مؤتمر تكفيري لعوران السعودية وامراءهم يدعون فيه لمحاربة الرافضة ( الشيعة) وتهديم مساج

[منازار]

[align=justify]24 / 09 / 2007




طالب بن جبرين الملك السعودي عبد الله (منع (الرافضة الكفار ) من دخول السلك الدبلوماسي والعسكري وعدم توليتهم المناصب العليا في الدولة وأن نستمر في التضييق على أولادهم في الجامعات والوظائف ونعتبر ذلك تقرّباً إلى الله تعالى)

وختم كلمته بأن طالب أمير المنطقة الشرقية الذي كان جالساً بجواره بأن يمنع الرافضة من إظهار شركهم وأن يلتزموا بشعائر الإسلام وإلاّ فقتالهم واجب ، هذا وقد هللت وكبّرت الجماهير المتواجدة بهذه الكلمات ، وابتسم الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية وهو يشد على يد الشيخ ويقول له "كفّيت ووفيت يا شيخ".






والكلمة الأخيرة كانت لرجل الدين ناصر العمر المشرف العام على موقع المسلم والأستاذ السابق بجامعة الإمام محمد بن سعود حيث اعتبر ان سقوط بغداد سيمنع من انتشار فكر الدعوة السلفي حيث قال ( (بأن هذه الأعمال الخيرة من نشر الدين واستمرار العمل الدعوي والحفاظ على مكاسب الوطن الكبير لن تستمر إذا ما استمر تواجد الرافضة ...في العراق )


ويذكر ان مسؤول امريكي مكلف بمراقبة تمويل الجماعات الارهابية قال انه على الرغم من ستة اعوام من الوعود فان السعودية أخفقت في ملاحقة افراد اثرياء تتهمهم واشنطن بأنهم يرسلون ملايين الدولارات الي تنظيم القاعدة.


واضاف ستيورت ليفي وكيل وزارة الخزانة الامريكية قائلا في مقابلة مع محطة تلفزيون (ايه بي سي نيوز) "اذا كان لي أن أمر بقطع التمويل من دولة فانها ستكون السعودية


ومضى ليفي يقول "عندما تكون الادلة واضحة على ان هؤلاء الافراد يمولون منظمات ارهابية وأنهم فعلوا ذلك عن علم.. عندئذ يجب محاكمتهم والتعامل مع الامر على انه ارهاب حقيقي لانه كذلك."
[/align]

[منازار]

[align=center]أنظمة القبول عصفت بأحلامهن وأمنيات أسرتهن ...

رفض قبول 3 توائم في الجامعات أقلهن حصلت على 97 في المئة![/align]

الدمام - رحمة ذياب
تحولت أحلام وطموحات 3 توائم سعوديات إلى ما يشبه السراب. إذ تعيش أسرة «حسن المهدي» معاناة كبيرة وتوتراً شديداً بعد تفوق بناتها الدراسي وعدم قبولهن في الجامعات الحكومية، تزامناً مع عدم وضوح الشروط والمتطلبات الجامعية. -->
وعلى رغم انقضاء عام دراسي مليء بالتوتر والقلق، وفرحة كبيرة عند إعلان نتائج الثانوية العامة، وحصول بنات «المهدي» التوائم الثلاث زهراء وزينب وحوراء حسن المهدي على معدلات مرتفعة 99.5 و97.33 و96.97 في المئة في الثانوية العامة، إلا أن الصدمة كانت أكبر بعد فشلهن في حجز مقاعد داخل أي من الجامعات السعودية! ووجدت الاخوات الثلاث انفسهن حبيسات المنزل، ينظرن بحسرة وألم للشهادات المذيلة بكلمة «ممتاز»، ناعيات أعواماً دراسية، قضينها في تنافس محموم، من أجل إحراز أعلى الدرجات والالتحاق بأفضل الكليات الجامعية.
وقالت والدتهن لـ «الحياة»: «لم نتوقع مطلقاً أن يُرْفَضن جميعاً، حتى ان الجامعات لم تقبل واحدة منهن على الأقل، لذر الرماد في عيوننا».
وأضافت: «توجهنا إلى شتى الجامعات الحكومية، بعد أن رُفضن في أقسام العمارة والتصميم الداخلي والعلوم الادارية، في جامعة الملك فيصل في الخبر»، موضحة أنها ذهبت إلى وزارة التعليم العالي، التي تلقت المعاملة متضمنة الأوراق والشهادات كافة، فيما توجه والدهن إلى المسؤولين في الرياض، لتقديم خطاب تظلّم، «وعلى رغم مرور فترة غير قصيرة على مخاطبة الجهات المعنية، إلا أنهم لم يتلقوا أي رد منهم حتى الآن».

[ابو حسين البلداوي]

[overline]تباً وسحقاً لهؤلاء الشياطين الذين يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف وينسون الموت وما بعد الموت
بسم الله الرحمن الرحيم
(( وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ))

السلامُ عليك سيدي ومولاي السيد محمد بن علي الهادي عليهم السلام [/overline]