 |
-
الترك والروم
الملكعقيم فالاب والابن فضلا عن غيرهم يقتلون من اجل كرسي الحكم والتسلط الدنيوي الزائل العدمي فلا
نستغرب عندما نقرأ في التأريخ او نرى ونشاهد بعض السلاطين الظالمين وحكام الجور يخوضون معارك ونطحات مع اخرين امثالهم وغيرهم من اجل توسعة نفوذهم ودائرة حكمهم وتسليطهم ووجاهتهم وسمعتهم الكاذبه الخادعه اقول لانستغرب حتى لو كان الصراع مع امثالهم من حكام ضلال وانحراف من يدعي الاسلام او غيرهم من الترك والروم من امريكان واوربين مستكبرين شرقين او غربين من مسيحيين او يهود او غيرهم فمقاتلت ومحاربة هاؤلاء لايدل على صدق واصلاح وايمان وتقوى الطرف الاخر بل هو صراع مناصب وجاهه وسمعه ودنيا والله تعالى العلي القدير يجعل كيدهم بينهم ويسلط بعض الظالمين على بعض فاالظالم سيف الله ينتقم به وينتقم منه وظهور الاستعمار الاعجمي غير الاسلامي ببلاد الاسلاميه من العلامات التي تسبق ظهور وخروج السفياني ومن امارات السفياني انه يقاتل بعض تلك القوى ويدخل في معارك وصراعات معها ويظهر وينتصر عليها ويشهد لهذا المعنى العديد من الروايات التي ذكرت خلال البحث في تتبيقات السفيانيوحركة جيشه وغيرها ونذكر هنا ماورد في
الفتن المروزي184
عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام قال اذا ظهر السفياني على البقع وعلى المنصور والكندي والترك والروم خرج وصار الى العراق
عن ارطأه قال يقاتل السفياني الترك ثم يكون ستئصالهم على يدي المهدي (عليه السلام )
وهو أول لواء يعقده المهدي يبعثه الى الترك
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |