هذه اليقظة المفاجئة لضمائركم الميتة ، بينما العراق يطعن بعشرات طعنات يوميا ، و ينزف أخطر قطرات دمه المتبقية ، و ذلك منذ أن اشتركتم بترسيخ نظام حكم المحاصصة الطائفية وحيث ساهمتم فيه : سواء في مجلس الحكم المؤقت ، أوفي تشكيل الحكومة الانتقالية المؤقتة برئاسة السيد علاوي ، أم الآن حيث لديكم أيضا أعضاء في حكومة المالكي "الطائفية " الراهنة ؟؟! ..
    و إذا كنتم تعرفون بأن حكومة المالكي طائفية ــ وهي كذلك ــ فلماذا اشتركتم فيها منذ تشكليها و حتى الآن ؟؟! ..
    و التي كانت قبلها ؟؟! .. ألم تكن طائفية ؟؟! ..
    و بمناسبة الحديث عن الفساد المالي ، فأنتم الوحيدين الذين قد لا يحق لكم أن تتحدثوا عن الفساد المالي ، الذي قد وصل في عهد حكومتكم المؤقتة إلى قمة القمم ، سواء على يد شعلان أو أيهم إبراهيم أم على يد تلك الوزيرة الحلوة ليلى البغدادية التي استخدمتم نفوذكم للحيلولة دون اعتقالها بتهمة الاختلاس !!..
    بالطبع هذا لا يعني أن البقية الباقية ممَن مارسوا الحكم أو كانوا قريبين منه ، أقل حرامية و فرهودية من بعضهم بعضا !..
    مرة أخرى نتساءل : لماذا هذه الصحوة المباغتة من قبلكم على مصير العراق و العراقيين و رفع عقيرتكم بالنحيب و العويل و الولولة تارة و التهديد بالانسحاب و الانزواء تارة أخرى ، بعد كل هذه الغفوة الطويلة من الغياب و البعاد و الابتعاد ؟؟! ..
    و أين كنتم كل هذه الفترة الطويلة الدامية من نزيف العراق و العراقيين ؟؟! .. أ كنتم في عمان أم في لندن أم في الإمارات العربية ، تستمتعون بهناء العيش و رغيده محفوفين بكل الأمن و الأمان ، بينما العراقيين المسالمين كانوا يُقتلون بالمئات و بالألوف المؤلفة شهرا بعد شهر كضحايا يوميين ؟؟! ..
    و الآن .....
    عندما تتضافر جهود عربية و دولية لإيجاد حل مناسب للأزمة العراقية ، كبارقة أمل ، و كقبس من انفراج ضوء في بداية النفق العراقي المظلم ، تخرجون علينا باكتشافكم " المذهل " عن الحكم الطائفي و عن الفساد المالي و الأزمة الأمنية ، كما لو كنتم جئتم للتو من المريخ ، و تتصرفون و كأنكم لم تكونوا من بناة هذا الحكم الطائفي و من حملة المعاول لدفن العراق وطنا و شعبا !..
    أم أراكم تخافون من أن الجهود العربية و الدولية المنتظرة و الهادفة إلى إيجاد حل أو وفاق وطني ، قد تفلح في إخراج العراق من أزماته الراهنة ، و بالتالي ستكونون أنتم بعيدين عن دفة الحكم و السلطة و الامتيازات السلطوية التي تسيل لها لعابكم و تتقاتلون من أجلها ، كما الثعالب المتصارعة على الدجاجات الضالة ؟؟! ..
    أما بالنسبة لنا ، فنحن نعتبركم أنتم الساسة العراقيين الجدد من صنّاع القرار السياسي ، ما بعد مرحلة صدام : نعتبركم جميعا حملة معاول و حفاري قبور العراق و العراقيين ، إلى حد سوف تلعنكم الأجيال القادمة أيما لعنة ، و ما من بعدها من لعنة !..
    إذن فلِم كل هذا التبجح بالحرص العراقي المزيف والتظاهر بيقظة الضمير الوطني الميت ، بينما أنتم جميعا بحب فرهدة المال العام و بهوى خراب العراق سوا ؟؟! ..
    Qasim5@gawab.com

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    يبدو ان البعثي القديم الديموقراطي الجديد اياد علاوي لا يستطيع التخلص من عقدة الزعامة .. انا او لا احد ..

    من شب على شيء شاب عليه .. شبابهم كان يعتنق فكر هتك الاعراض والحرمات وممارسة الشذوذ السادي على الناس .. يصعب عليه تقبل رؤية الاخرين وافكارهم ..

    ليته فعلا ينسحب او يرحل لنكسب خلو الساحة العراقية من احد اهم الكذابين المنافقين المتاجرين بدماء الناس .

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    غريب انه يحمل لقب تكثور... المفروض ان يلقب بلقب يليق به
    بان يكون المنقلب على عقبيه او زعيم الانقلابات
    زعيم المؤامرات
    زعيم كل نطيحة ومتردية
    ابن آوى البعث وعصاباته

    اما ان يكون دكتورا فهذه صعبة ... جدا

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني