النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي دعوا العراقيين وشانهم

    دعوا العراقيين وشأنهم


    أحمد الربعي : كاتب كويتي

    نرجو ألا تكون الدعوة الى عقد اجتماع عربي لبحث الوضع في العراق دعوة جدية. فأفضل سيناريو للعراق وللعرب هو ترك العراقيين وشأنهم يقررون ما يشاءون وخاصة ان التجربة العراقية مع العمل العربي المشترك تجربة محزنة.
    ليس لدى الدول العربية منفردة او مجتمعة اي اوراق حقيقية للضغط في المسألة العراقية، وأية دعوة عربية لبحث الوضع العراقي ستعني مزيدا من الخلافات العربية ـ العربية، فهناك عرب يزايدون على العراق وعلى غير العراق بالوطنية والقومية، هناك عرب اراضيهم محتلة ويطالبون غيرهم بالمقاومة، وهناك عرب يمارسون ابشع وسائل القمع ضد شعوبهم ويتحدثون عن انعدام الحرية في العراق، وهناك عرب قاموا مع سبق الاصرار والترصد بمنع اية حلول انسانية وسلمية للمسألة العراقية طيلة السنوات الماضية وكانوا يدعمون النظام البائد والآن يتحدثون عن حرية العراق.
    هناك دول عربية تمتلك قنوات فضائية تتحدث عن مقتل عدي وقصي باعتبارهما خسارة كبرى، وتصفهما بالشهيدين وأنهما قائدا المقاومة وتريد ان تقنعنا ان شخصين شاذين ارتكبا الجرائم البشعة بحق ابناء وبنات العراق هما بطلان يقودان المقاومة العراقية.
    الجامعة العربية التي «اكتشفت» في وقت متأخر جدا حجم المأساة العراقية لن تكون قادرة على ان تفعل شيئا للعراق، ولو كنت مكان الأمين العام لدعوت الى اجتماع لبحث الوحدة الاقتصادية العربية بهدف ربط مصالح هذه الشعوب المغلوبة على امرها، او اجتماع لوضع ميثاق جديد للجامعة وتحويلها الى أداة عربية فاعلة، واذا كان هناك اصرار على بحث مآسي الشعوب العربية فعلى الاقل الاهتمام بالحرب المنسية في السودان وبالمجاعة الحقيقية التي تضرب ذلك البلد العربي.
    هناك حفلة مزايدات لفظية تعبر عنها الكثير من الاحزاب العربية التي لم تفعل لشعوبها شيئا والتي تحولت الى مساندة الشعب العراقي بالكلام طبعا ونسيت مآسي شعوبها في اقطارها، وهؤلاء ينسون او يتناسون ان العراقيين لهم عقول ولديهم ذاكرة، وان الذين وقفوا مع قتلة الشعب العراقي ودعموا النظام المقبور بأموال ذلك النظام لا يمكن ان يكون في قلوبهم ذرة رحمة للعراق والعراقيين.
    دعوا العراقيين وشأنهم، فأهل بغداد والبصرة والموصل أدرى بشعابها
    الشرق الأوسط

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    40

    افتراضي

    اخي العزيز الكاظمي السلام عليك.
    اخي ان هذا المقال اسانده واؤيده من كل قلبي ولو انني لست مرتاحاً للكاتب الذي طالما كال لنا التهم ولم يفرق بين نظام مقبور ظالم وشعب مسكين مظلوم.
    المهم انني اقول لاتدعوا العراق قطعاً الان ايها العرب بل اتركوا له الفرصة وشاهدوا ما سيفعل.
    لاننا مهما حاولنا لن نستطيع ان ننسلخ من واقعنا (الاليم)كوننا عرب ومسلمين ولكن الان فقط الان يجب ان نكون وحدنا لننظر في امرنا فقد شاهدنا وعشنا وحضرنا في الماضي القريب كيف تدخل الاخوة وما فعلوه وما ساعدوا صدام ان يفعله بنا.ليس الكل طبعاً.
    المهم انني انادي بتركنا مؤقتا لكي يثبت العراق للجميع كيف هو وكيف يفكر وكيف يبني بارادة حرة فنحن لن نسكت طبعا على الاحتلال ولكن العقل مطلوب في المقاومة السلمية المتعقّلة(الى حد الان طبعاً) هنا والوقت ايضا وعوامل اخرى اراها ويشاركني الجميع برايتها انها افضل حالا الاف المرات من وضع (القائد الملهم) انتقم الله منه وارسله الى ناره خالدا فيها ,وهو هنا قد ذهب الى مزابل التاريخ بكل ذل.




    شاعر آل البيت
    ومهما اُلام على حبهم فاني احب بني فاطمة
    بني بنت من جاء بالبينات والدين والسنة القائمة

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    الاخ العزيز شاعر اهل البيت السلام عليكم

    اني وضعت هذا لمقال لهذا الكاتب وذلك لفائدة المقال وواقعيته لنا وكانه لسان حالنا


    واني والله ارى العرب والاخرين لايرتاحوا لبناء العراقيين انفسهم وبلدهم بانفسهم وذلك لما تعودوا عليه من قبل المجرم صدام من بذخ بثروات الشعب سواء بالدعم المادي المباشر او الغير مباشر من الحكام الى اصغر ممثل ومهرج علىالمسرح مرورا بالمثقفين والاعلاميين والكوادر الاكادمية العربية وغيرها وآخرها خبر المليوني عامل مصري يطالب حسني الخفيف الى ارجاعهم الى العراق ولا كان البلد بحاجة الى الاستقرار او ان اهل البلد احق بشغل هذه الاعمال والاخرين الذين يطالبون العراق والامريكان المحتلين بما لا يجرئوا على التفكير به في بلدانهم من حرية راي او على الاقل راي شعوبهم في حكمهم ولكن واني على يقين لو ان الامريكان رحلوا الان وهذا مايريدوه هم الان ونحن العراقيين ايضا ولكن مطالبهم غير مطالبنا للرحيل وذلك انهم يريدون ارجاع عقارب الساعة الى الوراء ونحن نريدها لامام يريدونها بعثية تدرعليهم المال ونريدها وطنية تنفع الشعب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    كتابات

    جميل صالح

    العربان يجتمعون لسرقة أموال العراق

    كتبت صحيفة الاهرام العربي هذا الاسبوع :
    تتجه نية الحكومات ومنظمات الأعمال العربية لبلورة رؤية موحدة بشأن التصرف في الأموال العراقية الموجودة في المصارف العربية‏,‏ وتبدو النية في تجميد هذه الأموال لضمان مستحقات الشركات العربية‏(‏ خاصة وعامة‏)‏ حيث يصل إجمالي المستحقات إلي نحو‏7‏ مليارات دولار منها‏4‏ مليارات لمصر و‏2,1‏ مليار للأردن‏,‏ و‏600‏ مليون دولار للبنان‏.‏
    أمسكت الأردن وسورية ولبنان بزمام المبادرة حيث يدرسون حاليا إمكانية تجميد الأموال العراقية الموجودة في مصارف بلادهم ضمانا للمستحقات ولحين قيام سلطة رسمية وطنية في العراق‏.‏
    وفي اتصال هاتفي مع الأهرام العربي أكد رياض سلامة حاكم مصرف لبنان‏,‏ أن بلاده لم تحسم القرار وجار التنسيق مع المصرف المركزي والمتضررين لاتخاذ القرار المناسب‏,‏ وقال رئيس غرفة تجارة وصناعة بيروت عدنان القصار إن هناك تحركا موضوعيا لحفظ حقوقنا في العراق دون المساس بأي طرف‏,‏ مشيرا إلي أن غالبية التجار والصناع المتضررين من الحرب العراقية قد أنجزوا تعبئة الاستمارات الموضوعة بتصرفهم في مقر الغرفة وهي الاستمارة المخصصة لتقدير حجم الخسائر المالية التي لحقت بهم بسبب عدم تمكنهم من تقديم السلع والبضائع للسوق العراقية في أوقاتها المحددة علما بأنهم أبرموا عقودا تجارية وصناعية مع العراق لتصدير بعض المنتجات اللبنانية للأسواق العراقية‏,‏ لكنه أكد علي ضرورة متابعة الاتصالات مع الحكومة والفاعليات الاقتصادية للإسراع في اتخاذ الخطوات حتي لا يصل التأثير السلبي إلي ذروته‏,‏ وتحدث كارثة اقتصادية‏.‏

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    المشاركات
    387

    افتراضي اقسم بالله ان الشعب العراقي افضل الشعوب العربية

    وكل العرب لايردون الخير لهذا الشعب انا معكم يجب ان يبتعد العرب عن العراق لانهم هم وراء ماساة هذا الشعب ويتركوا العراقيين ليصنعوا مستقبلهم بأنفسهم .
    ايام الظلم العراقي لايستطيع ان يدخل تقريبا كل الدول العربية .
    ظلم النظام السابق وظلم الانظمة العربية عليه .
    [SIZE=5]العراق للعراقيين فقط الله يساعد الشيعة بالعراق[/SIZ
    يقيني بالله يقيني

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    نقلا عن ايلاف معقباً على تراجع المجلس الانتقالي عن زيارة الجامعة:
    موسى: مقعد العراق أمر تحدده الدول وليست الأمانة العامة
    السبت 02 أغسطس 2003 20:16



    القاهرة ـ إيلاف: في أول تعليق له على أنباء قرار تراجع مجلس الحكم الانتقالي العراقي عن إرسال وفد للجامعة العربية، قال أمينها العام عمرو موسى إن أحداً من المجلس لم يتقدم حتى الان بأي طلب بشان شغل مقعد العراق بالجامعة، لافتاً في تصريحات لدى عودته من نيويورك اليوم السبت بعد مشاركته في اجتماع المنظمات الاقليمية بالامم المتحدة إلى أن باب الجامعة مفتوح لأي عراقي.
    من جهته أكد هشام يوسف الناطق باسم الجامعة أن موسى أبدى ترحيبه بالاجتماع مع المجلس الانتقالي العراقي، لكنه استدرك قائلاً إن القرار الخاص بشغل مقعد العراق في الجامعة، مسألة تقررها الدول العربية الاعضاء بالجامعة العربية، وليست الامانة العامة، مشيرا الى أن هذا لابد أن يسبقه طلب من المجلس حتى تتشاور الدول، وتتخذ ما تراه مناسبا بشأنه.
    وقبل أيام قالت مصادر مقربة من مجلس الحكم الانتقالي العراقي، إن وفدا منه سيزور القاهرة في موعد لم يحدد بعد، ليبحث مع مسؤولين مصريين، وآخرين في الجامعة العربية مسألة مقعد العراق بالجامعة، غير أن مسؤولاً في الجامعة العربية نفى تلقيها أي اتصال رسمي حتى الأن بشأن ما تردد عن زيارة وفد من المجلس الانتقالي للجامعة لبحث هذه الموضوع أو غيره، في اجتماع وزراء الخارجية العرب في دورتهم القادمه في شهر أيلول (سبتمبر) المقبل.
    كما أعلن الناطق الصحافي باسم أمين عام الجامعة العربية أن لجنة المتابعة والتحرك ستبحث خلال اجتماعها الثلاثاء المقبل على مستوي وزراء الخارجية قضيتي العراق وفلسطين، مشيراً الي ان وزراء الخارجية العرب سيبحثون ايضا كيفية التعامل مع مجلس الحكم الانتقالي الجديد في العراق، إضافة لبحث إرسال قوات حفط سلام عربية للعراق، وعما اذا كان هذا الأمر سيبحث تحت مظلة الامم المتحدة، اشار إلى أنه بات مطروحا بشدة من جانب بعض الدول العربية التي أعلنت مواقفها عليه.
    ونقلت مصادر صحافية عراقية عن ناصر كامل أحد أعضاء المجلس قوله إن المجلس لن يوفد مندوبين عنه إلى الجامعة العربية الآن، مضيفاً إن "أحداً من أعضاء المجلس ليس راغباً في الذهاب إلى مكان لا يجد فيه الترحيب اللائق"، لافتاً بذلك إلى الموقف الذي عبر عنه أمين عام الجامعة العربية حيال الاعتراف بالمجلس، والذي اعتبر بأنه لم يكن مشجعاً بالقدر الكافي للإقدام على خطوة الذهاب إلى القاهرة، حيث يقع مقر الجامعة العربية من جهة، وعلى مسافة خطوات منها تقع وزارة الخارجية المصرية التي أدلى وزيرها أحمد ماهر مؤخراً بتصريحات اعتبر فيها أن "مجلس الحكم في العراق لا يمثل شيئا وليست له أي شرعية"، وهو الأمر الذي أثار حينئذ دهشةالمراقبين لتناقض تلك التصريحات مع أعلنته القاهرة رسمياً قبلها بيوم واحد، حين رحبت رئاسة الجمهورية في بيان لها نشر في 14 من شهر تموز (يوليو) الماضي بتشكيل مجلس الحكم الانتقالي ووصفته بانه "خطوة في الاتجاه الصحيح".
    أما عمرو موسى فقد سبق له أن وصف مجلس الحكم الانتقالي العراقي بأنه خطوة على الطريق لتحقيق طموحات الشعب العراقي، وقال في تصريحات سابقة بشأنه إنه كان سيتمتع بمصداقية أكبر لو كان الشعب العراقي قد أختاره في انتخابات حرة، كما حذر من أن يكون الغرض من تشكيل هذا المجلس هو "مجرد تجميل للساحة العراقية بديكور ديمقراطي".



    الجامعة العربية : ما زاد حنون في الاسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون

    الكاظمي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    بعد الدعم المالي والسياسي والاعلامي بما يسمى المثلث السني في العراق حان الان الوقت للدعم العسكري لقلب الطاولة على الجميع في العراق وممارسة الجيوش العربية دورها الذي حرمت منه في تحريرها لفلسطين بتحرير البعث وصدام من الشيعة


    اقراو هذا الخبر نقلا عن راديو سوا في امريكا

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    المشاركات
    1,538

    افتراضي

    الخبر


    وزراء الخارجية العرب يبحثون الطلب الأميركي بإرسال قوات إلى العراق

    August 4, 2003
    يجتمع وزراء الخارجية العرب اليوم في القاهرة لمناقشة طلب الولايات المتحدة إرسال قوات عسكرية عربية إلى العراق.
    وقال مسؤول في الجامعة طلب عدم الإفصاح عن هويته إن الطلب الأميركي طلب حساس ومن المحتمل أن يقابل برفض بعض الدول العربية. وأضاف أن بعض الدول العربية تعارض بحزم إرسال قوات عسكرية إلى العراق فيما لا تعارض دول أخرى الفكرة شريطة تنفيذها ضمن إطار الأمم المتحدة وبطلب من حكومة عراقية شرعية.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني