النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    1,748

    افتراضي تخفوا بلباس القوات الأميركية وقلدوا تحركاتها :وخطفوا أربعة جنود وأعدموهم ...


    تخفوا بلباس القوات الأميركية وقلدوا تحركاتها وتجاوزوا الحواجز الأمنية وخطفوا أربعة جنود وأعدموهم ... مجهولون يقتحمون في عملية خاطفة مركزاً للجيش الأميركي في كربلاء
    لندن، كربلاء الحياة - 28/01/07//

    تُشبه عملية خطف أربعة جنود اميركيين في كربلاء وقتلهم الى حد ما مشهداً من «فيلم اميركي» كان صور كيفية قضاء «رامبو» على «ارهابيين مشتبه فيهم» يحاولون التعرض للعملاق الاميركي في احدى مناطق نفوذه. وكشفت العملية التي تحدث عنها بيان اميركي امس، «دقة واحترافاً عالياً في التنفيذ» اضافة الى مشهد من عملية للقوات الخاصة الاميركية في اختراقها مواقع معادية والنجاح في تنفيذ مهمتها. وقال الجيش الأميركي إن أربعة من جنوده الخمسة، الذين قُتلوا الأسبوع الماضي، خلال هجوم استهدف مركز التنسيق المشترك قرب كربلاء، «خُطفوا وأُعدموا بعيداً عن المركز الذي تم اقتحامه بعدما نجح المنفذون في تقليد الجيش الأميركي في تحركاته ولباسه وحتى لغته».

    وأوضح البيان العسكري أن «المسلحين الذين كانوا يرتدون بزات مشابهة لما يرتديه أفراد الجيش الأميركي، ويحملون الأسلحة ذاتها استقلوا خمس سيارات رباعية الدفع وتمكنوا من اجتياز نقاط التفتيش العراقية المؤدية الى مركز التنسيق المشترك السبت الماضي من دون إثارة الشبهات». وأضاف: «فور دخولهم المقر، بدأ حوالي 12 من المهاجمين اطلاق النار على القوات الاميركية ورمي قنابل يدوية، ما أدى الى مقتل جندي أميركي واصابة ثلاثة آخرين نتيجة انفجار قنبلة في المكتب الرئيسي الذي يضم مكتب قائد الشرطة العراقية الواقع في الطابق الأعلى». وزاد أن «المهاجمين انسحبوا وأخذوا معهم أربعة جنود رهائن الى محافظة بابل حيث اجتازوا حاجزاً للشرطة العراقية ارتاب عناصره في الأمر وباشروا ملاحقة السيارات».

    وأوضح أن «قافلة المسلحين اتجهت بعد ذلك شرقاً الى الحلة قبل أن يتخلوا عن السيارات التي عُثر في داخلها على بزات عسكرية أميركية وأحذية وجهاز إرسال وقطعة سلاح... وان الشرطة عثرت على السيارات في محاذاة المحاويل (85 كلم جنوب بغداد)، وعلى جنديين مقتولين مقيدي الأيدي داخل إحداها. كما عثرت على جندي آخر مقتولاً ومرمياً على الأرض، في حين كان الرابع مصاباً بطلقة في الرأس، ونُقل الى المستشفى، لكنه فارق الحياة في الطريق». وختم البيان مؤكداً أن التحقيقات جارية في شأن كيفية حدوث خرق أمني سمح للمسلحين بالوصول الى مركز التنسيق المشترك.

    وكان محافظ كربلاء عقيل الخزاعي أعلن وقت الحادث أن «المهاجمين كانوا يرتدون ملابس عسكرية مشابهة للجيشين العراقي والأميركي ودخلوا المدينة وهم يستقلون سيارات دفع رباعي من طراز جي أم سي». وقال رئيس مجلس المحافظة عبد العال الياسري إن «المهاجمين كانوا يحملون وثائق رسمية وهويات أميركية سمحت بمرورهم من خلال نقاط التفتيش، فنوعية السيارات المستخدمة تدخل المحافظة عادة لضمان أمن وصول شخصيات أميركية».

    وفي غضون ذلك، أفاد مصدر أمني في كربلاء رافضاً كشف اسمه بأن الهجوم وقع «أثناء اجتماع للضباط عشية البدء بإحياء ذكرى عاشوراء باقتحام ثماني سيارات رباعية الدفع من طراز حديث مركز التنسيق المشترك وهي مماثلة تماماً لتلك التي تستخدمها القوات الأميركية وتعلوها هوائيات وأجهزة اتصالات». وأضاف أن المسلحين كانوا «يرتدون بزات الجيش الأميركي ويحملون بنادق أميركية»، مشيراً الى أن السيارات «دخلت الى كربلاء من طريق النجف واخترقت الحواجز في سرعة فائقة، وهي الطريقة التي تستخدمها القوات الاميركية في التعامل مع نقاط التفتيش العراقية. ولدى وصولها الى البوابة الخارجية لمبنى المحافظة حيث توجد ثلاث بوابات للتفتيش، توقفت السيارات وترجل منها المسلحون وجردوا عناصر الشرطة العراقية الذين يحرسون المكان من أسلحتهم ودخلت السيارات وبقيت واحدة خارجاً».

    وتابع المصدر أن «المسلحين وضعوا عبوات على المدخل ثم انتشرت سبع سيارات في الساحة الأمامية للمبنى، فترجلوا منها وتقدموا في شكل رتل وأحاطوا بعربة هامر خاصة بفريق التنسيق الأميركي وفي داخلها جندي لم يقتلوه أول الأمر كي لا يشعر بهم أحد في الداخل». وأوضح أن «عدداً منهم اقتحموا غرفة التنسيق حيث يوجد الضابط الأميركي وبدأ الهجوم باستخدام القنابل الصوتية داخل المبنى واطلاق نار على الجنود الاميركيين في حين قتل الذين أحاطوا بسيارة الهامر الجندي الأميركي بعد سماع إطلاق النار». ويروي أحد الضباط الذين كانوا في المقر أثناء الهجوم قائلاً: «حينما سمعت القنابل الصوتية، سارعت الى إغلاق غرفتي واطفاء النور والتلفزيون خوفاً من مهاجمتي». وقال المصدر الأمني ذاته إن «مدير الشرطة والضباط ظلوا داخل غرفة الاجتماع لكنهم بدأوا بالاستغاثة عبر أجهزة الاتصال لنجدتهم».

    ووفقاً للتحقيقات التي أُجريت مع أفراد شرطة كربلاء والقوات الموجودة في المبنى، تبين أنهم اعتقدوا بأن «اشتباكات وقعت بين قوتين اميركيتين، خصوصاً أن المهاجمين استخدموا الانكليزية في التخاطب مع الموجودين». وأضاف أن العملية استمرت 20 دقيقة، مشيراً الى أن الغموض ما زال يلفها «على رغم التحقيقات الجارية، خصوصاً أن أي جهة لم تعلن مسؤوليتها عنها حتى الآن».


    <h1>تخفوا بلباس القوات الأميركية وقلدوا تحركاتها وتجاوزوا الحواجز الأمنية وخطفوا أربعة جنود وأعدموهم ... مجهولون يقتحمون في عملية خاطفة مركزاً للجيش الأميركي في كربلاء</h1>
    <h4>لندن، كربلاء الحياة - 28/01/07//</h4>
    <p>
    <p>تُشبه عملية خطف أربعة جنود اميركيين في كربلاء وقتلهم الى حد ما مشهداً من «فيلم اميركي» كان صور كيفية قضاء «رامبو» على «ارهابيين مشتبه فيهم» يحاولون التعرض للعملاق الاميركي في احدى مناطق نفوذه. وكشفت العملية التي تحدث عنها بيان اميركي امس، «دقة واحترافاً عالياً في التنفيذ» اضافة الى مشهد من عملية للقوات الخاصة الاميركية في اختراقها مواقع معادية والنجاح في تنفيذ مهمتها. وقال الجيش الأميركي إن أربعة من جنوده الخمسة، الذين قُتلوا الأسبوع الماضي، خلال هجوم استهدف مركز التنسيق المشترك قرب كربلاء، «خُطفوا وأُعدموا بعيداً عن المركز الذي تم اقتحامه بعدما نجح المنفذون في تقليد الجيش الأميركي في تحركاته ولباسه وحتى لغته».</p>
    <p>وأوضح البيان العسكري أن «المسلحين الذين كانوا يرتدون بزات مشابهة لما يرتديه أفراد الجيش الأميركي، ويحملون الأسلحة ذاتها استقلوا خمس سيارات رباعية الدفع وتمكنوا من اجتياز نقاط التفتيش العراقية المؤدية الى مركز التنسيق المشترك السبت الماضي من دون إثارة الشبهات». وأضاف: «فور دخولهم المقر، بدأ حوالي 12 من المهاجمين اطلاق النار على القوات الاميركية ورمي قنابل يدوية، ما أدى الى مقتل جندي أميركي واصابة ثلاثة آخرين نتيجة انفجار قنبلة في المكتب الرئيسي الذي يضم مكتب قائد الشرطة العراقية الواقع في الطابق الأعلى». وزاد أن «المهاجمين انسحبوا وأخذوا معهم أربعة جنود رهائن الى محافظة بابل حيث اجتازوا حاجزاً للشرطة العراقية ارتاب عناصره في الأمر وباشروا ملاحقة السيارات».</p>
    <p>وأوضح أن «قافلة المسلحين اتجهت بعد ذلك شرقاً الى الحلة قبل أن يتخلوا عن السيارات التي عُثر في داخلها على بزات عسكرية أميركية وأحذية وجهاز إرسال وقطعة سلاح... وان الشرطة عثرت على السيارات في محاذاة المحاويل (85 كلم جنوب بغداد)، وعلى جنديين مقتولين مقيدي الأيدي داخل إحداها. كما عثرت على جندي آخر مقتولاً ومرمياً على الأرض، في حين كان الرابع مصاباً بطلقة في الرأس، ونُقل الى المستشفى، لكنه فارق الحياة في الطريق». وختم البيان مؤكداً أن التحقيقات جارية في شأن كيفية حدوث خرق أمني سمح للمسلحين بالوصول الى مركز التنسيق المشترك.</p>
    <p>وكان محافظ كربلاء عقيل الخزاعي أعلن وقت الحادث أن «المهاجمين كانوا يرتدون ملابس عسكرية مشابهة للجيشين العراقي والأميركي ودخلوا المدينة وهم يستقلون سيارات دفع رباعي من طراز جي أم سي». وقال رئيس مجلس المحافظة عبد العال الياسري إن «المهاجمين كانوا يحملون وثائق رسمية وهويات أميركية سمحت بمرورهم من خلال نقاط التفتيش، فنوعية السيارات المستخدمة تدخل المحافظة عادة لضمان أمن وصول شخصيات أميركية».</p>
    <p>وفي غضون ذلك، أفاد مصدر أمني في كربلاء رافضاً كشف اسمه بأن الهجوم وقع «أثناء اجتماع للضباط عشية البدء بإحياء ذكرى عاشوراء باقتحام ثماني سيارات رباعية الدفع من طراز حديث مركز التنسيق المشترك وهي مماثلة تماماً لتلك التي تستخدمها القوات الأميركية وتعلوها هوائيات وأجهزة اتصالات». وأضاف أن المسلحين كانوا «يرتدون بزات الجيش الأميركي ويحملون بنادق أميركية»، مشيراً الى أن السيارات «دخلت الى كربلاء من طريق النجف واخترقت الحواجز في سرعة فائقة، وهي الطريقة التي تستخدمها القوات الاميركية في التعامل مع نقاط التفتيش العراقية. ولدى وصولها الى البوابة الخارجية لمبنى المحافظة حيث توجد ثلاث بوابات للتفتيش، توقفت السيارات وترجل منها المسلحون وجردوا عناصر الشرطة العراقية الذين يحرسون المكان من أسلحتهم ودخلت السيارات وبقيت واحدة خارجاً».</p>
    <p>وتابع المصدر أن «المسلحين وضعوا عبوات على المدخل ثم انتشرت سبع سيارات في الساحة الأمامية للمبنى، فترجلوا منها وتقدموا في شكل رتل وأحاطوا بعربة هامر خاصة بفريق التنسيق الأميركي وفي داخلها جندي لم يقتلوه أول الأمر كي لا يشعر بهم أحد في الداخل». وأوضح أن «عدداً منهم اقتحموا غرفة التنسيق حيث يوجد الضابط الأميركي وبدأ الهجوم باستخدام القنابل الصوتية داخل المبنى واطلاق نار على الجنود الاميركيين في حين قتل الذين أحاطوا بسيارة الهامر الجندي الأميركي بعد سماع إطلاق النار». ويروي أحد الضباط الذين كانوا في المقر أثناء الهجوم قائلاً: «حينما سمعت القنابل الصوتية، سارعت الى إغلاق غرفتي واطفاء النور والتلفزيون خوفاً من مهاجمتي». وقال المصدر الأمني ذاته إن «مدير الشرطة والضباط ظلوا داخل غرفة الاجتماع لكنهم بدأوا بالاستغاثة عبر أجهزة الاتصال لنجدتهم».</p>
    <p>ووفقاً للتحقيقات التي أُجريت مع أفراد شرطة كربلاء والقوات الموجودة في المبنى، تبين أنهم اعتقدوا بأن «اشتباكات وقعت بين قوتين اميركيتين، خصوصاً أن المهاجمين استخدموا الانكليزية في التخاطب مع الموجودين». وأضاف أن العملية استمرت 20 دقيقة، مشيراً الى أن الغموض ما زال يلفها «على رغم التحقيقات الجارية، خصوصاً أن أي جهة لم تعلن مسؤوليتها عنها حتى الآن».</p>
    </p>
    [align=center]




    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    بصراحه هولاء (مقاومه) محترمه . فقد قتلت الامريكان فقط.

    لو ان كل المقاومه يذهبوا الي الرمادي او تكريت لمحاربه الامريكان هناك لكن احترمناهم كثيرا. هل تعلمون ان مركز القياده الامريكيه هو في احد قصور هدام في تكريت ؟ مع ذلك لم نسمع باي عمليه هناك. اذهبوا وقاتلوا الامريكان في رمادي وتكريت ، لااحد سوف يمنعكم ، وخذوا شركم معكم
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي

    جهة واحدة قادرة على ان تفعل ذلك ( Cia ) ومن اجل انجاح خططهم يفعلون اي شيء
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    1,348

    افتراضي

    هذه العملية نفذت من قبل مجموعة محترفة بعيدة عن قدرات وحوش المقاومة الصدامية والسلفية، لا استبعد وقوف دولة وراء هذه العملية!

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    403

    افتراضي

    الاخبار شبه الاكيده تقول ان من قام بهذه العمليه هم من المقاومه الشريفه المجاهده التي يرفض الكثر الاعتراف بها
    اما العبره التي تؤخذ من هذه العمليه فبما ان السيارات الامريكيه يسمح لها بالمرور من دون توقف او ابر از اي مستمسك فما هو المانع ان تحمل هذه السيارات مجموعه من الارهابيين وتوزعهم في كربلاء يوم عاشوراء مثلا
    على الحكومه ان تطالب جميع السيارات والمركبات بالتوقف لسيطرات الشرطه وتفتيشها او لااقل معرفه من فيها من خلال المستمسكات الرسميه (ولو ان بعض الشرطه عربي مايقره مو انكليزي )
    [movek=right]اللهم انا نرغب اليك في دولة كريمه تعز بها الاسلام واهله وتذل بها النفاق واهله وتجعلنا فيها من الدعاة الى طاعتك والقادة الى سبيلك[/movek]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    Arrow

    القوات الامريكية تعتقل مساعدا لمقتدى الصدر

    بغداد (رويترز) - قال الجيش الامريكي يوم الخميس ان قواته اعتقلت مساعدا بارزا لرجل الدين الشيعي مقتدى الصدر فيما يتعلق بخطف وقتل خمسة جنود أمريكيين في مدينة كربلاء في يناير كانون الثاني.

    وقال الجيش في بيان "اعتقلت قوات التحالف في البصرة والحلة خلال الايام القليلة الماضية قيس الخزعلي وأخاه ليث الخزعلي وعددا اخر من شبكة الخزعلي.. ذلك التنظيم المرتبط بشكل مباشر بخطف وقتل خمسة جنود أمريكيين في كربلاء في يناير."

    وكان قيس الخزعلي متحدثا باسم مقتدى الصدر وهو الان أحد مساعديه البارزين.

    وخطف أربعة جنود أمريكيين من مجمع للحكومة العراقية في كربلاء في هجوم على المجمع فيما يبدو من قبل مسلحين متنكرين في هيئة أمريكيين يوم 20 يناير كانون الثاني.

    وذكر الجيش الامريكي انذاك أن الشرطة عثرت على ثلاثة من الاربعة مقتولين وأن الرابع توفي أثناء نقله الى المستشفى.

    وفي المجمل قتل خمسة جنود فيما وصفه الجيش الامريكي بأنه هجوم معقد ومدبر بعناية.

    وكان المهاجمون يتحدثون الانجليزية وارتدوا ملابس تشبه الزي الامريكي وحملوا أسلحة من نفس النوع الذي يحمله الامريكيون وهو ما أتاح لهم تجاوز نقاط التفتيش العراقية للوصول الى المجمع.



    Reuters (IDS)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    156

    افتراضي

    هنيئا لقيس الخزعلي بهذه العملية لو كان حقا وراء تنفيذها فهي عملية شريفة للمقاومة الحقيقية التي لم تتعرض لاي عراقي بسوء وانما استهدفت الامريكان فقط وليسكت هذا اللسان الذي يقول ان الشيعة عملاء للاحتلال وانهم مع المحتل بل هذا هو فعل الشيعة ومقاومتهم للاحتلال

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني