النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي انفجار جسر الصرافية نفذه اربع من افراد حماية عدنان الدليمي

    انفجار جسر الصرافية نفذه اربع من افراد حماية عدنان الدليمي

    كشف مصدر مسؤول في مكتب رئيس الوزراء ان اللجنة الامنية المكلفة في التحقيق في انفجار جسر الصرافية الذي هز بغداد الاسبوع الماضي نفذه اربع من افراد حماية عدنان الدليمي رئيس جبهة التوافق , المصدر اضاف ان المعلومات الاستخباراتية ادت الى القاء القبض على افراد العصابة التكفيرية حيث اعترفوا بقيامهم بتفجير جسر الصرافية وتفخيخ مقترباته مما ادى الى انهيار الجسر الى ثلاثة اجزاء. ولم يكشف المصدر عن معلومات اخرى حول تورط عدنان الدليمي في هذا العمل. يشار الى ان الدليمي توجه الى الاردن عقب انفجار جسر الصرافية.

    سعد البغدادي _ صوت العراق
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    امر متوقع جدا ولايمكن اخفائه والعتب على من توسل بالديلمي ليتحول من رئيس ديوان الى رئيس تنظيم بالليل ارهابي وبالنهار برلماني!!
    لايلدغ السياسي من جحر مرتين ولكن جماعتنا يلدغون اكثر من مرة..

    ففي عراق اليوم اذا اردت ان تدخل السياسة ويكون صوتك عالي عليك ان يعمل ارهابيا وتكون لك عصابة وتقتل كم مائة عراقي او اكثر ان امكن وتجعل الحكومة تحس بخطورتك حينها ستبدا الحكومة السعي لضمك الى العملية السياسية وتتحمل وتحمل اعباء السياسة بالنهار وبالليل انت حر ماتعمل وخصوصا اذا كنت بعمر الديلمي وابنائك منقذ ومكي والرفيقة اسماء...

  3. #3

    افتراضي انفجار جسر الصرافية

    گُرة عيون جبهة التوافق بالإنتصار الذي تحقق بتدمير تراث العراق
    ألا يوجد قانون لإعدام هؤلاء الحثالات من البعثيين ؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي


    لا نشك لحضة ان المحتل وبعض الفاسدين في الجمهورية العراقية هم الذين يقدمون الغطاء الكامل لهؤلاء المتعفنين من السياسيين السنة الذين تربوا ونمت لحوم اجسادهم من خيرات نظام المقبور هدام هم وعيالهم وعشائرهم على حساب المقهورين والارامل والايتام من ابناء العراق البررة ...

    اجندات خارجية يعمل على تنفيذ اقزام النظام المقبور وايتامه بمساعدة الانظمة المتقيحة المجاورة ..

    الرد الوحيد على هذا المخطط هو بناء الدولة واجهزتها والالتفاف حول حكومة الرجل الذي تصدى لمحاربة اشرس معركة في تاريخ المعاصر ... وتقويتها ودعمها .. انني اعتقد ان بناء الدولة القوية القادرة والالتفاف حول الحكومة الشرعية ودعم القضاء وتفعيل دور الاجهزة الامنية وتخليصها من التقاسم الطائفي البغيض ومحاربة المفسدين والتكفيريين والبعثيين هي اكبر ضربة توجه لهذا المشروع الكافر وللانتقام للدماء الزكية .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي

    معلومات أساسية عن الملف القضائي الذي رفعه مجلس القضاء الأعلى على المطلوب للعدالة الطائفي عدنان الدليمي،



    فالملف فيه عشرات الشكاوى التي قدمها سكان حي العدل عن ممارسات التهجير القسري واعمال الاغتيال التي وجهت مباشرة للدليمي وابنائه منقذ ومهند ومكي وزوج ابنته مصعب وابنته اسماء النائبة في جبهة التوافق أيضاً، وقد كانت هذه الشكاوى قد أرسلت للجهات الأمنية مباشرة من قبل مكتب سماحة الشيخ الصغير بعد أن بدأ مهجري ومظلومي حي العدل يتوجهون بالشكاوى للمكتب المذكور بعد الحديث الساخن والمشهور الذي تكلم فيه الشيخ الصغير في مجلس النواب عن حي العدل والجامعة والمظالم التي تحصل فيها، وقد تصدت وزارة الدفاع إلى تعميم هذه الشكاوى على وحداتها العاملة في المنطقة للتأكد من حقيقة هذه الشكاوى، وقد جاءت النتيجة ايجابية بالاجماع اي إن المعلومات المتضمنة بهذه الشكاوى كانت صحيحة، عندئذ بدأت التحقيقات الجنائية برفقة المدعي العام لترتيب الدعاوى والشكاوى والتي انصبت على عدنان الدليمي تحديداً وجهاز حمايته الذي تشكل في زمن حازم الشعلان ونما في زمن سعدون الدليمي ليشكل ما يقرب 250 منتسباً!!


    وقد اكتملت الصورة لدى محكمة التحقيق المركزية بكتابها المرقم 1601 في 13\3\2007 لمجلس القضاء الأعلى والتي طلبت إجراء التحقيق مع عدنان الدليمي واولاده منقذ ومكي وأفراد حمايته باعتبار الدليمي المسؤول عن عملية تهجير وقتل طائفي، والذي أحالته فوراً إلى رئاسة الإدعاء العام، والتي طلبت هي الاخرى في كتابها لمجلس القضاء المرقم 2007\3870 والمؤرخ في 10\4\2007، وهو الأمر الذي لباه مجلس القضاء في كتابه لرئاسة مجلس النواب المرقم 244 مكتب2007 بتأريخ 11\4\2007.

    الكتاب استلمه محمود المشهداني ولم يطلع هيئة الرئاسة بعد، ولكن أوساط جبهة التوافق سرعان ما حاولت تمييع القضية بالتنويه بأنها كيدية وسياسية، ووجهت الاتهامات بشكل مباشر بأن الموضوع وراءه سماحة الشيخ الصغير وعدم التورع بالقول بأن هذه مؤامرة!!

    الموضوع برمته ستبرز نتائجه جملة من النتائج:

    فهي ستبرز مدى صدقية جبهة التوافق في احترام القضاء وقبول القضاء المستقل.

    ومدى صدقية عدنان الدليمي في قوله المتكرر بأنه يدافع عن كل الشعب وانه يحترم القضاء، مع العلم إن الطلب هو إجراء تحقيق وليس القاء قبض! وبالنتيجة هو مدعو لتبرئة نفسه.

    مدى صدقية محمود المشهداني في دعواه السهر على مصالح الشعب العراقي.

    مدى صدقية التحالف الكردستاني وبقية القوائم في التكاتف لحفظ القضاء المستقل وعدم تسييسه.

    ثم مدى صدقية الائتلاف العراقي الموحد في الدفاع عن أهدافه ومطالبه.

    من جهته الائتلاف يحتاج ل138 صوتاً لكي يرفع الحصانة عن الدليمي، وهذه الأصوات يمكن توفيرها لو ان التحالف الكردستاني صوت مع الائتلاف، او أن الفضيلة مع بعض المنصفين في القائمة العراقية وبعض الأصوات المستقلة في المجلس حتى من دون التحالف الكردستاني وإن كان من المشكوك الوصول إلى النتيجة المرجوة مع الشغب المعادي الذي التزمت به كتلة الفضيلة بعد أن ترأسها حسن الشمري، ولهذا لا مناص من انتظار موقف التحالف الكردستاني.

    جبهة التوافق كالعادة ستشاغب بعض أطرافها وربما ستسكت أطرافها الأخرى، ولكن موقف محمود المشهداني سيكون على المحك وبالنتيجة رئاسته لمجلس النواب العراقي، وقد حاول ـ كما علمنا ـ أن يوجّه الاتهام مباشرة للشيخ الصغير في هذه القضية، ولكن هذا الاتهام سيسقط مباشرة مع فتح الملف لأن مكتب الشيخ الصغير حين وجه شكاوى المواطنين إلى الجهات المختصة جعل الحكم بيد هذه الجهات، وهذه الشكاوى تحمل اسماء وعناوين دقيقة لساكني ومهجري هذه البيوت، وهو الأمر الذي اعتمدته الشكاوى والجهات المختصة معاً فالكل كان يبحث عن صدقية الدعوى ولهذا فإن الاتهام هذا ربما يشكل علامة سيئة جداً في أداء رئيس مجلس النواب.

    ولكن كتدبير احترازي فقد انضم الدليمي إلى رفاقه في الخارج تحسباً بعد أن جاءه اتصال من جهة عليمة نصحته بأن يخرج من العراق بدعوى وجود دعوة رسمية له في الإمارات، ولكن راجت في لحظات خروجه الأولى تحالفه مع الثلاثي القبيح (العليان - عبد الناصر الجنابي - مشعان) للعمل ضد العملية السياسية.

    الأيام القادمة وحدها ستعلن النتائج، وما يبقى هو مظلومية اهالي حي العدل والجامعة المدعوين أكثر من ذي قبل بإبراز بقية حججهم وتقديم من لم يقدم شكواه بعد الشكوى الخاصة به إلى الجهات المختصة.

    وكالة انباء براثا (واب)
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    الشيخ الصغير من القله التي تحارب الارهاب ، السنه الطائفين هو اداه الاحتلال في العراق ، واني اتعجب لماذا التيار الصدري لايوجه هجومه الي هولاء القتله ، لماذا لايرفع شعارات الموت للطائفين كمايرفع الموت للاحتلال !!!
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني