النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    saudi
    المشاركات
    38

    افتراضي أم لا زلت تتنظر الامام الغائب الموهوم؟

    فهل أنت في هذا العالم؟ أم لا زلت تتنظر الامام الغائب الموهوم؟
    هذا ماقالة المرتزق الكاذب فى موضوعة بعنوان "دعهم يقاتلون المحتل لنقطف السلطة " .


    ماالذى تنتظرون اكثر من هذة الأهانة الصريحة لمذهب ال البيت قبل ان تطردوا هذا الوزغ؟

    كيف تجمعون ود الكاتب مع ود أئمة ال البيت سلام الله عليهم جميعاً؟

    كيف تزعمون تبني فكر الأمام الشهيد السيد محمد باقر الصدر الذى جعلتم منه عنوان لموقعكم وفكر المنحط الكاتب الذى لايتردد في اهانة مذهب ال البيت بكل وقاحة فى نفس الموقع!!!!!!!!!!

    اليس هذا راى السيد الصدر كما ورد فى كتيبة:
    _______________بحث حول المهدي _____________

    وإذا كانت فكرة المهدي أقدم من الإسلام وأوسع منه، فإن معالمها التفصيلية التي حددها الإسلام جاءت أكثر إشباعاً لكل الطموحات التي انشدت إلى هذه الفكرة منذ فجر التاريخ الديني، واغنى عطاءً وأقوى إثارةً لأحاسيس المظلومين والمعذبين على مرِّ التاريخ وذلك لأن الإسلام حوَّل الفكرة من غيب إلى واقع، ومن مستقبل إلى حاضر، ومن التطلع إلى منقذ تتمخض عنه الدنيا في المستقبل البعيد، المجهول إلى الإيمان بوجود المنقذ فعلاً، وتطلعه مع المتطلعين إلى اليوم الموعود، واكتمال كل الظروف التي تسمح له بممارسة دوره العظيم، فلم يعد المهدي ـ عليه السلام ـ فكرةً ننتظر ولادتها، ونبوءةً نتطلع إلى مصداقها، بل واقعاً قائماً ننتظر فاعليته وانساناً معيناً يعيش بيننا بلحمه ودمه نراه ويرانا، ويعيش مع آمالنا وآلامنا ويشاركنا أحزاننا وأفراحنا، ويشهد كل ما تزخر به الساحة على وجه الأرض من عذاب المعذبين وبؤس البائيسين وظلم الظالمين، ويكتوي بكل ذلك من قريب أو بعيد، وينتظر بلهفة اللحظة التي يتاح له فيها أن يمدَّ يده إلى كل مظلوم وكل محروم، وكل بائس ويقطع دابر الظالمين.
    وقد قدِّر لهذا القائد المنظر أن لا يعلن عن نفسه، ولا يكشف للآخرين حياته على الرغم من إنه يعيش معهم انتظاراً للحظة الموعودة.
    ومن الواضح أن الفكرة بهذه المعالم الإسلامية، تقرّب الهوة الغيبية بين المظلومين كل المظلومين، والمنقذ المنظر وتجعل الجسر بينهم وبينه في شعورهم النفسي قصيراً مهما طال الانتظار.
    ونحن حينما يراد منها أن نؤمن بفكرة المهدي بوصفها تعبيراً، عن إنسان حي محدد يعيش فعلاً كما نعيش ويترقب كما نترقب، يراد الإيحاء إلينا بأن فكرة الرفض المطلق لكل ظلم وجور التي يمثلها المهدي، تجسَّدت فعلاً في القائد الرافض المنتظر، الذي سيظهر وليس في عنقه بيعة لظالم كما في الحديث، وإن الإيمان به إيمان بهذا الرفض الحي القائم فعلاً ومواكبة له.
    وقد ورد في الأحاديث الحث المتواصل على انتظار الفرج، ومطالبة المؤمنين بالمهدي أن يكونوا بانتظاره، وفي ذلك تحقيق لتلك الرابطة الروحية، والصلة الوجدانية بينهم وبين القائد الرافض، وكل ما يرمز إليه من قيم، وهي رابطة وصلة ليس بالإمكان إيجادها ما لم يكن المهدي قد تجسَّد فعلاً في إنسان حي معاصر.
    ........................

    والذى يختم بحثة بهذا الكلام:

    وسأقتصر على هذا الموجز من الأفكار تاركاً التوسع فيها وما يرتبط بها من تفاصيل إلى الكتاب بالقيم الذي أمامنا، فإننا بين يدي موسوعة جليلة في الإمام المهدي ـ عليه السلام ـ وضعها أحد أولادنا وتلامذتنا الأعزاء وهو العلامة البحاثة السيد محمد الصدر ـ حفظه الله تعالى ـ وهي موسوعة لم يسبق لها نظير في تاريخ التصنيف الشيعي حول المهدي ـ عليه السلام ـ في إحاطتها وشمولها لقضية الإمام المنتظر من كل جوانبها، وفيها من سعة الأفق وطول النفس العلمي واستيعاب الكثير من النكات واللفتات ما يعبر عن الجهود الجليلة الذي بذلها المؤلف في إنجاز هذه الموسوعة الفريدة، وإني لأحس بالسعادة وأنا أشعر بما تملأه هذه الموسوعة من فراغ وما تعبر عنه من فضل ونباهة وألمعية وأسأل المولى ـ سبحانه وتعالى ـ أن يقر عيني به ويريني فيه علماً من أعلام الدين.


    والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.
    وقد وقع الإبتداء في كتابة هذه الوريقات في اليوم الثالث عشر من جمادي الثانية، سنة 1397 هـ، ووقع الفراغ منها عر اليوم السابع عشر من الشهر نفسه.

    ______________________________


    هذا مثال للفكر الأيمانى المنتمى لأال البيت سلام الله عليهم.

    فهلا اتبعناة ونبذنا فكر الشواذ المرتزقة؟

    سؤال اطرحة على اصحاب هذا الموقع.

    والذى اعُلن فية انسحابى منة مادام فية هذا النكرة.
    واهيب باالأخوة الموالين جميعاً ان يقفوا صفاً واحداً امام هذا المرتزق.

    (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    74

    افتراضي

    الشيعة ينتظرون الإمام الغائب (عج)

    والمذاهب الأربعة السنية ينتظرونه

    المسيحيون ينتظرون

    اليهود ينتظرون

    الكل ينتظر عدا أحمد الكاتب والسلفية .. ينتظرون خروج الدجال !
    المتقي بالله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي

    أخي الفرزدق
    والله والله
    ليس المشكلة هنا في مايكتبه الكاتب
    المشكلة من يقدم له الحصانة بأسم العراق
    والغريب الحماية التي يتمتع بها ممن هم شيعة موالين لأمير المؤمنيين
    ع والأغرب الأغرب الغربان الذين دخلوا للموقع مثل البدري وكزيز الذين ساندوا وعززوا التهريجات التي يطلقها المأفون عبدالرسول لاري 0
    مايكتبه عبدالرسول لاري له تفنيد لأقواله بالدليل والردود موجودة .
    ولكن القيود المفروضة والتصفيات الشخصية لحسابات قديمة على حساب أئمتنا ع هي التي أضاعت حق الدفاع عنهم .
    وما زلت أكرر للذين يقفون حجر عثرة للردود على الكاتب لاري
    في كل مقال له يدسم السم الزعاف فيه للنيل من أئمتنا الكرام وعلمائنا وعقائدنا .
    وأرجوا من الغربان الوهابية بعدم التدخل مثل البدري وكزيز .
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني