النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي للأسف مؤامرات واختلاف مو أنتخابات ووووووووو

    العراق: علاوي وعبد المهدي بين المرشحين كبدلاء للمالكي

    سعود الفيصل: ننتظر توضيحات باستراتيجية بوش > رايس: الرئيس أمر بمداهمة الإيرانيين > قيادي في قوات القدس بين المعتقلين
    مو أنتخابات وأئتلاف

    لندن ـ بغداد: «الشرق الأوسط»
    تحدثت مصادر حكومية رفيعة المستوى لـ«الشرق الأوسط» عن أن التلويح الاميركي بسحب الدعم عن حكومة نوري المالكي في حال اذا استمر التدهور الامني في بغداد، أثار موجة من التوقعات لتغييرات سياسية محتملة. وقالت ان الاوساط السياسية بدأت الحديث عن أكثر من بديل للمالكي، في حال فشلت خطته الأمنية، من بينهم اياد علاوي رئيس الوزراء السابق وعادل عبد المهدي القيادي بالمجلس الأعلى للثورة الاسلامية الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم، وأكرم الحكيم وزير الحوار الوطني (المجلس الأعلى) باعتبارهم الأكثر حظا لتولي مهام الحكومة. وقالت المصادر إن أسماء ومقترحات قد تم تداولها في الاجتماعات السرية والعلنية بين الشخصيات السياسية العراقية. وقد أعلن المالكي أمس، أنه يعتبر ان الاستراتيجية الاميركية الجديدة حول العراق تمثل «رؤية مشتركة وفهما متبادلا بين بغداد وواشنطن».
    من جهته حذر الرئيس الاميركي جورج بوش خصومه الديمقراطيين أمس من أية محاولة لقطع التمويل عن حرب العراق، داعيا معارضيه إلى تقديم اقتراح بديل. وكشفت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، أن المداهمات التي شنتها أخيرا قوات أميركية على عناصر إيرانية في العراق، صادق عليها بوش، وقالت ان بوش اتخذ هذه الخطوة «بعد فترة من الزمن رصدت خلالها الولايات المتحدة نشاطات متزايدة، وسط عناصر ايرانية في العراق باتت أنشطتها تنذر بالخطر»، وقال مسؤولون اميركيون إن «قوات القدس» التابعة للحرس الثوري الايراني تنشط في العراق، وان احد الايرانيين الذي القي عليه القبض في أواخر الشهر الماضي، كان ثالث أكبر مسؤول لهذه القوات. وأطلق سراح الايراني المذكور بعد ان زعمت ايران ان لديه حصانة دبلوماسية. على صعيد اخر قال وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل امس حول استراتيجية بوش الجديدة بشأن العراق: ان هناك نقاطا مهمة مثل معالجة وضع الميليشيات في العراق والتوجه للمصالحة الوطنية والعمل السياسي في العراق، ونحن في انتظار الشروحات التي ستفسر هذه الاستراتيجية التي نأمل ان نستمع إليها عند زيارة وزيرة الخارجية الاميركية، مؤكدا ان «هناك بديهيات بأن وحدة العراق واستقلال العراق ضروريان وايضا اضفاء السلم على العراق ضروري، ومن الواضح ان هذه الأمور لم تتحقق حتى الآن فبالتالي انه يجب ان يكون هناك تغيير في نهج السياسة المتبعة تجاه العراق».
    [align=center]




    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    تخبط واضح عند العربان ويظهر على شكل تحللات صحفية على صفحات الشرق الاوسط لطمئنة انفسهم

    علاوي لا يمكن ان ياتي للوزارة لانه قد حارب التيار الصدري قبل ان يتاسس جيش المهدي فكيف به اليوم اذا اراد ان ينجح من خلال محاربة جيش المهدي الا اذا اراوها هو ومن ياتي به حربا اهلية سيكونون هم اول الخاسرين فيها


    اما اذا جاء عبد المهدي فمن سياتي به

    بالطبع الايكان حسب التحليل وهذا يعني قتال شيعي شيعي وهذا لن يتحقق لا لان من ياتي به لا يرغب ولكن ان يكون عبد المهدي في رئاسة الوزراء هذا يعين عبد العزيز وهذا يعني الكثير في الشارع الشيعي

    هذه المعطيات والواقع الذي يجب التعامل معها في التحليل الانف الذكر

    فكما قلنا انها تخبطات يمنون بها النفس من قبل العربان

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    الشرق الاوسط تتمنى ما يتمناه الحكام العرب من إبدال للمالكي
    ومراسلها او كاتب التقرير ربما يكون معد فياض الذي يكتب ما يحلو للدكتور علاوي الذي كشف على قناة العربية قبل يومين انه قدم(مقترحا)بما هو حكومة انقاذ وطني (مرة اخرى) وتطهير أجهزة الدولة من الموظفين الجدد(الذين أسماهم بتسمية المخترقين لاجهزة الدولة)
    لكن الدلائل تشير الى ان الاستراتيجية الجديدة بالاتفاق مع المالكي بدلأت تؤتي ثمارها على الاقل في المرحلة الاولى
    الامريكان أرادوا اختبار المالكي باعدام صدام ووجدوه قادرا على التنفيذ دون المبالاة بالمخاطر التي صورها (السنة)لزلماي وللامريكان
    وهو اليوم يثبت انه قادر على اتخاذ أجرا القرارات باعدام العصابة المتبقية.
    لنحلل الامور بالطريقة الواقعية بعيدا عن المتشائميين واليائسيين الذين لايجدون غير منطق بقاءنا ضعفاء مستضعفين لحاجة في نفوسهم او لكسب لقمة العيش الرخيص

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    نفى ستيفن هادلي مستشار الأمن القومي الأميركي عزم واشنطن على دعم أي مسعى عراقي لتغيير حكومة المالكي في حال فشلها للتصدي للميليشيات المسلحة.

    وفي رده على سؤال وجه إليه في برنامج Meet the Press الذي تبثه شبكة الـ NBC عما إذا كان البيت الأبيض سيرحب بتغيير حكومة المالكي، أجاب هادلي:

    " الجواب هو كلا، فكما قال الرئيس بوش، نحن نتعامل مع حكومة وحدة وطنية إنتخبها العراقيون ويرأسها المالكي، والرسالة التي أوصلناها لهذه الحكومة، أنه حان الوقت لتتحرك. وأعتقد أن وزير الدفاع غيتس تحدث عن نفاد صبر العراقيين من أعمال العنف في بغداد، وهم محقون في هذا، لأنه بدون وقف العنف في العاصمة، لن تنجح المصالحة الوطنية، وهي ضرورية لإستقرار العراق على المدى البعيد".

    وجدد هادلي دعم الرئيس بوش لحكومة المالكي وخطته الجديدة لإستعادة الأمن في بغداد قائلا:

    " الرئيس بوش يدعم حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها المالكي ويدعم خطته لأمن بغداد، ولهذا أمر بزيادة القوات الأميركية في بغداد لدعم هذه الخطة، لأن نجاحها هو الفيصل في نجاح مهمتنا في العراق".

    كما شدد هادلي على إمكانية نجاح إستراتيجية الرئيس بوش الجديدة لتعزيز الأمن في بغداد، موضحا بقوله:


    " هناك إستراتيجية جديدة حول بغداد، إستراتيجية وضعتها الحكومة العراقية وهي ستنجح ولكنها بحاجة إلى تعزيزات من هذه الحكومة، لكن العراقيين يؤكدون أنهم لايملكون الموارد والإمكانيات الكافية لإنجاح هذه الإستراتيجية، لذلك أكد الرئيس بوش قائلا : نعم هذه الخطة يجب أن تكون بقيادة العراقيين وعلينا نحن تعزيز قواتنا هناك لتستطيع تقديم الدعم اللازم للقوات العراقية، لنتأكد من نجاحها في تنفيذ الإستراتيجية الجديدة ".

    وعزا هادلي توقعاته بنجاح الخطة الجديدة إلى وجود حكومة وحدة وطنية تواجه ضغطا شعبيا كبيرا لإيقاف أعمال العنف الطائفي في بغداد:


    " توجد في بغداد ومنذ سبعة أشهر، حكومة وحدة وطنية، وهي تواجه ضغوطا شعبية قوية لإيقاف أعمال العنف الطائفي في بغداد وللتعامل مع هذه الضغوط قامت بوضع هذه الخطة الجديدة، وإلتزمت بزيادة عدد القوات العراقية في بغداد كما إلتزمت بإنجاح هذه الخطة، لكنها بحاجة إلى دعمنا لتحقيق النجاح المنشود".

    وأعرب ستيفن هادلي عن إعتقاده بأن لدى حكومة المالكي الإرادة الكافية لتحجيم جميع الميليشيات بما فيها جيش المهدي وفرق الموت، وأفاد قائلا:


    "" قال المالكي بوضوح إن خطة أمن بغداد ستطلق يد القوات الأمنية لتنتشر في جميع أحياء العاصمة ولكي لا تكون هناك ملاذات آمنة، بما في ذلك مدينة الصدر، وسيتم تطبيق القانون في جميع مناطق بغداد وتوفير الأمن لكل العراقيين بغض النظر عن عرقهم أو دينهم، كما أن حكومة المالكي أدركت أن الصراع ليس بين الشيعة والسنة بل بين من يريدون تطبيق القانون بحق المتطرفين الذين يريدون البقاء خارج نطاق القانون وبين من يقفون ضد هذا ".

    وأكد هادلي أن الإدارة الأميركية تدعم تشكيل جبهة سياسة جديدة وصفها بالمعتدلة لدعم حكومة المالكي، وقال:

    " نلاحظ بروز مجموعة من المعتدلين داخل المشهد السياسي العراقي لدعم حكومة الوحدة الوطنية وهذا أمر جيد ونحن ندعم هذا التوجه، ونأمل أن تكون هذه المجموعة هي القاعدة التي يستند عليها المالكي لإيجاد الدعم الذي يبحث عنه ".

    وأضاف هادلي أن المالكي بإستطاعته ممارسة مهامه بدون الركون الى الدعم الذي تقدمه الكتلة الصدرية له في البرلمان.

    ______________


    المصدر راديو ساوا

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    000
    المشاركات
    1,930

    افتراضي

    ليش هو كل مدعبل جوز ؟

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    1,523

    افتراضي

    لاأدري هل هي تمنيات أم أحلام أم أمراض تصيب بعض والغريب أن المصدر غير موجود سوى عبارة(علمت من مصادر مقربة جدا)
    ولاأدري هل هي مصادر عربية (مريضة) أم مصادر امريكية
    ام خيال كاتبي مثل هذه التقارير
    _____________________________________

    رايس ستناقش تغيير حكومة المالكي مقابل الأمن في العراق
    Iraqnn


    علم موقع العراق أن أن من مصادر مقربة من الخارجية الامريكية أن وزيرة الخارجية كونداليزا رايس ستبحث مع حكومات الاردن والكويت والسعودية، مسألة موقف السنة العرب فيما لو تم تغيير حكومة المالكي، وستحاول رايس الحصول على جواب من محدد من هذه الحكومات يتلخص في الحصول على تعهد من السنة العرب بالانخراط بالعملية السياسية، ورفض كل نشاطات مسلحة

    كما أن رايس ستتناول بالبحث هذه القضية مع المسؤولين البريطانية لتنسيق الموقف معهم في هذا الخصوص.

    وقد مهد الرئيس بوش لزيارة وزيرة خارجيته باتصالات هاتفية مع الرئيس المصري حسني مبارك والعاهل الأردني الملك عبد الله لحثهم على دعم استراتيجيته الجديدة.

    وتستعد وزيرة الخارجية الأمريكية، كوندوليزا رايس، لبدء جولة بالشرق الأوسط تستغرق أسبوعا.

    ويتوجه الرئيس العراقي جلال طالباني إلى سوريا الأحد القادم. واشارت المصادر أن زيارة الطالباني لا تدخل في الإطار الخاص بزيارة رايس فيما يخص مستقبل الحكومة العراقية

    وإلى ذلك، أكد استطلاع حديث للرأي رفض معظم الأمريكيين لإرسال قوات إضافية للعراق.

    كما تهدف رايس من جولتها الترويج للاستراتيجية الجديدة في العراق، التي أعلنها بوش في خطاب متلفز مساء الأربعاء، وأهم بنودها إرسال 21 ألف جندي إضافي للعراق.

    وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، غوردون غوندرو، إن "الرئيس الأمريكي تحدث صباح الجمعة إلى عاهل الأردن الملك عبدالله، والرئيس المصري حسني مبارك، وتركزت الاتصالات حول مستقبل الوضع في العراق

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني