النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,321

    افتراضي البارزاني : رفع العلم العراقي الحالي كان بالتشاور مع رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء

    PNA- هولير: قال اليوم الاحد السيد مسعود البارزاني رئيس اقليم كوردستان ان قرار رفع علم 14 من تموز بدلا من العلم العراقي الحالي في اقليم كوردستان جاء بالتشاور مع كل من رئيس الجمهورية جلال الطالباني ورئيس الوزراء العراقي .
    وقال البارزاني في كلمة خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الثانية لبرلمان إقليم كوردستان: " اجريت مشاورات مع رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء باننا سنرفع علم 14 تموز لحين وضع علم جديد ولم اصدر هذا القرار بشكل انفرادي".
    ووصف البارزاني الذين نددوا بقرار عدم رفع العلم العراقي بالشوفينيين وقال: " هؤلاء شوفينيون ويهربون من المشاكل الداخلية وهم فاشلون وليسوا رجال الحكم ولايستطيعون ادارة مناطقهم ويريدون جعل كوردستان مثل مناطقهم".
    وشدد البارزاني ان زمن لغة التهديد قد ولى في العراق وان ليس لاحد الحق في فرض ارادته على الشعب الكوردي وقال: " وصلت الامور الى ان يهددنا بعضهم ويقولون ايدينا مكسورة وسوف تنجبر ونأخذ ما أُخذ بالقوة ونحن نقول لهم ان ايديكم ليست مكسورة وكانت سليمة وتساعدها عشرات الايدي الاخرى وفي النتيجة لم يبق لكم سوى الندم".
    واضاف البارزاني : " ومرة اخرى اقول انه وفي المستقبل عشرات الايدي سواء كانت مكسورة او سليمة لن يبق لها سوى الندم وذهب زمن التهديدات".
    واشار البارزاني الى ان اصدار قرار عدم رفع العلم العراقي في اقليم كوردستان جاء لتنظيم بعض الامور وان هذا العلم لم يرفع اصلا وقال": قررنا تنظيم بعض امورنا ومسألة علم العراق ليست مشكلتنا لان لم يرفع في الاقليم اصلا ونحن طلبنا وضع علم جديد للعراق لنرفعه، وجاء في المادة 12 من الدستور العراق الى وضع علم ونشيد وطني يمثل جيمع مكونات العراق". واضاف البارزاني : " وهذا معناه انه لايوجد اي علم".
    واوضح البارزاني :" العلم الحالي ليس علم العراق انما هم علم البعث والانفال والضرب بالاسلحة الكيماوية وتجفيف الاهوار وقمع الانتفاضات والقبور الجماعية".
    وقال البارزاني ان العراقيين الذين يدافعون على العلم العراقي الحالي هم مختلفون في لفظ الجلالة التي كتب عليها الرئيس العراقي السابق صدام حسين وقال:" صدام كتب عليها عبارة الله اكبر كلمة حق يراد بها باطل وهناك في بعض المناطق كتب لفظ الجلالة بالخط الكوفي واخرى بالرقعة والاخرى بالريحاني وفي مناطق العرب الشوفينيين بقيت بخط صدام حسين كتذكار وهم ليسوا متفقين على الخط الذي كتب على العلم ". واضاف :" حتى العلم الذي كان يرفع في مدينة السليمانية لم يكن عليها لفظ الجلالة".
    كما هاجم البارزاني في كلمته الحكومة العراقية على الميزانية التي حددت لاقليم كوردستان والتي هي 17% من الميزانية العراقية وقال:" نسبة االكورد في العراق لن تقل عن 25% ومع هذا قبلنا نسبة 17% من الميزانية العراقية لاننا قلنا ان بعض المناطق لم تلحق لحد الان بالاقليم".
    واضاف:" اربعة مليارات من الدولارات من حصة الاقليم من قرار 986 (برنامج النفط مقابل الغذاء) للامم المتحدة نهبتها الحكومة العراقية ولانعرف لحد الان كيف نهبوها ولحد وقبل تولي المالكي رئاسة الوزراء نهبوا مئات الملايين من الدولارات من حصة الكورد لاننا اتفقنا على ان تزداد حصة الاقليم مع ارتفاع اسعار النفط وهذا لم يتم".
    كم هاجم البارزاني المطالبين باحداث تغييرات في الدستور العراقي وقال :" لن نقبل باي تغيير في الدستور الا بحسب ماجاء في الدستور، مسألة الفدرالية مسألة محسومة. واضاف :" لن نكون مع عراق يحكمه دكتاتور او فاشي او طائفة واحدة".

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,321

    افتراضي

    إيضاح من مكتب رئيس الجمهورية حول الضجة المفتعلة بشان العلم العراقي



    تناقلت وسائل إعلام مغرضة، بينها صحف و قنوات تلفزيونية معروفة بمواقفها من الخيار الديمقراطي للعراق الجديد، و تبنيها و دعمها للإرهابيين و التكفيريين و أيتام الطاغية المنهار صدام حسين و نظامه الاستبدادي، تناقلت بصيغة مشوهة و مجتزأة و مغرضة، القرار الذي أصدره رئيس إقليم كردستان حول كيفية التعامل مع العلم العراقي، و أي علم يعتمد في الدوائر و المؤسسات الكردستانية.

    و بعد أن أجرى السيد رئيس الجمهورية اتصالاً مع الأخ رئيس الإقليم و الأخوة المعنيين و تداول معهم حول هذا الأمر و خلفياته، تبين لسيادته الحقائق التالية:



    اولاً:

    إن الإقليم ملتزم بقرار القيادة الكردستانية المتخذ بالإجماع و القاضي برفع العلم العراقي في جميع إرجاء البلاد بما في ذلك كردستان العراق.

    ثانيا:

    لكن الإشكال الخلافي الذي برز بعد إسقاط نظام البعث الصدامي مباشرة تمثل في أي علم للعراق يعتمد ويرفع. و قد نوقشت هذه القضية في مجلس الحكم و اقر فيه اعتماد علم جديد لم يؤخذ به.

    و هذا يعني قانونياً، أن هناك فراغاً دستورياً حول العلم الرسمي الذي ينفي اعتماده، إذ لم يحدد و لم يقر بعد، و هو ما دفع البرلمان الكردستاني إلى معالجة هذا الخلل و الفراغ الدستوري بتبني علم الجمهورية العراقية، "جمهورية 14 تموز" لرفعه في إقليم كردستان، لحين إقرار علم جديد للبلاد وفقاً للدستور العراقي.

    و هذا بالضبط، هو مضمون الأمر الرئاسي لإقليم كردستان.

    ثالثا:

    و خلافاً للمضامين المغرضة للجهات الإعلامية و السياسية التي تناولت هذا الموضوع، فالأمر الرئاسي للإقليم لا علاقة له بإنزال العلم العراقي، بل العلم الصدامي الملطخ بدماء مئات آلاف العراقيين، في حروبه الداخلية و صراعاته الدموية ضد كل القوى و الأحزاب و المكونات الوطنية العراقية، و انتهكت باسمه الحرمات، و اقترفت تحته الجرائم الكبرى، بما فيها إبادة عشرات الآلاف من إبطال انتفاضة آذار، و قصفت مقدسات المسلمين، و منها الأعمال التي سميت بالأنفال التي راح ضحيتها 182 ألف مواطن كردي مسالم لم يسلم منها الرجال و النساء و الشباب و الشيوخ و الأطفال، دون ذنب أو جناية، و دون حتى محاكمة صورية، دفنوا أحياءا في مقابر جماعية، في صحارى العراق بأمر الجلاد الطاغية صدام حسين.

    هذا هو العلم الذي يريدون من الشعب الكردي أن يستظل به، و يرفرف فوق ربوع كردستان الذي لم يسلم أي جزء فيه من المحن و النكبات و الويلات التي تعرض لها تحت لوائه.

    رابعاً:

    إن مجرد اختيار علم 14 تموز من قبل البرلمان الكردستاني، إنما هو تأكيد على حرص القيادة الكردستانية بتجاوز الفراغ الدستوري الذي مثله التلكؤ في إقرار علم جديد وفقاً للدستور، و التصدي لأي تداعيات مغرضة قد تفسر بسوء نية إذا ما جرى الاكتفاء برفض التعامل مع علم صدام حسين.

    و اختيار علم جمهورية 14 تموز جاء لكونه نال رضا الأحزاب المساهمة في جبهة الاتحاد الوطني، الحزب الوطني الديمقراطي، و حزب الاستقلال، و الحزب الشيوعي العراقي، و حزب البعث العربي الاشتراكي، و الحزب الديمقراطي الكردستاني، و هو ما جعله جديراً باعتماده من قبل الشعب الكردي، ريثما يتم اختيار علم جديد و هو ما اقره المجلس الوطني الكردستاني.

    و لمن لا يعلم، فان هذا العلم مرفوع في المجلس الوطني الكردستاني في اربيل.

    خامساً:

    لقد أعلنت قيادة الإقليم، على لسان رئيسها الأخ مسعود البارزاني، أن الشعب الكردي سيرفع فوق هاماته علم جمهورية العراق الذي سيختاره مجلس النواب العراقي.

    إن ما سبق يؤكد أن العلم العراقي الرسمي هو مثار خلاف قانوني لم يحل دستورياً بعد.

    و في هذا السياق، يعلن رئيس الجمهورية الذي يرفع في مكاتبه العلم العراقي الذي اعتمده الأخوة في الحكومة المركزية. أن العلم العراقي الذي سيقره البرلمان العراقي وفقاً للدستور، سيصبح علماً مقدساً، مبجلاً، معترفاً به من قبل الجميع، مرفوعاً يرفرف فوق رؤوس العراقيين، و قمم جبال كردستان الشماء الفواحة بعبق بطولات شهداء العراق الذين ناضلوا ضد الدكتاتورية، و من اجل عراقنا الديمقراطي الجديد.

    إن رئيس الجمهورية في الوقت الذي يوضح فيه الموقف المثار حول هذه القضية، يعرب عن بالغ أسفه و استغرابه الشديدين لما أقدم عليه البعض من تشويه و تشويش و انتهاز للفرصة و الإسراع بإصدار تصريحات تنطوي على نزعة صدامية عدوانية، و التلويح بالقوة إلى جانب مواقف أخرى لا تليق بمقام هيئة إسلامية يفترض فيها أن تكون أول المستشهدين بالآية الكريمة التي تأمر المسلمين بالتروي و التأني، إن جاءهم فاسق بنبأ ليتبينوا كي لا يصيبوا قوماً بجهالة فيصبحوا على ما فعلوا نادمين.

    سادساً: لقد رأى البعض من المغرضين و الذي في قلوبهم مرض، إنها فرصة سانحة للنيل من الشعب الكردي، كما عودتهم دائماً أجهزة النظام الدكتاتوري و مريدوها و أيتامها، و ذلك بالحديث عن الميول الانفصالية للكرد، و هي كما كانت سابقاتها، لا تستحق و لا تثير إلا السخرية و الاستهزاء، و هي اعجز من أن تحجب الشمس الساطعة بغربال بعثي صدامي متهرئ.

    إن كل عراقي منصف و وطني غيور، بل و كل مراقب موضوعي لما يجري في العراق، لا يمكنه إلا أن يشيد بدور الكرد، و على الأخص، الحزبين الكبيرين و قائديهما ببذل كل جهد لتوحيد العراقيين، و السعي المخلص لتامين مستلزمات إقامة الوحدة الوطنية العراقية و إدامتها و صيانتها، و تحقيق المصالحة الوطنية للحيلولة دون تقسيم العراق و تشرذم العراقيين.

    لقد بذل الكرد و قيادتهم في مختلف مواقع نشاطهم و تأثيرهم و مسؤولياتهم الجهود الحثيثة و المبادرات المخلصة لإقامة جسور التقارب و التعاون بين القوى العراقية الفاعلة، و إرساء وحدتها و تعميقها و إشاعة المناخ الايجابي الذي تمخض عن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية و الإنقاذ الوطني برئاسة الأخ المالكي، بينما كان البعض ممن يسعون لخلط الأوراق كلما تسنى لهم ذلك، يمجدون الإرهابيين و التكفيريين و يدعون إلى إعادة الاعتبار للبعث الصدامي، و يثيرون الفتنة الطائفية و يبشرون بالخراب و الدمار للعراق.

    و السلام على من اتبع الهدى

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,321

    افتراضي

    تصريح لناطق باسم ديوان رئاسة اقليم كوردستان

    ديوان رئاسة الإقليم يرد على تصريحات المكتب الإعلامي لرئيس وزراء العراق
    رداً على تصريحات المكتب الإعلامي للسيد رئيس وزراء العراق في 3/9 والذي جاء فيه (علم العراق الحالي هو العلم الوحيد الذي يجب ان يرفع على كل شبر من ارض العراق الى حين إتخاذ مجلس النواب قراراً بشأنه وفقاً للدستور).

    ان الإسلوب المتبع في كل إنحاء العالم هو عندما يزول نظام دكتاتوري يزول معه كل ماهو متعلق به او يرمز إليه وهذا ماحصل في العديد من دول العالم.

    ولاندري من الذي قرر ان العلم الحالي هو علم العراق، هل تقرر ذلك في مجلس النواب ام في مجلس الوزراء؟.

    ان العلم الحالي هو ليس علم العراق بل هو علم الفاشية والأنفال والمقابر الجماعية وتجفيف الاهوار واعدام المناضلين العراقيين كافة، والسيد المالكي يعلم جيداً ان صدام في ظل العلم الحالي قد وقع على امر بإعدام 600 من كوادر حزب الدعوة في يوم واحد.

    ثم من حقنا ان نسأل اي علم يقصد هؤلاء الحريصين عليه، هل العلم الذي كتب عليه صدام بخط يده كلمة الله اكبر، ام العلم الذي يكتب عليه الان هذه الكلمة بالخط الكوفي في بعض المناطق وبالخط النسخي والرقعة في مناطق اخرى.

    حتى العلم الحالي فيه إختلاف كبير وليس عليه اجماع لذلك نناشد مجلس النواب باعتماد علم جديد يرمز الى حقيقة وواقع العراق وفق المادة (12) من الدستور الدائم.

    والى ذلك الحين لن يرفع علم الشوفينية والارهاب والدكتاتورية على ارض كوردستان بل يرفع بدلاً عنه علم جمهورية 14 تموز ولحين اقرار علم جديد.

    ناطق

    باسم ديوان رئاسة إقليم كوردستان



















  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,321

    افتراضي

    البارزاني يعلن معركة العلمين ومعه شهيد العراق عبد الكريم قاسم العائد إلى كوردستان
    دانا جلال

    حينما قَتَلَ الفاشست الزعيم عبد الكريم قاسم رفض العراقيون أن تُمحى من ذاكرتهم الجمعية سيرة الزاهد والمتصوف ، الثائر الواحد والمتوحد فيه كل الأشياء فقالوا :- رحل الزعيم وغيبته لن تطول ، ومن لا يصدق فعليه إطالة النظر في القمر ، وكنا نفعل في طفولتنا و نراه يبتسم وينتصر .
    سقط الصنم ، والكل يبحث عن صوته ويؤشر لحدود حلمه ‘ وبقيتَ أنت أنت كما كنت مجاوراً للمهمشين تبحث عن الآخرين في بحثهم عن ذواتهم .
    كنا ننتظر عودتك وغيبتك التي طالت في مدينة بنيتها للفقراء في مدينة الثورة التي حملت اسما خالدا وان كنا نريدها ( مدينةً لقاسم ) بمنطق عشقك للفقراء .
    ولكننا يا سيدي نعيش عصر الميليشيا والإرهاب التي لا تفهم فن الثورة وتاريخ الثورات .
    كنا ننتظر عودتك في الجلسة الأولى لمحاكمة الدكتاتور لان تأريخ الجريمة ومسيرة الفاشية قد بدأت خطوتها الأولى حينما اغتالوك يا سيد العراق .
    كلاب مفخخة باسم الدين و ميليشيا تضع الحواجز في طريق عودتك ، والمقاومة الشعبية التي كانت تستجديك السلاح للدفاع عن الجمهورية غير موجودة كي تفرضك حاكما وشاهدا في محاكمة الدكتاتور . فالإرهاب ونفوذ الميليشيا نهران في العراق يلتقيان فوق جسدنا الممتد من كوردستان إلى بصرتنا الفيحاء . ومابين النهرين طرقات للعشق ومساحات للفكر تُنبىء يا سيدي عن تأريخنا السري والمعلن والتي لا تؤدي إلى غيرها فهي العراق ، فأخترتَ يا سيدي أقربُها إلى بغداد فكانت كوردستان التي خرجت تستقبلك كما خَرَجتَ حينها لاستقبال زعيمها مصطفى بارزاني ، فها يوفي البارزاني الابن بالعهد ويقول عد إلينا قاسما فأنت العراق راية وأغنيات ، عد من منفاك السماوي ففيدراليتنا من العراق والى العراق ، فيدراليتنا رفعت رايتك وعلم جمهوريتك ونقول لأطفالنا الذين نجوا من مذبحة الكيمياء وحملات الأنفال ( كان العراق يغني عاش زعيمي عبد الكريمي ) لذا رفعنا رايته وعلمه َونََكَسنا علم الشوفينية والأنفال ، علم الجريمة وضحايا الأهوار، علم المقابر الجماعية وكورد فيلية مازالوا ينتظرون ، علم الحروب التي أضاعت الجغرافية ، فغباء الفاشية صورت الطرق إلى القدس عبر كوردستان و طهران ، عبر جسد الصدرين الطاهرين وكويت الوفاء .
    علم بوجه علم
    عالم بوجه عالم
    تاريخ بوجه تاريخ
    غد بوجه المجهول
    لذا اعلنها البيشمركة كاك مسعود معركة ( علمين وعالمين ) ، علم الجهورية الأولى و الجمهورية الديموقراطية التي توحدنا ضد علم الإرهاب والظلام .
    علم وعالم يريد أن يلغي كل الإرث الفاشي ولا يٌحَوَر المفردات كما قال احد زعماء الإنشاء حينما سُئل عن العلم الفاشي الموضوع على طاولة حكمه فبررها بأنه كلف احد الأصدقاء ليطرز الله اكبر بدلا من خط صدام ، هكذا يريد البعض التغيير في العراق انتقائيا وحسب المصالح والأهواء. حيث يرفعون شعار الوطن الذي رسمه صدام بوجه الوطن الذي نريده حدودا للحب وليس اسوارا للموت .
    في معركة العلمين والعالمين نكتشف الحقائق ونختبر المواقف .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني