حين اطلق سراحه قبل هذه المرة صرح للجزيرة بأنه لا يوجد و لا عالم واحد من علماء السلف حكم بكفر الشيعة و فتاوى تكفير الشيعة صدرت من الوهابيين بأمر من المهلكة السعودية لدعم صدام في حربه على ايران . طالب الزرقاوي بالكف عن استهداف الشيعة .. قال ليس من السياسة الشرعية في شيء ان يقتتل السنة والشيعة بوجود الصليبيين .. لكن الزرقاوي لم يسمع الكلام و نقل الولاء من البرقاوي و بايع بن لادن وغير اسم حركته التوحيد والجهاد الى قاعدة الجهاد لأن التوحيد والجهاد اسم موقع البرقاوي على الانترنت الامر الذي جعل البرقاوي يعتقد ان الزرقاوي يعترف بمشيخته .الرجل مجرم ومفسد عتيد و تكفيري في الأرض و يعتبر ما يفعله السلفيون الانجاس من قتل وسفك دماء اعمالا طيبة تحصل بفضل دروسه و كتبه .. لكنه اعقل و أخبث من تلميذه النزق
و مراد النفوس أصغر من أن تتعـــــادى فيه و أن تتفــــانى