النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    Question تنفيذ حكم الاعدام بقاتل الشهيد الحكيم....وعشرات الاسئلة لم يتم الاجابة عليها!!!!!!

    (ان ينفذ حكم الاعدام بقاتل هذا حق ولكن ماذا عن عشرات الاسئلة التي بقيت دون جواب؟
    الشهيد الحكيم لم يكن حادث استشهاده ملك نفسه انه ملك الامة وحقها
    فمتى يعرف الناس حقيقة ماجرى والدوافع التي كانت وراء الحادث الاثم ومن هي الجهة التي دفعت وسهلت ونفذت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)


    **
    تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم اوس عبد العزيز احد المشاركين في عملية اغتيال الشهيد السيد محمد باقر الحكيم
    http://www.shabab4u.com/News.aspx?id_News=8163

    علي العبادي
    نفذ حكم الاعدام بالمجرم (اوس عبد العزيز) المشارك في عملية اغتيال الشهيد السيد محمد باقر الحكيم
    واكثر من ثمانين شخصا من المصلين في النجف الاشرف اكد ذلك للفرات القاضي عبود الحمامي الذي اضاف ان تنفيذ الحكم جرى بحضور هياة قانونية من المحكمة الجنائية المركزية

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    83

    Exclamation

    الأخ طركاعه
    لم يعد ثمة شيء خافيا على الناس ومايريده الأرهاب اصبح واضحا وضوح الشمس ومن يقفون وراء هذه العمليات وغيرها ايضا معروفون.وبالتالي لا اجد مبرر للسؤال عن هكذا حالات باتت معروفة للقاصي والداني.فضلا عنك ياعزيزي ياطركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعة
    اخوكم في الله

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    فمتى يعرف الناس حقيقة ماجرى والدوافع التي كانت وراء الحادث الاثم ومن هي الجهة التي دفعت وسهلت ونفذت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
    اسئله منطقيه ، في اي بلد بالعالم ، يتم كشف الجريمه والمجرمين بالكامل، لكن يبدو ان هناك امور يراد اخفاءها .
    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنان مشاهدة المشاركة
    الأخ طركاعه
    لم يعد ثمة شيء خافيا على الناس ومايريده الأرهاب اصبح واضحا وضوح الشمس ومن يقفون وراء هذه العمليات وغيرها ايضا معروفون.وبالتالي لا اجد مبرر للسؤال عن هكذا حالات باتت معروفة للقاصي والداني.فضلا عنك ياعزيزي ياطركـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاعة
    اخوكم في الله
    ليس هناك شئ الا وهو خاف لا تعرف تفاصيله بل وحتى خطوطه العريضة .. إغتيال السيد الشهيد محمد باقر الحكيم منعطف هام في التأريخ العراقي المعاصر .. وإغتياله هو نقطة البداية في الفتنة التي غرق بها العراق وراح ضحيتها مئات الآلاف حتى الآن .. وحبل الدماء على الجرار .. المحاكم في العالم كله قد تكون سرية لخصوصية المعلومات التي يتم طرحها أثناء المحاكمة ولكن أقل ما يمكن عمله هو أن يسمع الناس خلاصات رسمية لمجريات المحاكمة .. وقد تحجب بعض المعلومات عن الناس لضرورات معينة .. ماذا فهمنا من هذه المحاكمة وأي لغز حلته .. مثل هذه المحاكمة الكثير من المحاكمات التي لا ادري إن كانت حقيقية أم خيالية التي يقال بأنها تجري للإرهابيين وتنتهي بالحكم عليهم بالإعدام وتنفيذ الحكم .. وهذا الإجراء القرقوشي صدامي بعثي بحت .. حين كان يساق المواطنون الى المقاصل ولا يعرف الناس أعدادهم والتهم التي أدينوا بها .. أسئلة كثيرة تطرح في عراق اليوم وهي بدون جواب .. وهذا النموذج هو طمس للحقيقة ودفن للجواب مع الشخص الذي تم إعدامه ..
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير المهدي مشاهدة المشاركة
    أسئلة كثيرة تطرح في عراق اليوم وهي بدون جواب ..
    عراق اليوم .. عراق هوليودي .. شاشة سينمائية تتفنن الادارة الامريكية في إخراجها
    عقود مرت من عمر العراق ، حروب ومؤامرات وأغتيالات و مآسي تم دفنها ودفن أسرارها..

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    3,861

    افتراضي

    الحكومة العراقية تعدم قاتل الحكيم وعبد الزهرة عثمان باسم "اوراس" بعد ان كانت تسميه "سامي"
    وزارة العدل تتجاهل "لبساً في الإسم وتاريخ التوقيف" ومعلومات واظبت المصادر الحكومية العراقية والأميركية على ترديدها لسنوات
    شؤون سياسية - 07/07/2007





    بغداد-واشنطن-الملف برس: خاص

    اعترف (أبو عمر الكردي) في التحقيقات التي سبقت إعدامه أنه وراء مقتل (محمد باقر الحكيم) و(عبدالزهرة عثمان) و19 جندياً إيطالياً في الناصرية. وكان (أوراس) وهو اسمه الحقيقي منتمياً للقاعدة وله ارتباط مع (الزرقاوي). وأوضح مصدر حكومي عراقي لصحيفة النيويورك تايمز أنّ القوات الأميركية هي التي ألقت عليه القبض سنة 2004 بمنطقة تقع شمال بغداد، مشيراً الى أنّ هناك أربعة آخرين أدينوا بموجب اعترافاتهم والأدلة التي ووجهوا بها. واعترف (أوراس) أنه كان ينتمي سابقاً الى جماعة (أنصار الإسلام).

    لكنّ ما يثير لبساً في هذا الموضوع هو أنّ المصادر الحكومية الأميركية والعراقية كانت قد أعلنت في السنوات السابقة أن الاسم الحقيقي لـ (أبو عمر الكردي) هو (سامي محمد علي الجاف)، وأنها القت القبض عليه سنة 2005 وليس في سنة 2004 كما أعلنت ذلك أمس مصادر وزراة العدل للصحيفة الأميركية.

    وكان مسؤول في وزارة العدل العراقية قد كشف الجمعة –طبقاً لصحيفة النيويورك تايمز- عن إعدام شخص مشتبه بانتمائه لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين، واعترف بمشاركته في الهجوم الانتحاري في آب 2003 الذي أدى الى مقتل زعيم المجلس الاعلى للثورة الإسلامية في العراق، وحوالى 84 آخرين في مدينة النجف الأشرف وأمام أحد أبواب الروضة العلوية.

    وقالت الصحيفة إنّ هذا الإعلان المفاجئ جاء بعد ثلاثة أيام من تنفيذ حكم الإعدام بـ (أوراس محمد عبد العزيز) منفذ عملية التفجير التي أدت الى مقتل آية الله (محمد باقر الحكيم) المعروف بكونه رجل دين سياسياً. وكان الهجوم واحداً من العمليات الانتحارية المبكرة بعد الغزو الأميركي سنة 2003.

    ويؤكد (باشو ابراهيم) وكيل وزارة العدل أنّ (أوراس) الذي يعرف أيضا بلقب (أبو عمر الكردي) اعترف بعملية التفجير التي قتل فيها (الحكيم) وبمشاركته في العملية الانتحارية التي قتلت 19 جندياً إيطالياً في الناصرية بعد ثلاثة أشهر من تفجير النجف. واعترف أيضا بعملية قتل (عبد الزهرة عثمان) الشهير بـ ( عز الدين سليم ) الذي كان رئيساً لمجلس الحكم. وقال إنّ (أوراس) أدين في محكمة الجنايات المركزية في بغداد خلال شهر تشرين الأول الماضي. وأوضح وكيل الوزارة أنّ "جثة أوراس موجودة الآن في دائرة الطب العدلي وبإمكان عائلته أو أي من أقربائه المطالبة بها".

    وكانت القاعدة قد اعترفت بمسؤوليتها عن مقتل الحكيم. فيما اعتبرت عملية التفجير في النجف –كما تقول الصحيفة- الشرارة الأولى التي أثارت الفتنة الطائفية والعنف في العراق في وقت مبكر بعد سقوط نظام الرئيس السابق صدام حسين. وكانت عملية التفجير قد أثارت موجة من الغضب في الأوساط الشيعية.

    وقد قتل (الحكيم) رجل الدين والقائد السياسي المعارض لصدام بعد مرور ثلاثة أشهر على رجوعه الى العراق بعد الغزو قادماً من إيران التي أمضى فيها 23 سنة منفياً وهارباً من حكم الاعدام الصادر بحقه. كان زعيماً للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الذي يقوده الآن أخوه (عبد العزيز الحكيم) المريض بسرطان الرئة. وكان الأخير قد غيّر اسم المجلس الى (المجلس الإسلامي الأعلى في العراق).

    ونقلت النيويورك تايمز عن مسؤول كبير في زراة العدل وصفته بأنه مطلع على تفاصيل ملف التحقيق قوله: إنّ الرجل الذي نفذ فيه حكم الإعدام "يعتقد" أنه كردي من الموصل، وكان قد أسر من قبل قوات التحالف أواخر سنة 2004، في منطقة تقع شمال بغداد وقد سلم الى دوائر القضاء العراقي. وقال المسؤول: "إنّ أوراس ينتمي الى القاعدة، وكان مرتبطاً بأبي مصعب الزرقاوي". وأوضح أنّ خطة عملية التفجير "قد أعدت في جامع المشاهدة". وقال إنّ أشخاصاً عديدين ألقي القبض عليهم بتهمة الاشتراك في العملية وأطلق سراحهم جمعياً إلا أربعة أدينوا بموجب أدلة". وأضاف: "إنهم اعترفوا أيضا".

    وأكد المسؤول الحكومي في حديثه للنيويورك تايمز أنّ (أوراس) كان عضواً في جماعة (أنصار الإسلام)، وهي مجموعة صغيرة تشكلت قبل الحرب تعمل في كردستان العراق وتهيمن على منطقة تقع على الحدود العراقية الإيرانية سنة 2002. وهرب بعض مقاتليها الى المناطق العربية في العراق ليلتحقوا بالمتمردين السنة.

    وفي الوقت نفسه تذكر مصادر أميركية غير رسمية أنّ الاسم الحقيقي لـ (أبو عمر الكردي) هو (سامي محمد علي الجاف) الذي كان أحد اهم عناصر عمليات التفخيخ المرتبطين بمنظمة (أبو مصعب الزرقاوي) في العراق، والتي كانت تسمى جماعة التوحيد والجهاد. وأنه أسر في كانون الثاني 2005.

    وكانت مصادر حكومية أميركية وعراقية قد أشارت لمرات عدة أنّ (الكردي) كان من المحاربين القدامي فى مخيمات أفغانستان، وأصبح سنة 2003 رئيساً لمجموعة تفخيخ السيارات المرتبطة بالزرقاوي. وذكرت انه يمتلك قدرات خاصة في تفخيخ السيارات بمئات القنابل والصواريخ وأنواع اخرى من المتفجرات، يساعده في ذلك (عمار الزبيدي) الذي استطاع سرقة كميات كبيرة من مخازن العتاد للجيش العراقي بعد الغزو مباشرة. كما ذكرت أنّ الكردي مسؤول عن عملية التفجير التي قتل فيها محمد باقر الحكيم، ومقتل الجنود الإيطاليين في الناصرية، وايضا التفجير الذي قتل فيه (عز الدين سليم) أي (عبد الزهرة عثمان).

    وواظبت المصادر العراقية والأميركية على تأكيد أنّ (ابو عمر الكردي) اسر في 15 كانون الثاني 2005، في مداهمة ببغداد. وليس في سنة 2004 وأن اسمه (سامي) وليس (أوراس). وذكرت مصادر حكومية في حينها أنه كان مسؤولاً عما يقرب من 75 بالمائة من السيارات المفخخة. وأنه اعترف بـ 32 تفجيراً بضمنها تفجيرات السفارة الأردنية، ومقر الأمم المتحدة ببغداد.






    المصدر : الملف برس - الكاتب: الملف برس

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني