النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow مصالحة مع من .. وعلى ماذا !! ..

    أعلن رئيس الوزراء اليوم مبادرة للمصالحة .. والمصالحة كلمة مغرية بلا شك .. ولكن حتى الآن لم يعرف العراقيون مع من ستكون المصالحة وبين من ومن .. لو أخذنا العراق العادي عراق المواطنين بصرف النظر عن انتماءاتهم لوجدنا عراقا يتوق الى العيش بسلام بعيدا عن الاجندات التي فرضتها عصابات الارهاب فأعادتهم الى اصولهم الطائفية قسرا .. ودفعتهم الى الصمت عن قتل على الهوية وتصفيات وتهجير .. بعد تعايش وتداخل ربما استمر مئات السنين .. هل هي مصالحة بين السنة والشيعة كمذهبين .. ورغم الخلاف المذهبي العميق فلم يحصل في التأريخ العراقي على الأقل ان شهد حربا بين الشيعة والسنة تحت هذين العنوانين .. وان عرف أقل من هذه الحرب تحت عناوين أخرى .. بين ما يسمونه " مقاومة " .. واحتلال او حكومة .. هنا تبرز الاسئلة الكبرى .. هل ستتيح المصالحة ان يتم العفو عن القاتل والمجرم .. هل سيكون الشعار عفا الله عما سلف ازاء خمسا وثلاثين عاما من القتل والارهاب والذبح الجماعي وتعريض المصالح الوطنية العراقية لهذا الانحدار الذي نقطف نتائجه الآن .. هل هي مصالحة بين رؤوساء الكتل السياسية والنيابية .. وهم دهن ودبس يتبادلون العناق والضحكات الحميمة .. ويخرجون من لقاء لتبدأ حملة التحريض التي تحصد ارواح المواطنين .. ويبقى البعث .. البعث الذي ثبت الآن اكثر من اي وقت مضى بأنه حزب الطائفة السنية دون سواها وان كان لا يخلو من بعض الديكور الشيعي .. رغم كل الادعاءات التي كانت تقول لماذا تحملون السنة مسؤولية ديكتاتورية صدام .. او الاكاذيب التي يطلقها البعض كما فعل حارث الضاري حينما زعم بأن خمسا وثلاثين من قائمة المطلوبين المشهورة هم من الشيعة .. مدللا بذلك بألا علاقة لحزب البعث بالطائفة والطائفية .. والغاء اجتثاث البعث على رأس المطالب التي يرفعها رجال الدين السنة قبل رجال السياسة مع ان حزب البعث كما يقال حزب علماني .. ترى لماذا يطالب السنة بالغاء قانون اجثتاث البعث لولا انهم المتضررون من هذا القانون .. فهل سنشهد عودة للبعث معززا مكرما وكأنه ليس مسؤولا عما حل بالعراق بما في ذلك الاحتلال .. ثم الى اين ستقود المصالحة .. هل ستوقف حمامات الدم التي تنفذها عصابات الارهاب البعثي الوهابي .. هل ستعيد العوائل المهجرة الى بيوتها .. هل سيعيش المواطن العراقي آمنا مطمئنا في بيته لا تطارده وابناءه رصاصات الغدر البعثي الوهابي .. ثم والاهم من ذلك هل ستكون المصالحة بداية لبناء العراق بعد الخراب الطويل .. اسئلة اولية حول الموضوع في انتظار المزيد من التفاصيل ..


    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    بغداد-سامراء-والمهجر!
    المشاركات
    115

    افتراضي

    المصالحة الوطنية تهدف إلى دعم الحكومة داخياً وعربياً .

    قانون اجتثاث البعث لم يأتي بأيدي شيعية وليس سيفاً مسلطاً على السنة ..

    ولذلك لسبيبن : أن البعث خليط من السنة والشيعة ( الوزير والمنظر ليس ديكوراً على ما أظن )
    الثاني وهو مهم ..صلاحيات هذا القانون لا تهدف إلا لإزاحة الخصوم المحتملين سياسياً فقط بتهمة أنه بعثي بالإضافة إلى كونها تدغدغ مشاعر بعض الأخوة فتجلب الأصوات والحماس فهدفه سياسي بحت ومثل هذا القانون استخدمه صدام في تصفيه خصومه بالموت وهذا الفرق

    كما أن المطالبة برفع قانون الإجتثاث ليس مطلب سني فقط بل مطلب وطني يشترك فيه الكردي والسني والشيعي والعلماني مثل علاوي.

    السنة يطالبون بالإعتراف الحكومة بأن القوات الأمريكية التي تجوب أراضي العراق هي قوات احتلال وتطالب بجدولة انساحبها وكذلك الإعتراف بحق مقاومة الإحتلال وهذا حق يستحقه العراقي الوطني . والفصل بين الإرهاب والمقاومة .
    اللهم احفظ العراق

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    هذا هو مشروع المصالحة .. وسنعود الى مناقشة ما تفضلت به .. ولكنك لم تجب على السؤال .. المصالحة مع من وبين من ومن .. وماذا سيكون موقف اولئك الذين يجلسون تحت سقف البرلمان لو ان العصابات الارهابية رفضت المشروع .. هل سيقفون ضدها ويعتبرونها خارجة عن القانون .. هل ستكف المناطق السنية عن ايواء القتلة والمجرمين ..

    بسم الله الرحمن الرحيم


    جمهورية العراق




    رئاسة الوزراء


    المكتب الإعلامي




    الأحد 25 ، حزيران ، 2006






    بسم الله الرحمن الرحيم




    مشروع المصالحة والحوار الوطني




    من أجل تأكيد التلاحم بين أبناء الشعب العراقي وترسيخ قواعد الوحدة الوطنية وإشاعة أجواء المحبة والانسجام بين مكوناته المختلفة ولمعالجة الآثار التي تركها الإرهاب والفساد الإداري وغير ذلك على أجواء الثقة المتبادلة وتعميم روح المواطنة المخلصة للعراق التي يتساوى عندها كل العراقيين في حقوقهم وواجباتهم ولا تمييز بينهم على أسس من المذهبية والعرقية والحزبية السياسية ، ومن أجل بناء جبهة وطنية واسعة لمواجهة التحديات واستحقاقات عملية بناء العراق ورفاهية شعبه واستعادة كامل إرادته وسيادته ، ومن أجل أن يستعيد عراقنا العزيز موقعه الرائد إقليمياً ودولياً من أجل كل هذا نطلق


    مبادرة المصالحة والحوار الوطني التي تقوم على ركنين أساسيين :




    1- الآلية المعتمدة.


    2- المبادئ والسياسات المطلوبة.




    أولاً: الآليات




    أ‌- تشكيل هيئة وطنية عليا باسم ( الهيئة الوطنية لمشروع المصالحة والحوار الوطني ) من ممثلين عن السلطات الثلاث ووزير الدولة للحوار الوطني وممثلين عن القوائم البرلمانية التي تأتلف داخلها القوى السياسية وشخصيات مستقلة وممثلين عن المرجعيات الدينية وعن العشائر.


    ب‌- تشكل لجان فرعية في المحافظات من قبل الهيئة الوطنية العليا تتولى مهام الهيئة لتوسيع المصالحة أفقياً.


    ج- تشكيل لجان ميدانية لوضع تصورات ثقافية وإعلامية ومتابعة سير عملية المصالحة وتقييم مراحلها وتسليط الضوء عليها.


    د- عقد مؤتمرات لمختلف شرائح المجتمع مثل :




    1- مؤتمر لعلماء الدين لدعم عملية المصالحة وإصدار الفتاوى الداعمة لها على اعتبارها اعتصام بحبل الله.


    2- مؤتمر لرؤساء العشائر يصدر عنه ميثاق شرف لمواجهة حالة التناحر ودحر الإرهاب والمفسدين.


    3- مؤتمر للقوى السياسية الفاعلة في الساحة تتعهد بدعم الدولة وحماية العملية السياسية ومواجهة التحدي الإرهابي والفساد وإعلان ميثاق وطني بذلك.


    4- دعوة مؤسسات المجتمع المدني كافة للقيام بنشاطات ومؤتمرات وحملات توعية وتثقيف لتحقيق أهداف مشروع المصالحة والحوار الوطني.




    ثانياً : المبادئ والسياسات المطلوبة




    1- اعتماد خطاب سياسي عقلاني من جانب القوى السياسية المشاركة في العملية السياسية ، ومن الحكومة لإعادة وتعميق روح الثقة وطمأنة الأطراف المترددة وحيادية الإعلام.


    2- اعتماد الحوار الوطني الصادق في التعامل مع كل الرؤى والمواقف السياسية المخالفة لرؤى ومواقف الحكومة والقوى السياسية المشاركة في العملية السياسية.


    3- اعتماد الشرعية الدستورية والقانونية لحل مشاكل البلد ومعالجة ظاهرة التصفيات الجسدية وبذل الجهود من اجل السيطرة على هذه الظاهرة الخطيرة.


    4- أن تتخذ القوى السياسية المشاركة في الحكومة موقفاً رافضاً وصريحاً من الإرهابيين والصداميين.


    5- إصدار عفو عن المعتقلين الذين لم يتورطوا في جرائم وأعمال إرهابية وجرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية وتشكيل اللجان اللازمة لإطلاق سراح الأبرياء بالسرعة الممكنة ،ويتعهد الراغب بالحصول على فرصة العفو أن يشجب العنف ويتعهد بدعم الحكومة الوطنية المنتخبة وإتباع القانون


    6- منع انتهاكات حقوق الإنسان والعمل على إصلاح السجون ومعاقبة المسئولين عن جرائم التعذيب ، وتمكين المنظمات الوطنية والدولية المعنية من زيارة السجون وتفقد أحوال السجناء


    7- التباحث مع قوات متعددة الجنسيات من أجل وضع آليات تمنع انتهاك حقوق الإنسان والمدنيين من خلال العمليات العسكرية


    8- حل مشاكل موظفي الدوائر المنحلة وبالأخص ما يتعلق بالجانب الاقتصادي والاستفادة من خبراتهم


    9- إعادة النظر في هيئة اجتثاث البعث بموجب ما نص عليه الدستور وإخضاعها للقانون والقضاء لتأخذ طابع مهني ودستوري


    10- اتخاذ إجراءات سريعة لتحسين الخدمات وبالأخص في المناطق الساخنة


    11- تفعيل اللجان التحضيرية التي انبثقت عن مؤتمر القاهرة للوفاق الوطني بالتنسيق مع الأمم المتحدة والجامعة العربية وتشجيع مبادرة بغداد للسلام


    12- القيام بتحرك إقليمي عربي إسلامي متوازن من جانب الحكومة لوضع الحكومات بصورة ما يجري في العراق وكسب مواقفها إلى جانب عملية الوفاق الوطني ، وبالأخص الحكومات التي تقدم دعماً للإرهاب أو تغض الطرف عنه


    13- العمل الجاد والسريع لبناء القوات المسلحة التي ستتولى إدارة امن العراق للتمهيد لانسحاب القوات المتعددة الجنسية


    14- العمل الجاد والسريع لإعادة النظر في بناء القوات المسلحة التابعة لوزارتي الدفاع والداخلية وغيرها على أسس مهنية ووطنية لأنها ستتولى إدارة امن العراق وتتسلم الملف الأمني من القوات المتعددة الجنسية قبل انسحابها


    15- تفعيل القرارات لمساندة ضحايا النظام السابق وتعويضهم وتوفير الإمكانات لتحسين الأوضاع المعيشية والخدمية في المناطق المحرومة في عموم العراق


    16- إلغاء كل الخطوط الحمراء التي تحول دون مشاركة أي مواطن عراقي أو تنظيم يرغب العمل وفق الدستور لبناء العراق ولم يرتكب جريمة


    17- تعويض المتضررين من الأعمال الإرهابية والعمليات العسكرية والعنف


    18- تفعيل دور القضاء ومعاقبة المجرمين ، وجعله المرجعية الوحيدة في التعامل مع جرائم ورموز النظام السابق والإرهابيين وعصابات القتل والاختطاف


    19- جعل القوات المسلحة غير خاضعة لنفوذ القوى السياسية المتنافسة وألا تتدخل في الشأن السياسي ، وحل مشكلة الميليشيات والمجموعات المسلحة غير القانونية ومعالجتها سياسياً واقتصادياً وامنياً


    20- توحيد الرؤى والمواقف اتجاه العناصر والمجموعات الإرهابية التكفيرية التي تعادي العراق والعراقيين


    21- البدء بحملة أعمار واسعة لكل مناطق العراق المتضررة ومعالجة مشكلة البطالة


    22- إن ما أفرزته الانتخابات من برلمان ودستور وحكومة وحدة وطنية تشكل جميع هذه المؤسسات الممثل الشرعي الوحيد لإرادة الشعب العراقي في التعامل مع موضوع السيادة وتواجد قوات متعددة الجنسيات


    23- العمل على إعادة المهجرين إلى مناطقهم وتتولى الحكومة والأجهزة الأمنية تامين عودتهم وحمايتهم من المخربين والإرهابيين وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم واعتماد سياسة أمنية حازمة تضمن حماية الناس وعدم خضوعهم للابتزاز والإكراه


    24- عمليات الاعتقال والتفتيش تتم بموجب أوامر قضائية صادرة قبل المداهمة والاعتقال ، واعتماد المعلومات المؤكدة وليس الكيدية وبما لا يتعارض مع حقوق الإنسان وتكون العمليات العسكرية بأوامر رسمية.
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    المعتقلون المفرج عنهم في العراق لا يعتقدون بجدوي مبادرة المصالحة ويصرون علي مواصلة محاربة الاحتلال
    2006/06/26 القدس العربي


    ابو غريب (العراق) ـ اف ب: عندما فتح باب سجن ابو غريب الامريكي خرج سعد الحيالي ضمن دفعة من 500 معتقل اطلق سراحهم في اطار مبادرة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لاطلاق سراح المعتقلين التي اعلن تفاصيلها امس.
    ومنذ ان اعلن المالكي قراره باطلاق سراح المعتقلين الذين لم يثبت تورطهم في اعمال عنف في السادس من حزيران/يونيو الجاري، افرج عن قرابة 2100 سجين، وفق المتحدث باسم ادارة السجن الامريكية، اللفتنانت كولونيل كير كيفن كاري.
    ورغم استعادته حريته، فان الحيالي والمعتقلين السابقين السنة الاخرين لا يبدون استعدادا لطي صفحة الماضي بل ان بعضهم مصممون علي حمل السلاح ضد القوات الامريكية والحكومية. ويقول الهلالي انني ارفض المصالحة (التي يقترحها المالكي) لان ما بني علي باطل فهو باطل .
    ويرفض الحيالي، الذي يرخي لحية كثيفة، الاعتراف بشرعية حكومة المالكي المنبثقة عن انتخابات كانون الاول/ديسمبر 2005 ويرفض كذلك الدستور الجديد لان كل ذلك يندرج بالنسبه له في سياق العملية الامريكية الجارية منذ الغزو عام 2003.
    ويؤكد هذا المهندس الذي يبلغ السابعة والاربعين من عمره انه اعتقل مع ابنيه وشقيقه قبل 26 شهرا بتهمة التحريض علي العنف في الطارمية وهي من اهم معاقل المتمردين في شمال بغداد. ويضيف لم اكن احمل السلاح ولكنني كنت اهاجم الاحتلال موضحا ان ابنيه البالغين من العمر 14 و17 عاما اطلق سراحهما بعد فترة وجيزة من احتجازهما بينما افرج عن شقيقه منذ بضعة اشهر. ويؤكد الحيالي ان القرآن هو دستورنا وانا مستعد للتضحية بحياتي لنصرته .
    وينتمي الحيالي الي الطائفة السنية التي يجد جزء منها صعوبة في التسليم بفقدان السلطة لصالح الشيعة الذين يشكلون الغالبية في العراق. وانضم بعض السنة الي مجموعات المتمردين .
    ومن جهته يقول صابر مصلح (36 سنة) ان الدول الاجنبية مثل ايران هي مصدر مشاكلنا. ولقد اصبح هناك طهران اخري هنا فالايرانيون الذين يدعون انهم جزء من الحكومة اغتالوا 18 من اولاد عمومتي ويشير مصلح بذلك الي فرق الموت التي تتهم الميليشيات الشيعية بتشكيلها لقتل السنة.
    وكان القي القبض عليه في تشرين الاول/اكتوبر الماضي للاشتباه في تورطه في انفجار قنبلة في التاجي (شمال بغداد).
    ويعتقد مصلح ان القادة السياسيين الشيعة احتفظوا بعلاقات وثيقة بايران حيث كانوا يقيمون في عهد صدام حسين.
    ويقول سعد الحيالي الجو داخل السجن يبشر بالخير، كثير من الناس اتجهت الي الله بحق وبدات الدعوة الي الجهاد تسري في دم كل واحد .
    ولكن هل يمكن ان تتحول المعتقلات الي مراكز للتجنيد؟ يجيب اللفتنانت كولونيل كاري اننا نحترم الحرية الدينية .
    ويقول العسكري الامريكي ان المعتقلين الذين يلاحظ ان لهم تاثيرا سيئا علي الاخرين يتم عزلهم والذين افرج عنهم هم اولئك الذين تخلوا عن العنف. ويؤكد ان 5.6% من السجناء الذين اطلق سراحهم منذ كانون الثاني/نياير 2005 اعيد اعتقالهم.
    ويصرخ رجل عجوز انني بريء لقد وشي احد الاشخاص بي . ويجيبه عبد المطلق الجبوري وهو نائب سني من شمال العراق جاء لاستقبال المعتقلين لدي خروجهم: معك الحق وهذه هي حال 90% منكم . واكد الجبوري ان عملية المصالحة لن تنجح طالما لم يجد المعتقلون السابقون عملا وطالما لم يحصل اولئك الذين سجنوا بالخطأ علي تعويض.
    ويؤكد بكر عبد الكريم (22 سنة) وهو من بغداد بلهجة قاطعة اذا كنت شابا سنيا متدينا فانت تصنف علي الفور كـ(ارهابي) ولذلك لا يمكنني المشاركة في عملية المصالحة هذه .
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني