النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    أرض السواد
    المشاركات
    4,349

    افتراضي سيهرب الدايني كما فعل الاخرون !!!!

    وجه قاضي التحقيق في المحكمة الجنائية طلبآ لمجلس القضاء الاعلى بغية القاء القبض على الارهابي محمد منصور الدايني والمتهم بعمليات
    ارهابيه عديدة ومعظمها في مدينة ديالى وفي لقاء مع قناة الجزيرة ابرز الدايني صورآ لضحاياه وهو يولول ويصرخ مدعيآ انهم من السنة
    وقد تعرضوا للتعذيب والقتل وقد تعرفت عائلة المغدور ( الشهيد امير عواد الشويلي ) على صورته واقامت دعوى قضائية ضد النائب
    الارهابي ومن المفترض ان يطلب مجلس القضاء الاعلى من البرلمان رفع الحصانة عن الدايني ومن المتوقع ان يتم رفع الحصانة عنه بشكل
    يسير كونه شخصية غير مرغوب بها مطلقآ
    ومالي الاّ ال احمد شيعة ومالي الاّ مذهب الحق مذهب

  2. افتراضي

    هربهم دليل ثبوت التهمة عليهم ... سيقول بعض أنصارهم أن القضاء العراقي لن يكون عادلاً معهم ... ولكن الواقع أن القضاء لا يستطيع تلفيق تهمة واثباتها فاذا كانوا أبرياء سيستيطعون رد التهمة.

    ثم ان كانوا لا يثقون بالمؤسساتية العراقية الجديدة فلماذا هم في البرلمان وفي الحكومة ... هل يرضى أحدهم أن يكون نائباً أو وزيراً في برلمان وحكومة لا تتمتعان بالشرعية.
    [align=center][/align]

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    سيهربون الواحد تلو الاخر ..
    هذا الدايني سربوت بعثي .. كذاب من الطراز الاول .. لم يستح من نفسه ولا من المشاهدين حينما عرض على فضائية الجزيرة صورة خاتمي وقال عنه أن هذا المعمم في جامع براثا يشرف على تعذيب عراقي تم أختطافه من شارع حيفا !
    هل يستحق هؤلاء الوصول الى قبة البرلمان لتمثيل هذا الشعب المنكوب ؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    949

    افتراضي

    من ضعف الحكومه وعدم وجود سياده لها فانها تلجيء الى اسلوب اشعار المجرم بالخطر واعطاءه فترة جيده لغرض ان يهرب.. لانها من ضعفها لاتستطيع اعتقاله
    [align=center]لجنة اعتصام سامراء- امريكا[/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دستورنا الاسلام مشاهدة المشاركة
    ثم ان كانوا لا يثقون بالمؤسساتية العراقية الجديدة فلماذا هم في البرلمان وفي الحكومة ... هل يرضى أحدهم أن يكون نائباً أو وزيراً في برلمان وحكومة لا تتمتعان بالشرعية.

    حبيبي طارق الكروي أعلنها منذ بداية دخولهم العملية السياسية أن دخولهم "لرد الضرر" فما هو رد الضرر في مفهوم السنة؟؟ ليس هناك قيادي سني واحد يؤمن بأن يكون تحت حكم "الشروك" حتى لو كانوا يمثلون 90% من عدد السكان.
    هؤلاء مجرمين قتلة دخلوا العملية السياسية للحصول ليس لمكاسب سياسية و إنما حماية و حصانة تحميهم من المسائلة و المحاسبة القانونية و تآمر من الداخل على من يعملون معهم. هؤلاء لا يؤمنون لا بحكومة و لا برلمان و إن كانوا في الحكومة و البرلمان.
    دخول في مؤسسات الدولة و الحكومة و البرلمان آتاح لهم ممارسة عمليات إرهابية ما كانوا يستطيعون فعلها و هم خارج قبة البرلمان و الحكومة!!

    ثم أن حتى السياسيين الشيعة في الحكومة متخاذلين ومتآمريين خوفاً على الحصة التموينية العفو قصدي الوحدة الوطنية.
    فكم مجرم هرب من العراق و بعدها يصدر مذكرة إعتقال و أولهم حارث الضاري و عاهرة طارق الكروي صابرين و غيرهم الكثير.

    و سوف لن نرى اي تحرك ضد هذا المجرم إلا بعد هروبه من العراق

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3,085

    افتراضي

    فشل ذريع للحكومة ... مهارة عالية في الكذب على الناس من قبل المسؤولين ايدهم الله ...

    ومهارة اعلى من جانب الانذال امثال الدايني و الجنابي والعاني غيرهم في ضرب مشروع الدولة والمواطن بكل حرفنه وذكاء .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    صحيفة أميركية تكشف عن تحركات لنائب سني مثير للجدل في أوساط الكونغرس



    كشفت صحيفة أميركية بارزة عن أن محمد الدايني، النائب العراقي المثير للجدل، يجري محادثات مع أعضاء في الكونغرس الأميركي بهدف اقناعهم برؤيته حول حقيقة الأوضاع في العراق.
    تفاصيل أخرى عن التحقيق الذي نشرته صحيفة نيويرك تايمز الاثنين في التقرير التالي:
    "بينما يتواصل النزاع بين الكونغرس والبيت الأبيض حول كيفية التعامل مع الوضع في العراق، يتجول نواب عراقيون في الأروقة الأميركية من أجل إقناع المسؤولين الأميركيين بوجهات نظرهم.
    فعلى مدى أسبوع من الاجتماعات المكثفة مع أعضاء في الكونغرس، عرض النائب السني عن جبهة الحوار الوطني العراقية محمد الدايني الذي يقول إنه نجا من ثماني محاولات اغتيال، رؤية تشدد على ضرورة سحب القوات الأميركية من العراق.
    وينقل كاتب التقرير عن الناب الدايني قوله الأسبوع الفائت لعدد من المشرعين الأميركيين المهتمين بالوضع في العراق: "إن المشكلة في العراق تتمثل بالجيش الأميركي".
    وأبلغ النائب السني في جبهة التوافق العراقية النواب الأميركيين المجتمعين في مكتب العضو الديموقراطي جيم ماكديرموت أن "من جلب الإرهاب وعناصر القاعدة والنفوذ الإيراني إلى العراق هم الأميركيون".

    تحركات يمولها رجل أعمال أميركي
    ويشير التقرير إلى أن الدايني الذي وصفه بأنه "نادرا ما يبتسم"، ينشط بتمويل من شركة للعلاقات العامة يمولها رجل أعمال أميركي يصف النائب العراقي بأنه "إنساني حقا".
    لكن نظرة فاحصة لسجل السيد الدايني، كما يقول التقرير، تكشف عن صورة معقدة لهذا الرجل المتهم بالتورط في أعمال طائفية فضيعة.

    اتهامات للدايني بالتورط في جريمة قتل
    ففيما ساعد الدايني العام الماضي في الكشف عن سجن للتعذيب أقامته وزارة الداخلية، اتهمه خصومه الشيعة بروابط متينة مع الجماعات المسلحة، كما أنه حيّا علناً هجمات المسلحين السنة على القوات الأميركية، وقد اتهمه مراسل لإحدى الصحف الشيعية في العراق بالتورط المباشر في قتل شقيقه.
    ويلفت تقرير نيويورك تايمز أيضا إلى أن الدايني جلب معه إلى واشنطن مجموعة من الوثائق قال انها تتضمن أدلة على أن لحكومة نوري المالكي علاقات مع فرق الموت، وعلى أنها تتلقى الأوامر من إيران. ويزعم أن لديه رسالة للحرس الثوري الإيراني تحمل توقيع المالكي تتعهد بتصفية 13 نائبا معارضا. وهناك وثيقة أخرى يفترض أنها تظهر المالكي وهو ينصح زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بإخفاء كبار قادة ميليشيا جيش المهدي في إيران أو إرسالهم إلى الجنوب خلال تنفيذ خطة فرض القانون في بغداد.
    في المقابل، فإن مساعدي المالكي يؤكدون أن هذه الوثائق مزورة، وأن الحكومة تفكر في الطلب من مجلس النواب رفع الحصانة البرلمانية عن النائب الدايني كي يواجه تهمة التزوير.
    وينقل التقرير عن حسن السنيد، وهو نائب شيعي مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي، قوله إن الوثائق التي بحوزة الدايني موجودة على مواقع الإرهابيين على الانترنت، لافتا إلى أن الحكومة تعرف تماما ما يقوم به في واشنطن.
    ويشير تقرير نيويورك تايمز إلى أن زيارة الدايني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي تزامنت مع زيارة كل من مستشار الأمن القومي العراقي موفق الربيعي ونائب رئيس الوزراء برهم صالح اللذين طلبا من الكونغرس إظهار مزيد من الصبر والتأني وترك القوات الأميركية في العراق، فيما دعا الدايني إلى جدولة الإنسحاب.
    وعندما سُئل الدايني عن الربيعي، وهو مسؤول شيعي محافظ، قال إنه يقول عكس الحقيقة دائما، مضيفا أنه يسأل الربيعي إن كان يملك الجرأة على التجول في شوارع العراق. وفي وقت لاحق قال إن الربيعي شخص إيراني يدعي أنه عراقي.
    وأبلغ النائب الدايني مجموعة النواب الأميركيين بأن هناك جيشا إيرانيا داخل وزارتي الدفاع والداخلية.

    الدايني: الشيعة أخذوا فرصتهم في الحكم

    وتشير الصحيفة إلى أن النواب الأميركيين كانوا راغبين في الحصول على معلومات جديدة عما يجري في العراق، لكن البعض منهم لم يكن مرتاحا لوجهات النظر المنحازة التي طرحها النائب العراقي، وعندما اقترح النائب الديموقراطي بيل ديلاهنت أن تجري الأطراف العراقية المختلفة محادثات في الولايات المتحدة اعترض النائب الدايني على الفكرة، وأصر على أن الشيعة الذين يمثلهم المالكي قد أخذوا فرصتهم الكاملة للحكم، وقال إنه لا يرى ضرورة لمنحهم فرصة أخرى.
    من جهته، قال مايك ديسيزر المتحدث باسم النائب الديموقراطي ماكديرموت، وهو طبيب نفسي يؤمن بأهمية الاستماع إلى المريض، إنه ليس من الضروري أن يقبل النائب الديموقراطي التحليل الذي طرحه الدايني لكنه يعتقد بضرورة أن يطلع النواب الأميركيون على آراء مختلف الأطراف العراقية.

    تصريحات الدايني تلقى قبولا لدى مسؤولين أميركيين
    ويؤكد التقرير أن الاتهامات المتبادلة بالخيانة وارتكاب الجريمة باتت أمرا معتادا في الساحة السياسية العراقية، لكن ما ادعاه النائب الدايني من أن لحكومة المالكي صلات بالميليشيات الشيعية وإيران لقي قبولا لدى المسؤولين الأميركيين، وأثار قلقا جديا بينهم.
    وبينما يعتقد بعض السنة العراقيين بأن انسحابا سريعا للقوات الأميركية من البلاد يمكن أن يعرض وجودهم للخطر، يؤكد الدايني "أن الدعم الأميركي لحكومة المالكي يمكن أن يطيل نزيف الدم ويعزز التأثير الإيراني"، ويرى أن سحب القوات الأميركية من العراق بالتزامن مع عقد مؤتمر دولي سيشجع القوميين من الطائفتين على توحيد البلاد.

    والدايني العضو في مجلس الحوار الوطني الذي يقوده البعثي السابق صالح المطلق، حسب الصحيفة، هو من أهالي ديالى وفي عقده الرابع، وقد دخل في صراعات عديدة مع الشيعة بعد كشفه عن سجن التعذيب التابع لوزارة الداخلية، لكنه يعتبر أحد متهميْن اثنيْن من قبل الشرطة بقتل شقيق الصحافي الشيعي سمير العواد الذي قال إنه شاهد الدايني على قناة الجزيرة القطرية وهو يقدم صورة شقيقه القتيل على أنه سني قتلته الميلشيات الشيعية، لكن الدايني ينفي أي صلة له بمقتل شقيق العواد.
    وعموما فإن هذه القضية لم تطرح خلال زيارة الدايني لواشنطن التي التقى خلالها عددا من النواب الأميركيين المعارضين للحرب في العراق فضلا عن لي هاملتون الرئيس المشارك للجنة بيكر هاملتون التي أعدت تقريرا مفصلا عن الوضع في العراق.


    http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=2004922
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني