النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي السيد رئيس الوزراء يستقبل وزيرة الخارجية الأمريكية ونظيرها البريطاني

    [align=center][/align]



    أستقبل السيد رئيس الوزراء الدكتور ابراهيم الجعفري، بمكتبه الرسمي ببغداد اليوم، وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس ونظيرها البريطاني السيد جاك سترو.

    وجرى خلال اللقاء استعراض تطورات العملية السياسية الجارية الآن، وتبادل وجهات النظر بهذا الشأن.

    وحضر اللقاء عدد من المسؤولين العراقيين والسفيران الامريكي والبريطاني لدى العراق.
    :Iraq:من بريد شبكة العراق الثقافية:Iraq:

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Nov 2002
    المشاركات
    4,192

    افتراضي

    الغريب أن وكالة رويترز تحولت إلى وصف مشاعر السياسيين بدل التركيز على الحقائق.

    بغداد (رويترز) - بدأت وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس محادثات يوم الاحد مع رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري الذي يتعرض لضغوط من الولايات المتحدة وقطاعات من الائتلاف العراقي الموحد الذي ينتمي اليه للتنحي.

    وابتسمت رايس بفتور وبدا عليها عدم الراحة أثناء مقابلتها للجعفري وتبادلهما التحيات أمام المصورين في مستهل محادثاتهما التي تناولا فيها سقوط الامطار في بغداد وهو أمر نادر الحدوث.وقال الجعفري "هذه علامة طيبة...أنا متأكد أن بامكانك ملاحظة الفارق لانك تحضرين كثيرا للعراق.

    http://ara.today.reuters.com/news/ne...AAFARI-MA2.XML
    "أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام"
    كونفوشيوس (ع)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]رايس وسترو يلتقيان الطالباني والجعفري في بغداد وسط معارضة لتدخلهما في تشكيل الحكومة [/align]

    [align=center]

    [/align]

    استقبل رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري وزير الخارجية البريطاني جاك سترو، ووزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس، اللذين قاما بزيارة مفاجئة إلى بغداد اليوم الاحد, وكان الوزيران قد اجتمعا بالرئيس العراقي جلال طالباني.
    وصرحت مصادر مقربة من مکتب رئيس الجمهورية، أن الرئيس العراقي بحث مع الوزيرين التطورات السياسية في العراق وسبل الإسراع بتشکيل الحکومة الجديدة، وذلك بحضور السفير الأميركي في بغداد، زلماي خليل زاد.
    ومن المنتظر أن يجتمع سترو ورايس في وقت لاحق مع عدد من کبار المسؤولين العراقيين وزعماء الکتل النيابية في مجلس النواب العراقي بهدف دفع العملية السياسية وتشکيل الحکومة.
    من جهته، قال جواد المالکي، عضو مجلس النواب وقائمة الائتلاف العراقي الموحد، ان الائتلاف لن يتخلى عن ترشيح ابراهيم الجعفري لرئاسة الوزراء.
    أمنيا، أعلن جيش الاحتلال الاميرکي، اليوم الاحد، مقتل أربعة من جنوده في العراق، يومي الجمعة والسبت.
    وافاد بيان عسکري، ان جنديين قتلا بانفجار عبوة ناسفة في وسط بغداد عند الساعة 21,00 بالتوقيت المحلي (17,00 تغ) من يوم السبت.
    واضاف البيان: ان جنديا من مشاة البحرية (المارينز) قضى متأثرا بجروح اُصيب بها يوم الجمعة الماضي، باطلاق نار معاد في محافظة الانبار، غربي العراق.
    كما تحطمت مروحية تابعة لجيش الاحتلال الأميركي في جنوب غرب العاصمة العراقية بغداد، حسبما أفاد بيان عسكري دون ان يعطي تفاصيل اضافية.
    وبذلك, يرتفع عدد القتلى من عناصر وموظفي الجيش الاميرکي الى 2333 منذ غزو العراق عام 2003 وفقا لاحصاء اعدته وکالة فرانس برس استنادا الى بيانات وزارة الدفاع الأميركية.
    من جهة اخرى، لقي ستة أشخاص، اليوم الأحد، مصرعهم بانفجار وقع داخل أحد المنازل في إحدى الضواحي الجنوبية للعاصمة بغداد.
    وذكر مصدر في الشرطة العراقية، أن الإنفجار نجم أثناء محاولة أحد الموجودين داخل المنزل إعداد عبوة ناسفة، دون أن يدلي بتفاصيل إضافية عن هوية القتلى.
    كما أعلن مصدر أمني العثور على جثة مجهولة الهوية في بلدة المدائن جنوب بغداد.
    كما أعلنت الحکومة العراقية عن توقيف اثني عشر مشتبه فيه، أحدهم من جنسية عربية، وذلك خلال مداهمات في الموصل وبغداد والنجف الاشرف.


    http://www.alalam.ir/NewsPage.asp?newsid=20060402150216





  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    1,660

    افتراضي

    الضحكات مع الجحش الجبلي السمين:







    ولغة الجسد "الحميمية" بين الخنفساء الأفريقية و الجحش السمين:




    و لغة التنافر هنا واضحة ...وهي بالمناسبة وسام على صدر الجعفري:


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]رايس وسترو يدعوان للإسراع في تشكيل حكومة عراقية[/align]
    [align=center][/align]




    قال وزيرا الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس والبريطاني جاك سترو خلال زيارتهما إلى بغداد إنه يعود للعراقيين وليس لأحد سواهم، اختيار زعيمهم. إلا أنهما أكدا على وجوب الإسراع في العملية السياسية. واعتبرت رايس أنه "على رئيس الوزراء المقبل أن يكون زعيما قويا يعمل على توحيد القوى وتحقيق الاستقرار".

    إشادة بالسيستاني
    [align=center][/align]
    [align=center]سترو وصف السيستاني بأنه "صوت التعقل والتهدئة" في العراق [/align]

    من ناحيته اعتبر وزير الخارجية البريطاني جاك سترو ان من حق الائتلاف الشيعي تسمية رئيس الوزراء العراقي المقبل.

    وأثنى الوزيران على دور آية الله علي السيستاني وقالا إن العراقيين لم يكن بوسعهم الحصول على الامكانات التي يتمتعون بها حاليا من دون ضبط النفس والارشاد اللذين اظهرهما السيستاني.

    ووصفا الزعيم الشيعي بأنه "صوت التعقّل والتهدئة وسط الفوضى القائمة في العراق".

    وقال سترو إن هدف الغزو الأمريكي للبلاد عام 2003 كان دائما تشكيل حكومة سيادية.

    وأضاف أنه بالرغم من أنه لا يحق لأعضاء الاتئلاف الأمريكي فرض حكومة على العراقيين، غير أن مقتل جنودهم وقواتهم هناك يعطيهم الحق في دعوة العراقيين لاختيار رئيس وزراء في أسرع وقت ممكن.

    وكان سترو حذر من أن وجود فراغ في السلطة في العراق يضر العراقيين ويقوض الجهود الرامية إلى معالجة الوضع الأمني.

    ولا تزال الأطراف السياسية ومنذ ثلاثة أشهر تحاول تشكيل حكومة وحدة وطنية إلا أن التأخير في حسم الموضوع قد تسبب بحسب البعض في تصعيد الوضع الأمني وزيادة العنف الطائفي في البلاد.

    ويقول مراسلنا في بغداد إن من المرجح ان لا تسفر الزيارة عن تحقيق تقدم يذكر باستثناء الاعراب عن مدى نفاذ صبر حكومتي لندن وواشنطن من بطء تشكيل حكومة جديدة في بغداد.

    وكان كل من سترو ورايس قد التقيا في اليوم الأول من زيارتهما إلى العراق بالرئيس العراقي جلال طالباني ورئيس الوزراء المنتهية ولايته إبراهيم الجعفري.

    ويقول مراسلنا إن الوزيرين سلما القادة العراقيين رسالة واضحة تدعوهم الى ضرورة ايجاد حل للمأزق الذي وصلت اليه المفاوضات حول تشكيل حكومة جديدة.

    ولكنه يضيف أنه "بات مألوفا أن تزور رايس العراق كلّما دخلت العملية السياسية العراقية في منعطفات حرجة".

    ضغوط على الجعفري
    وكانت الضغوط قد تزايدت على الجعفري للتنازل عن ترشحه لرئاسة الحكومة وقد وجه عدد من الشخصيات البارزة في "الائتلاف العراقي الموحد" وهو التكتل الشيعي الفائز في الانتخابات دعوة الى الجعفري للتنحي.


    ويأتي موقف "الائتلاف" ليزيد من الضغوط على الجعفري الذي يواجه أيضا معارضة من قبل الكتل السنية والكردية.

    انتقادات امريكية

    وقد تطابقت تصريحات رايس مع ما صرح به السفير الامريكي في العراق زلماي خليلزاد يوم السبت، حيث قال عن الحكومة العراقية المنتظرة انها "تحتاج لبرنامج جيّد كما أنها تحتاج لوزراء أكفاء".

    وأضاف: "العراق ينزف بينما هم يتحرّكون بشكل بطيء للغاية".

    وكان قد نُقل عن خليلزاد قوله إن الرئيس بوش "لا يريد ولايدعم ولايقبل" ببقاء الجعفري في منصبه، إلا ان البيت الأبيض نفى أن تكون واشنطن تخلت عن دعمها لرئيس لوزراء.

    يُُذكر أن رايس كانت قد زارت العراق في تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي.




    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/4867004.stm





  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,109

    افتراضي

    [align=center]رايس وسترو ينفيان ممارستهما ضغوطا لحمل الجعفري على التنحي عن رئاسة الحكومة [/align]
    [align=center][/align]


    نفت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس ونظيرها البريطاني جاك سترو ما اُشيع عن أن زيارتهما للعراق تندرج في إطار الضغط على الأئئتلاف العراقي الموحد لسحب ترشيحه لإبراهيم الجعفري كرئيس للحكومة المقبلة.
    واعتبرت رايس، وفي المؤتمر الصحافي المشترك مع سترو، تشكيل حكومة وطنية أمرا ضروريا لقيام عراق مستقر وديمقراطي، لكنها حذرت من أن أي تأخير في استكمال العملية السياسية سيشجع من أسمتهم بـ الإرهابيين على مواصلة عملياتهم.
    من جهته، شدد سترو على أن الزيارة جاءت من أجل إضفاء الزخم على العملية السياسية التي يعيبها بعض التأخر، حسب تعبيره.
    وفي جانب من حديثه خلال المؤتمر الصحافي المشترك، قال سترو: من المهم تحقيق تقدم في تشکيل الحکومة.
    واضاف: ان شعوب الولايات المتحدة والمملکة المتحدة حررت هذا البلد، لقد خسر الاميرکيون اکثر من ألفي جندي کما فقدنا اکثر من مئة، هناك 140 الف جندي جاؤوا من الخارج للمساعدة في حفظ السلام، لدينا الحق في ان تکون لنا کلمة، مبررا بذلك الدعوات العراقية التي تندد بالتدخل الأميركي والبريطاني السافر في شؤون هذا البلد الداخلية، خصوصا من خلال سفير الولايات المتحدة في بغداد، زلماي خليل زاد.
    هذا ومن المقرر ان يلتقي الوزيران، في وقت لاحق من هذا اليوم، بعدد من قادة الائتلاف العراقي الموحد وسط تحذيرات من ان رايس وسترو يحملان رسائل ضغط لارغام الائتلاف على التخلي عن الاستحقاق الانتخابي.
    أمنيا، أعلن جيش الاحتلال الأميرکي في بيان، اليوم الاثنين، العثور على جثتي طاقم المروحية التي اُسقطت السبت في جنوب غرب بغداد، اثناء قيامها بدورية عسکرية، بنيران معادية.
    واضاف البيان: تم انتشال جثتي طياري المروحية وهي من طراز أي اتش64 اباتشي اُسقطت في اليوسفية.
    كما إقتحم مسلحون مجهولون الليلة الماضية منزلا في حي الدورة، غربي العاصمة العراقية بغداد، وأبادوا خمسة أشخاص من عائلة واحدة من بينهم ثلاث نساء.
    وكان رب الأسرة قد قتل بالرصاص خلال الأيام الماضية.
    وفي حادث منفصل اصيب خمسة مدنيين بانفجار سيارة مفخخة في حي الكرادة وسط العاصمة العراقية.
    وفيما يخص ازدياد الاصوات المعارضة للتدخل الاميركي الغربي في العراق واحتلال هذه البلد، افاد استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة ديلي تلغراف، ان اکثرية البريطانيين تريد انسحاب قوات بلادها من العراق.
    فقد أيد اثنان وعشرون بالمائة انسحابا فوريا للقوات البريطانية، فيما قال واحد وثلاثون في المائة انهم يريدون ان تغادر القوات العراق في الاشهر الاثني عشر المقبلة ايا تکن الظروف, واظهر الاستطلاع ان المعارضة للحرب بلغت اعلى مستوياتها منذ احتلال العراق عام الفين وثلاثة، اذ اعرب خمسة وسبعون في المائة من الاشخاص عن اعتقادهم بأن الرئيس الاميرکي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني توني بلير قد اخطآ في اجتياح العراق.
    وفي الولايات المتحدة, تشهد ولاية ويسكونسن خلال الأسبوع الجاري استفتاء عاما دعت إليه مجموعة ناشطة في مجال مناهضة الحرب، وذلك للإدلاء بأصواتهم حول بقاء القوات الأميركية في العراق أوانسحابها منه.
    ومع بدء الأستعدادات للاستفتاء في هذه الولاية التي تعتبر من الولايات المؤيدة للرئيس جورج بوش، أشارت استطلاعات الرأي الأولية إلى تنامي الرفض الشعبي لأداء الرئيس في العراق.
    كما أعرب العديد من المواطنين عن أملهم في أن يسفر الاستفتاء عن رسالة واضحة بخصوص ضرورة سحب القوات, على الرغم من وجود عدد كبير من المؤيدين لسياسات الرئيس بوش.
    من جهة اخرى، طالب الجنرال الاميرکي المتقاعد آنطوني زيني، وزير الدفاع دونالد رامسفيلد بالاستقالة، محملا إياه مسؤولية الفشل الذي يواجهه جيش الاحتلال في العراق.
    ورفض زيني التعريف الذي أطلقته وزيرة الخارجية على الأخطاء الاميركية في العراق بالـ (تكتيكية) وحمل المسؤولية للفريق الذي خطط لهذه الحرب، وعلى رأسهم وزير الدفاع رامسفيلد


    http://www.alalam.ir/NewsPage.asp?newsid=20060403162035





  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    بغداد/نينا/انتقد الدكتور محمود عثمان القيادي البارز في التحالف الكردستاني زيارة رايس وسترو إلى العراق وتدخلهما في موضوع المناصب الحكومية.
    وقال للوكالة الوطنية العراقية للأنباء/نينا/ اليوم الثلاثاء:"إن مجيء الوزيرين عقد القضية في وقت توصلنا إلى الحل".
    ووصف الزيارة بأنها"سيئة لأنها تعطي نتائج عكسية على سير العملية السياسية".
    وانتقد عثمان سترو وزير الخارجية البريطاني حين قال:"لنا الحق ان نتدخل في العراق لأننا قدمنا المال والدم"وقال:"ان العراقيين قدموا أيضا آلاف الأرواح من جراء سياستهم الخاطئة".
    وعلى صعيد منفصل أشار عثمان إلى توقف المفاوضات بين الكتل البرلمانية بسبب عدم التوصل الى حسم موضوع مرشح الائتلاف لرئاسة الوزراء./انتهى
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني