 |
-
كفانا تخاذل
الى متى نبقى متخاذلين ونحاول التستر بعدم القتال الحقيقي مع التكفيرين والصدامين ومن يمدهم بالدعم المتنوع ، بحجة اننا لانريد ان نجر المسلمين الى حرب طائفية لاتخدم الا الاعداء وهذا الكلام لاينسجم مع الموقف التي وقفها مولانا امير المؤمنين ع في قتال الخوارج وبحرب الجمل المشهورة والذي كان فيها بعض من يدعى بالصحابة ولكنه سلام الله عليه قاتلهم حتى اخر رمق وهم كانون من المسلمين ولكنهم خرجوا عن الطريق ، فكان الاحرى من مولانا امير المؤمنين ان لايقاتلهم بحجة انهم مسلمون وهذا الحديث الذي نسمعه اليوم من الذين لايريدون الرد على من يقتلهم ويمثل بهم ويهجرهم بحجة انهم لايريدون اثارة الطائفية وهل الدفاع عن النفس والدين يعد اصارة للطائفية وهم يقتلون منا المئات يوميا هذا نغس اولئك الذين خرجوا عن الامام ع بحجة ان جيش معاوية قد رفعوا القرائين وهاهو الامام ع يقول ويحث المسلمين على القتال فيحتجون بالبرد ويحتجون بالحر ويحتجون بالعيال حتى طاح حظهم في الدنيا قبل الاخرة ،
ايها العراقيون لندافع عن انفسنا وعن ديننا وارضنا ونتصدى للارهابين الصدامين وان المعركة هي ليست بين السنة والشيعة بل هي من يقف مع القتلة والمجرمين ويقتل الابرياء ويفجر مراقد الائمة وبين من يدافعون عن انفسهم ودينهم ووطنهم هي معركة بين الحق والباطل فلابد ان نجتمع على حقنا ونفرق الاعداء على باطلهم وبهذا يتحقق السلام والامن في العراق ومن دون القتال الحقيقي لاتستقيم الامور ولاحياة لمن يطلب الهوان والذل ما خرجت اشرا ولابطرا وانما خرجت لاصلاح دين جدي
-
هذا ما رددناه منذ سقوط الصنم
لكن
المسالة أكبر من العراقيين
نحن مصابين بشلل كامل بسبب تدخل الأمريكان بكل صغيرة و كبيرة
كم مرة لواء الذيب و غيره من الابطال ألقوا القبض على الآلاف اللي اعترفوا بجرائمهم
و بقدرة قادر يفرج عنهم و يأتون ليفجروا مرة أخرى؟؟؟
في حل واحد مافي غيره
اغتيال الرؤوس الكبيرة العفنة؟
الدليمي الهزاز
و هيئة ضفادع المسلمين
و القائمة طويلة
و برايي فرصة أنها فوضى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |