اعلن التيار الصدري اليوم الخميس رفضه تسليم سلاح جيش مهدي الى الحكومة العراقية او حله إلا بتوجيه من المراجع الدينية.
ونقلت صحيفة الحياة الدولية في طبعتها السعودية عن الى ما يسمى بمستشار الهيئة الثقافية العليا لمكتب الصدر في النجف خريج كلية الاعلام التابعة للمقبور عدي البعثي راسم المرواني قوله ان "جيش مهدي لن يسمح لأية قوة في العراق بتجريده من السلاح" وليس بإمكان " السيد مقتدى الصدر حل جيش مهدي إلا بتوجيه من المراجع الدينية". واضاف المرواني " ان جيش مهدي عازم على مواصلة العمل المسلح ضد القوات الاجنبية المتواجدة في العراق".
واشار المرواني الى إن "مقتدى الصدر لن يحل جيش مهدي" ما لم تنفذ "الحكومة العراقية شروطه" التي هي "مطالب إستراتيجية وليست تكتيكية مثل إقامة دولة عدالة في العراق وتشكيل حكومة من التكنوقراط" وهو ما يتعذر تحقيقه في "وجود المحتل ".
عشائر عراقية وعلى راسهم الفريجات تهاجم المتجاوزين على القانون في منطقة الحيانية في البصرة وتستولي على الكثير من اسلحتهم.
شر البلية ما يضحك, طيب اين دولة القانون اين مؤسسات الدوله الشرعيه اين القضاء اين الدستور, عموما سنبقى متخلفين الى يوم القيامه, انا لا اتصور عام 2008 العشائر تتدخل بشؤون الدوله, انه من العجب العجاب