النتائج 1 إلى 11 من 11
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي اللاجئون العراقيون يعودون الى بلدهم باعداد كبيرة

    [align=justify]بغداد (ا ف ب) - يعود اللاجئون العراقيون باعداد كبيرة الى بلادهم رغم ان العديد منهم يجدون منازلهم وقد نهبت او دمرت حسبما يقول جنرالات في الجيش العراقي مضيفين ان الاكتظاظ على الحدود يطرح تحديات امنية.
    وقال اللواء محسن عبد الحسن رئيس قسم القوات الحدودية العراقية في مؤتمر صحافي في بغداد ان اعدادا كبيرة جدا من العائلات المشردة تصل الى الحدود مع سوريا والاردن.

    واضاف ان طوابير السيارات المصطفة على الحدود والتي تنقل اللاجئين تخلق


    مشاكل للحراس الذين يحاولون منع تهريب الاسلحة.

    واشار الى وجود مصاعب في التعامل مع الاعداد الكبيرة من اللاجئين والطوابير الطويلة من العربات مضيفا ان عناصر حرس الحدود يعانون من الضغوط حيث يعملون على رصد مهربي الاسلحة او اي مسلحين يحاولون عبور الحدود الى العراق باستخدام جوازات سفر مزورة. واضاف ان اللاجئين الذين يعبرون من النقاط الحدودية يخضعون لعمليات تفتيش مكثفة.

    ويقول مسؤولون من الحكومة العراقية ان الاف العائلات تعود الى العراق خاصة من سوريا مع انخفاض مستوى العنف في البلاد وتشديد الاجراءات على اللاجئين في البلاد التي تستضيفهم.

    وقال مسؤول عراقي عند معبر الوليد بين سوريا والعراق في مقابلة مع تلفزيون العراقية ان ما بين 700 و1000 عراقي يعودون الى بلادهم يوميا.

    واضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان 100 الى 200 عراقي فقط يعبرون الحدود باتجاه سوريا يوميا -- معظمهم لاغراض العمل -- مقارنة مع الف شخص او اكثر كانوا يفرون من العراق بسبب العنف.

    وذكر اللواء عدنان جواد علي نائب القائد العام لقوات المشاة العراقية في مؤتمر صحافي ان عددا من اللاجئين عادوا الى منازلهم خاصة في بغداد ليجدوها وقد دمرت او نهبت.

    واكد ان الجيش العراقي ينتشر في المناطق التي يعود اليها اللاجئون لتوفير الامن لهم الا ان مشاكل المنازل المدمرة او المتضررة هي من شان الحكومة.

    من ناحيتها افادت الامم المتحدة ان اللاجئين العراقيين "يتدفقون" على بلدهم. والتقى ستافان دي ميستورا مبعوث الامم المتحدة بوزير الهجرة والمهجرين العراقي عبد الصمد رحمن سلطان السبت ووعد بان تقدم الامم المتحدة دعمها للعراق.

    وجاء في بيان لبعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) ان ميستورا "بحث مع الوزير العراقي مسالة مساعدة الامم المتحدة (للعراق) في مواجهة التدفق الحالي للاجئين العائدين والنازحين داخل البلاد".

    من ناحية اخرى ذكرت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة انها تستعد "لتقديم المساعدة المادية لنحو 5000 عائلة تشتمل على البطانيات وادوات المطبخ وغيرها من الامدادات الضرورية لمساعدة العائدين على الاندماج مرة اخرى في مجتمعاتهم".

    وفي جنيف قالت المفوضية السبت انها لا تعتقد ان "الوقت قد حان لتشجيع وتنظيم عودة اللاجئين" نظرا للوضع الامني غير المستقر والمضطرب في العراق.

    وقالت المتحدثة باسم المفوضية جنيفر باغونيس للصحافيين في جنيف انه "لا توجد حاليا اي بوادر تشير الى حركة عودة واسعة النطاق الى العراق".

    الا ان الاميرال غريغوري سميث المتحدث باسم الجيش الاميركي في العراق قال ان الحقائق على الارض مختلفة.

    واوضح في مؤتمر صحافي "لا بد ان الامم المتحدة ادركت انه يوجد لاجئون عائدون وان اعدادهم كبيرة -- فاعداد العائدين الى احيائهم في بغداد كان ملحوظا".

    وفر اكثر من 1,4 مليون عراقي الى سوريا منذ الغزو الاميركي للعراق في عام 2003 الا انهم يتعرضون لضغوط بيروقراطية ومالية بسبب الضغوط على البنية التحتية الاجتماعية في سوريا.

    وطبقا لدراسة نشرتها الثلاثاء مؤسسة فافو النرويجية المستقلة للابحاث فان نحو 500 الف عراقي يعيشون حاليا في الاردن هربا من العنف في بلادهم[/align]

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    حقيقة رايتها بعيني
    المهجر منذ 30 عاما يقف متفرجا وهو يرى المهاجر طوعا واللص والمختَطِف يتقاضى حصة تموينة منحكومة الشفافية بدمشق بينما هو كمهجر شيعي مغضوب على امره لااحد يمنحه كيلو رز..
    مفارقة اخرى كل من استلم الحصة التموينية كان يغرد شاتما اشخاص حكومة الشفافية ومن يدعمها من المراجع.. بينما المهجر القديم المغضوب عليه مازال يتغني بالمرجعية التي نسته..
    كل مهاجر يعود للوطن تدفع له حكومة الشفافية مليون دينار شفاف ..بينما المهجر القديم ليس له حق العودة لان طارق الهامشي وعصابات البعث تعتبره غير عراقي والشفافين موافقين على هذا الطرح والا لم هم ساكتين؟؟ فهو لن يعود وسيحصل على مليون نعال اسود على وجهه ان انتخب الشفافين مرة اخرى..
    كل مهاجر سواء كان لصا او رفيقا او سلابا او عاهرا يحصل على نقل مجاني تبرعا من حكومة اصحاب الخطابات والوعود الرنانة ..بينما المٌهجر القديم اصبح عجوزا ختيارا لااحد ينقله الى بلده لانه اصبح متقاعدا من الحياة وعليه ان يبحث عمن ينقله الى قبره بعد ان تنفجر مرارته من الكذابين من سياسي الشيعة..
    فلا حول ولاقوة الا بالله ..
    خلال شهر اكتوبر ونوفمبر عاد للعراق من سوريا " القومية العربية والعروبة " اكثر من مليون ونصف جرادة عراقية ولم يبقى بسوريا الا الصراصر من حملة الشوارب العفلقية وهذه تنتظر عفوا من " الشفافين " عنها بعد ان استٌبعد ضربها بالنعال..
    والاجمل ان هذه الصراصر من الرفاق تتقاضى رواتب من حكومة الشفافية اسموها رواتبا تقاعدية.. ولكن لمن.. فقط للرفاق كي يكفوا عن بلاهم وليصفحوا عن الشفافين لانهم طردوهم من كراسيهم..
    شوارع المناطق التي كان يقطنها الجراد اصبحت خالية والايجارات هبطت الى اكثر من النصف والمحلات اصبحت رخيصة جدا وباقي الاسعار للمواد الغذائية عادت الى طبيعتها وكذا هو سوق الدعارة فالماجدات " المتحزبات تحت لواء اتحاد نساء البعث " توقف سوقهن وخرجن للشوارع باحثات عن زبائن.. والامن الجنائي السوري مل من كثر الاعتقالات والونسة بلاش.
    ولاندري هل هو صحوة العودة ...
    ام ان الامريكان قد ضغطوا على زر ايقاف القتل بالعراق تزامنا مع فضيحة ساحة النسور؟؟؟ فكل شئ بالعراق ينفذ بارادة امريكية ومنها حركة تركيا ضد الاكراد وتلاها عودة المهاجرين وليس المهجرين لان هناك فرقا. بين ان تختار الهجرة وبين ان تجبر عليها..

    نتمنى ان تلتفت المرجعية التي نصحت بانتخاب الشفافين لقضية المهجرين والغالبية منهم اكراد فيلية والباقين عرب شيعة.. لذلك تراهم مغضوب عليهم.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow










    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow









    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow




    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    13

    Unhappy لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

    الله المعين ...

    و الله شيء صعب البعد عن الوطن و الأهل ولكن الأصعب هو وضع العراق الأن !!!
    إدراك قيمة الوعي والثقافة، والاستجابة لتوجيهات الدين، يعني أن يهتم كل إنسان بتثقيف نفسه، وتحصيل أكبر مستوى من الوعي لذاته، خاصةً ونحن نعيش عصراً توفرت فيه وسائل العلم والمعرفة، وفرص التثقيف والوعي.

    المصدر ( الشيخ حسن الصفار )

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow







    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي



    Iraqi refugees queue in their cars at the Al-Tanaf border crossing with Iraq, northeast of Damascus, 20 September 2007. Iraqi refugees streaming back to their homeland are starting to pick up the pieces of their violence-shattered lives.(AFP/File/Louai Beshara )

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2003
    الدولة
    بـغـــــــداد
    المشاركات
    3,191

    افتراضي

    عودة نوري عبد وعائلته الى حي الدورة



    Nouri Abid, front, greets his neighbor on a street in south Baghdad's Dora neighborhood, Iraq, Thursday, Nov. 29, 2007. Abid and his family fled their conflict torn homeland for neighboring Syria in 2006. Four weeks ago, after more than a year as refugees, the family returned to their house in Dora, cautiously hoping the recent improvement in security means that they can stay for good. (AP Photo/Loay Hameed)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow










    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    nmyours@gmail.com


  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    [align=justify][align=center]قوافل المسافرين تحولت نحو بغداد بعد الاستقرار الامني.. عائدون للوطن: لم نستطع التكيف مع الغربة.. واعادنا الحنين للديار [/align]



    بغداد - محمد جياد

    لم يكن الامر سهلا على الموظف طالب عزيز حين قرر السفر قبل شهرين الى خارج العراق.. وحصرا الى سوريا بحثا عن الاستقرار والامان كما يقول.. بالرغم من خدماته الوظيفية التي تجاوزت الـ 25 عاما.. لكنه وبعد رزم امتعته وتهيئة مستلزمات سفره.. شعر بالحزن وربما الندم واراد ان يعيد حساباته وسط كم هائل من المشاعر والدموع والحنين الى الاحباب قبل السفر فكيف الحال به حين يعيش ايام الغربة وقساوتها .. اذ وقف كبرياؤه حائلا دون التراجع .. فودعنا وسافر .. لم يستمر الامر طويلا فبعد مكالمات متواصلة .. قرر عزيز العودة الى الديار بعد ان سمع بانباء عودة المئات من المهاجرين والمسافرين الى البلاد نظرا لاستقرار غالبية المناطق في المحافظات وفي العاصمة بغداد ايضا من الناحية الامنية.. وحين استفسرنا عن سبب عودته المفاجىء والسريع.. اجاب بابتسامة هادئة مؤكدا .. (انه الحنين الى الاوطان.. مرددا .. بلادي وان جارت علي عزيزة.. اهلي وان شحوا علي كرام)..
    قصة.. من عشرات الحكايا والقصص التي تحدث يوميا في مجتمعنا بين مسافر وات.. من والى ارض الوطن.. فهل تقف راحلة المسافرين عند حدها النهائي.. وتبدأ جولة الاستقرار والامان في ربوع بلادنا العزيزة؟
    يقول اسعد مروان.. شعرت بالسعادة والامان حين وطأت قدماي ارض الوطن.. لم اتمالك نفسي .. سقطت الدموع من العيون تباعا.. وبدأت حمى الحنين تجيش في اعماقي وتعيدني بشكل تراجيدي الى واقعي واحبتي.. ومحلتي.. بالوانها واسواقها وبساطة اهلها وعفويتهم.. لقد ذقت الذل والمهانة في خارج الوطن بالرغم من توفر الامان.. والقدرة على التجول والمرح حتى ساعات الصباح.. الا انني اشعر بالسعادة والراحة النفسية وانا موجود حاليا بين احبتي وابناء جلدتي من جميع المذاهب والاطياف والقوميات.
    ويشير عبدالرحمن كريم الذي عاد مع اسرته من مصر مؤخرا بعد عام ونصف من الغربة الى انه اتخذ بمساعدة زوجته القرار الصائب والصحيح في العودة الى الوطن.. وبالرغم من عدم قدرته على اخفاء هواجس القلق والاضطراب البسيط.. والتخوف من المجهول.. الا انه يجزم في قرارة نفسه ما يقول: ( كان من المفترض ان اعود قبل عام.. وكان من الافضل لي ولعائلتي عدم السفر .. فالحنين الى الاوطان ما بعده حنين.. كذلك قاسينا هناك بالرغم من محبة وبساطة الاشقاء المصريين .. الا ان الحياة هناك تتطلب التزامات واحتياجات مادية كبيرة فضلا عن صعوبات اجتماعية في التكيف لاسيما من قبل الابناء في المدارس والجامعات لكونهم يتفاهمون باللهجة المصرية الدارجة بشكل كبير لكنهم يكتبون المفردات بشكل مغاير لما يلفظونه.. كذلك ابتعدنا كثيرا عن التقاليد والعادات البغدادية التي تعودنا عليها كثيرا ومنها اجتماع الاحبة في المساء والمناقشات العفوية .. فأي حنين اعظم من الحنين الى الوطن..
    لم تتمالك (وجدان) ذات العقد الثالث من العمر نفسها واذرفت دموعها .. وهي تتحدث بمعية امها وابيها عن ما اصابهم في الغربة.. بالرغم من محاولة الاب مقاطعتها ومنعها من الحديث .. لكنها اصرت بتحدي وثبات مؤكدة انها تقول الحقيقة لكي لايقع الاخرون تحت تأثير الالوان البراقة والمزيفة للبعض وتسهب وجدان في سردها لحادثة تعرضت لها مع اسرتها في احدى العواصم العربية المجاورة اذ سرقت اموالهم وامتعتهم من قبل مجموعة من النصابين الذين ادعوا الاخلاق والشيمة بحجة ابداء المساعدة.. مبينة انها عملت وبصحبة ابيها في مطعم لغسل الصحون بالرغم من كونها حاصلة على بكلوريوس في الاقتصاد وكذلك والدها الذي كان يشغل منصب مدير قسم قبل احالته على التقاعد وتمكنوا من البقاء هناك لعدة اسابيع.. وها هم يعودون الى ارض الوطن بعد سماعهم بانباء عن استتباب الامن وعودة النظام والاستقرار الى غالبية المناطق في بغداد والمحافظات.
    كثيرة هي القصص والحكايات الممزوجة بالحزن والهم تارة وبالشوق والفرح والحنين تارة اخرى لكنها تندرج هذه المرة تحت عنوان حب الوطن والحنين الى الارض والاهل.. وميدان الطفولة والعفوية التي امتاز بها غالبية العراقيين .. ومن الامور التي تسر الناظر هذه الايام هو قلة اعداد المسافرين الى خارج البلاد بالقياس الى القوافل المتواصلة من العائدين الى ارض الرافدين.. وخير شاهد على ذلك ما تشهده حاليا شركات السفر من كساد وقلة المسافرين لاسيما في العاصمة بغداد.
    ومع بداية الاستقرار وتحقيق الامان النسبي الذي تشهده العاصمة وبقية المحافظات.. يتأمل الكثيرون من الذين اضطروا او اجبروا على السفر الى العودة الى الديار خلال الايام المقبلة.. لكنهم مازالوا يتوجسون قليلا.. وهذا ما شاهدته بعين احد العائدين الذي جثا على ركبته مقبلا تراب الوطن.. رافضا الحديث.. راجيا اياي .. تركه يعيش بسلام وامان..!![/align]

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني