النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    378

    افتراضي هناك بعض القيادات في الحرس الوطني يجب ان تستبدل ولا يمكن ان يتحملها الشعب

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    سماحة الشيخ جلال الدين الصغير :::: هناك بعض القيادات في الحرس الوطني يجب ان تستبدل ولا يمكن ان يتحملها الشعب
    --------------------------------------------------------------------------------
    طالب سماحته المسؤولين ان يخرجوا من المنطقة الخضراء وان ينزلوا الى الشارع ويرون طبيعة ما يجري لا ان يقيسوا الحالة الامنية في المنطقة الخضراء فقط وان يرعوا الشعب رعاية حقيقية
    --------------------------------------------------------------------------------

    وكالة انباء براثا ( واب )

    طالب سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة صلاة الجمعة المباركة اليوم والتي القاها في مسجد براثا المقدس اليوم أن يعكف المحللون السياسيون والراغبون في مطالعة المشهد السياسي العراقي على المسيرة المليونية الحاشدة التي اتجهت إلى كربلاء وهي تتحدى الموت والارهاب في مناسبة أربعينية الإمام الحسين ع ولكي يقرأوا فيها المعاني العظيمة التي انتجها هذا الشعب العظيم في تحديه لللارهاب الطائفي ولقواه وحاضناته، فمع انه اقتحم كل قلاع الارهاب الطائفي الحاقد التي تتوسط مسيرته كان يعرف إن الارهاب لن يوفر جهدا من اجل افراغ أحقاده عبر مفخخاته وقذائفه وعبواته، مشيرا إلى إن هذا الشعب قد وصل إلى حد الاستهانة بالموت وعدم الاستسلام لكل وسائل الارهاب مما يحقق له نصرا عظيما ضد اعدائه، ولهذا لن يستسلم لقوى الارهاب إن قتلت عشرة او مئة أو اكثر او اقل ولن تأخذ من عزيمته الجريمة النكراء التي ارتكبت بحق الزوار الراجعين من كربلاء في مناطق الخضراء والعامرية والعدل، بل هو يمتلأ فخرا أن أبناءه تتعمد دماؤها وتختلط بدماء الحسينيين، ورأى إن الارهاب لو يقرأ حالة العش الذي استولى على هؤلاء لما فكر في هذا االطريق الاجرامي العابث، لأن هذا الشعب حينما عشق الحسين ع فإنه عشقه من خلال بوابة شعار الحسين ع: هيهات منا الذلة ولذلك لم يكن له وهو يرى صدق الحسين ع معه إلا ان يسير وهو يستحث الخطى لكي يجسد شعار الحسين ع هذا وأوضح قائلا: ان شعبا عرف عشق الحسين لن يؤتى الذلة ابدا ولن يعطي الدنية ابدا ويوم أن عرفنا الحسين فاننا عرفناه من بوابات هيهات منا الذلة وحينما عرفناه فليأتوا بكل مفخخاتهم وليأتوا بكل ذباحيهم ولياتوا بكل قنابلهم وليزرعوا كل اراضينا بعبواتهم الناسفة لن نتنازل عن الحسين ولن نتراجع عن الحسين لان شعارنا كان صادقا مع الحسين يوم ان راينا صدقه معنا لبيناه صادقين ونحن نهتف ( هيهات منا الذلة ), وقال ان الارقام التي تحدثت ان عدد الزوار كانت تتحدث بستة ملايين كانت غير دقيقة بل انها اكثر من هذا العدد وعلى الارهابيين ان يشاهدوا هذه الملايين لانها هي الرد عليهم عندما يقتلون ويفجرون الابرياء . وتحدى سماحته كل من يروج للارهاب وقال اننا سنمضي ونمضي حتى نطأ كل الرؤوس العفنة للارهابيين. واثنى سماحته على القوى الأمنية ومسؤولي المحافظات التي سهرت من أجل حماية الزوار ولكنه قال إن ثمة صورة أخرى يجب ان تلحظ ويجب أن لا تغيب عن البال وهي الحقائق التي اثبتها أحداثا كثيرة ومنها حادثة العامرية والخضراء التي اقتطفت العديد من الحسينيين في حال رجعتهم، وحمل سماحته مسؤولية ما جرى في العامرية وفي الخضراء وفي حي العدل على مسؤولي الملف الامني في هذه المناطق وتسائل لماذا نذبح في مناطق الحرس الوطني تحديداً وما السر في ذلك وقال لقد تحدثت عدة مرات ومن على منبر مسجد براثا وتحدثت ايضا مع السيد رئيس الوزراء وهو القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع حول بعض القيادات في الحرس الوطني الفاسدة ويجب ان تستبدل ولا يمكن ان يتحملها ابناء الشعب ولا يمكن ان تتحملها عملية التغيير وفي كل مرة يقال لنا اصبر , وقال ايضا ان الحرس الوطني كفوء وشجاع ولكن هناك قيادات موجودة يجب ان ترحل لانها هي السبب في قتل الكثير من الشيعة وطالب سماحته المسؤولين ان يخرجوا من المنطقة الخضراء وان ينزلوا الى الشارع ويرون طبيعة ما يجري لا ان يقيسوا الحالة الامنية في المنطقة الخضراء فقط وان يرعوا الشعب رعاية حقيقية وقد ابدى اسفه ازاء هذه الامور التي تحصل في العراق وقد وجد كتابة لاحد المسؤولين الكبار في الائتلاف في احدى الصحف الامريكية وهو يتحدث عن مشاكل العراق ولا يتحدث عن امهات الجرائم التي ارتكبت بحق هذا الشعب , وقال ان الناس تنظر الى الائتلاف بأعين مُلئت بالدم من خلال اشلاء قُطعت وهي ترقب املا وتريد لهذا الامل ان يتحقق لا تريد ان تضيع دمائها من خلال لعبة الكراسي وامثال هذه اللعب وانما تريد لهذا الشعب ان تنتهي معاناته لكي يفوز فلان بثقة الشعب وقال ان هذه الامة لم تنتخب الائتلاف من اجل شخص او من اجل مجموعة اشخاص بل انها انتخب مرجعية عبر هذا الائتلاف وانتخبت برنامجا عبر هذا الائتلاف والكلمات الانشائية والمصطلحات الرنانة لن تنفع بل يريدون علاجا حقيقيا لالام هؤلاء الناس , وتحدث سماحته عن لقائه بسماحة الامام المفدى اية الله العظمى السيد علي السيستاني حفظه الله وبقية المراجع العظام وقال لسماحة الامام المفدى ان هذا الشعب كل ارواحه تنتظر اشارة منك فكان جواب سماحة الامام المفدى ( ابلغ هذا الشعب بان روحي سُوف تزهق قبل أن تٌزهق روحه , انا خادم لهذا الشعب ولكن أبلِغ المسؤولين أين قانون مكافحة الارهاب ولماذا لا يُفعلِونّه لماذا يُهجر آلالاف العوائل ولماذا يُقتل شباب الشيعة وفي كل يوم يقولون لدينا خطة ولدينا خطة ) , وقال سماحته ان عوائل المهجرين لا زالت ترتحل الى النجف والكوت وغيرها من المناطق وان مجرمي الطوق الطائفي الذي وضعه المجرم صدام على اعتاب بغداد لا زالوا يعبثون بامن الناس وقال وللاسف الشديد لا زلنا نسمع من بعض المسؤولين كلمات لا تعبر عن آلام الناس ولا تصل الى مستوى جراح الناس . وطالب سماحته بحل مشكلة المهجرين من شيعة أهل البيت ع من مناطق طوق الارهاب الطائفي وقال إن لم تكفل الحكومة لهؤلاء الأعزة العودة الآمنة والمستقرة فإنها مدعوة لكي تمنح هؤلاء بدائل عيش كريمة وطالب بحل جذري لهذه المشكلة من خلال تفعيل مادة 58 من قانون إدارة الدولة والمرحلة إلى الدستور، مشيرا إلى خطأ التصور بان هذه المادة خاصة بكركوك بل هي خاصة بكل المناطق التي شهدت تغييرات ديموغرافية لأسباب عرقية او طائفية مؤكدا بموجب هذه المادة نستطيع ان نفكك الطوق الطائفي الارهابي المحيط ببغداد ونرجع هؤلاء من حيث ما اتوا، وقد توقف عند حقيقة إن الاراضي التي تمتلكها الدولة توفق ال60% من أراضي العراق وطالب بتحويل هذه الاراضي للمواطنين ومنهم هؤلاء المهجرين من ديارهم ومن اجل تفكيك عقد الكثافة السكانية الهائلة التي تعاني منها مناطق كثيرة كما نرى في مدينة الشهيد الصدر وأمثالها. وحذر سماحته من ان صبر الشعب بدأ ينفذ ازاء ما يحصل وقال لقد صبر هذا الشعب ازاء سوء الخدمات من اجل ان يربح الحرب على الارهاب، وصبر على تردي الاداءات من اجل ان لا يفسح المجال لسارقي جهد هذا الشعب وجهاده لكي ينقلبوا مرة اخرى على هذا الشعب . وخاطب سماحته قيادات اهل السنة وعشائر المناطق السنية والتي حصلت في مناطقها تهجير العوائل الشيعية مطالبا بان ينظروا الى الامر بجدية لأن هذا المر ما لا يقبل به أحد، ولو انفجر الشارع فانه سوف يكون هناك تهجير معاكس وبالتالي سوف يخسر الجميع ومن مصلحة الجميع ان يتم تدارك هذا الامر، لأن الضرر والكارثة ستلحق بالجميع . وانتقل سماحته بالحديث الى مسئلة تشكيل هيئة الامن الوطني وقال ان ما يشار اليه في الاعلام عن ان هذه الهيئة سوف تؤدي الى إلغاء دور الحكومة او افراغ محتوى الحكومة او محتوى مجلس النواب او محتوى الرئاسة فاننا لن نقبل به مهما كانت الاسباب لأن هذه بنى دستورية يجب ان لا تمس، وان المطروح المقبول هو مجلس امن الوطني لديه صلاحيات اصدار التوصيات وقدرات المشاورة، وان قراراته لا تكتسب الصفة الالزامية بل تأخذ مداها مثلها مثل بقية القرارات التي تقدم لمجلس النواب او مجلس الوزراء وتحظى بنفس الطريقة في التصويت والرد والقبول. وانتهى في حديثه إلى الأزمة الحكومية المتمثلة بمسألة رئاسة الوزراءن مشيرا إلى إنها لا زالت مستعصية، ومن يشير لخلاف ذلك لا يصارح شعبه وجمهوره، وسبب الاستعصاء هو نفس ما كان مطروحا بالسابق محذرا من حسم الخيارت والتفكير بالمخارج ما دامت الفرصة موجودة وإلا فإن تفويت الفرصة سيولد غصة، وكل يوم نتاخر فيه ربما يكبدنا استحقاقات اكثر وقد تسلب منا صلاحيات اكثر .

    http://www.burathanews.com/index.php...article&id=411

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    يقول جلال صغير

    "وانتهى في حديثه إلى الأزمة الحكومية المتمثلة بمسألة رئاسة الوزراءن مشيرا إلى إنها لا زالت مستعصية، ومن يشير لخلاف ذلك لا يصارح شعبه وجمهوره، وسبب الاستعصاء هو نفس ما كان مطروحا بالسابق محذرا من حسم الخيارت والتفكير بالمخارج ما دامت الفرصة موجودة وإلا فإن تفويت الفرصة سيولد غصة، وكل يوم نتاخر فيه ربما يكبدنا استحقاقات اكثر وقد تسلب منا صلاحيات اكثر" .

    أي بمعنى آخر الجعفري هو المشكلة، وإذا ما استمر الإصرار على جعفري فإن الأمر سيكون على شكل تفويت فرصة وإستيلاد الغصة.
    والذي لا أستطيع فهمه، مادام جلال صغير يتحدث بصراحة عن كيفية الدفاع عن الشيعة الذين يذبحون كالخراف، لماذا لا يتحدث عن آليات الدفاع، وكيف يكون الإصرار على جعفري ومواجهة النواصب والطائفيين السنة بقوة يمثل تفويتاً للفرصة وإستيلاد الغصة. هل أمسك الأكراد أو الأميركان بعنق عزيز حكيم أم ماذا؟

    جلال صغير اختصر الوضع الجبان الذي يمر فيه المجلس بختام كلامه والأمر لا يتعدى أن يكون تفويتاً للفرصة وإستيلاداً للغصة، رغم أن الإئتلاف يمثل الثقل الشيعي في العراق على كافة المستويات.

    الذي يتابع تلفزيون الفرات يلاحظ اللكنة الإنعزالية العائلية التي يمر بها المجلس، وبدأت تبرز صور محمد سعيد حكيم إضافة إلى أقطاب الحزب بعيداً عن الشيعة: عزيز حكيم، عادل عبدالمهدي، همام حمودي،، الشيخ المولى، عمار حكيم و أكرم حكيم. هؤلاء هم الذين يتم التركيز عليهم، وهؤلاء هم الذين ذهبوا للقاء السيستاني وتم إنتقادهم بشدة من قبله، والذي رشح من الأنباء أن السيد السيستاني حدد لهم قضايا رئيسية من أهمها:
    لا مجال للتراجع عن ترشيح الجعفري وأن الجعفري يحظى بدعم سيستاني
    لا مجال للموافقة على أية اتفاقيات خارج نطاق الإئتلاف، وهذا ما فسر إلغاء إعلان الجبهة الوطنية التي قرر المجلس الإنضمام إليها، بعد أن تم الترويج لها من موقع براثا أولاً، والأكراد ثانياً، وأكرم حكيم ثالثاً من على قناة الفرات.
    لا مجال للسماح لما يسمى بمجلس الأمن الوطني أن يتحرك بشكل مواز للحكومة أو مجلس النواب. وقد تم إبلاغهم من قبل السيستاني أن هذا المجلس لا يحظى بأي تأييد أو مساندة من قبل المرجعية.

    هذه الإنتقادات أصابت الوفد المجلسي الذي ذهب ممثلاً للمجلس وليس كممثل للإئتلاف بالصدمة، والتي نرى آثارها شاخصة لحد الآن. المجلس يتخبط، ولا يدري أين يسير أو يسار به هو وذيله البعثي الفضيلة ونديم جابري. لأن خطواتهم لا تحظى بغطاء المرجعية ولا بغطاء جماهيري ولا بغطاء الكتل الأخرى في الإئتلاف. وفي حالة استمراره في هذا الطريق سيقع فريسة سهلة وحيداً بين سندان الطائفيين الذين مازالوا يتحركون على كيفية إستئصال منظمة بدر، ومن ورائها المجلس، وبين مطرقة الأميركان الذين يتحدثون عن طائفية وزارة الداخلية التي استلمها المجلس وهم يركزون على ضرب الأجهزة التي تم إنشاؤها في الفترة السابقة (حديثهم عن الميليشيات وفرق الموت) وعلاقة المجلس بإيران بالطبع، وبين انتهازية الأكراد الذين يفهمون أن المجلس سيقدم التنازلات تلو التنازلات لأنه في موقع ضعيف لا يمتلك اي رصيد على أرض الواقع، وهو في ضعفه هذا مستعد أن يذهب بعيداً في تنازلاته كي يحقق مكاسب سياسية على طريقة (عدم تفويت الفرصة وإستيلاد الغصة). فتفويت الفرصة يقصد بها فرصة المجلس بالذت، واستيلاد الغصة يخص المجلس أيضاً، لأن فقدان موقع مميز لهذا المجلس سيعني أن هذا المجلس سيظهره على حجمه الحقيقي. وهنا يمكن فهم الشد الذي يبدو على محيا قيادات المجلس وسلوكياتهم الغريبة وتصريحاتهم المستترة وراء حجاب، ومبادراتهم بإدخال إيران على خط التفاوض مع أميركا، خطباً لود الأميركان. لا تنسوا الخبر الذي وزعه المجلس قبل فترة أن إيران تضغط عليهم. المجلس متورط، وفي وسط ورطته خلق إرباكاً للواقع الشيعي.

    وإلا ما الذي يضطر هذا المجلس أن يوقع على موافقته على الدخول في جبهة تضم البعثيين والأكراد خارج نطاق الإئتلاف.
    ومالذي يضطر المجلس أن يوافق على إنشاء مجلس يفقد فيه الكثير من عناصر قوته
    ومالذي يضطر المجلس أن يدخل في قطيعة مع الإئتلاف في حسم مسألة ترشيح جعفري
    ومالذي يضطر المجلس أن يدخل في وضع يرفع عنه غطاء المرجعية الدينية وغطاء الدعم الجماهيري.

    الذي نسيه أو تناساه هذا المجلس أن
    تفويت الفرصة هو الوقوع في طرف مغاير لإرادة الجماهير وخداعها
    وتفويت الفرصة هو الدخول في موقع رفع عنه غطاء المرجعية
    وتفويت الفرصة هو الدخول كطرف مفتت لوضع الإئتلاف

    وهذا كله سيجلب لهذا المجلس وشبكاته الغصة تلو الغصة، والأيام بيننا.
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    هناك قيادات في الوسط الشيعي ما عاد يتحملها احد .. وتشتمها الناس صباح مساء .. وتحملها مسؤولية المآل الذي وصلت اليه الأوضاع .. وما ستجرنا اليه من كوارث .. لو وقفت على الحرس الوطني لكان خيرا ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    403

    افتراضي

    ان تخبط المجلس في هذه المرحله بالذات تدل على انهم ليس لديهم اهداف وطنيه الغرض منها هو خدمة العراق وشعبه المظلوم ولكن هدفهم دنيوي اهم شيء هو حب الجاه والسلطه وليذهب من يذهب الى الجحيم وهذا هو الديدن الذي سار عليه قادة المجلس في السابق والحاضر فانهم سابقا كانو يؤمنو بولاية الفقيه والقتال ضد صدام وكانو ياخذو الفتاوي الجهاديه من الامام الخميني ومن بعده السيد الحائري وعندما ضربت المصالح تركو الحائر واخذو الفتاوي من السيستاني وشيعو واعلنو وطبلو لذلك بانهم من يمثل المرجعيه وهم فقط الذين يمثلون المرجعيه والان دارت الدوائر حيث وجدو ان السيستاني رفض مطالبهم ولم يقبل عليهم فاجدو المرجع البديل وهو محمد سعيد لحكيم وهم الان بصدد الاعداد له لغرض تسلم زمام الامور بعد السيستاني وذلك من خلال الابواق الاعلاميه التابعه لهم واللا فهناك العديد من المراجع في النجف الاشرف لم نسمع يوما انهم اهتمو مثلا بالشيخ الفياض ........
    [movek=right]اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمه تعز بها الاسلام واهله وتذل بها النفاق واهله وتجعلنا فيها من الدعاة الى طاعتك والقادة الى سبيلك[/movek]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني